
قد تصل لـ 47 درجة .. درجات الحرارة الدنيا والعليا المرتقبة غدا الثلاثاء
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العالم24
منذ 14 دقائق
- العالم24
أمواج المهدية تحتضن أول بطولة عالمية للناشئين في ركوب الأمواج
برقية تعزية في وفا..ة المرحوم إدريس بوشارب ببالغ الحزن والأسى، وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تلقينا نبأ وفاة المشمول برحمة الله تعالى، إدريس بوشارب، رحمه…


اليوم 24
منذ ساعة واحدة
- اليوم 24
ذكرى استرجاع وادي الذهب: محطة تاريخية مهمة في مسار الوحدة الترابية للمملكة
تحتفل المملكة المغربية اليوم الخميس بذكرى استرجاع وادي الذهب، وهي محطة تاريخية هامة في مسار استكمال الوحدة الترابية للمملكة. في مثل هذا اليوم من سنة 1979، قدم علماء وشيوخ وأعيان قبائل وادي الذهب بيعتهم الشرعية لأمير المؤمنين المغفور له الحسن الثاني، ليتسنى للمملكة استرجاع جزء غال من أراضيها. وجاء استرجاع وادي الذهب بعد مسار طويل ومفاوضات معقدة، حيث كانت اتفاقية مدريد في عام 1976 قد منحته لموريتانيا، إلا أن المغرب تمكن من استعادته في عام 1979، بفضل جهود دبلوماسية مكثفة قادها الملك الراحل الحسن الثاني. هذه الذكرى القريبة من قلوب المغاربة، تعد مناسبة للاحتفاء بالوحدة الترابية للمملكة، وتجسد التلاحم بين الشعب المغربي وقيادته في الدفاع عن أراضيه، لأن استرجاع وادي الذهب ساهم في تعزيز الوحدة الوطنية وتأكيد سيادة المغرب على أراضيه. وشهدت الأقاليم الجنوبية للمملكة في عهد الملك محمد السادس، تطورات كبيرة في مجال البنية التحتية، حيث تم تنزيل استثمارات ضخمة في مشاريع طرقية واقتصادية واجتماعية لتحسين جودة حياة الساكنة وتعزيز التنمية الاقتصادية بالمنطقة. وشملت هذه التطورات بناء الطرق والجسور، وتطوير الموانئ، وتوفير السكن اللائق والخدمات الأساسية مثل الماء والكهرباء والصحة والتعليم. هذه الجهود ساهمت في تعزيز التنمية الشاملة في الأقاليم الجنوبية، وجعلتها أكثر جاذبية للاستثمارات والسياحة، وتكون مصدرا للفخر بالتاريخ المشرف للمملكة للتأكيد على التزام المغرب بتوحيد أراضيه وتطويرها.


طنجة 7
منذ 3 ساعات
- طنجة 7
الجمعية المغربية تتنازل عن دعوى أمام محكمة طنجة لمنع سفينة من الرسو بعد مزاعم نقل أسلحة لإسرائيل
تنازلت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عن دعوى قدمتها أمام المحكمة الابتدائية الإدارية في طنجة. كان الهدف من الدعوى منع سفينة من الرسو في ميناء طنجة المتوسط، وسط مزاعم بنقلها أسلحة لإسرائيل. صباح يوم الأربعاء 13 غشت، صدر قرار من المحكمة الإدارية على النحو التالي 'تسجيل التنازل طالب عن الدعوى مع إبقاء الصائر على عاتقها'. ورغم أن التنازل لا يعني بالضرورة التخلي عن الحق المطالب به، بل قد يكون بسبب اتفاق أو صلح بين الأطراف. ويمكن أن يكون لأسباب أخرى مثل عدم جدوى متابعة القضية. الجمعية المغربية كانت قد رفعت دعوى استعجالية ضد كل من وكالة طنجة البحر الأبيض المتوسط ووكالة الموانئ وزارة التجهيز ورئيس الحكومة ووزارة الداخلية. كان الهدف من ذلك منع رسو سفينة أمريكية، تزعم جمعيات بأنها تحمل أسلحة لإسرائيل. سبق لشركة 'ميرسك' قد نفت نقل أسلحة. وقالت إن المواد التي تنقلها تحترم القوانين المعمول بها. أشارت في الوقت ذاته إلى أن بعض الحاويات تنقل معدات في إطار برامج الولايات المتحدة الأمريكية. هذه البرامج موجهة لحلفائها وأعضاء حلف الناتو. أمريكا تمنح الأولوية لطنجة المتوسط ومكن احترام ميناء طنجة المتوسط لعقوده وحرية التجارة، من إعطائه الأولوية من قبل الولايات المتحدة الأمريكية. فيما يسمى بـ 'طريق نقل الحاويات'. وهو برنامج تدعمه واشنطن بالتعاون مع شركات نقل حاويات عملاقة لضمان استمرارية سلاسل التوريد. وتوفير المعدات لحلفائها في إطار البرامج العسكرية. إسبانيا التي عرقلة عمل هذا الطريق دفعت ثمنا باهظا، بعد قرار استبعادها من 'البرنامج' لصالح المغرب. بينما تستمر التحقيقات ضد مدريد من قبل لجنة أمريكية، التحقيق قد ينتهي بفرض عقوبات على الجارة الشمالية. كما يمكن أن تعرقل تجارتها عبر الموانئ الأمريكية. بحسب تقرير حديث فإن مدريد اكتفت بالقول إن منعها سفنا من العبور عبر موانئها ولاسيما الجزيرة الخضراء، راجع لأسباب سيادية. بينما لم تقدم توضيحات أو أسباب، كما أنها لم تشر إلى إسرائيل أو قضية 'الأسلحة'. تابعوا طنجة7 على صفحتنا بموقع فيسبوك. وعلى منصة إنستغرام. إضافة لمنصة X وتطبيق نبض