logo
سفير أميركا في إسرائيل يحذف تغريدة عن "سكان غزة وترامب"

سفير أميركا في إسرائيل يحذف تغريدة عن "سكان غزة وترامب"

سكاي نيوز عربيةمنذ يوم واحد
وقام مايك هاكابي ، وستيف وتكوف، مبعوث ترامب الخاص للشرق الأوسط، بزيارة إلى قطاع غزة ، يوم الجمعة، بهدف تفقد مواقع توزيع المساعدات ورفع تقرير للرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وعقب زيارته لأحد مواقع المساعدات في مدينة رفح ، قال هاكابي إن الفلسطينيين يطلقون "بمودة" على مبنى مكون من ستة طوابق، وهو واحد من المباني القليلة المتبقية في المدينة، اسم "برج ترامب".
وأضاف في تغريدة على منصة "إكس": "إنهم يحبون دونالد ترامب ويعتقدون أنه يساعدهم".
وأفادت"تلغراف" بأن التغريدة حُذفت بعد أقل من دقيقة من نشرها.
وقال ترامب، الخميس، إنه يريد التأكد من أن سكان قطاع غزة يحصلون على الطعام.
وفي تغريدة أخرى، أشاد هاكابي بمؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، قائلا إنها وزعت "أكثر من 100 مليون" وجبة خلال شهرين.
وأضاف: "إن حماس تكره مؤسسة غزة الإنسانية لأنها توصل الغذاء للناس من دون أن يتم نهبه من قبلها".
وقالت الأمم المتحدة إن أكثر من 1300 شخص، من منتظري المساعدات، قتلوا منذ أواخر مايو في محيط مواقع مؤسسة غزة الإنسانية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عشرات آلاف الإسرائيليين يتظاهرون بإنجاز صفقة تبادل مع "حماس".. فيديو وصور
عشرات آلاف الإسرائيليين يتظاهرون بإنجاز صفقة تبادل مع "حماس".. فيديو وصور

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سبوتنيك بالعربية

عشرات آلاف الإسرائيليين يتظاهرون بإنجاز صفقة تبادل مع "حماس".. فيديو وصور

عشرات آلاف الإسرائيليين يتظاهرون بإنجاز صفقة تبادل مع "حماس".. فيديو وصور عشرات آلاف الإسرائيليين يتظاهرون بإنجاز صفقة تبادل مع "حماس".. فيديو وصور سبوتنيك عربي تظاهر عشرات الآلاف من الإسرائيليين، اليوم السبت، للمطالبة بإنجاز صفقة تبادل الأسرى مع حركة "حماس". 02.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-02T18:45+0000 2025-08-02T18:45+0000 2025-08-02T18:45+0000 حركة حماس إسرائيل غزة العالم العربي الأخبار وأفادت القناة 12 الإسرائيلية، مساء اليوم السبت، بأن عشرات آلاف الإسرائيليين خرجوا إلى ميدان "هبيما" أو ميدان المختطفين، وسط تل أبيب للتظاهر والضغط على حكومة بنيامين نتنياهو لإنجاز صفقة تبادل مع "حماس".وفي سياق متصل، علقت وزارة الخارجية الإسرائيلية، اليوم السبت، على فيديو "كتائب القسام"، الذي يظهر تراجع وزن أسير إسرائيلي.وقالت الخارجية الإسرائيلية، في بيان لها، إن "رهائننا في غزة يتضورون جوعا ويتعرضون للتعذيب"، مشيرة إلى أنه "نوفير الرعاية الطبية العاجلة والطعام المناسب لهم للرهينة أفيتار، المحنجز لدى حماس".وشدد البيان، على "ضرورة الإفراج عن جميع الرهائن في غزة فورا"، مؤكدة أن "هذه هي المجاعة الحقيقية في القطاع".وبثت كتائب القسام، مساء اليوم السبت، مقطعاً مصوراً لأحد الأسرى الإسرائيليين المحتجزين داخل أنفاق قطاع غزة. وظهر الأسير، في المقطع، بحالة صحية متدهورة، وقد بدت عليه علامات الهزال وسوء التغذية بشكل واضح. وقال: "أنا لم آكل منذ أيام، وطعامنا القليل هو عدس وفاصولياء، والآسرون يقدمون لنا ما يستطيعون"، مضيفاً: "نتنياهو تخلى عنا، وكل ما تربينا عليه في إسرائيل هو كذب". وتابع: "أنا أحفر قبري بيدي؛ لأن جسدي يضعف كل يوم، وربما سأُدفن هنا في النفق".وكانت "عز الدين القسام"، نشرت، أمس الجمعة، مقطع فيديو يظهر أحد الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة منذ الهجوم الذي شنته الحركة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. واستأنفت إسرائيل قصفها على قطاع غزة، يوم 18 آذار/مارس الماضي، بعد توقف لنحو شهرين وتحديداً منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة "حماس" في 19 كانون الثاني/يناير، عقب تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.وكان من المفترض أن يستمر اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، بمجرد تمديد المرحلة الأولى منه، التي انتهت في الأول من آذار/مارس الماضي، أو الدخول في مرحلته الثانية، لكن الخلافات بين إسرائيل وحماس بشأن الخطوات التالية حالت دون ذلك. إسرائيل غزة سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي حركة حماس, إسرائيل, غزة, العالم العربي, الأخبار

صراع النفوذ العالمى.. ترامب ينشر غواصاته النووية فى مواجهة روسيا
صراع النفوذ العالمى.. ترامب ينشر غواصاته النووية فى مواجهة روسيا

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

صراع النفوذ العالمى.. ترامب ينشر غواصاته النووية فى مواجهة روسيا

أجّج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صراع النفوذ المستمر مع روسيا، بإعلانه علنًا عن نشر غواصتين نوويتين أمريكيتين في "مناطق مناسبة"، وهي خطوة تهدف إلى توجيه رسالة متعمدة إلى الكرملين بعد رفض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مهلة الهدنة الأخيرة التي حددها ترامب لأوكرانيا. وفي حين أن البحرية الأمريكية تُحرّك أسطولها من الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية بشكل روتيني - ٧١ غواصة، منها حوالي ٢٤ غواصة في البحر عادةً، فإن الإعلان العلني الصريح عن مثل هذه المناورات أمر نادر. ووفقًا للخبراء، يُمثّل هذا خروجًا عن البروتوكول الأمني المعتاد، ما يُبرز نهج ترامب المميز: الاستعراضي، والمواجهة، والعزم على إبراز القوة للجمهور المحلي والخصوم الأجانب على حد سواء. وجاء إعلان ترامب في أعقاب تعليقات استفزازية على الإنترنت من الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف، الذي سخر من دبلوماسية ترامب في أوكرانيا وشبّهه بـ"جو بايدن النعسان"، وبالنسبة لترامب، فإن طلب الغواصات المعلن عنه لا يتعلق بسخرية ميدفيديف بقدر ما هو لفتة مدروسة بعناية موجهة إلى الرئيس بوتين. وعلى الرغم من إيمان ترامب الراسخ بعلاقته الشخصية مع بوتين، إلا أن الخطاب الأخير من البيت الأبيض قد ازداد حدة، فقد انتقد ترامب بوتين علنًا، واصفًا أفعاله بأنها "مقززة" واتهم الزعيم الروسي بـ"التفوه بالكلام الفارغ". ومع ذلك، يُقدّم نشر الغواصات كإشارة ردع، لا تصعيد، مما يعزز عزم أمريكا دون إثارة مرحلة جديدة من سياسة حافة الهاوية النووية. ويظل أسطول الغواصات الأمريكي ركيزة أساسية في استراتيجيته العالمية للردع، ومن بين الغواصات النووية الـ ٧١، هناك ١٤ غواصة من فئة أوهايو مزودة بصواريخ باليستية، كل منها قادرة على حمل ما يصل إلى ٢٠ صاروخًا نوويًا من طراز ترايدنت ٢. وعادةً، يكون من ٨ إلى ١٠ منها في دوريات حول العالم في أي وقت، سمحت إشارة ترامب الغامضة إلى "الغواصات النووية" له بإبقاء خياراته مفتوحة، مستغلًا الغموض لتحقيق أقصى تأثير دبلوماسي، مع التأكيد على استعداده للتصرف بحزم بصفته القائد الأعلى. أوضح المسئولون الأمريكيون أن الهدف من هذه الخطوة ليس الاستفزاز، بل تذكير موسكو بأن مهمة الأسطول الأمريكي لا تزال دفاعية في جوهرها: الردع، وليس الضربة الأولى. ويزداد موقف ترامب تجاه روسيا صرامة، ويتجاوز الإشارات العسكرية. فهو يهدد بفرض عقوبات ثانوية على الدول التي تشتري الطاقة الروسية، وقد فرض بالفعل تعريفة جمركية عامة بنسبة ٢٥٪ تشمل الهند، وهي مستورد رئيسي للنفط الروسي. أشار ترامب إلى أن الصين قد تواجه عقوبات مماثلة، وقد تجد الدول الأوروبية - التي حثّ الكثير منها على اتخاذ إجراءات أشدّ صرامة ضد موسكو - نفسها مستهدفة مع اقتراب محادثات التجارة من مراحلها النهائية. ويضم الاتحاد الأوروبي، الذي لا يزال أكبر مستهلك للغاز الروسي، العديد من أكبر مستوردي العالم. وقد يؤدي نظام التعريفات الجمركية المتطور الذي يفرضه ترامب إلى معاقبة هذه الدول، حتى مع سعيها لاتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد روسيا. ويُعدّ نشر الغواصات النووية الأمريكية بمثابة تحذير واضح للرئيس بوتين، يُشير إلى استعداد ترامب لاستخدام القوة العسكرية والضغط الاقتصادي في سبيل تحقيق المصالح الأمريكية. ومع استمرار تصاعد التوترات، تعكس "دبلوماسية الغواصات" التي ينتهجها ترامب استراتيجيته الأوسع: التصرف علنًا، وإظهار العزم، وإعادة تحديد حدود مشاركة الولايات المتحدة على الساحة العالمية.

حرب الكلمات بين ترامب وميدفيديف تتصاعد إلى تهديدات نووية.. الهجوم على الرئيس الروسي السابق مناورة استراتيجية لإبقاء القنوات الدبلوماسية مفتوحة مع بوتين
حرب الكلمات بين ترامب وميدفيديف تتصاعد إلى تهديدات نووية.. الهجوم على الرئيس الروسي السابق مناورة استراتيجية لإبقاء القنوات الدبلوماسية مفتوحة مع بوتين

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

حرب الكلمات بين ترامب وميدفيديف تتصاعد إلى تهديدات نووية.. الهجوم على الرئيس الروسي السابق مناورة استراتيجية لإبقاء القنوات الدبلوماسية مفتوحة مع بوتين

تصاعدت حدة الحرب الكلامية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي السابق ونائب رئيس مجلس الأمن الروسي الحالي دميتري ميدفيديف، إلى مستوى جديد من التوترات، وبلغت ذروتها هذا الأسبوع بتهديدات نووية غير مبطنة من موسكو. يُسلط هذا التبادل الحاد الضوء على المخاطر الجيوسياسية المتزايدة في ظل سعي الزعيمين إلى كسب النفوذ في خضم الحرب المطولة في أوكرانيا. بدأ التصعيد الكلامي يوم الخميس الماضى عندما أصدر الرئيس ترامب تحذيرًا صريحًا لميدفيديف عبر منصة "تروث سوشيال"، طالبًا منه "الحذر في كلماته" ووصفه بأنه "رئيس روسي سابق فاشل"، واتهمه "بالدخول في منطقة بالغة الخطورة" ردًا على رفض المسؤول الروسي للمهلة النهائية التي حددها ترامب مؤخرًا لإجراء محادثات سلام بشأن أوكرانيا. ردّ ميدفيديف بعد ساعات، مستشهدًا بـ"اليد الميتة"، وهو نظام قيادة نووية سوفيتي من حقبة الحرب الباردة، صُمم لضمان الرد النووي حتى في حال عجز القيادة الروسية. وقال ميدفيديف، في إشارة إلى ذلك النظام والثقافة الشعبية: فليتذكر أفلامه المفضلة عن "الموتى السائرون"، ومدى خطورة "اليد الميتة" غير الموجودة في الطبيعة. ورغم السرية التي اكتنفت نظام "اليد الميتة" لفترة طويلة، فقد تم تأكيد وجوده عام ٢٠١١ من قِبل قائد صواريخ روسي متقاعد، مشيرًا إلى إمكانية إحيائه إذا لزم الأمر، وهي تفصيلة لم تغب عن المحللين الذين يتتبعون المخاطر النووية. تحركات مدروسة يشير المراقبون إلى أن استهداف ترامب لميدفيديف، وليس الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نفسه، هو مناورة استراتيجية. بتركيز تهديداته على ميدفيديف، الذي يشغل منصبًا رمزيًا إلى حد كبير ولكنه بوق للكرملين، يُبقي ترامب القنوات الدبلوماسية مع بوتين مفتوحة نظريًا، حتى في الوقت الذي يُعزز فيه موقفه المتشدد تجاه روسيا أمام الجماهير المحلية والدولية. فى سياق متصل، صب السيناتور ليندسي جراهام، حليف ترامب، الزيت على النار هذا الأسبوع، مُحذرًا أولئك الذين "يستهينون بالرئيس" من أنهم "سيُخطئون للأسف". جاءت تعليقات جراهام في أعقاب تقليص ترامب بشكل كبير لمهلة وقف إطلاق النار التي حددها لروسيا في أوكرانيا من ٥٠ يومًا إلى ١٠-١٢ يومًا فقط، مُهددًا بفرض "رسوم جمركية ثانوية" شاملة إذا لم تمتثل موسكو. سارع ميدفيديف إلى رفض هذه الشروط، واصفًا إياها بـ"إنذارات" تُنذر بتصعيد الصراع خارج روسيا وأوكرانيا. كتب ميدفيديف على منصة X، "ترامب يلعب لعبة الإنذارات مع روسيا.. كل إنذار جديد يُمثل تهديدًا وخطوة نحو الحرب. ليس بين روسيا وأوكرانيا، بل مع بلده. لا تسلكوا طريق جو النعسان!". حملة عالمية للضغط لم ينتهِ الخلاف العلني عند روسيا. فقد هاجم ترامب الهند أيضًا في نفس المنشور على موقع Truth Social، منتقدًا استمرار شراكات نيودلهي في مجالي الطاقة والدفاع مع موسكو. وكتب: "لا يهمني ما تفعله الهند مع روسيا. يمكنهم معًا تدمير اقتصاداتهم المتعثرة، هذا كل ما يهمني". يُعد هذا التعليق جزءًا من استراتيجية ترامب الأوسع للضغط على الدول التي تحافظ على علاقات اقتصادية مع روسيا بعد أكثر من ثلاث سنوات من غزوها الشامل لأوكرانيا. من جانبه، يواصل ترامب إلقاء اللوم على الرئيس بايدن في اندلاع الحرب، مدعيًا: "هذه الحرب مستمرة منذ ثلاث سنوات. إنها حرب ما كانت لتحدث أبدًا لو كنت رئيسًا. إنها حرب بايدن"، حسبما صرح لمجلة تايم في وقت سابق من هذا العام. في حين تجنّب الرئيس بوتين إلى حد كبير الانخراط العلني المباشر في آخر إنذارات ترامب، يُصرّح الكرملين بمراقبته للتطورات عن كثب. في غضون ذلك، اتّخذ ميدفيديف موقفًا صريحًا وحازمًا، مُجسّدًا الخطاب الروسي المتشدد، ومُشيرًا إلى استعداد الكرملين المُستمر لتصعيد التوترات حتى إلى حافة الحرب النووية. تصريحات استفزازية بعد أن كان يُعتبر مُعتدلًا مُؤيدًا للغرب، اكتمل تحوّل ميدفيديف إلى شخصية مُتشددة ومعادية للغرب. ويُشير المُحللون إلى أن تصريحاته الاستفزازية، وخاصةً تلك التي تُشير إلى الأسلحة النووية والصراع الحضاري، تحظى على الأرجح بموافقة الكرملين، وتُشكّل جزءًا من استراتيجية موسكو الأوسع نطاقًا للإعلام والردع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store