استشاري يكشف أفضل نوع أوانٍ للمقبلين على الزواج ويعدد مخاطر الألومنيوم
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
وأوضح نزيه، خلال برنامج «الستات مبيعرفوش يكدبوا» على قناة CBC، أن أغلب الأطعمة تتمتع بطبيعة حمضية، ما يجعلها تتفاعل مع الألومنيوم مكونة مادة «أكسيد الألومنيوم»، والتي تمثل خطرًا على الجهاز العصبي والرئتين، وقد تساهم في تفاقم بعض الحالات الصحية مثل التوحد.وأشار إلى أن الألومنيوم يُستخدم فقط كخيار اقتصادي، بشرط إزالة الطعام منه فور الطهي وغسل الإناء جيدًا٫ مضيفًا أنه إذا لاحظنا أي تغير في لون الإناء أو وجود خدوش أو تشققات، يجب التخلص منه فورًا.فيما يتعلق بالبدائل الآمنة، شدد نزيه على أن أواني الاستانلس ستيل تُعد الخيار الأفضل من حيث السلامة والكفاءة، تليها أواني البايركس، التي رغم كونها آمنة إلا أنها قد تتعرض للتفرقع في بعض الأحيان.وأكد نزيه أنه في حال عدم القدرة على شراء طقم كامل من الاستانلس، يمكن التوازن بين استخدام الألومنيوم والاستانلس لتحقيق معادلة السلامة والتكلفة، خصوصًا للمقبلين على الزواج.كما أشار نزيه٫ إلى أهمية عدم استخدام أواني الطهي، سواء كانت من الألومنيوم أو الاستانلس، في حفظ الطعام، بل يجب نقل بقايا الطعام إلى أوعية بلاستيكية مخصصة، ووضعها في الثلاجة عند درجة تبريد مناسبة لضمان سلامتها.
وفي ختام تصريحاته، حذر الدكتور نزيه من استخدام الأواني المطلية مثل السيراميك، التفلون، أو الجرانيت، موضحًا أن الطلاء قد يتآكل مع الاستخدام المتكرر، مما يسمح بتسرب مواد ضارة إلى الطعام دون أن يلاحظها المستخدم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الطريق
منذ 20 ساعات
- الطريق
ما علامات الحسد؟ الشيخ عبد الرحمن تاج يُجيب
الثلاثاء، 20 مايو 2025 07:22 مـ بتوقيت القاهرة قال الشيخ عبد الرحمن تاج إمام وخطيب مسجد العلي العظيم إن الحسد مذكور في القرآن الكريم وهو من أسوء الأمور التي يقوم بها الشخص تجاه الآخرين. وتابع في حديثه مع هبة الأباصيري ومها الصغير، في برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، على قناة "CBC" أن الحسد هو أن يتمنى الشخص زوال النعمة من الآخرين أي كانت. وأكمل أن البعض يأخذ من الحسد "شماعة " لكل شيء يصيبه بشكل سيء فهناك فرق بين الحسد والابتلاء، فقد يكون الشخص فعلًا مريض أو مرهق جسديًا، ولكن عندما نأخذ الابتلاء دافع لنا سيكفر الله به ذنوبنا أو يرفعنا بها درجة. وبسؤاله عن وجود علامات للحسد، قال: لا يوجد علامات بأن الشخص محسود أو مسه الحسد، ولن يقع الضرر على أي شخص من الآخرين إلا بإذن الله، وعلى أى شخص ألا يسمح بأى كلام عنه أن يؤثر عليه، معلقًا: "لا تقارن ولا تلتفت وأكثر من ذكر الله".


فيتو
منذ يوم واحد
- فيتو
رئيس جامعة القناة يتابع أعمال تطوير أنظمة الحماية والسلامة بالمستشفى التخصصي (صور)
أجرى الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، جولة تفقدية داخل المستشفى التخصصي، لمتابعة أعمال التطوير الشاملة التي يشهدها المستشفى في إطار خطة الجامعة لرفع كفاءة البنية التحتية وتعزيز أنظمة الحماية والسلامة. رافقه خلال الجولة الدكتور إبراهيم القرش، مستشار رئيس الجامعة للشئون الهندسية، والدكتور أحمد أنور، عميد كلية الطب والمدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية، والدكتورة مروة عرابي، نائب المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية، والدكتور محمد سليمان، مدير مركز الأورام، والدكتورة ماهينور عاطف، المدير الطبي للمركز، والدكتور محمود أحمد، مدير المستشفى الجامعي، والدكتور خالد السيد، مدير المستشفى التخصصي. جانب من الجولة، فيتو جانب من الجولة، فيتو جانب من الجولة، فيتو تحديث منظومة الإطفاء والحريق استمع الدكتور ناصر مندور إلى عرض تفصيلي حول الأعمال الجارية لتحديث منظومة الإطفاء والحريق بالمستشفى، والتي تضمنت تغيير شبكة الحريق الأرضية، وصيانة محطة الحريق ومحطات غاز ثاني أكسيد الكربون الخاصة بالمحولات والمولدات، إلى جانب تركيب صناديق حريق خارجية من مادة الاستانلس ستيل. جانب من الجولة، فيتو جانب من الجولة، فيتو جانب من الجولة، فيتو تحويل نظام الإنذار إلى النظام الذكي كما تم تحويل نظام الإنذار من النظام التقليدي (Conventional) إلى النظام الذكي (Addressable) بما يجعله مطابقًا للكود المصري للحماية والسلامة. وشملت الجولة تفقد نظام الصوتيات الجديد الذي تم توريده وتركيبه، ويضم 200 سماعة تغطي جميع أدوار المستشفى، مع إمكانية التوجيه الصوتي المنفصل لكل طابق على حدة، ما يُحسن من فعالية التواصل في حالات الطوارئ. كما تم استكمال نظام استدعاء التمريض بكفاءة عالية لضمان سرعة الاستجابة داخل الأقسام. تركيب نظام متكامل لاستدعاء العيادات الخارجية وتفقد رئيس جامعة قناة السويس أيضًا أعمال تدعيم المستشفى بسنترال حديث من نوع IP بسعة 250 خطًا، مع تزويده بـ200 جهاز تليفون IP لخدمة الإدارات والأقسام، إلى جانب تركيب نظام متكامل لاستدعاء العيادات الخارجية بسعة 18 عيادة، يسهم في تحسين تجربة المرضى وتيسير آلية استقبالهم. وأكد الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس أن ما يتم من تطوير بالمستشفى التخصصي يعكس التزام الجامعة بتقديم خدمات صحية عالية الجودة وفقًا لمعايير الاعتماد والرقابة الصحية، مشيدًا بجاهزية المستشفى الفنية والتقنية التي تدعم تقديم رعاية طبية آمنة ومتكاملة لأبناء إقليم القناة وسيناء. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
بعد فاجعة "تحدي الإندومي".. برلمانية تطالب الحكومة بحظر "حبة الغلة" القاتلة فورًا
تقدمت فاطمة سليم، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة عاجل موجه لكل من رئيس مجلس الوزراء، ووزيرى الزراعة واستصلاح الأراضي، والصحة والسكان، بشأن المخاطر الجسيمة المترتبة على سهولة تداول "حبة الغلة" السامة، وضرورة فرض حظر واضح وفوري على استخدامها وبيعها للجمهور. يأتي طلب الإحاطة في أعقاب وفاة طفل بمحافظة الشرقية، نتيجة تناوله "حبة الغلة" التي وُضعت في طبق إندومي خاص به كجزء من "تحدٍ طائش" بينه وبين أصدقائه. وأكدت النائبة في طلبها أن هذه الفاجعة ليست سوى "جرس إنذار يكشف عن حجم الخطر الداهم الذي يمثله سهولة تداول هذه المادة القاتلة ووصولها إلى أيادي غير أمينة أو غير واعية"، موضحة أن "حبة الغلة"، المحتوية على فوسفيد الألومنيوم، تتحول عند ابتلاعها إلى غاز الفوسفين شديد السمية، القادر على تدمير الأجهزة الحيوية والتسبب بالوفاة خلال ساعة واحدة، مما يصنفها ضمن أخطر المواد التي يجب أن تخضع لقيود صارمة، إن لم يكن للحظر التام للاستخدام الفردي. وانتقدت النائبة بشدة سهولة الحصول على هذه الحبوب القاتلة، متسائلة: "كيف لمادة بهذه الخطورة أن تكون متاحة ومتداولة في الأسواق المحلية بهذه البساطة، حتى تصل إلى أيدي أطفال يستخدمونها في "تحديات" مميتة دون أي وعي بعواقبها الوخيمة؟". واعتبرت أن تحول تحدٍ بريء بين أطفال إلى جريمة قتل هو "دليل قاطع على تقصير مجتمعي ومؤسسي في التعامل مع هذه القنبلة الموقوتة". كما أشارت إلى تكرار الحوادث المروعة المرتبطة بـ"حبة الغلة" في مختلف المحافظات، سواء في جرائم قتل أو حالات انتحار، أو كما في الحادثة الأخيرة، كأداة للمزاح القاتل بين الأطفال، مؤكدة أن هذا الوضع يستدعي وقفة جادة وحاسمة من الحكومة. وتضمن طلب الإحاطة الذي قدمته فاطمة سليم عدة تساؤلات موجهة للحكومة، مستفسرة عن الإجراءات والضوابط الحالية التي تنظم عملية توزيع، وبيع، وتداول "حبة الغلة" في الأسواق المصرية، ومدى كفايتها لمنع وصولها إلى غير المختصين أو وقوعها في الأيدي الخطأ. كما تساءلت عن آليات الرقابة والتفتيش الفعلية التي تطبقها وزارتا الزراعة والصحة على منافذ بيع المبيدات الزراعية والمواد الكيميائية الخطرة للتأكد من الالتزام بالضوابط، إن وجدت، وعن طبيعة ونوعية العقوبات التي تم توقيعها على المخالفين خلال العام الماضي. وتطرقت النائبة في تساؤلاتها إلى ما إذا كانت الحكومة، ممثلة في وزارة الزراعة والجهات البحثية التابعة لها، قد قامت بدراسة أو توفير بدائل آمنة وفعالة للمزارعين لحفظ الغلال يمكن أن تحد من الاعتماد الكلي على "حبة الغلة" السامة، مع الأخذ في الاعتبار التكلفة وسهولة الاستخدام. واستفسرت أيضًا عن الحملات التوعوية والإرشادية التي أطلقتها الحكومة، وخاصة وزارات الصحة والزراعة والإعلام والتضامن الاجتماعي، للتحذير من مخاطر هذه المادة القاتلة، سواء على مستوى المتعاملين بها بشكل مباشر في القطاع الزراعي، أو على مستوى الجمهور العام والأسر لتوعيتهم بمخاطر تخزينها في المنازل أو بالقرب من الأطفال. واختتمت فاطمة سليم طلبها بالتأكيد على أن "أرواح أبنائنا ومواطنينا ليست رخيصة"، مطالبة بسرعة التحرك واتخاذ قرار واضح وصريح وفوري بمنع استخدام "حبة الغلة" وحظر تداولها بشكل نهائي، ووضع ضوابط صارمة تجعل الحصول عليها شبه مستحيل إلا للمختصين، حمايةً لأرواح المواطنين، داعية لإحالة الطلب إلى اللجنة المختصة لمناقشته في أقرب جلسة.