logo
الكرملين عن محادثات السلام مع أوكرانيا: لا تتوقعوا  المعجزات

الكرملين عن محادثات السلام مع أوكرانيا: لا تتوقعوا المعجزات

البيانمنذ 4 أيام
قال الكرملين اليوم الثلاثاء إنه لا يوجد أساس لتوقع حدوث معجزات في الجولة الثالثة من محادثات السلام المباشرة بين روسيا وأوكرانيا، ورفض إعطاء أي إطار زمني لاتفاق سلام محتمل لإنهاء الحرب.
وذكر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم السبت إن كييف أرسلت إلى موسكو عرضاً لعقد جولة أخرى من محادثات السلام في تركيا هذا الأسبوع، وأنه يرغب في تسريع مفاوضات وقف إطلاق النار.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين "لا يوجد ما يدعو إلى توقع حدوث إنجاز مثل المعجزات فهذا أمر يكاد يكون مستحيلا في ظل الوضع الراهن".
وأضاف "نعتزم السعي لتحقيق مصالحنا وضمانها والوفاء بالمهام التي حددناها لأنفسنا منذ البداية".
وعندما سُئل عن رؤية الكرملين حول إطار زمني لإبرام اتفاق سلام محتمل، قال بيسكوف إنه لا يستطيع الإدلاء بتصريحات بشأن التوقيت.
وأضاف بيسكوف، بعد يوم من توجيه زيلينسكي الدعوة مجددا للرئيس الروسي فلاديمير بوتين لعقد اجتماع "هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به قبل أن نتمكن من الحديث عن إمكانية عقد بعض الاجتماعات رفيعة المستوى".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيلينسكي: نخوض قتالاً عنيفاً حول «بوكروفسك»
زيلينسكي: نخوض قتالاً عنيفاً حول «بوكروفسك»

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

زيلينسكي: نخوض قتالاً عنيفاً حول «بوكروفسك»

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الجمعة: إن القوات الأوكرانية تخوض قتالاً عنيفاً حول مدينة بوكروفسك في الشرق، وهي مركز لوجستي تُعلن روسيا السيطرة على قرى بالقرب منه بشكل شبه يومي. القوات الأوكرانية «تواصل عملياتها» أضاف زيلينسكي في خطابه المسائي عبر الاتصال المرئي أن القائد الأعلى للجيش الأوكراني أوليكسندر سيرسكي أبلغ اجتماعاً لكبار المسؤولين بأن الوضع حول بوكروفسك هو محور الاهتمام الحالي في الحرب التي بدأت بغزو روسيا لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022. وقال زيلينسكي «تمت تغطية جميع الاتجاهات العملياتية، مع التركيز بشكل خاص على بوكروفسك. فهي تحظى بأكبر قدر من الاهتمام». وتابع أن القوات الأوكرانية «تواصل عملياتها» في المناطق الحدودية في منطقة سومي الشمالية، حيث تمركزت القوات الروسية في الأسابيع الأخيرة. الاتحاد الروسي يدفع الثمن وفي تقرير منفصل على تطبيق تليجرام، وصف سيرسكي مدينة بوكروفسك وخمسة قطاعات أخرى بأنها من بين أصعب مسارح العمليات على طول الجبهة الممتدة لمسافة ألف كيلومتر. وكتب سيرسكي «الاتحاد الروسي يدفع الثمن غالياً لمحاولته شن هجوم صيفي». وتحاول القوات الروسية منذ أشهر تضييق الخناق على بوكروفسك، مركز الطرق والسكك الحديدية الذي تم إجلاء جميع سكانه تقريباً قبل الحرب وكان يبلغ عددهم نحو 60 ألف نسمة. وكان سيرسكي قد أكد في مايو/أيار أن قوات كييف نجحت في استقرار الوضع حول المدينة، التي تضم أيضاً منجم الفحم الوحيد في أوكرانيا والذي يُنتج فحم الكوك لصناعة الصلب في البلاد. السيطرة على قريتين وأعلنت وزارة الدفاع الروسية يوم الخميس السيطرة على قريتين على جانبي بوكروفسك وهما زفيروف غرباً ونوفويكونوميشن شرقاً. وأعلنت موسكو قبل أيام «تحرير» قرية ثالثة قرب المدينة وهي نوفوتوريتسك. ولم يُقر المسؤولون الأوكرانيون بفقدانهم السيطرة على تلك القرى. وذكرت هيئة الأركان العامة للجيش الأوكراني في تقرير مسائي أن اثنتين منهما زفيروف ونوفويكونوميشن، كانتا في مناطق تحاول فيها القوات الروسية اختراق الدفاعات الأوكرانية.

«بينغ بونغ» من نار بين أوكرانيا وروسيا.. قتلى وحرائق ومخاوف
«بينغ بونغ» من نار بين أوكرانيا وروسيا.. قتلى وحرائق ومخاوف

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

«بينغ بونغ» من نار بين أوكرانيا وروسيا.. قتلى وحرائق ومخاوف

لهيب القصف يستعر في روسيا كما بأوكرانيا، هناك حيث أصبحت الجبهات شبيهة بلعبة تنس الطاولة أو الـ«بينغ بونغ»، بفارق طبيعة الكرة. وقُتل شخصان بهجوم نفذته طائرة مسيّرة في منطقة روستوف بجنوب غرب روسيا، فيما أسفرت ضربة روسية في أوكرانيا عن مقتل شخص في مدينة دنيبرو في شرق البلاد، وفقا لمسؤولين روس وأوكرانيين. وقال حاكم منطقة روستوف يوري سليوسار عبر تطبيق تليغرام: "في منطقة زيموفنيكوفسكي (...) اندلعت النيران في سيارة إثر هجوم بطائرة مسيّرة. قُتل شخصان". وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن أنظمة الدفاع الجوي دمّرت واعترضت 54 مسيّرة بما فيها 24 في منطقة بريانسك الحدودية مع أوكرانيا ليل الجمعة/ السبت. «ناطحة سحاب راقية» وفي أوكرانيا، أعلن رئيس بلدية دنيبرو (شرق) بوريس فيلاتوف عبر تليغرام مقتل شخص في "ناطحة سحاب راقية"، معربا عن أسفه لـ"عدم وجود مأوى"، داعيا السكان إلى "عدم البقاء في الطوابق العليا" أثناء القصف. من جهته، أفاد حاكم منطقة خاركيف (شمال شرق) بإصابة ثلاثة أشخاص في القصف على مدينة زمييف. وقبل ذلك، صرّح رئيس بلدية خاركيف إيغور تيريخوف عبر تليغرام بأن المدينة كانت "هدفا لهجوم مركّب استمر قرابة ثلاث ساعات". وأضاف "استخدم العدو أنواعا مختلفة من الأسلحة في وقت واحد: قنابل موجهة، صواريخ بالستية، وطائرات مسيّرة". وفي زابوريجيا (جنوب)، أُبلغ عن اندلاع حرائق في المنطقة إثر هجمات روسية وأصابت إحدى هذه الضربات مبنى سكنيا دون التسبب في إصابات وفق التقارير الأولية، كما اوضح حاكمها إيفان فيدوروف. قمة محتملة بعيدا عن الميدان، وتحديدا في أروقة السياسيين، تستمر الجهود في محاولة لإنهاء أسوأ نزاع شرقي أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية. وأمس الجمعة، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن مفاوضين من كييف وموسكو بحثوا في إمكان عقد لقاء بينه ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، خلال محادثاتهم في إسطنبول هذا الأسبوع. لكن الكرملين استبعد الجمعة عقد مثل هذا اللقاء في وقت قريب. وتسعى أوكرانيا جاهدة لعقد لقاء بين الرئيسين، وأعربت عن أملها بأن يشارك فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يمارس ضغوطا للتوصل إلى اتفاق ينهي الحرب بين الجانبين. أما فلاديمير بوتين، فقد أشار إلى أنه لن يكون مستعدا لهذه القمة إلا في "المرحلة الأخيرة" من المفاوضات. وقال زيلينسكي لصحفيين ومن بينهم مراسلو وكالة فرانس برس: "نحتاج إلى إنهاء الحرب الذي يبدأ على الأرجح بلقاء بين القادة"، مضيفا "خلال مباحثات معنا بدأوا بمناقشة الأمر. هذا بحد ذاته تقدم باتجاه صيغة ما للقاء" محتمل. وخلال الجولة الثالثة من المفاوضات في إسطنبول الأربعاء، اقترح رئيس الوفد الأوكراني رستم أومروف عقد الاجتماع بحلول نهاية أغسطس/ آب المقبل، وهذا يتوافق إلى حد ما مع مهلة من 50 يوما حددها ترامب لبوتين لحل النزاع أو مواجهة عقوبات صارمة. ولكن، لم يبد الجانب الروسي تفاؤلا بإمكانية عقد اجتماع وشيك، متحدثا عن تباين كبير في المواقف وعن الحاجة إلى الإعداد له "بعناية". وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف لصحفيين "يمكن، بل يجب، أن ينهي اجتماع رفيع المستوى عملية التسوية بشكل حاسم... لكن هل من الممكن إنجاز عملية على هذه الدرجة من التعقيد خلال 30 يوما؟ من الواضح أن ذلك غير مرجح". aXA6IDgyLjI0LjI1NC45NiA= جزيرة ام اند امز BG

قتلى ودمار وإصابات بضربات في روسيا وأوكرانيا
قتلى ودمار وإصابات بضربات في روسيا وأوكرانيا

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

قتلى ودمار وإصابات بضربات في روسيا وأوكرانيا

قُتل شخصان وأُصيب آخرون بهجوم نفذته طائرة مسيّرة في منطقة روستوف بجنوب غرب روسيا، فيما أسفرت ضربة روسية في أوكرانيا عن مقتل شخص ودمار واسع في مدينة دنيبرو في شرق البلاد، وفقاً لمسؤولين روس وأوكرانيين. مقتل شخصين وقال حاكم منطقة روستوف يوري سليوسار عبر تلغرام: «في منطقة زيموفنيكوفسكي ... اندلعت النيران في سيارة إثر هجوم بطائرة مسيّرة. قُتل شخصان». وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن أنظمة الدفاع الجوي دمّرت واعترضت 54 مسيّرة بما فيها 24 في منطقة بريانسك الحدودية مع أوكرانيا ليل الجمعة السبت. وفي أوكرانيا، أعلن رئيس بلدية دنيبرو (شرق) بوريس فيلاتوف عبر تليغرام مقتل شخص في «ناطحة سحاب راقية»، معرباً عن أسفه لـ«عدم وجود مأوى»، داعياً السكان إلى «عدم البقاء في الطوابق العليا» أثناء القصف. دمار وإصابات من جهته، أفاد حاكم منطقة خاركيف (شمال شرق) بإصابة ثلاثة أشخاص في القصف على مدينة زمييف. وقبل ذلك، صرّح رئيس بلدية خاركيف إيغور تيريخوف عبر تليغرام بأن المدينة كانت «هدفاً لهجوم مركّب استمر قرابة ثلاث ساعات». وأضاف «استخدم العدو أنواعاً مختلفة من الأسلحة في وقت واحد: قنابل موجهة، صواريخ بالستية، وطائرات مسيّرة». وفي زابوريجيا (جنوب)، أُبلغ عن اندلاع حرائق في المنطقة إثر هجمات روسية وأصابت إحدى هذه الضربات مبنى سكنياً من دون التسبب في إصابات وفق التقارير الأولية، كما أوضح حاكمها إيفان فيدوروف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store