
OpenAI تدرس توفير بعض خدمات ChatGPT-5 Pro الفائق لعملاء Plus
وحالياً، تتيح الشركة نموذج ChatGPT-5 فقط للمستخدمين بدون اشتراك، لكن OpenAI ورئيسها التنفيذي سام ألتمان ألمحا إلى تغييرات جديدة مرتقبة في منتجات الشركة.
ورداً على منشور على منصة "إكس" يُشيد بجودة GPT-5 Pro، أجاب ألتمان: "نفكر في منح عدد قليل جداً من استفسارات GPT-5 Pro شهرياً لمشتركي Plus لتجربته!".
ويمكن لمشتركي Plus الاختيار بين ChatGPT-5 للحصول على إجابات سريعة وChatGPT-5 Thinking للحصول على إجابات أبطأ ولكن أكثر عمقاً. وChatGPT Pro هو في جوهره أفضل ما تقدمه الشركة، حيث يقدم إجابات معمقة وسريعة.
وسينمثل إتاحة بضعة استعلامات شهرياً لمستخدمي Plus، قيمة مضافة كبيرة للاشتراك الشهري البالغ 20 دولاراً أميركياً.
وتصف OpenAI نموذجها ChatGPT-5 Pro بأنه ذكاء اصطناعي "مُحسّن للبحث"، وهو متاح حالياً فقط لمشتركي ChatGPT Pro الذين يدفعون 200 دولار أميركي شهرياً.
وكان جزء من فلسفة ChatGPT-5 هو التخلص من قائمة النماذج "المُربكة" واختلاف التسميات التي رافقت نسخة ChatGPT-4.
وكان من المفترض أن يُبسط ChatGPT-5 جميع الخيارات المختلفة ويُحدد بذكاء وبشكل تلقائي أي إصدار من النموذج سيستجيب لاستعلامك على النحو الأمثل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 7 ساعات
- صدى الالكترونية
آبل ترفض اتهامات ماسك وتؤكد نزاهة آب ستور
رفضت شركة آبل ما وصفته بـ'الادعاءات غير الدقيقة' التي أطلقها الملياردير الأميركي إيلون ماسك بشأن تفضيلها تطبيق 'تشات جي بي تي' التابع لـ'أوبن إيه آي' في متجر 'آب ستور'. وأوضحت الشركة، في بيان أرسلته إلى وكالة 'فرانس برس'، أن منصتها تعتمد على معايير 'منصفة وشفافة' في إبراز التطبيقات، مشيرة إلى أن آلية التوصية تشمل التصنيفات، والخوارزميات، والاختيارات التحريرية التي يشرف عليها خبراء وفق أسس موضوعية. وكان ماسك قد كتب عبر منصة 'إكس' الثلاثاء الماضي أن 'آبل' تجعل من المستحيل على أي شركة ذكاء اصطناعي منافسة لـ'أوبن إيه آي' أن تتصدر قائمة التطبيقات، معتبراً ذلك 'انتهاكاً لقواعد المنافسة'، ومعلناً عزمه اتخاذ 'إجراءات قانونية فورية' لصالح شركته 'إكس إيه آي' المطورة للمساعد الذكي 'غروك'. وتأتي هذه التصريحات في ظل شراكة تجمع 'آبل' و'أوبن إيه آي' منذ عام 2024 عبر حزمة 'آبل إنتلجنس'، التي توفر ميزات للذكاء الاصطناعي التوليدي على أجهزة الشركة، بعد دخولها المتأخر نسبياً إلى هذا المجال مقارنة بمنافسيها. ورغم نفي 'آبل'، فإن متجر 'آب ستور' يواجه منذ سنوات انتقادات وشكاوى من شركات تقنية وجهات رسمية تتهمه بفرض قيود على المطورين وفرض رسوم مرتفعة على المشتريات، وسط نزاع قضائي مستمر مع شركة 'إبيك غايمز' ناشرة لعبة 'فورتنايت' بتهم تتعلق بالاحتكار.


المرصد
منذ 13 ساعات
- المرصد
الدويش يعلق على أنباء اقتراب الأمير "سعود بن حسام " من رئاسة النصر
الدويش يعلق على أنباء اقتراب الأمير "سعود بن حسام " من رئاسة النصر المرصد الرياضية: علق الناقد الرياضي محمد الدويش على أنباء اقتراب الأمير سعود بن حسام من رئاسة نادي النصر. وكتب الدويش عبر حسابه الرسمي على منصة إكس: قد يكون سمو الأمير سعود بن حسام رئيسًا لشركة النصر إنْ اختاره الصندوق لعضوية مجلس إدارتها ولكنه لن يجمع بين رئاسة الشركة ورئاسة النادي إلا إذا اختارته جمعية المؤسسة غير الربحية رئيسًا للنصر .


الشرق السعودية
منذ 14 ساعات
- الشرق السعودية
أزمة رقائق "هواوي" تؤخر إطلاق نموذج DeepSeek الجديد للذكاء الاصطناعي
أجّلت شركة الذكاء الاصطناعي الصينية "ديب سيك" (DeepSeek) إطلاق نموذجها الجديد بعدما فشلت في تدريبه باستخدام رقائق شركة "هواوي"، حسبما أوردت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية. ونقلت الصحيفة عن ثلاثة أشخاص مطّلعين على الأمر قولهم، إن السلطات الصينية شجّعت الشركة على اعتماد معالج Ascend من "هواوي" بدلاً من استخدام أنظمة "إنفيديا"، وذلك بعد إصدار نموذجها R1 في يناير الماضي. لكن الشركة الناشئة واجهت مشكلات تقنية مستمرة أثناء عملية تدريب نموذج R2 باستخدام رقائق Ascend، مما دفعها إلى استخدام رقائق "إنفيديا" للتدريب، والاعتماد على رقائق "هواوي" لمرحلة الاستدلال (inference)، بحسب المصادر. وقال أحد المصادر إن هذه المشاكل كانت السبب الرئيسي في تأجيل إطلاق النموذج في مايو الماضي، الأمر الذي جعل الشركة تخسر بعضاً من ميزتها أمام المنافسين. وذكرت "فاينانشيال تايمز" أن عملية التدريب تتضمن تعليم النموذج من خلال مجموعة بيانات ضخمة، بينما يشير "الاستدلال" إلى مرحلة استخدام النموذج المدرَّب لإعطاء توقعات أو إنتاج ردود، مثل الرد على استفسار عبر روبوت محادثة. تحديات صينية وذكرت "فاينانشال تايمز" هذا الأسبوع أن بكين طلبت من شركات التكنولوجيا الصينية تبرير طلباتها لشراء شريحة H20 من "إنفيديا"، في خطوة تهدف إلى تشجيعها على استخدام بدائل تصنعها "هواوي و"كامبريكون". وقال خبراء في القطاع إن الرقائق الصينية تعاني من مشاكل في "الاستقرار"، و"بطء في الاتصال بين الشرائح"، و"برمجيات أقل كفاءة" مقارنة بمنتجات "إنفيديا". وبحسب شخصين مطلعين، أرسلت "هواوي" فريقاً من المهندسين إلى مكتب DeepSeek لمساعدة الشركة على استخدام شريحة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها في تطوير نموذج R2. لكن رغم وجود الفريق في الموقع، لم تتمكن DeepSeek من إجراء عملية تدريب ناجحة على شريحة Ascend. وأضافت المصادر أن DeepSeek لا تزال تعمل مع "هواوي" لجعل النموذج متوافقاً مع رقائق Ascend لمرحلة الاستدلال. ووفقاً للمطلعين، قال مؤسس DeepSeek ليانج وينفنج إنه غير راضٍ عن تقدم نموذج R2، ويدفع باتجاه قضاء مزيد من الوقت لبناء نموذج متطور يمكنه الحفاظ على ريادة الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي. توقعات إيجابية بمستقبل رقائق "هواوي" كما أُجّل إطلاق R2 أيضاً بسبب طول مدة عملية وسم البيانات (data labelling) للنموذج المحدَّث، بحسب شخص آخر، فيما أشارت تقارير إعلامية صينية إلى أن النموذج قد يُطلق في الأسابيع المقبلة. وقال ريتوِك جوبتا، الباحث في الذكاء الاصطناعي بجامعة كاليفورنيا –بيركلي: "النماذج سلعة يمكن استبدالها بسهولة. كثير من المطورين يستخدمون نموذج Qwen3 من علي بابا، وهو قوي ومرن". وأشار جوبتا إلى أن Qwen3 تبنّى المفاهيم الأساسية لنموذج DeepSeek، مثل خوارزمية التدريب التي تجعل النموذج قادراً على الاستدلال، لكنه جعلها أكثر كفاءة في الاستخدام. وأضاف جوبتا، الذي يتابع منظومة "هواوي" في الذكاء الاصطناعي، أن الشركة تواجه مشكلات في استخدام Ascend للتدريب، لكنه يتوقع أن تتكيف في نهاية المطاف. وتابع قائلاً: "مجرد أننا لا نرى اليوم نماذج رائدة يتم تدريبها على رقائق هواوي لا يعني أن ذلك لن يحدث في المستقبل. المسألة مسألة وقت". جدير بالذكر أن شركة "إنفيديا"، صانعة الرقائق التي تقع في قلب الصراع الجيوسياسي بين بكين وواشنطن، وافقت مؤخراً على منح الحكومة الأميركية حصة من إيراداتها في الصين من أجل استئناف بيع شرائح H20 لبكين. وقالت "إنفيديا" عن استخدام الشركات الصينية لرقائقها: "المطورون سيلعبون دوراً حاسماً في بناء منظومة الذكاء الاصطناعي الرابحة. التخلي عن أسواق ومطورين بأكملهم لن يؤدي إلا إلى الإضرار بالأمن الاقتصادي والقومي الأميركي".