
الإصابات تضرب الأسود مجددا قبل وديتي تونس والبنين والركراكي ينادي على زحزوح لتعويض دياز
ضربت الإصابات مجددا المنتخب الوطني المغربي، قبل مباراتي تونس والبنين الوديتين، بعدما انضاف بشكل رسمي ابراهيم دياز، لقائمة المصابين، ناهيك عن تواجد شكوك حول مشاركة عبد الصمد الزلزولي، بعد الإصابة التي تعرض لها في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي، واسماعيل الصيباري، الذي يعاني من إصابة منذ شهر ونصف.
وفي هذا الصدد، قال طبيب المنتخب المغربي، الفرنسي كريستوف بودو، أن نجم نادي ريال مدريد الإسباني، إبراهيم دياز سيغيب رسمياً عن اللقاءين القادمين، بسبب معاناته من إصابة عضلية تعرض لها برفقة ناديه في نهاية الموسم الكروي، إذ أن حالته لا تسمح له بالمشاركة، باعتبار أن إصابته غير قابلة للتعافي في الوقت الحالي.
وأكد بودو، أن حالة نجم نادي ريال بيتيس الإسباني، عبد الصمد الزلزولي، غير مستقرة إثر تعرضه لإصابة في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي ضد نادي تشيلسي الإنجليزي، لذا تبقى مشاركته في لقاء تونس محل شك، في وقت يتابع فيه الجهاز الطبي تطور حالته الصحية.
وأقر كريستوف بودو، بالإكراهات التي عاناها لاعبو منتخب المغرب بعد موسم شاق ومتعب، جراء كثرة المباريات التي خاضوها برفقة أنديتهم الأوروبية، ما أدى إلى ظهور عدد من الإصابات بعد التحاقهم بالمعسكر التدريبي بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة.
وتطرق طبيب المنتخب المغربي إلى الأسماء التي تعاني من إصابات متفاوتة الخطورة، ولم تتعاف منها، على غرار نايف أكرد، وشمس الدين الطالبي، ورومان سايس، ونصير مزراوي، بالإضافة إلى إسماعيل الصيباري، الذي يعاني إصابة في الكاحل منذ شهر ونصف، موضحا أنه يبذل جهوداً كبيرة لاستعادة جهوزية أكبر عدد من اللاعبين، لخوض وديتي تونس وبنين بغيابات أقل.
وحسب بعض المصادر المطلعة، قام الناخب الوطني وليد الركراكي، باستدعاء أمين زحزوح، لاعب الجيش الملكي، لتعويض غياب ابراهيم دياز، حيث التحق اللاعب بالعناصر الوطنية أمس الثلاثاء، بعد تأكد غياب لاعب ريال مدريد الإسباني، علما أنه كان متواجدا بمركب محمد السادس، رفقة المنتخب المغربي لمواليد 2000 فما فوق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بديل
منذ 16 دقائق
- بديل
المغرب يواجه تونس وسط غيابات واحتفالية جماهيرية (التشكيلة المتوقعة)
يستضيف المنتخب الوطني المغربي نظيره التونسي، مساء اليوم الجمعة 6 يونيو الجاري، انطلاقا من الساعة التاسعة ليلا، على أرضية المركب الرياضي لفاس، في مباراة ودية استعدادا لتصفيات كأس العالم 2026 وكأس أمم إفريقيا 2025. المواجهة تُجرى بشبابيك مغلقة، بعدما نفدت جميع التذاكر المطروحة، وفق ما أعلنت اللجنة المنظمة. وتأتي في أجواء استثنائية، حيث تستعد الجماهير المغربية لرفع 'تيفو' خاص، احتفالا بعودة الأسود إلى فاس بعد غياب دام حوالي 16 سنة. ورغم الطابع الودي للمباراة، فإن المنتخب المغربي يطمح إلى تحقيق نتيجة إيجابية، في أولى محطاته الإعدادية. غير أن المهمة لن تكون سهلة في ظل الغيابات الكثيرة داخل التشكيلة، بسبب الإصابات أو ضعف الجاهزية. ويتأكد غياب إبراهيم دياز عن اللقاء، في وقت ترجح فيه الشكوك حول مشاركة عبد الصمد الزلزولي، الذي خرج مصابا من الحصة التدريبية الأخيرة، محمولا على أكتاف زملائه. من جهته، سيخوض المنتخب التونسي المباراة منقوصا هو الآخر من عدد من لاعبيه الأساسيين، أبرزهم إلياس السخيري، ولؤي بن فرحات، وعمر العيوني، بداعي الإصابة. كما يغيب لاعبو الترجي التونسي بسبب التزاماتهم مع ناديهم استعدادا لكأس العالم للأندية. على مستوى التشكيلة، يُنتظر أن يعتمد الناخب الوطني وليد الركراكي على ياسين بونو في حراسة المرمى، مع خط دفاع يضم أشرف حكيمي، آدم ماسينا، عبد الكبير عبقار، وأسامة العزوزي. ويقود خط الوسط سفيان أمرابط، عز الدين أوناحي، وبلال الخنوس، بينما يتكون الهجوم من سفيان رحيمي، إلياس بن صغير، ويوسف النصيري. أما منتخب 'نسور قرطاج'، بقيادة المدرب سامي الطرابلسي، فيُرتقب أن يبدأ المباراة بأيمن دحمان في المرمى، خلف دفاع يضم يان فاليري، علي العابدي، منتصر الطالبي، وعلاء غرام. وسيتشكل وسط الميدان من فرجاني ساسي، عيسى العيدوني، وحنبعل المجبري، فيما يتكون الهجوم من سيف الدين اللطيف، إلياس عاشوري، وحازم مستوري.


كواليس اليوم
منذ 23 دقائق
- كواليس اليوم
كرة القدم.. النخبة الوطنية عازمة على تقديم عروض قوية خلال وديتي تونس والبنين
كواليس اليوم أعرب عدد من عناصر المنتخب الوطني لكرة القدم عن عزمهم على تقديم عروض قوية خلال وديتي تونس والبنين اللتين ستجريان، غدا الجمعة ويوم الاثنين المقبل بفاس (التاسعة ليلا). وأوضحوا في تصريحات صحافية، على هامش حصة تدريبية أجرتها العناصر الوطنية أمس الخميس بفاس، أن أجواء إيجابية تسود في صفوف العناصر الوطنية، وأنهم عازمون على تحقيق نتائج إيجابية تدخل الفرحة على قلوب الجماهير المغربية. وفي هذا الصدد، قال عبد الصمد الزلزولي، إن المجموعة الوطنية استعدت جيدا للمباراتين في أجواء عائلية 'وسنبذل قصارى جهدنا' للفوز في المباراتين. وأضاف الزلزولي أن اللاعبين والطاقم التقني يحرصون على الدوام على احتضان أي لاعب يلتحق حديثا بالفريق الوطني وتقديم كافة أشكال الدعم له. من جانبه، عبر لاعب الجيش الملكي، أمين زحزوح، الملتحق حديثا بالمنتخب الوطني خلال هذا التوقف الدولي، عن سعادته بالانضمام إلى كتيبة 'أسود الأطلس'،. وأكد أن اللعب مع الفريق الوطني 'شرف كبير لي'، معربا عن أمله في أن يكون عند مستوى التطلعات وأن يقدم إضافة للمنتخب. وسجل زحزوح أن المباراتين الوديتن المقبلتين تشكلان فرصة 'للإعداد الجيد للاستحقاقات المقبلة، ونتمنى أن نكون في مستوى تطلعات الجماهير المغربية'. بدوره، قال حمزة إيغامان، نجم نادي رينجرز بالدوري الإسكتلندي الممتاز، إن التجمع الإعدادي يمر في 'أفضل الظروف، واللاعبون على وعي بالمسؤولية الملقاة على عاتقهم'، مؤكدا أن المنتخب المغربي سيخوض المباراتين الوديتين كما لو كانتا مباراتين رسميتين. يشار إلى أن هاتين المواجهتين تعدان جزءا من برنامج إعدادي شامل يهدف إلى تعزيز الانسجام داخل المجموعة الوطنية، ومنح اللاعبين فرصة أكبر لاكتساب دقائق لعب إضافية، تحضيرا للاستحقاقات الرسمية المقبلة.


المنتخب
منذ 2 ساعات
- المنتخب
البرازيلي رافينيا أفضل لاعب في البطولة الإسبانية
اختير البرازيلي رافينيا مهاجم نادي برشلونة الجمعة أفضل لاعب هذا الموسم في البطولة الإسبانية لكرة القدم، بعد قيادته الفريق الكاطالوني إلى إحراز ثلاثية البطولة والكأس والكأس السوبر المحلية. ولعب رافينيا (28 عاما) دورا رئيسا في مشوار برشلونة في الليغا، مع 18 هدفا و9 تمريرات حاسمة، ليتقدم زميله الموهوب لامين جمال الذي اختير أفضل لاعب تحت 23 عاما، ومهاجم ريال مدريد الفرنسي كيليان مبابي الذي نال لقب هداف البطولة في موسمه الأول مع الفريق الملكي. وبعد أن كان قريبا من الرحيل الموسم الماضي، كان الدولي البرازيلي ناجعا وفرض نفسه مرشحا لنيل جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، مع 34 هدفا و25 تمريرة حاسمة في مختلف المسابقات. وصل رافينيا عام 2022 من ليدز يونايتد الإنكليزي، مقابل نحو 60 مليون أورو، ومدد عقده أخيرا حتى 2028. كشف مطلع الموسم انه كان قريبا من الرحيل قبل قدوم المدرب الألماني هانزي فليك، عندما كان إداريو برشلونة يسعون لاستقدام جناح أتلتيك بلباو نيكو وليامس. اختار البقاء بعد الثقة التي منحه اياه فليك خصوصا لعبه دور العميد في ظل إصابة الحارس الألماني مارك أندري تير شتيغن ولاعب الوسط الهولندي فرنكي دي يونغ.