"حساء الـ100 عام!".. وصفة بسيطة تحمل سر الحياة الطويلة!
ويُعرف هذا الحساء باسم "مينستروني"، وهو طبق إيطالي تقليدي غني بالخضراوات والبقوليات، ويعدّ من الأطعمة الأساسية في جزيرة سردينيا، أولى المناطق الزرقاء التي تم تحديدها.
ويشير برنامج "المناطق الزرقاء" (Blue Zones LLC) إلى أن سكان سردينيا يتبعون نظاما غذائيا بسيطا يعتمد على الأطعمة الكاملة، مثل الحبوب الكاملة والفاصوليا والخضراوات والفواكه وزيت المستكة في بعض المناطق، بالإضافة إلى تناول جبن البيكورينو المصنوع من حليب أغنام ترعى على الأعشاب، ما يمنحه تركيزا عاليا من أحماض أوميغا 3.
ويُستهلك اللحم في سردينيا باعتدال، غالبا في نهاية الأسبوع أو المناسبات الخاصة. لذلك، لا عجب أن يُصنّف حساء "مينستروني" كرمز للطعام المغذي والمضاد للالتهابات.
وضمّ دان بويتنر، مؤسس برنامج "المناطق الزرقاء"، هذا الحساء إلى كتاب وصفاته، مشيدا بقدرته على دعم المناعة وتقليل الالتهاب.
وقد أعادت منشئة المحتوى، آيه مانفري، من قناة "Cooking With Ayeh" على "يوتيوب"، تسليط الضوء على هذا الحساء بوصفة منزلية سهلة، وقالت في مقدمة الفيديو: "هذا حساء سيجعلك تعيش حتى 100 عام!".
مكونات الحساء:
زيت زيتون.
بصل.
جزر.
كرفس.
ورق غار.
ثوم.
معجون طماطم.
بطاطا.
عدس مجفف.
مرق خضار.
قشر جبن بارميزان.
فاصوليا كانيليني.
باستينا (نوع من المعكرونة الصغيرة).
سبانخ.
قلّ البصل والجزر والكرفس في قليل من زيت الزيتون مع رشة ملح وأوراق غار.
أضف الثوم ومعجون الطماطم وقلّهما حتى تتداخل النكهات.
أضف البطاطا والعدس المجفف ومرق الخضار، إلى جانب قشر جبن البارميزان لتعزيز النكهة.
ضع فاصوليا الكانيليني، وامزج كوبين منها لخلق قوام كريمي غني.
أضف المعكرونة، ثم السبانخ في النهاية.
وقبل التقديم، رشّ القليل من زيت الزيتون.
المصدر: ميرور
توصل باحثون إلى أن تفكيك تجمعات خلايا السرطان المنتشرة قد يسهم في الحد من قدرة الأورام على الانتقال إلى أجزاء أخرى من الجسم، وهو ما يعد خطوة مهمة في محاربة المرض.
قالت الدكتورة يلينا سولوماتينا خبيرة التغذية الروسية، إن على كبار السن عدم الإفراط في تناول الفاكهة لأن ذلك يسبب مشكلات صحية، بما فيها السمنة وداء السكري.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- روسيا اليوم
علماء: تعديل جينوم الخلايا الجذعية يسرع شيخوختها
وذلك نتيجة التنشيط غير المقصود لأنظمة حماية الجينوم. وفقا لما أفاد به مكتب العلاقات العامة لمؤسسة "تليثون" الإيطالية (Fondazione Telethon). وقالت الأستاذة المساعدة رافاييلا دي ميكو من معهد "سان رافاييل" الإيطالي للعلاج الجيني:" اكتشفنا أن جزءا كبيرا من الخلايا الجذعية المكونة للدم التي تم تحرير جينومها، تُظهر علامات شيخوخة خلوية متسارعة، الأمر الذي يُضعف قدرتها على المشاركة في تكوين خلايا دم جديدة بعد الزرع، مما سيؤثر سلبا على نجاح وفعالية العلاج الجيني على المدى الطويل. وتوصل العلماء إلى هذا الاكتشاف في أثناء بحثهم عن الأسباب المحتملة لفشل عدة علاجات جينية واعدة لفقر الدم المنجلي وأمراض أخرى في الجهاز الدموي، وعدم تحقيق الفعالية المتوقعة خلال التجارب السريرية. كما تسبب بعضها في آثار جانبية خطيرة دفعت الأطباء لإيقاف تلك التجارب. ومن أجل كشف أسباب هذه الإخفاقات درس العلماء كيف تغير نشاط عدد كبير من الجينات في الخلايا الجذعية الدموية البشرية بعد إدخال جزيئات فيروس AAV6 إليها، والذي يُستخدم عادة لتوصيل العلاج الجيني القائم على محرر الجينوم CRISPR/Cas9، كما فحص الباحثون عمل عدة بروتينات وأنظمة خلوية مرتبطة بإصلاح الحمض النووي بعد التحرير الجيني. وأظهر تحليلهم أن جزءا من الخلايا الجذعية ذات الجينوم المحرر، أي حوالي 10% منها، أنتج مجموعة إشارات تشبه إلى حد بعيد الجزيئات التي تنتجها الخلايا الهرمة (الشائخة). وعند دخولها هذه الحالة تتوقف عن المشاركة في حياة الكائن الحي، مما يؤدي إلى تدهور وظائف الأنسجة. وفي حالة الخلايا الجذعية، صاحب إنتاج هذه الإشارات تنشيط "البروتين الحارس" p53 المسؤول عن حماية سلامة الجينوم، وإفراز مواد محفزة للالتهاب. ودفع هذا الاكتشاف العلماء لتتبع كيفية تغير سلوك الخلايا الجذعية إذا تم حجب عمل بروتين p53 ومادة الإشارة IL-1B المرتبطة بتطور الالتهابات مؤقتا. وأظهرت تجاربهم على الفئران أن هذا الإجراء منع شيخوخة الخلايا الجذعية الدموية "المحررة" وسمح لها بالمشاركة في تكوين الدم بكفاءة مماثلة لنظيراتها الطبيعية. ويأمل دي ميكو وزملاؤه أن تسمح هذه الطريقة بزيادة فعالية العلاجات الجينية القائمة على CRISPR/Cas9 لعلاج أمراض الدم. المصدر:تاس اعترف الاتحاد الدولي للسكري رسميا بالنوع الخامس من داء السكري، الذي هو شكل خاص من المرض يرتبط بسوء التغذية في سن مبكرة.


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- روسيا اليوم
حريق ضخم في جامعة توشيا شمال روما (فيديو)
وقد اندلع الحريق صباح اليوم الأربعاء داخل جامعة توشيا، الواقعة في مدينة فيتيربو الإيطالية، على بعد نحو 80 كيلومترا شمال روما. واندلعت النيران في مبنى كلية الزراعة داخل حرم رييلو، حيث واصل رجال الإطفاء محاولاتهم للسيطرة على ألسنة اللهب. ووفقا لوسائل إعلام محلية، فقد أسفر الحريق عن انهيار الطابق الثاني من المبنى. وقد تم إجلاء جميع الطلاب والأساتذة والموظفين الإداريين في الوقت المناسب، بحسب ما أفادت به المصادر المحلية، ولم تسجل حتى اللحظة أي إصابات. ويرجح أن تكون النيران قد اندلعت من سطح المبنى، حيث كانت تجري أعمال ترميم في الموقع، بينما تصاعد دخان أسود كثيف كان مرئيا من مسافات بعيدة. وتقع الجامعة على شارع سان كاميلو دي لليس، بالقرب من محكمة فيتيربو، وهو ما دفع قوات الشرطة إلى تطويق المنطقة ومنع الدخول إليها. وقد دعت السلطات السكان المحليين إلى إغلاق نوافذ منازلهم كإجراء احترازي نظرا للدخان الكثيف المنبعث من موقع الحريق. المصدر: wanted in rome


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- روسيا اليوم
مراجعة علمية تحدد سلاحا طبيعيا ضد الالتهاب وأمراض القلب
وفي مقال مراجعة نشر مؤخرا في مجلة Nutrients، توصل باحثون إيطاليون إلى أن الانتظام في استهلاك زيت الزيتون البكر الممتاز (EVOO) كجزء من الحمية المتوسطية يرتبط بانخفاض ملحوظ في مخاطر الإصابة بأمراض القلب وتقليل الالتهاب، وتعزيز صحة الأوعية الدموية. ويرجح العلماء أن هذه الفوائد تعود بشكل رئيسي إلى المحتوى المرتفع من مركبات البوليفينول في الزيت، وهي مواد نباتية تتمتع بخصائص مضادة للأكسدة والالتهاب. لكن الأبحاث تشير إلى أن الأدلة الأقوى تظهر لدى الأشخاص المصابين بأمراض القلب أو المعرضين لخطر مرتفع للإصابة بها، بينما تبقى البيانات المتعلقة بفوائده للفئات الأكثر صحة محدودة نسبيا. كما تتفاوت قوة هذه الأدلة واتساقها بين الدراسات المختلفة، ما يستدعي إجراء مزيد من الأبحاث لتأكيد النتائج. وتتضمن العديد من الدراسات الحالية الكثير من القيود، مثل صغر حجم العينات وتنوع تركيبات زيت الزيتون المستخدمة وتركيزها على الفئات عالية الخطورة بدلا من عامة السكان. ويعد زيت الزيتون البكر الممتاز، الذي يتم استخلاصه من ثمار شجرة الزيتون بأقل معالجة ممكنة، من أرفع أنواع الزيوت النباتية جودة نظرا لغناه بالمركبات المفيدة. فبينما يتكون معظمه من الدهون الثلاثية والأحماض الدهنية، يحتوي الجزء المتبقي على مركبات نشطة بيولوجيا مثل الهيدروكسي تيروسول والتيروسول ومشتقاتهما، وهي مواد ثبتت فعاليتها في مقاومة الإجهاد التأكسدي الذي يلعب دورا رئيسيا في تصلب الشرايين وأمراض القلب والسرطان. وتكمن أهمية هذه المركبات في تفاوت تركيزها حسب عوامل متعددة تشمل نوع الزيتون والمناخ وطرق المعالجة. وقد دعمت الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية (EFSA) عام 2012 ادعاءً صحيا يفيد بأن بوليفينولات زيت الزيتون تساعد في حماية دهون الدم من التلف التأكسدي عند توفرها بتركيز معين. وأظهرت الدراسات أن الانتظام في تناول زيت الزيتون البكر الممتاز، خاصة النوع الغني بالبوليفينول، يرتبط بتحسينات ملحوظة في عدة مؤشرات صحية تشمل: - تعزيز وظيفة الأوعية الدموية وزيادة إنتاج أكسيد النيتريك الذي يساعد على ارتخاء الشرايين. - خفض مستويات الالتهاب كما يظهر في انخفاض بروتين سي التفاعلي وإنترلوكين-6. - تحسين مستويات الكوليسترول عبر خفض الكوليسترول الضار المؤكسد ورفع الكوليسترول الجيد. - زيادة القدرة المضادة للأكسدة في الجسم بشكل عام. - تحسين ضغط الدم الانقباضي وتدفق الدم إلى الأطراف. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الفوائد تظهر بوضوح أكبر عند استهلاك الزيت ضمن إطار النظام الغذائي المتوسطي، الذي يشمل أيضا تناول الخضروات والفواكه والأسماك والحبوب الكاملة. كما أن بعض المؤشرات مثل قدرة الكوليسترول الجيد على أداء وظيفته لم تظهر تحسنا واضحا في جميع الدراسات، ما يشير إلى تفاوت في حجم التأثير حسب المؤشر الصحي المدروس. وفي إسبانيا، كشفت دراسة طويلة الأمد أن اتباع الحمية المتوسطية الغنية بزيت الزيتون البكر كان أكثر فعالية من الحمية قليلة الدسم في الوقاية من المشكلات القلبية الوعائية على مدى سبع سنوات. بينما أظهرت أبحاث أسترالية أن الزيت عالي البوليفينول يسهم في خفض ضغط الدم الانقباضي بشكل ملحوظ لدى الأشخاص المصابين بالسمنة البطنية أو الالتهابات المزمنة. وعلى المستوى الجزيئي، كشفت دراسات أن زيت الزيتون البكر الممتاز يؤثر في التعبير الجيني للجينات المرتبطة بالالتهاب وصحة القلب، كما أن بعض مستقلباته ترتبط عكسيا مع خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. لكن هذه التأثيرات تختلف حسب التركيبة الكيميائية للزيت، ما يبرز الحاجة إلى توحيد معايير المنتجات في الأبحاث المستقبلية. ورغم هذه النتائج الواعدة، يؤكد الباحثون أن معظم الأدلة الحالية تتركز على الفئات عالية الخطورة، بينما تبقى تأثيرات الزيت على عامة السكان بحاجة إلى مزيد من الدراسة. كما يشيرون إلى ضرورة إجراء تجارب سريرية كبيرة ومتعددة المراكز باستخدام تركيبات موحدة من الزيت لضمان نتائج أكثر دقة. المصدر: نيوز ميديكال ينصح خبراء التغذية واللياقة البدنية باتباع حيلة بسيطة تمكّن من الاستمتاع بالكربوهيدرات دون الشعور بالذنب أثناء فقدان الوزن. توصلت دراسة حديثة إلى أن الجمع بين ثلاثة عناصر بسيطة يمكن أن يبطئ بشكل ملحوظ عملية التقدم في العمر البيولوجي للأشخاص الذين تجاوزوا السبعين. أثبت العلم منذ زمن بعيد أن الفراولة تحتوي على نسبة عالية من فيتامين А، وقد ربط العلماء مؤخرا بين تناولها ونشاط الدماغ. في اكتشاف علمي مثير، توصل باحثون إلى أن بعض المكونات الغذائية التي نستخدمها في مطابخنا يوميا قد تمتلك مفاتيح إبطاء الشيخوخة البيولوجية.