
المبارك: تبادل الخبرات مع قطر في مجال الطيران المدني
بحث رئيس الطيران المدني الشيخ حمود المبارك، مع وزير المواصلات القطري الشيخ محمد بن عبدالله، في العاصمة القطرية الدوحة، سبل تبادل الخبرات وتعزيز التنسيق المشترك، بما يجسد عمق العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين.
وذكر «الطيران المدني»، في بيان، أن ذلك جاء على ضوء مشاركة رئيس الطيران المدني في مؤتمر «الإيكاو للتسهيلات» المنعقد في الدوحة، مبيّناً أنه جرى خلال اللقاء بحث آفاق التعاون الثنائي بين الكويت وقطر، في قطاع الطيران المدني وسبل تبادل الخبرات وتعزيز التنسيق المشترك، بما يجسد عمق العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين.
حضر الاجتماع سفير الكويت لدى قطر خالد المطيري.
وانطلقت في 14 الجاري، أعمال مؤتمر «الإيكاو للتسهيلات» تحت شعار «تسهيل مستقبل النقل الجوي: التعاون والكفاءة والشمولية» في العاصمة القطرية، ويستمر لغاية 17 الجاري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- الأنباء
رئيس الطيران المدني يبحث مع وزير المواصلات القطري سبل تبادل الخبرات وتعزيز التنسيق المشترك
بحث رئيس الطيران المدني الشيخ م.حمود المبارك أمس الاثنين مع وزير المواصلات القطري الشيخ محمد بن عبدالله في العاصمة القطرية (الدوحة) سبل تبادل الخبرات وتعزيز التنسيق المشترك بما يجسد عمق العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين. وقال الطيران المدني الكويتي في بيان إن ذلك جاء على ضوء مشاركة رئيس الطيران المدني في مؤتمر «الإيكاو للتسهيلات» المنعقد في الدوحة. وذكر البيان أنه جرى خلال اللقاء بحث آفاق التعاون الثنائي بين دولة الكويت ودولة قطر في قطاع الطيران المدني وسبل تبادل الخبرات وتعزيز التنسيق المشترك بما يجسد عمق العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين. حضر الاجتماع سفير دولة الكويت لدى قطر خالد المطيري، فيما انطلقت أمس الاثنين أعمال مؤتمر «الإيكاو للتسهيلات» تحت شعار «تسهيل مستقبل النقل الجوي: التعاون والكفاءة والشمولية» في العاصمة القطرية ويستمر لغاية 17 أبريل الجاري.


الرأي
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- الرأي
المبارك: تبادل الخبرات مع قطر في مجال الطيران المدني
بحث رئيس الطيران المدني الشيخ حمود المبارك، مع وزير المواصلات القطري الشيخ محمد بن عبدالله، في العاصمة القطرية الدوحة، سبل تبادل الخبرات وتعزيز التنسيق المشترك، بما يجسد عمق العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين. وذكر «الطيران المدني»، في بيان، أن ذلك جاء على ضوء مشاركة رئيس الطيران المدني في مؤتمر «الإيكاو للتسهيلات» المنعقد في الدوحة، مبيّناً أنه جرى خلال اللقاء بحث آفاق التعاون الثنائي بين الكويت وقطر، في قطاع الطيران المدني وسبل تبادل الخبرات وتعزيز التنسيق المشترك، بما يجسد عمق العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين. حضر الاجتماع سفير الكويت لدى قطر خالد المطيري. وانطلقت في 14 الجاري، أعمال مؤتمر «الإيكاو للتسهيلات» تحت شعار «تسهيل مستقبل النقل الجوي: التعاون والكفاءة والشمولية» في العاصمة القطرية، ويستمر لغاية 17 الجاري.


الجريدة الكويتية
٠٩-٠١-٢٠٢٥
- الجريدة الكويتية
نقطة: زبوط النقعه...
أخشى أن يعجب نهج وزارة الإعلام بقية الوزارات والجهات الحكومية فتطالبنا هيئة المعلومات المدنية أو وزارة الشؤون- أيهما أقوى- بعدم إطلاق الألقاب والكنى وأسماء الشهرة على أصدقائنا ومعارفنا، وإلزامنا بمناداتهم بأسمائهم الحقيقية الواردة في الأوراق الرسمية فقط، وإلا فسنتعرض للمساءلة القانونية، والمنع من الحديث معهم حتى إشعار آخر. المشكلة أن ذكرياتنا مرتبطة بأسمائهم المستعارة التي غالباً لا نعرف غيرها، فهناك الكثير من الآباء والأمهات أيضاً ممن دخلوا وخرجوا من حياتنا ولا نعرف إلا اسم بكرهم، ثم إن بعض أصحاب الألقاب الشهيرة إذا غيرناها فقد ننساهم هم شخصياً، لأن قيمتهم ومكانتهم لدينا غالباً تكمن في القصة وراء إطلاق هذا الاسم لا صاحبه، فإذا ما ناديناهم بأسمائهم الرسمية فقد يفقدون مكانتهم في حياتنا، ونحن بالتأكيد لنا كذلك «علوقة» في قصة أحدهم لكن لا نعرفها، إلا أننا بالمحصلة كيف كنا سنتحمل حمود «ناريله» براسه الصغير كجوز الهند الحامل لأحلام أكبر من حجمه بتغيير الأنظمة والكرة الأرضية والكواكب القريبة؟! وهل كنا سنتقبل الأفكار غير المألوفة والآراء المغلوطة في كل مناحي الحياة والسياسية والدين والتاريخ من «الدكتور» الذي لم يكمل المتوسطة ونحن نعلم أنه لا يملك من العلم إلا الفتات والتلاقيط؟! وإذا سيسنا الموضوع قليلاً فماذا سيكون الفارق الفعلي بالمواقف والتصويتات مثلاً بين مسلم البراك، الله يذكره بالخير، وحسين مزيد لولا «ضمير الأمة»؟! وكلن بربعه سرى. نحن لم نصل لمرحلة الشقيقة الكبرى مصر، حيث الناس لا يعرفون بعضهم إلا بأسماء الشهرة وألقاب التفخيم من محمود الخطيب الشهير ببيبو، إلى فاطمة أحمد كمال الشهيرة بشادية، وبينهما الملايين من زيزو وكهربا وكشري وشطة وباشا وبيه وإلى ما لا نهاية، لكن الإشكالية قد تقع عندما يكون الاسم الحقيقي أسوأ من اسم الشهرة، وبهذا تفوقت سورية على أم الدنيا، فأحدهم هناك سمى ابنه «نعم حافظ الأسد» ليضيع مستقبله بكل فخر وتحدٍّ، ولنحمد الله عموماً أننا لم نصل إلى هذا المستوى من الأسامي حتى الآن، وتوقفنا عند حدود فتى رحيمه، وغريد الشاطئ، وشادي الخليج.