logo
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" لملاقاة العراق

الإعلان عن تشكيلة "النشامى" لملاقاة العراق

ملاعبمنذ يوم واحد

اضافة اعلان
أعلن الاتحاد الأردني لكرة القدم، الثلاثاء، تشكيلة المنتخب الوطني لملاقاة نظيره العراقي ضمن منافسات الدور الحاسم من تصفيات كأس العالم 2026.وضمت القائمة، يزيد أبو ليلى، سليم عبيد ويزن العرب ومحمد أبو النادي مهند أبو طه وأحمد عساف، نزار الرشدان وإبراهيم سعادة محمود مرضي وعلي علوان ويزن النعيمات.وضمِن المنتخب الوطني تأهله رسميا إلى نهائيات كأس العالم، بعيدا عن نتيجة مباراته أمام العراق، بعد أن حلّ في المركز الثاني برصيد 16 نقطة، خلف المنتخب الكوري الجنوبي صاحب الـ22 نقطة، ليتأهل المنتخبان معا إلى المونديال.ويسعى المنتخب الوطني إلى تحقيق الفوز على العراق؛ لتحسين تصنيفه العالمي، فيما يبحث العراق عن الفوز للتأهل إلى الملحق.وفي جانبه أعلن الاتحاد العراقي لكرة القدم تشكيلة منتخبه، جلال حسن، مناف يونس، زيد تحسين، ميرخاس دوسكي، فرانس بطرس، إبراهيم بايش، ايمار شير، أسامة رشيد، ماركو فرج، علي جاسم، أيمن حسين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غازي خطاب : الحل الأفضل لتعويض أصحاب التذاكر
غازي خطاب : الحل الأفضل لتعويض أصحاب التذاكر

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

غازي خطاب : الحل الأفضل لتعويض أصحاب التذاكر

أخبارنا : غازي خطاب في خطوة تحسب للاتحاد الأردني اعلن عن نيته تعويض الجماهير الذين حملوا بطاقات صالحة للقاء المنتخب الوطني ونظيره العراقي في تصفيات كأس العالم والذي أقيم في استاد عمان، واعترف الاتحاد بأن تجربة بيع التذاكر عبر منصة وتنظيم الدخول لم ترق إلى معايير الجودة التي يعمل عليها، بسبب توافد أعداد كبيرة من الأشخاص الذين لا يحملون تذاكر للمباراة، إلى جانب العديد من الأشخاص من حاملي التذاكر غير الصالحة للدخول، إلى عرقلة عملية الدخول عند البوابات وإرباك الخطط التنظيمية المعدة مسبقا مع الأجهزة الأمنية المختصة بدخول الجماهير. الاتحاد الذي حقق معجزة الوصول للنهائيات في خطوة تعتبر الأعظم في تاريخ الكرة الأردنية، وعبر موقعه الإلكتروني أعلن انه سيعمل على تعويض الاشخاص الذين يحملون البطاقات، وهي خطوة ايجابية تشير إلى شعور الاتحاد بالمسؤولية عن الاخطاء التي حصلت في كرنفال الاحتفال بالتأهل إلى نهائيات كاس العالم التي ستقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، ليكون السؤال: كيف سيكون التعويض، وهل إعادة قيمة التذكرة تكفى لارضاء الاشخاص؟. فقضية التعويض باعادة قيمة التذكرة لوحدها تبقى ناقصة إذ قد يكون البعض قد حضر من مناطق بعيدة، وهذا يعني ان كلفة رحلة الحضور للملعب أعلى من قيمة التذكرة، كما ان هناك الضرر النفسي من عدم القدرة على الدخول لمشاهدة اللقاء والاحتفال مع الحضور ، وبالتالي فقد يكون من الافضل تقدير هؤلاء الاشخاص القانونيين وتكريمهم بحضور مباراة يخوضها النشامى مع منتخب عالمي ضمن اعداد المنتخب للمشاركة في النهائيات، ويكون حضورهم بالمجان وفي موقع مناسب في الملعب. في الختام نبارك للاتحاد إنجازاته المتعددة في الفترة الأخيرة من وصافة آسيا إلى انجاز التأهل لنهائيات كأس العالم، ونؤكد أنه خاض تجربة جديدة لها ما لها وعليها ما عليها، وحدثت أخطاء تحتاج للتصويب للارتقاء الشمولي بسمعة كرة القدم الأردنية، وندرك أن الاتحاد وأذرعه سيستفيدون من التعامل مع القضية بطريقة ايجابية لزيادة تشجيع الجمهور الأردني على الاستمرار في الذهاب للملاعب التي تخلوا من الحضور في بطولات الأندية.

د. خالد العاص : بين التأهل والحلم ... هل يبدأ الأردن مشروعه الكروي الحقيقي؟
د. خالد العاص : بين التأهل والحلم ... هل يبدأ الأردن مشروعه الكروي الحقيقي؟

أخبارنا

timeمنذ 18 ساعات

  • أخبارنا

د. خالد العاص : بين التأهل والحلم ... هل يبدأ الأردن مشروعه الكروي الحقيقي؟

أخبارنا : في لحظة تاريخية اختلط فيها الفخر بالفرح، نجح المنتخب الوطني الأردني لكرة القدم في انتزاع بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم 2026، بعد فوزه المستحق على منتخب عُمان بثلاثة أهداف دون رد. لم يكن هذا الفوز مجرد انتصار رياضي، بل لحظة وطنية فارقة، تجاوزت حسابات المستطيل الأخضر، لتلامس وجدان الشارع الأردني، وتعيد تعريف طموحات الرياضة في بلد عُرف بالانضباط والجدية أكثر من التعبير العاطفي. بعيدًا عن الفرحة العفوية التي اجتاحت الشوارع والساحات، من المهم أن ندرك أن التأهل ليس سوى بداية، لا نهاية المطاف. المنتخب الأردني، بقيادة المدرب المغربي جمال السلامي، أثبت أنه يملك ما يكفي من الانضباط الفني والروح القتالية لصناعة الإنجاز، لكن الوصول إلى المونديال يفرض تحديات جديدة تتطلب جهداً مضاعفًا وتخطيطًا طويل الأمد. السلامي قاد الفريق بنهج احترافي واضح، أعاد فيه ترتيب الأوراق، وفتح الباب أمام عناصر شابة أعادت الحيوية للتشكيلة الوطنية. لكن الإنجاز الحقيقي يكمن في القدرة على ترجمة هذا النجاح إلى أداء مشرف في المحفل العالمي، بعيدًا عن الاكتفاء الرمزي بالمشاركة. الاحتفالات الشعبية الواسعة تعكس تعطش الأردنيين إلى إنجاز رياضي بحجم كأس العالم، هذا التأهل جاء ليجمع الناس بمختلف فئاتهم في لحظة نادرة من التوافق الوطني. لكن الأهم الآن هو تحويل هذه اللحظة إلى مسار مؤسسي مستدام، يبدأ بالتحضير الفني الجاد، ويشمل دعمًا ماليًا ولوجستيًا من قبل الجهات المعنية، وعلى رأسها الاتحاد الأردني لكرة القدم. ولا يمكن إغفال الدور الكبير الذي لعبه صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، الذي كان سندًا قويًا لمنتخب النشامى طوال مراحل التصفيات. الدعم المستمر الذي قدمه سموه لم يكن مجرد حضور رسمي أو كلمات تشجيعية، بل تضمن متابعة دقيقة ومتابعة دائمة لتطورات الفريق، مع توفير الدعم اللازم على المستويات كافة. هذا الاهتمام الملكي أعطى اللاعبين والجهاز الفني دفعة معنوية هائلة، وزاد من شعورهم بالمسؤولية تجاه رفع اسم الأردن عاليًا في المحافل الدولية. الأنظار تتجه الآن نحو الاستعدادات، وليس فقط نحو الاحتفال. فالمشاركة في كأس العالم تتطلب أكثر من الفوز في التصفيات؛ إنها تحتاج إلى بنية تحتية فنية، ومعسكرات إعداد على أعلى مستوى، ومباريات تجريبية مع منتخبات عالمية، إلى جانب استثمار حقيقي في الجهازين الفني والإداري. المطلوب اليوم أن نتعامل مع التأهل باعتباره فرصة استراتيجية لتطوير الرياضة الأردنية، وليس كذروة لا تكرّر. فالمونديال ليس مجرد حدث رياضي، بل منصة دولية يمكن للأردن من خلالها أن يبرز صورته الحديثة، المتطورة، المتماسكة، أمام العالم. إنها لحظة فاصلة، لكنها لا تعني شيئًا إن لم تتبعها خطوات مدروسة. فالتأهل إنجاز، لكن صناعة الحضور المشرف في المونديال هو الرهان الحقيقي. إن الفرص الكبيرة لا تُقاس بحجم الفرح الذي تخلقه فقط، بل بما تتيحه من إمكانيات للتطوير والبناء. وتاريخ الكرة العالمية يثبت أن المنتخبات التي وصلت إلى كأس العالم للمرة الأولى، إما اختفت بعد مشاركتها اليتيمة، أو استثمرت التجربة لتصبح قوى رياضية فاعلة على المدى الطويل. وهنا، يبرز التحدي الحقيقي أمام المؤسسات الرياضية الأردنية: هل نملك الإرادة لتأسيس مشروع كروي وطني شامل، يبدأ من دعم الفئات العمرية، ويعيد هيكلة دوري المحترفين، ويطوّر الكوادر الفنية والإدارية؟

أورنج تهنئ النشامى بتأهلهم التاريخي إلى نهائيات كأس العالم
أورنج تهنئ النشامى بتأهلهم التاريخي إلى نهائيات كأس العالم

الدستور

timeمنذ 18 ساعات

  • الدستور

أورنج تهنئ النشامى بتأهلهم التاريخي إلى نهائيات كأس العالم

عمان عبرت أورنج الأردن عن فخرها واعتزازها بتأهل المنتخب الوطني لكرة القدم– النشامى لأول مرة إلى نهائيات كأس العالم 2026، باعتباره إنجازاً وطنياً يرسّخ العزيمة الأردنية ويُشكّل محطة مشرّفة في مسيرة الرياضة الأردنية، ويمثل لحظة تاريخية تعبّر عن الفخر والاعتزاز في مختلف أرجاء المملكة، بالتزامن مع احتفالات الشعب الأردني ومؤازرته الحماسية في الملاعب. ويأتي هذا التأهل التاريخي في ظلّ المتابعة الملكية السامية والداعمة، التي كان لها بالغ الأثر في تحفيز النشامى ورفع معنوياتهم، إلى جانب الجهود الكبيرة التي يبذلها الاتحاد الأردني لكرة القدم في تطوير اللعبة وتهيئة بيئة احترافية حاضنة للمواهب، والدور المشرّف الذي قدّمه لاعبو المنتخب بمساندة الجهازين الفني والإداري، بدعم الجماهير الأردنية الوفية التي كانت على الدوام شريكاً في الإنجاز. وأطلقت أورنج الأردن سلسلة من المبادرات في هذا الإطار، منها إنتاج وإطلاق أغنية وطنية خاصة دعماً للنشامى بعنوان «دايماً معاك يا بلادي»، من كلمات وألحان ناصر بشير ويزن الروسان، وتوزيع الموسيقي ناصر البشير، بصوت الأردن الفنان عمر العبداللات، وذلك في إطار شراكتها مع نجمي كرة القدم الأردنية موسى التعمري ويزن النعيمات. وأكدت أورنج الأردن أن هذه المبادرات تتناغم مع شعارها «دايماً معك»، وتعكس إيمانها العميق بأهمية تمكين الشباب وتعزيز دورهم في مسيرة التقدّم والإنجاز. ونظّمت أورنج الأردن فعالية جماهيرية مجانية في البوليفارد – العبدلي لمتابعة المباريات الحاسمة أمام كل من عُمان والعراق ضمن التصفيات، وذلك عبر شاشة عملاقة وسط أجواء تفاعلية مفعمة بالحماس. وشهدت الفعالية تفاعلاً كبيراً من الحضور ضمن منطقة تشجيعية خاصة اشتملت على أنشطة ترفيهية وتوزيع الأعلام الأردنية، في مشهد عكس روح الانتماء الوطني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store