
ناشطون جنوبيون يتوقعون وصول سعر صرف الدولار إلى هذا الرقم!
عدن/وكالة الصحافة اليمنية//
أوضح ناشطون جنوبيون عن خطة لرفع أسعار الصرف بالمناطق الجنوبية الخاضعة لسيطرة التحالف، الى مستويات عليا في ظل الانهيار المستمر للريال اليمني امام العملات الأجنبية جراء سياسة الا فقار والتجويع المتعمدة في تلك المناطق.
وقال الناشطون ان هناك خطة لرفع أسعار الصرف ووصول سعر الدولار الى ٣٠٠٠ والريال السعودي إلى ٨٠٠ بنهاية العام الحالي .
مؤكدين ان ما يحدث لسعر صرف الريال اليمني ليس عبثا؛ بل سياسة ممنهجة لفصائل التحالف.
لافتين الى ان المرتزقة وبعد قرار منع تصدير النفط باتوا يعتمدون كلياً على الوديعة السعودية بالدولار كمصدر دخل وحيد، إضافة إلى مبالغ تُقدِّمها السعودية لكنها تُصرف بالريال اليمني بعد تحويلها من الريال السعودي الذي يسلم لحساب البنك المركزي في البنك الأهلي السعودي .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 10 ساعات
- اليمن الآن
كشف مخطط صادم: الدولار في طريقه إلى 3000 والريال السعودي إلى 800 ريال في هذا الموعد
اخبار وتقارير كشف مخطط صادم: الدولار في طريقه إلى 3000 والريال السعودي إلى 800 ريال في هذا الموعد الجمعة - 13 يونيو 2025 - 11:04 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص أطلق الناشط الاقتصادي بسام البرق تحذيراً نارياً من مخطط اقتصادي ممنهج يهدف إلى رفع سعر صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني، بشكل تدريجي ومدروس، قد يؤدي إلى وصول الدولار الأمريكي إلى 3000 ريال، والريال السعودي إلى 800 ريال، بحلول نهاية العام الجاري. وفي منشور نشره على حسابه الرسمي بموقع فيس بوك، أكد البرق أن الانهيار المتسارع للعملة المحلية ليس نتاج خلل اقتصادي طبيعي أو سوء إدارة فحسب، بل هو جزء من "سياسة مقصودة" تنفذها أطراف داخلية وخارجية تستفيد من استمرار تدهور الريال اليمني. وأوضح أن هذه السياسة بدأت بالظهور بوضوح بعد توقف صادرات النفط، المصدر الرئيسي للعملة الصعبة في اليمن، ما دفع بالبنك المركزي في عدن إلى الاعتماد الكامل على الوديعة السعودية كمصدر رئيسي للدولار، في وقت تتلقى فيه الحكومة أيضاً ما يُعرف بـ"أكراميات" سعودية لدعم الأمن والجيش والجرحى، لكنها تُصرف مباشرة بالريال السعودي، ما يزيد من الضغط على السوق عند تحويلها إلى الريال اليمني. وأشار البرق إلى أن الحكومة باتت تستفيد من انهيار العملة عبر صرف رواتب الموظفين بنفس المبالغ القديمة رغم تراجع قيمتها الشرائية، ما يوفّر لها "وفرة وهمية" على مستوى النفقات، دون الحاجة إلى رفع الضرائب أو الاستدانة، في ظل عجزها عن استعادة السيطرة على الموارد أو إعادة تصدير النفط. وأضاف أن ما يحدث هو "تجفيف متعمد للمعروض من العملة الصعبة" مع تشديد رقابة السوق السوداء، بما يساهم في رفع الأسعار تدريجياً دون إعلان رسمي، وهو ما وصفه بـ"السيناريو الخفي لانهيار اقتصادي كامل". وتتزامن هذه التحذيرات مع أوضاع معيشية متدهورة يعيشها المواطن البسيط، وسط انفجار أسعار السلع والخدمات، وغياب شبه تام للرقابة الحكومية، ما ينذر بكارثة اقتصادية واجتماعية وشيكة إن لم تتم معالجة أسباب الانهيار ووقف العبث بالعملة الوطنية. الاكثر زيارة اخبار وتقارير فضيحة استخباراتية تضرب الحوثي: جنود الشرعية يقلبون السحر على الساحر. اخبار وتقارير فضيحة نهب علني في تعز: سرقة أحجار مشروع طريق جبل صبر تحت غطاء رسمي. اخبار وتقارير فضيحة:70% من أموال إغاثة اليمن مصاريف تشغيلية ورفاهية موظفين.. والمنظمات خا. عربي ودولي بـ100 مسيرة.. إيران تبدأ الرد على الهجوم الإسرائيلي.


اليمن الآن
منذ 11 ساعات
- اليمن الآن
ارتفاع جنوني في أسعار صرف العملات مقابل الريال اليمني مساء الجمعة 13 يونيو 2025
شهدت أسعار الصرف في عدن ارتفاعًا جنونياً، حيث بلغ سعر الدولار: شراء 2614 ريال | بيع 2632 ريال أما الريال السعودي: شراء 687 ريال | بيع 690 ريال في المقابل، استقرت الأسعار في صنعاء: الدولار: شراء 535 | بيع 537 السعودي: شراء 139.80 | بيع 140.20 #أسعار_الصرف #الريال_اليمني #الدولار #السعودي #عدن #صنعاء #اقتصاد_اليمن


اليمن الآن
منذ 13 ساعات
- اليمن الآن
سعر الريال السعودي في عدن وحضرموت اليوم الجمعة 13 يونيو 2025
سعر صرف الريال السعودي اليوم في العاصمة عدن: سجل سعر صرف الريال السعودي في العاصمة عدن، اليوم الجمعة 13 يونيو 2025، نحو 680 ريالا للشراء بينما سجل 690 ريالا للبيع. سعر صرف الريال السعودي اليوم مقابل الريال اليمني: ووصل الريال السعودي إلى 680 ريالا للشراء بينما سجل 690 ريالا للبيع في حضرموت. وتحقق العملات الأجنبية والعربية قفزات على اتجاه صعودي طويل المدى، دون بوادر لحل أزمة ضعف العملة المحلية، لغياب دور البنك المركزي، وفشل السياسات المالية. ويتكبد المواطن البسيط وحده معاناة هائلة جراء انعكاس أسعار الصرف على قيمة المواد الغذائية وتكاليف الخدمات كالمواصلات، في ظل انقطاع المرتبات وانهيار القطاعات الخدمية الرئيسية. وتفتقد معالجات البنك المركزي إلى الجدية في مواجهة خطر أزمة صرف العملات الأجنبية والعربية، خصوصا مع تضاعفها في فترة قصيرة.