logo
توقيف عشريني ضرب طفلا في الشارع العام

توقيف عشريني ضرب طفلا في الشارع العام

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
أفاد الناطق باسم مديرية الأمن العام، بأنّ الأجهزة الأمنية ضبطت عشرينيا اعتدى بالضرب على طفل يبلغ من العمر 13 عاما في الشارع العام في منطقة جبل الجوفة.
وأضاف الناطق في بيان السبت، أنه جرى متابعة الشكوى وضبط الشخص وإيداعه للقضاء والذي قرّر توقيفه داخل أحد مراكز الإصلاح والتأهيل لمدة أسبوع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة المياه تكشف تفاصيل العثور على موظف متوفٍ في مكتبه
وزارة المياه تكشف تفاصيل العثور على موظف متوفٍ في مكتبه

رؤيا نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • رؤيا نيوز

وزارة المياه تكشف تفاصيل العثور على موظف متوفٍ في مكتبه

كشفت وزارة المياه تفاصيل العثور على موظف متوفى في مكتبه بالوزارة خلال وجوده على رأس عمله. الناطق الرسمي باسم وزارة المياه عمر سلامة أكد أن قطاع المياه يعمل به 3500 موظف وهم يعملون على مدار الساعة. وأوضح سلامة عبر أثير 'عين إف إم' أن البعض أطلق العنان لاتهامات عبر منصات التواصل الاجتماعي ضد الوزارة. وبين أن الموظف المتوفى، مهندس في الأربعينيات من عمره وهو من الأشخاص ذوي الإعاقة وعين في الوزارة عام2010 ويعتبر مميزا في عمله. وأفاد أن المتوفى حاصل على استثناء منذ عام2014 للعمل خارج ساعات الدوام الرسمي بحكم طبيعة وظيفته التي تستوجب العمل لساعات إضافية، والعمل أيام الجمعة والسبت في بعض الأحيان. وأشار إلى أن أخر موظف شاهد المتوفى كان في تمام الساعة السابعة من مساء يوم الخميس الماضي وهو يعمل، موضحا أنه توفي في ساعة متأخرة من يوم الخميس داخل موقع أرشفة الملفات. وقال إن العاملين في تنظيف المكاتب وجدوا المهندس المتوفى في الساعة السادسة والنصف من صباح يوم السبت، حيث اعتقدوا في البداية أنه جالس يؤدي عمله قبل أن يدركوا أنه متوفى. وذكر أن المهندس المتوفى غير متزوج ومقلّ في حديثه، وذويه فتحوا بيت عزاء يوم أمس الأحد بعد موارته الثرى. وكانت الأجهزة الأمنية عثرت يوم السبت على جثة المهندس داخل مكتبه، وفق ما أفاد به مصدر أمني. وكشف الطب الشرعي عن أن سبب الوفاة يعود إلى احتشاء 'عضلة القلب'.

محاولات خبيثة لاستنزاف الرصيد الوطني
محاولات خبيثة لاستنزاف الرصيد الوطني

رؤيا نيوز

timeمنذ 19 ساعات

  • رؤيا نيوز

محاولات خبيثة لاستنزاف الرصيد الوطني

‏الهجمات المنظمة ضد بلدنا على منصات الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي ليست صدفة، ولا مجرد ردود أفعال عفوية، إنها جزء من مشروع كبير هدفه استنزاف الرصيد الوطني، بدأت بمحاولات التشكيك بالدولة وتخوينها وضرب مواقفها، ثم استمرت بإثارة اللغط حول إنجازاتها وتضخيم أخطائها ومحاولة إقناع الجمهور بأنها دولة هشة، ثم أخذت اتجاهات أخرى لضرب المجتمع وتفكيكه من خلال توظيف أزماته ومشكلاته، والمظلوميات فيه، لإثارة غضبه وإحياء نزعة الانتقام لديه، كل هذا جاء في سياق مدروس لبناء وعي مناهض لوعي الأردنيين الذي انتعش، خلال العامين الماضين، على بلدهم وهويتهم ووجودهم، ومستقبلهم أيضاً. ما حدث لا يحتاج إلى شواهد ؛ خذ -مثلاً -خطاب التظاهر في الشارع الذي شكل خزاناً مفتوحاً ومكشوفاً لمحاولة إنهاك الدولة وإرباكها، خذ -أيضاً – الزخّ الإعلامي الذي حاول الاستفراد بالأردن، دون غيره، لتحميله تداعيات الحرب على غزة، خذ- ثالثاً – ما جرى من لغط متعمد وضجيج حول تصريحات بعض الوزراء والمسؤولين في الحكومة، خذ- رابعاً- محاولة شيطنة كل من يدافع عن المواقف الأردنية، ثم تهشيم أي رمز أردني وتجريحه ..الخ، ستكتشف عندئذ أننا أمام صناعة إعلامية ثقيلة، يقف وراءها فاعلون، ويديرها وكلاء لدول ( أبرزها الكيان الصهيوني) وتنظيمات وتيارات، تدفع لتشكيل رأي عام لا يرى في الأردن إلا «كومة خراب». السؤال الأهم : لماذا يُستهدف الأردن في هذا الوقت بالذات؟ الإجابة يمكن فهمها في سياق ما يجري من تحولات في المنطقة، وخاصة فيما يتعلق بالحلقة الأخيرة من تداعيات الحرب على غزة ؛ أقصد محاولة تصفية القضية الفلسطينية، الأردن هو الدولة الأكثر تضررًا من أية حلول مطروحة، والمطلوب هو تهيئته لقبول ذلك، زعزعة المجتمع وهز قناعات الأردنيين بدولتهم ووضع اليد على الرأي العام وتوجيهه نحو نقاشات انقسامية للنيل من مناعته وتماسكه، والعبث بمزاجه العام، هو جزء من عملية متدرجة لصناعة «الاحتقان « والفوضى السياسية والأمنية وخلط الأوراق. كيف نتعامل مع هذه الهجمات؟ إذا تجاوزنا المسؤلية التي تقع على الإعلام الوطني، وهي تحتاج إلى كلام طويل، فإنني أشير لمسألتين يفترض، بتقديري، أن تحظى بنقاشاتنا واهتمامنا، سواء كنا في موقع المسؤولية، أو منخرطين بالعمل العام، أو مواطنين متفرجين، أو مشغولين عن الهم العام بهمومنا الخاصة. الأولي: الإجماع على قضية «الاستهداف» المبرمج، والاعتراف به، يفترض أن يحفز لدينا الحس الوطني ويشحذ الهمة الوطنية، للخروج من لحظة الترقب والخوف واليأس نحو اليقظة والوعي والاستبصار، مهمة ذلك تقع على عاتق «النخب» السياسية والفكرية والاجتماعية، فهي المؤهلة للاشتباك مع الواقع من خلال طرح الأسئلة والإجابة عنها، إذ لا يمكن للدولة، أي دولة، أن تسير بتوازن وهي ترى بعين واحدة، هي عين من يمارسون الوظيفة العامة، مسوؤلية النخبة، هي التدخل بالعين الأخرى لإكمال رسم الصورة، وتحمل تكاليف ذلك. الثانية: إن تركيبة بلدنا السياسية والاجتماعية، وما جرى من ترسيم للعلاقة بين مكوناته وبينهم وبين نظامه السياسي، يفترض (بل يجب) أن تكون مقدسة سياسيا، ولا يجوز العبث بها من أي طرف كان، وبالتالي فإن أي نقاش حول ما يستهدف الدولة، بوجودها لا حدودها فقط، ينصرف بالضرورة للتأكيد على هذه الثوابت أولا، والمصالح العليا، ثانياً، ثم ترميم ما جرى من تجاوزات عليها، ومعالجتها أيضاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store