
أكاديمية طويق تحصل على اعتماد عالمي جديد في الأمن السيبراني من 'EC-Council'
أعلنت أكاديمية طويق عن اعتمادها كجهة تعليمية معتمدة من منظمة 'EC-Council' العالمية، لتقديم معسكرات وبرامج بشهادات احترافية في مجال الأمن السيبراني، بهدف بناء وتمكين القدرات الوطنية في مجالات التقنيات المتقدمة، وتعد 'EC-Council' منظمة رائدة عالميًا في التعليم المتخصص بمجال الأمن السيبراني.ويأتي هذا الاعتماد نتيجة لتطبيق الأكاديمية أهم المعايير العالمية في توفير بيئة تعليمية مناسبة، ومواكبة تطور التقنيات الحديثة في التعليم التقني، عبر مناهج مبتكرة في مختلف المجالات الأكثر احتياجًا في المستقبل، مثل الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية، والعوالم الافتراضية وغيرها، ويتم ذلك من خلال معسكرات وبرامج احترافية مبنية على احتياجات سوق العمل.ويُتيح الاعتماد لطلاب الأكاديمية تطوير قدراتهم ومهاراتهم، وزيادة فرصهم الوظيفية، بالإضافة إلى الحصول على عدة شهادات احترافية معتمدة من منظمة 'EC-Council'، من أبرزها شهادة فني الأمن السيبراني المعتمد 'CCT'، وشهادة الدفاع عن شبكات الحاسب 'CND'، وشهادة الاختراق الأخلاقي المعتمد 'CEH'، وشهادة محلل مركز العمليات الأمنية المعتمد 'SOC'.
يذكر أن أكاديمية طويق حصلت على أكثر من (30) اعتمادًا عالميًا من كبرى الجهات العالمية، من أبرزها شركة 'Apple'، و'Google Cloud'، و'PeopleCert'، و'CompTIA'، ولدى الأكاديمية مركز اختبارات معتمد عالميًا من 'Pearson VUE'، يقدّم أكثر من (500) شهادة تقنيّة احترافية من مختلف المنظمات على مستوى العالم. مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سفاري نت
منذ 9 ساعات
- سفاري نت
أبل تخطط لإطلاق أجهزة جديدة منها آيفون 17e الاقتصادي في هذا الموعد
سفاري نت – متابعات تضع شركة Apple Inc في خطتها لعام 2026 الإعلان عن إطلاق مجموعة من المنتجات الجديدة خلال النصف الأول من العام المقبل، وستتضمن المجموعة تدشين هاتف iPhone جديد منخفض التكلفة، وأجهزة iPad متعددة، وأجهزة Mac مُحسّنة. كما ستشهد المجموعة تحديثات جديدة لجهاز Apple اللوحي منخفض التكلفة وجهاز iPad Air، بالإضافة إلى شاشة Mac خارجية، وفي الوقت نفسه تدرس آبل تأجيل أجهزة MacBook Pros M5 الجديدة التي كان من المقرر إصدارها الخريف الجاري، على أن يوافق موعد الإصدار أوائل عام 2026. هاتف آيفون اقتصادي حسب ما ذكر في موقع macworld، فإنه من المتوقع أن تصدر آبل ضمن مجموعتها الجديدة هاتف iPhone 17e الاقتصادي منخفض التكلفة، الذي يشبه لحد كبير هاتف iPhone 16e الذي صدر خلال العام الجاري 2025، كما ستضم المجموعة جهازي iPad وiPad Air جديدان للمبتدئين. وسيحتفي خريف العام الجاري 2025 بإصدار سلسلة من مجموعة iPhone 17 الجديدة، بما في ذلك iPhone 17 Air الجديد فائق النحافة، وساعات Apple Watch المُحدثة، وطرز iPad Pro الجديدة، وربما نسخة مُحدثة من سماعة Vision Pro وجهاز MacBook المزود بمعالج A18 Pro. الجدير بالذكر أن آبل كانت تضع في خطتها تدشين MacBook Pro مقاس 14 بوصة و16 بوصة، ولكن يبدو أنه تم تأجيل القرار للعام المقبل 2026، وعلى الجانب الآخر يتوقع خبراء التقنية إطلاق أجهزة MacBook Air المحمولة المُحدّثة في الربيع. الجديد أيضًا في إصدارات آبل حسب التوقعات فإنها تستعد لإطلاق أول شاشة خارجية لأجهزة Mac منذ إصدار شاشة Studio في عام 2022، إلا أنه لا تتوفر تفاصيل أخرى عن مواصفات الجهاز في الوقت الحالي. الجدير بالذكر، أن آبل كان من المفترض أن تطلق منتجها الذكي للمنزل الربيع الجاري، ولكن تسببت ميزات Siri الجديدة وغيرها من التحديثات في عرقلة عملية الإصدار، ومن المرجح أن يظهر الجهاز للنور في النصف الأول من 2026 باسم HomePad. مواصفات هاتف الآيفون الاقتصادي حسب التقارير، سيبدو هاتف آيفون 17e مشابهًا لطراز 16e كما ذكرنا سلفًا، وسيضم معالج A19 ليتناسب مع سلسلة هواتف آيفون 17، كما سيحتوي الإصدار الجديد على شريحة A18، وسيتم إطلاق الجهاز الجديد V159 مطلع العام المقبل 2026. وعلى ما يبدو أن آبل تتجه لتحديث هواتف آيفون الاقتصادية بشكل سنوي، مقارنة بالسابق فإن آبل لم تحدث سلسلة هواتف 'iPhone SE' الاقتصادية السابقة للشركة سوى مرتين فقط بعد إطلاقها عام 2016.


الوئام
منذ 16 ساعات
- الوئام
تيم كوك.. رجل أبل يواجه اختبار الذكاء الاصطناعي
رغم أن الرئيس التنفيذي لشركة 'آبل' تيم كوك يُعد أحد أنجح القادة التنفيذيين في تاريخ الشركات العالمية، فإن إرثه يُواجه مؤخرًا اختبارًا حقيقيًا في عصر الذكاء الاصطناعي، مع تزايد المخاوف من تأخر آبل في مواكبة الثورة التقنية الجديدة. صدمة في وادي السيليكون خلال الأيام الماضية، تزايدت إشارات القلق بعد إعلان استقالة المدير التنفيذي للعمليات في آبل، جيف ويليامز، الذي قضى 27 عامًا داخل الشركة، تزامنًا مع رحيل اثنين من كبار خبراء الذكاء الاصطناعي، أحدهما التحق بمنافسها 'ميتا'. هذه التحركات دفعت المستثمرين للتساؤل: هل تفقد آبل مكانتها في أهم سباق تقني في العالم؟ تراجع القيمة السوقية في الوقت الذي صعدت فيه مؤشرات الأسهم الأمريكية، سجل سهم آبل تراجعًا بنسبة 7.2% خلال عام، بينما ارتفع مؤشر 'ناسداك' 12.9%، و'ستاندرد آند بورز' 6.5%، ما زاد من الضغط على كوك لإثبات أن لدى آبل استراتيجية واضحة في الذكاء الاصطناعي. ذكاء آبل.. لا يكفي رغم الكشف العام الماضي عن منصة 'Apple Intelligence'، بدا أن الشركة لا تزال متأخرة مقارنة بمنافسيها مثل مايكروسوفت وغوغل. فرغم الفخامة المعتادة في عروضها، تعتمد آبل بشكل كبير على شراكتها مع 'OpenAI' لتعزيز قدرات المساعد الرقمي 'سيري'، وسط حديث عن مفاوضات مع شركات مثل 'Anthropic' و'Perplexity AI' دون خطوات حاسمة حتى الآن. عظمة الإنجاز.. ونقطة الضعف حقبة تيم كوك شهدت ارتفاع القيمة السوقية لآبل من 300 مليار دولار عند رحيل ستيف جوبز، إلى 3.2 تريليون دولار، بمعدل نمو سنوي مركب تجاوز 18% خلال 14 عامًا. لكنه – كما يشير محلل وول ستريت كريغ موفيت – اعتمد في ذلك على تنفيذ محكم لاستراتيجيات ومنتجات صُممت مسبقًا، دون طرح ابتكارات كبرى جديدة سوى سماعات الأذن اللاسلكية. غياب الابتكار.. ومخاطر التوقيت يرى خبراء أن رحيل المصمم الأسطوري جوني آيف في 2019، الذي يعمل حاليًا مع 'OpenAI'، ربما ترك فجوة مؤثرة في قدرة آبل على تقديم منتجات ثورية لعصر الذكاء الاصطناعي. فمنتجات مثل 'Vision Pro' تظل موجهة لفئة نخبوية، بينما تبدو باقي الأجهزة كـ'هوم بود' محدودة التأثير، في وقت بدأت فيه الشركات تبني نماذج جديدة لا تُركّز فقط على الهواتف الذكية. هل يُفاجئ كوك الجميع؟ رغم هذه الصورة القاتمة، لا يزال البعض يؤمن بأن آبل قد تُفاجئ العالم، كما فعلت من قبل. ربما تعلن عن جهاز جديد، أو تستحوذ على شركة ذكاء اصطناعي كبرى، أو تكشف عن خدمة تُعيد تشكيل السوق. لكن إن لم يحدث ذلك قريبًا، فربما تجد إدارة آبل نفسها أمام سؤال صعب: هل لا يزال تيم كوك هو القائد المناسب لعصر الذكاء الاصطناعي؟ فكما يقول التقرير: 'لا يوجد قائد يصلح لكل العصور'.


مجلة رواد الأعمال
منذ يوم واحد
- مجلة رواد الأعمال
أهم مهارات العمل الحر الناجح لعام 2025
شهد الاقتصاد العالمي المستقل وقطاع العمل الحر تزايدًا ملحوظًا خلال عام 2025؛ ما دفع الطلب على المهارات المتخصصة. حيث تلجأ الشركات إلى المتخصصين المستقلين ليس فقط للحفاظ على قدرتها التنافسية، لكن أيضًا لقيادة الابتكار في عالم يتجه نحو الرقمنة بسرعة. كذلك يجد العاملون المستقلون الذين يقدمون خبرات متخصصة المزيد من الفرص – ويحققون معدلات أعلى – أكثر من أي وقت مضى. ذلك من خلال تعلم مهارات جديدة من الذكاء الاصطناعي إلى التسويق الرقمي. فيما يلي تفصيل لأهم 10 مهارات في العمل الحر الأكثر طلبًا في سوق العمل الحر هذا العام: 1- الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لا يزال الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي على رأس أولويات الشركات التي تسعى إلى الأتمتة وذكاء البيانات وتجارب العملاء الأكثر ذكاءً. هناك طلب كبير على العاملين المستقلين الماهرين في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي ومعالجة اللغات الطبيعية والرؤية الحاسوبية. وغالبًا ما يحصلون على أسعار مميزة في هذا المجال الذي أصبح الآن أحد أكثر المجالات المربحة في اقتصاد الوظائف المؤقتة. 2- الأمن السيبراني والقرصنة الأخلاقية مع تزايد الهجمات الإلكترونية، تستثمر المؤسسات بقوة في الأمن الرقمي. كما يعتبر المتخصصون المستقلون في الأمن السيبراني والقراصنة الأخلاقيون من أهم العوامل الحاسمة في تحديد نقاط الضعف في النظام ومنع الاختراقات؛ ما يجعلهم شركاء لا غنى عنهم في حماية أصول الشركة. 3- الحوسبة السحابية وDevOps لا تظهر الهجرة إلى البنية التحتية السحابية أي علامات على التباطؤ. كما يساعد العاملون المستقلون الذين يتمتعون بمهارات في 'AWS' و'Azure' و'Google Cloud' وأتمتة 'DevOps' الشركات على التوسع بشكل أسرع والعمل بكفاءة أكبر. ما يؤدي إلى زيادة الطلب في مختلف القطاعات. 4- تطوير البرمجيات والويب مع تكاثر المنتجات والمنصات الرقمية، يظل مطورو البرامج والتطبيقات المتكاملة أساسيين في استراتيجية الأعمال. كما يستمر العاملون المستقلون الذين يمكنهم إنشاء مواقع ويب سريعة الاستجابة وحلول التجارة الإلكترونية والبرامج المخصصة في العثور على عمل ثابت بأجر جيد. 5- واجهة المستخدم والتصميم الجرافيكي هناك طلب على المصممين الذين يتمتعون بفهم عميق لمبادئ تجربة المستخدم/واجهة المستخدم. ذلك مقترنة بمهارات التصميم الجرافيكي القوية. في كل شيء بدءًا من تطبيقات الأجهزة المحمولة إلى حملات العلامات التجارية. كما أصبحت تجربة المستخدم الآن ميزة تنافسية. 6- علوم البيانات من ناحية أخرى، الشركات مليئة بالبيانات – لكن القليل منها يعرف كيفية استخدامها بفعالية. كما يتيح العاملون المستقلون الذين يستطيعون تحليل البيانات وتصورها وتفسيرها باستخدام أدوات مثل Python وSQL وTableau اتخاذ قرارات أكثر ذكاءً وقائمة على البيانات في مختلف القطاعات. 7- التسويق الرقمي وتحسين محركات البحث التواجد الرقمي هو كل شيء في عام 2025. إذ يعد العاملون المستقلون المهرة في تحسين محركات البحث، والدفع بالنقرة، وإستراتيجية وسائل التواصل الاجتماعي، والتسويق عبر البريد الإلكتروني، أمرًا حيويًا لزيادة عدد الزيارات والتحويلات في بيئة تنافسية للغاية عبر الإنترنت. 8. كتابة المحتوى والتأليف تظل الحاجة إلى محتوى مقنع وملائم لتحسين محركات البحث قوية. إذ يلعب العاملون المستقلون الذين يستطيعون الكتابة بوضوح وإبداع وإقناع – سواء للمدونات أو الإعلانات أو المواقع الإلكترونية – دورًا مهمًا في سرد قصص العلامة التجارية وتوليد العملاء المحتملين. 9- إنتاج الفيديو والرسوم المتحركة يتزايد الطلب على المحررين المهرة ومحرري الرسوم المتحركة ورواة القصص بسرعة. نظرًا لهيمنة الفيديو على الوسائط الرقمية. أيضًا تستثمر الشركات بكثافة في المحتوى المرئي للتسويق والتدريب والتعليم؛ ما يخلق تدفقًا مستمرًا من العمل المستقل في هذا المجال. 10- المساعد الافتراضي أصبح المساعدون الافتراضيون ومديرو المشاريع المستقلون ضروريين للعمليات اليومية. من الجدولة ودعم العملاء إلى تنسيق الفريق وتتبع المواعيد النهائية؛ حيث تحافظ هذه الأدوار على سير الأعمال بسلاسة عبر المناطق الزمنية. نظرا لنمو مجال العمل الحر والعمل عن بعد. أما على صعيد العاملين المستقلين، يقدم المساعد الافتراضي حزمة متكاملة من الحلول التي تسهم في تبسيط العمليات وتعزيز الإنتاجية. فهو يقوم بـ: إدارة العمليات اليومية: يتولى المساعد الافتراضي مهمة جدولة المواعيد مع العملاء تلقائيًا، بفضل تكامله السلس مع التقويمات الرقمية. كما يتابع الفواتير ويرسل تذكيرات بالدفع للعملاء. ما يضمن تدفقًا نقديًا مستمرًا، وفقًا لتقارير منصات العمل الحر مثل: Upwork وFiverr لعام 2024. تعزيز الإنتاجية: يعمل المساعد الافتراضي كذراع بحثي فعال؛ حيث يجري بحوثًا أولية سريعة، ويلخص المستندات الطويلة، ويصيغ مسودات أولية للرسائل أو المحتوى البسيط، بالإضافة إلى التدقيق اللغوي الأولي. ذلك بالاستناد إلى دراسات مثل تلك التي أجرتها Freelancers Union في 2024 وAdobe في 2025 حول أدوات الإبداع. خدمة العملاء الفورية: يوفر المساعد الافتراضي ردودًا فورية على الاستفسارات الشائعة على منصات التواصل الاجتماعي أو مواقع المستقلين. ما يحرر وقت المستقل للتركيز على المهام الأساسية ذات القيمة المضافة العالية، كما يؤكد تقرير HubSpot State of Service لعام 2025. أما بالنسبة للشركات الصغيرة والمتوسطة؛ فإن المساعد الافتراضي يقدم دعمًا شاملًا يسهم في تحسين الكفاءة التشغيلية وتجربة العملاء. المقال الأصلي: من هنـا