logo
«القلب الكبير» تدشن وحدة طوارئ بمستشفى «القديس جاورجيوس» في بيروت

«القلب الكبير» تدشن وحدة طوارئ بمستشفى «القديس جاورجيوس» في بيروت

العين الإخباريةمنذ يوم واحد

دشنت مؤسسة "القلب الكبير" الإنسانية العالمية المعنية بمساعدة اللاجئين والمحتاجين حول العالم ومقرها الشارقة وحدة الطوارئ والصدمة في المركز الطبي التابع لمستشفى القديس جاورجيوس الجامعي في بيروت.
مولت الوحدة بالكامل حملة "سلام لبيروت" التابعة للمؤسسة، وبتكلفة بلغت 2.36 مليون دولار أمريكي (نحو 8.7 مليون درهم) وذلك بعد انتهائها من أعمال ترميم وإعادة تأهيل وتوسيع.
أُقيم حفل افتتاح وحدة الطوارئ والصدمة بحضور المتروبوليت إلياس عودة، مطران بيروت وتوابعها، ومريم الحمادي، عضوة المجلس الاستشاري لمؤسسة "القلب الكبير"، وعلياء عبيد المسيبي، مدير مؤسسة "القلب الكبير"، والدكتور مروان النجار، المدير التنفيذي العام لمستشفى القديس جاورجيوس الجامعي في بيروت، والدكتور صلاح الشويري، المدير الطبي، إلى جانب عدد من الشخصيات البارزة من مؤسسة "القلب الكبير" والمستشفى بالإضافة إلى نخبة من خبراء الرعاية الصحية والدبلوماسيين والشركاء الإقليميين.
ويأتي هذا المشروع استكمالًا لجهود ترميم وتجديد واحدة من أقدم وأعرق المؤسسات الطبية في لبنان والتي كانت من بين المرافق الصحية الأكثر تضررًا جرّاء انفجار مرفأ بيروت في عام 2020 حيث يُعد إنجاز إعادة تأهيل وحدة الطوارئ والصدمة خطوة محورية في مسار تعافي قطاع الرعاية الصحية الأساسية في البلاد واستعادة قدرته على تقديم خدماته الحيوية لنحو 40 ألف مريض سنويًا بما يعكس قوة التضامن الإنساني الدولي في مواجهة الأزمات ودعم المجتمعات المتأثرة بالكوارث.
وتضم الوحدة المجددة أحدث التجهيزات والتقنيات الطبية إلى جانب توسعة في القدرة الاستيعابية وتعزيز مرافق رعاية حالات الصدمة وإنشاء قسم جديد مخصص للأطفال ما مكّن المركز الطبي في مستشفى القديس جاورجيوس الجامعي من استعادة طاقته التشغيلية الكاملة للمرة الأولى منذ وقوع الانفجار.
وصُمّمت وحدة الطوارئ والصدمة وفق أعلى معايير السلامة والكفاءة وسهولة الوصول، لتكون قادرة على مواجهة الأزمات المستقبلية وتعزيز منظومة الرعاية الصحية في بيروت.
وأسفر انفجار المرفأ عن أكثر من 150 قتيلًا وآلاف الجرحى وتسبب في تشريد ما يقارب 300 ألف شخص فيما كان المركز الطبي التابع لمستشفى القديس جاورجيوس الجامعي من بين أكثر المؤسسات تضررًا إذ تعرض المستشفى الذي يُعد ركيزة أساسية في منظومة الرعاية الصحية اللبنانية ويعود تاريخه إلى 147 عامًا لأضرار هيكلية وتشغيلية جسيمة أثرت بشكل كبير على قدرته على الاستجابة الطبية خلال الأزمة.
واستجابةً لهذه الأزمة وجّهت قرينة حاكم الشارقة الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة مؤسسة "القلب الكبير" والمناصرة البارزة للأطفال اللاجئين لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بإطلاق حملة "سلام بيروت" التي جمعت أكثر من 30 مليون درهم لدعم جهود التعافي.
ومثّل ترميم وتجديد وحدة الطوارئ والصدمة في المركز الطبي التابع لمستشفى القديس جاورجيوس الجامعي حجر الأساس في هذه المبادرة لضمان استعادة المستشفى لدوره الحيوي كخط حياة لسكان لبنان.
وقالت علياء عبيد المسيبي إن هذه المبادرة تحمل رسالة محبة وتضامن من إمارة الشارقة بقيادة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة وقرينتة الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة مؤسسة القلب الكبير إلى الشعب اللبناني الشقيق الذي واجه الأزمات بالصبر والكرامة والاعتزاز.
وقال الدكتور جوزيف وهبي، رئيس هيئة الأطباء ورئيس وحدة الطوارئ والصدمة في مستشفى القديس جاورجيوس الجامعي، إن اعادة تأهيل وترميم وتوسعة وحدة الطوارئ والصدمة يمثل لحظة فخر واعتزاز لجميع العاملين في مستشفى القديس جاورجيوس الجامعي فقد كان المستشفى من بين أكثر المؤسسات تضررًا جراء الانفجار المأساوي الذي هزّ مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس 2020 مما أدى إلى توقفه الكامل عن العمل لأول مرة منذ تأسيسه عام 1878 وهذا المشروع لا يقتصر على إعادة بناء مرفق طبي بل يجسّد رسالة إنسانية نبيلة ويعيد الأمل إلى قلوب أهل بيروت.
وبعد المراسم الرسمية للافتتاح تجوّل الضيوف في مرافق الوحدة وشاهدوا فيلماً وثائقياً يستعرض رحلة التحوّل من الدمار إلى التعافي كما شملت فعاليات الحفل الكشف عن لوحة تذكارية تحمل اسم "مؤسسة القلب الكبير" تقديراً لمساهمتها وتعبيراً عن امتنان المركز الطبي لشراكتها المستمرة.
aXA6IDY0LjE4OC4xMjMuMjE0IA==
جزيرة ام اند امز
US

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«القلب الكبير» تدشن وحدة الطوارئ في مستشفى القديس جاورجيوس ببيروت
«القلب الكبير» تدشن وحدة الطوارئ في مستشفى القديس جاورجيوس ببيروت

الاتحاد

timeمنذ 9 ساعات

  • الاتحاد

«القلب الكبير» تدشن وحدة الطوارئ في مستشفى القديس جاورجيوس ببيروت

الشارقة (الاتحاد) أعلنت «القلب الكبير»، المؤسسة الإنسانية العالمية المعنية بمساعدة اللاجئين والمحتاجين حول العالم، ومقرها الشارقة، الانتهاء من أعمال ترميم وإعادة تأهيل وتوسيع وحدة الطوارئ والصدمة في المركز الطبي التابع لمستشفى القديس جاورجيوس الجامعي في بيروت، بتمويل كامل من حملة «سلام لبيروت» التابعة للمؤسسة، وبتكلفة بلغت 2.36 مليون دولار أميركي (نحو 8.7 مليون درهم). جاء ذلك، خلال حفل التدشين الرسمي للجناح المُرمم في العاصمة اللبنانية «أمس الأول الثلاثاء». ويأتي هذا المشروع استكمالاً لجهود ترميم وتجديد واحدة من أقدم وأعرق المؤسسات الطبية في لبنان، والتي كانت من بين المرافق الصحية الأكثر تضرراً جرّاء انفجار مرفأ بيروت في عام 2020، حيث يُعد إنجاز إعادة تأهيل وحدة الطوارئ والصدمة خطوة محورية في مسار تعافي قطاع الرعاية الصحية الأساسية في البلاد، واستعادة قدرته على تقديم خدماته الحيوية لنحو 40 ألف مريض سنوياً، مما يعكس قوة التضامن الإنساني الدولي في مواجهة الأزمات، ودعم المجتمعات المتأثرة بالكوارث. وتضم الوحدة المجددة، أحدث التجهيزات والتقنيات الطبية، إلى جانب توسعة في القدرة الاستيعابية، وتعزيز مرافق رعاية حالات الصدمة، وإنشاء قسم جديد مخصص للأطفال، ما مكّن المركز الطبي في مستشفى القديس جاورجيوس الجامعي من استعادة طاقته التشغيلية الكاملة للمرة الأولى منذ وقوع الانفجار. وقد صُمّمت وحدة الطوارئ والصدمة وفق أعلى معايير السلامة والكفاءة وسهولة الوصول، لتكون قادرة على مواجهة الأزمات المستقبلية، وتعزيز منظومة الرعاية الصحية في بيروت. وقد أسفر انفجار المرفأ عن أكثر من 150 قتيلاً وآلاف الجرحى، وتسبب في تشريد نحو 300 ألف شخص، فيما كان المركز الطبي التابع لمستشفى القديس جاورجيوس الجامعي من بين أكثر المؤسسات تضرراً، إذ تعرض المستشفى، الذي يعود تاريخه إلى 147 عاماً، لأضرار هيكلية وتشغيلية جسيمة أثرت بشكل كبير على قدرته على الاستجابة الطبية خلال الأزمة. ووجّهت قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة مؤسسة القلب الكبير، بإطلاق حملة «سلام بيروت»، التي جمعت أكثر من 30 مليون درهم لدعم جهود التعافي. وأُقيم حفل افتتاح وحدة الطوارئ والصدمة بحضور المتروبوليت إلياس عودة، مطران بيروت وتوابعها، وفهد سالم الكعبي، القائم بالأعمال في سفارة دولة الإمارات في لبنان، وعدد من الشخصيات.

تخصيص 100 مليون درهم لـ "وقف الحياة" مساهمة من "إرث زايد الإنساني"
تخصيص 100 مليون درهم لـ "وقف الحياة" مساهمة من "إرث زايد الإنساني"

مركز أخبار ARN

timeمنذ 16 ساعات

  • مركز أخبار ARN

تخصيص 100 مليون درهم لـ "وقف الحياة" مساهمة من "إرث زايد الإنساني"

بتوجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.. اعتمد سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، تخصيص 100 مليون درهم مساهمة من مؤسسة إرث زايد الإنساني لحملة "وقف الحياة" دعماً للرعاية الصحية الضرورية للأفراد المصابين بأمراض مزمنة في أبوظبي بتوجيهات سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة.. اعتمد سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس أمناء مؤسسة إرث زايد الإنساني، تخصيص 100 مليون درهم مساهمة من مؤسسة إرث زايد الإنساني لحملة 'وقف الحياة'، دعماً للرعاية الصحية الضرورية للأفراد المصابين بأمراض مزمنة في أبوظبي. وسوف تكون الأولوية في هذا الدعم مخصّصة لأصحاب الهمم الذين يُعانون من أمراض مزمنة، من خلال توفير العلاج والأدوية وغيرها من الخدمات الصحية الأساسية. وبهذه المناسبة قال سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان: 'انطلاقاً من الإرث الإنساني لوالدنا المؤسس، المغفور له ، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، واسترشاداً برؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة 'حفظه الله"، يعكس إطلاق حملة 'وقف الحياة' القيم الراسخة لدولة الإمارات في التضامن والتلاحم المجتمعي والحسّ بالمسؤولية المشتركة وتُجدّد هذه المبادرة التزام الدولة بتلبية الاحتياجات، وتعزيز المرونة في تقديم الرعاية الصحية، وإيجاد حلول مستدامة للأمراض المزمنة. ويُتيح هذا الوقف تقديم دعمٍ أساسي يُوفّر الرعاية الصحية لجميع فئات المجتمع في جميع الظروف". وأضاف سموّه: 'تُؤكد هذه المساهمة من مؤسسة إرث زايد الإنساني، حرص قيادتنا الراسخ على ضرورة إيصال الرعاية الصحية الشاملة والمستدامة لجميع أفراد مجتمعنا، ومنحهم الفرصة للتمتع بحياة صحية ومستقبل واعد'. ويهدف تنظيم حملة 'وقف الحياة' إلى توفير التمويل المستدام للمصابين بأمراض مزمنة، لضمان استمرارية حصولهم على الرعاية الصحية. وتُموّل المبادرة تكاليف العلاج والأدوية الأساسية والدعم النفسي، مع الإسهام في تطوير خدمات الرعاية الصحية وبنيتها التحتية؛ حيث ستُقدّم هذه المساهمات إلى المستشفيات ومقدّمي الرعاية الصحية، من أجل تخصيصها لدعم علاج المرضى الذين هم في أمسّ الحاجة للعلاج وغير القادرين على تحمّل تكاليفه، وفق دراستها لهذه الحالات. وتهدف الحملة إلى تعظيم العائد الاجتماعي من خلال التمويل القائم على الوقف، وتمكين الرعاية الصحية باعتبارها أولوية وطنية، وليست مجرد خدمة عامة، كما تُعزز الحملة أهمية الوقف كنموذج فاعل للاستثمار الاجتماعي المؤثر، ما يُعدّ امتداداً لإرث دولة الإمارات وريادتها في مجال العمل الخيري المستدام والتنمية الشاملة.

«يونيسف»: (815) إصابة بالكوليرا في الخرطوم يوميًا
«يونيسف»: (815) إصابة بالكوليرا في الخرطوم يوميًا

صقر الجديان

timeمنذ 17 ساعات

  • صقر الجديان

«يونيسف»: (815) إصابة بالكوليرا في الخرطوم يوميًا

«يونيسف»: (815) إصابة بالكوليرا في الخرطوم يوميًا الخرطوم – صقر الجديان كشفت منظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة 'يونيسف'، الأربعاء، عن تزايد مضطرد في حالات الكوليرا بالخرطوم. وتتضارب إحصائيات الكوليرا في الخرطوم، حيث تقول وزارة الصحة إن الإصابات خلال أسبوع بلغت 2,729 حالة تشمل 172 وفاة، فيما تفيد اللجنة التمهيدية لنقابة الأطباء بأن الحالات في أم درمان وصلت إلى 1,335 إصابة و500 وفاة، بينما تتحدث منظمة الصحة العالمية عن 6,223 حالة. وقالت يونيسف، في بيان تلقته 'شبكة صقر الجديان'، إن 'حالات الكوليرا في الخرطوم ارتفعت من 90 حالة يوميًا إلى 815 حالة يوميًا بين 15 و25 مايو الحالي، أي بزيادة تسعة أضعاف خلال عشرة أيام فقط'. وأشارت إلى أن الحالات التي أُبلغ عنها في ولاية الخرطوم منذ يناير السابق تصل إلى 7,700 إصابة و185 وفاة مرتبطة بالمرض. وأفادت بأنها تحتاج إلى 3.2 مليون دولار إضافية لتمويل الاستجابة الطارئة للكوليرا في الخرطوم، في مجالات الصحة والمياه والنظافة والصرف الصحي والتغيير الاجتماعي والسلوك للحد من انتشار المرض ومنع فقدان الأرواح. وأوضحت أنها تُقدّم خدمات التغذية المنقذة للحياة عبر 105 برامج لإدارة المرضى الخارجيين في المرافق الصحية و4 مراكز استقرار في ولاية الخرطوم. والثلاثاء، بدأت وزارة الصحة حملة تطعيم فموي ضد الكوليرا في جنوب الخرطوم تشمل 115 ألف جرعة، يُنتظر توسعها إلى ثلاثة ملايين جرعة هذا الأسبوع. وتفشّت الموجة الجديدة من الكوليرا في أم درمان بولاية الخرطوم، بعد اعتماد الأهالي على استخدام مياه غير آمنة نظرًا لتوقف عمل محطات المياه نتيجة لهجوم شنّته قوات الدعم السريع بطائرات مسيّرة على محطات الكهرباء، ما أدى إلى انقطاع التيار. وذكرت يونيسف أن الهجمات المستمرة على محطات الطاقة في الخرطوم أدت إلى انقطاع الكهرباء وزيادة حدّة نقص المياه، مما أجبر العديد من العائلات على جمع المياه من مصادر ملوثة، وهذا زاد من خطر الإصابة بالكوليرا. وأشارت إلى أنها تنفّذ استجابة متعددة الجوانب للكوليرا في الخرطوم، حيث تدعم البنية التحتية الأساسية للمياه، وتوفّر البوليمر والكلور لمعالجة المياه، وتوزّع مواد كيميائية لمعالجة مياه الشرب المنزلية. وتبرّعت يونيسف سابقًا بمولّد كهربائي إلى محطة المنارة التي تمد أكثر من مليون شخص في كرري وأم درمان القديمة بمياه الشرب. وقالت المنظمة الأممية إن النزاع القائم أجبر ثلاثة ملايين شخص على الفرار من الخرطوم، عاد منهم 34 ألفًا منذ بداية العام، معظمهم عاد إلى منازل متضرّرة في مناطق تفتقر إلى الخدمات الأساسية. وأوضحت أن أكثر من مليون طفل يعيشون في المناطق المتضررة في ولاية الخرطوم، حيث تواجه محليتان من أصل سبع محليات، هما جبل أولياء والخرطوم، خطر المجاعة، وفيهما 33% من إجمالي 307 آلاف طفل يعانون من سوء التغذية الحاد في الولاية. وشدّدت على أن الأطفال الذين أضعفهم نقص الغذاء معرضون للوفاة حال إصابتهم بأمراض الكوليرا والإسهال، خاصة إذا لم يُعالجوا على الفور. ويُخشى أن يؤدي تفشي الكوليرا على نطاق واسع إلى انهيار الوضع الصحي، بعد توقف ما يصل إلى 80% من مرافق الرعاية الصحية في مناطق النزاع وقرابة 45% من المرافق في المناطق الأخرى. وقدّمت يونيسف منذ 2023 أكثر من 13.7 مليون جرعة من لقاحات الكوليرا الفموية إلى السودان، منها 1.6 مليون جرعة هذا العام، كما تخطط لإرسال ثلاثة ملايين إضافية بنهاية هذا الشهر لتطعيم سكان الخرطوم وشمال كردفان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store