logo
قبل جولتين.. غلطة سراي يحسم الدوري التركي

قبل جولتين.. غلطة سراي يحسم الدوري التركي

الرياضيةمنذ 2 أيام

حسم فريق غلطة سراي الأول لكرة القدم لقب الدوري التركي للمرة الثالثة تواليًا والـ25 في تاريخه، تاركًا فنربخشة ومدربه البرتغالي جوزيه مورينيو في المركز الثاني للموسم الرابع تواليًا.
وقبل مرحلتين من النهاية، حقق غلطة سراي، الأكثر تتويجًا في تركيا، فوزًا مستحقًا على قيصري سبور 3-0 الأحد، فأبقى على فارق النقاط الثماني في الصدارة عن مطارده المباشر فنربخشة الفائز على أيوبسبور 2ـ1 والغائب عن التتويج منذ 11 عامًا في أطول فترة عجاف في تاريخه «89 مقابل 81».
وارتقى غلطة سراي الذي سيشارك في الموسم المقبل في مسابقة دوري أبطال أوروبا إلى صدارة الدوري منذ المرحلة الثالثة، بفضل تألق مهاجمه النيجيري فيكتور أوسيمين الذي انضم إليه قادمًا من نابولي الإيطالي في سبتمبر الماضي، ضمن إطار عقد إعارة مع خيار الشراء ينتهي في يونيو المقبل.
وتمكن أوسيمين، الذي سجل 25 هدفًا في الدوري، من تعويض غياب المهاجم الأرجنتيني ماورو إيكاردي عن الملاعب منذ بداية نوفمبر الماضي بسبب تمزق الرباط الصليبي.
ودفع فنربخشة، الذي كاد أن يلحق بالمتصدر، ثمنًا باهظًا بسبب عدم قدرته على الفوز في أي من مباريات ديربي إسطنبول الأربع الكبرى الموسم الجاري ضد غلطة سراي وبشيكتاش.
وانتقد مورينيو صاحب الـ62 عامًا الذي ذكرت الصحافة التركية أنه قد يغادر إسطنبول هذا الصيف رغم تبقي عام واحد في عقده، مرارًا وتكرارًا الحكام الأتراك.
ومن مآثر المدرب البرتغالي الموسم الجاري فقدانه لأعصابه وإمساكه بوجه نظيره في غلطة سراي أوكان بوروك بعد خسارة فريقه أمام الأخير في ربع نهائي كأس تركيا في أبريل الماضي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قبل النهائي.. شبح الإقالة يطارد بوستيكوجلو
قبل النهائي.. شبح الإقالة يطارد بوستيكوجلو

الرياضية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياضية

قبل النهائي.. شبح الإقالة يطارد بوستيكوجلو

يتجه الأسترالي أنج بوستيكوجلو، مدرب فريق توتنام الإنجليزي الأول لكرة القدم، إلى ملعب سان ماميس في مدينة بلباو الإسبانية، ومستقبله معلّق بغض النظر عن نتيجة نهائي الدوري الأوروبي أمام مانشستر يونايتد الأربعاء. وبإمكان بوستيكوجلو إنهاء صيام دام 17 عامًا عن الألقاب لتوتنام، لكن حتى ذلك قد لا يكون كافيًا لإنقاذه من الإقالة، بعد موسم مخيب قاد فيه الفريق إلى المركز الـ 17، الذي ضمن له البقاء في الدوري الممتاز، وذلك قبل النهاية بجولة واحدة، وهو على وشك أن يسجل أسوأ نتيجة له منذ هبوطه موسم 1976ـ1977. لم يفز نادي شمال لندن بأي لقب كبير منذ تغلبه على جاره تشيلسي «2ـ1 بعد التمديد» في نهائي كأس الرابطة 2008، بينما كان آخر تتويج أوروبي له هو «يوروبا ليج» 1984. وسابقًا لم يتردد دانيال ليفي، رئيس توتنام، في إجراء تغييرات في الإدارات الفنية للفريق، وذكرت وسائل إعلام محلية اهتمامه بمدربي جيرانه اللندنيين، الدنماركي توماس فرانك « برنتفورد» والنمساوي أوليفر جلاسنر «كريستال بالاس» المتوج أخيرًا بكأس الاتحاد على حساب مانشستر سيتي، والبرتغالي ماركو سيلفا «فولهام». مع تزايد التكهنات برحيل بوستيكوجلو بعد المباراة النهائية، أصبح تصريحه الجريء في سبتمبر الماضي من أنه «يفوز دائمًا في موسمه الثاني» هو السمة المميزة للموسم، وذلك بالإشارة إلى تتويجاته مع سلتيك الإسكتلندي، ويوكوهاما إف مارينوس الياباني، بريزبين رور وساوث ملبورن الأستراليين. لكن هذه النجاحات جاءت بعيدًا عن الضغوطات الكبيرة التي يعيشها أحد الأندية التي لم تحقق إنجازات تذكر منذ فترة طويلة. وكان آخر لقب للفريق بالدوري عام 1961، ومنذ تتويجه الأخير بكأس الاتحاد في 1991، حصلت على اللقب فرق مثل كريستال بالاس، وليستر سيتي، وبورتسموث وويجان. ودخل مصطلح «سبيرزي» الساخر قاموس كرة القدم لوصف الجروح التي عانى منها النادي في كثير من الأحيان. على الرغم من البداية الواعدة، تراجعت نتائج توتنام بشكل مخيف وكان إيقافها مستحيلًا على بوستيكوجلو. أضاع توتنام فرصة التأهل إلى دوري أبطال أوروبا في الأسابيع الأخيرة من الموسم الماضي، ولم ينجح المدرب في إعادة الفريق إلى الطريق الصحيح أبدًا. في البداية، نال ميله إلى التكتيكات الهجومية المفرطة الثناء، لكن سرعان ما استغل مدربو المنافسين الأذكياء ثغرات دفاعه. وكان السقوط أمام الجار تشيلسي الأخير واحدًا من 21 خسارة بالدوري الممتاز الموسم الجاري، متجاوزًا بذلك أسوأ غلّة هزائم سابقة في المسابقة والتي بلغت 19 بموسمي 1993ـ1994 و2003ـ2004. في ظل الأداء المحلي المخيب للآمال لتوتنام، قاد بوستيكوجلو الفريق إلى مشارف المجد الأوروبي، لكنه أقرّ بأن «الشعور العام» كان يُشير إلى أنه سيُقال بغض النظر عن مسيرة الفريق بالمسابقة القارية والتي تضمنت تجاوزه لألكمار الهولندي وأينتراخت فرانكفورت الألماني وبودو جليمت النرويجي بالأدوار الإقصائية.

مرموش وهالاند يقودا هجوم مانشستر سيتي أمام بورنموث في الدوري الإنجليزي
مرموش وهالاند يقودا هجوم مانشستر سيتي أمام بورنموث في الدوري الإنجليزي

حضرموت نت

timeمنذ 2 ساعات

  • حضرموت نت

مرموش وهالاند يقودا هجوم مانشستر سيتي أمام بورنموث في الدوري الإنجليزي

أعلن بيب جوارديولا، المدير الفني لنادي مانشستر سيتي، عن تشكيل فريقه الأساسي لمواجهة بورنموث مساء اليوم، في إطار منافسات الجولة السابعة والثلاثين من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز. وشهد التشكيل مفاجأة لافتة بمشاركة النجم المصري عمر مرموش أساسيًا في خط الهجوم، إلى جانب النرويجي إيرلينج هالاند والبرتغالي بيرناردو سيلفا، في ثلاثي هجومي قوي يعوّل عليه جوارديولا لتعويض خسارة الفريق الأخيرة. تشكيل مانشستر سيتي لمواجهة بورنموث: حراسة المرمى: إيدرسون خط الدفاع: نونيز، روبن دياز، جفارديول، أكانجي خط الوسط: ماتيو كوفاسيتش، إيلكاي جوندوجان، بيرناردو سيلفا، كيفين دي بروين خط الهجوم: عمر مرموش، إيرلينج هالاند يتواجد النجم الإسباني رودري، لاعب وسط مانشستر سيتي، على دكة البدلاء في مواجهة فريقه أمام بورنموث، حيث تعد المباراة خطوة أولى نحو عودة رودري إلى المستطيل الأخضر بعد غياب طويل دام قرابة سبعة أشهر، بسبب إصابة قوية تعرض لها بقطع الرباط الصليبي خلال شهر سبتمبر الماضي. وبحسب صحيفة 'آس' الإسبانية، فإن رودري بات جاهزًا للمشاركة تدريجيًا مع الفريق بعد تعافيه الكامل من الإصابة، والتي أثرت بشكل كبير على نتائج السيتي هذا الموسم، حيث تزامن غيابه مع تراجع الأداء وخروج الفريق من جميع البطولات، لينهي موسمه بلا ألقاب. ويدخل مانشستر سيتي لقاء اليوم بهدف استعادة نغمة الانتصارات، خاصة بعد خسارته لقب كأس الاتحاد الإنجليزي أمام كريستال بالاس، في مباراة أثارت العديد من علامات الاستفهام حول أداء الفريق. ويحتل السيتي حاليًا المركز السادس في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 65 نقطة، ويسعى للظفر بالنقاط الثلاث من أجل تعزيز فرصه في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، حيث يفصله فارق نقطة واحدة فقط عن نيوكاسل وتشيلسي وأستون فيلا، الذين يحتلون المراكز الثالث والرابع والخامس على الترتيب. في المقابل، يدخل بورنموث المباراة وهو في المركز الحادي عشر برصيد 53 نقطة، ويطمح لتحقيق نتيجة إيجابية أمام أحد كبار الدوري لتحسين موقعه في الجدول. تجدر الإشارة إلى أن المباراة تنطلق في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة، ومن المتوقع أن تشهد حضورًا جماهيريًا كبيرًا.

السيتي يحتفي برحيل دي بروين
السيتي يحتفي برحيل دي بروين

الرياضية

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياضية

السيتي يحتفي برحيل دي بروين

ينظِّم نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، الثلاثاء، احتفاليةً خاصةً بمناسبة المباراة الأخيرة لصانع الألعاب البلجيكي كيفن دي بروين، قائد الفريق الأول لكرة القدم، على ملعب الاتحاد، أمام بورنموث، المؤجَّلة من الجولة الـ 36 من الدوري الممتاز. وكان الدولي البلجيكي أعلن رحيله عن النادي بنهاية الموسم الجاري بعد عشرة مواسم، خاض خلالها 420 مباراةً، وسجل 108 أهدافٍ، وتوِّج بـ 19 بطولةً رئيسةً، أبرزها ستة ألقابٍ في الدوري الممتاز، ولقبٌ في دوري الأبطال، إضافةً إلى مونديال الأندية، والسوبر الأوروبي. وسيحظى دي بروين بـ «حرس شرفٍ» من زملائه في الفريق والمدربين خلال المباراة، كما سيُلقي كلمةً قصيرةً على أرض الملعب، إلى جانب عرضٍ تقديمي، وكلماتٍ، يقدِّمها عديدٌ من المسؤولين، يتقدَّمهم المدرب بيب جوارديولا. وكان دي بروين، قال في تصريحاتٍ، نشرها الموقع الرسمي للنادي، الإثنين: إنه فخورٌ بكل ما قدمه لسيتي، ويأمل أن يكون قد أسعد جماهيره. وأضاف: «عندما تأتي إلى هنا، تُدرك أن مانشستر سيتي لديه فرصةٌ للفوز بالألقاب. لا تُفكِّر في حجم الألقاب التي يمكنك الفوز بها. تأملُ الفوز، ثم تأملُ الفوز مرَّةً أخرى، وبعد أن تتمكَّن من رؤية كل الجوائز التي فزت بها، وتفكِّر في ذلك، تقول في نفسك: لقد كان الأمر مذهلًا حقًّا». واستطرد اللاعب: «لقد أردت أن أقضي وقتًا ممتعًا، وأن أرفِّه عن الناس، وأن ألعب كرةَ قدمٍ جيدةً، وأن أكون إيجابيًّا في طريقة لعبي. آمل أن يكون الجميع سعداء بالطريقة التي لعبت بها». وأوضح دي بروين: «كانت حياتي العائلية والشخصية متوافقةً بشكل جيدٍ للغاية في مانشستر، وقد امتزجتا بشكلٍ مثالي». وتعدُّ المباراة في غاية الأهمية لسيتي، إذ يسعى إلى تأمين مقعدٍ في دوري أبطال أوروبا الموسم الجاري حيث يحتل حاليًّا المركز السادس، ويحتاج إلى أربع نقاطٍ لتحقيق هدفه مع تبقي مباراتين له في البطولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store