logo
دراسة أمريكية : دعم الجيش اليمني ضروري لردع الحوثيين دون تدخل غربي

دراسة أمريكية : دعم الجيش اليمني ضروري لردع الحوثيين دون تدخل غربي

اليمن الآن٠٨-٠٢-٢٠٢٥

دراسة أمريكية : دعم الجيش اليمني ضروري لردع الحوثيين دون تدخل غربي
المجهر - متابعات
السبت 08/فبراير/2025
-
الساعة:
4:30 م
أكدت دراسة صادرة عن "منتدى الشرق الأوسط"، وهو مركز أبحاث أمريكي، أن الاعتماد على القوات الأمريكية وحلفائها وحده لن يكون كافيًا لمواجهة جماعة الحوثيين المدعومة من إيران.
وشددت على ضرورة دعم الجيش اليمني بالقدرات اللازمة لتمكينه من التصدي للهجمات الحوثية وردعها بشكل مستقل، دون الحاجة إلى تدخل غربي في كل مرة تتصاعد فيها المواجهات.
وأوضحت الدراسة التي حملت عنوان "هل يمكن لليمنيين هزيمة الحوثيين؟ نعم، ولكن بالسلاح المناسب فقط" أن الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا يجب أن تتولى زمام المبادرة في تأمين أراضيها، لكنها لا تزال أقل تسليحًا.
وأكدت أن استعادة قوة الردع وحماية التجارة العالمية واحتواء التمدد الإيراني تتطلب تزويد اليمنيين بالأدوات العسكرية المناسبة للانتصار.
وأشارت الدراسة إلى أن تكتيكات الحوثيين غير التقليدية، مثل الضربات الصاروخية والطائرات المسيّرة والزوارق الصغيرة المفخخة والألغام البحرية، تستلزم استراتيجية دفاع متكاملة تشمل أنظمة دفاع جوي، وقدرات جوية وبحرية، ومنصات استخبارات ومراقبة واستطلاع (ISR)، بالإضافة إلى قوات خاصة.
وفي المرحلة الأولى التي تمتد لستة أشهر، يجب التركيز على تعزيز قدرات المراقبة والاستطلاع، وأنظمة مكافحة المسيّرات، والأصول البحرية الدورية. وتشمل هذه التدابير استخدام طائرات MQ-9 Reaper المسيرة لتنفيذ ضربات دقيقة وجمع المعلومات الاستخبارية، إضافة إلى أنظمة الحرب الإلكترونية للتشويش على المسيّرات والصواريخ الحوثية، وزوارق هجومية سريعة مزودة بصواريخ مضادة للسفن لردع الهجمات البحرية.
وفي المرحلة الثانية، والتي تمتد لعام كامل، يمكن تعزيز القدرات الهجومية وعمليات كسح الألغام، من خلال تصنيع طائرات مسيّرة محليًا لتقليل الاعتماد على الغرب، واستخدام أنظمة HIMARS الصاروخية لاستهداف مواقع الحوثيين قبل تنفيذ هجماتهم، ونشر منظومات دفاع جوي قصيرة المدى (SHORAD) لحماية القوات اليمنية من المسيّرات والصواريخ، إضافة إلى سفن متخصصة لتأمين الممرات الملاحية.
بحلول نهاية 18 شهرًا من تنفيذ الاستراتيجية، يجب أن يمتلك الجيش اليمني قدرات دفاعية وهجومية متكاملة، بما في ذلك أنظمة دفاع جوي متقدمة مثل NASAMS وباتريوت PAC-3 لاعتراض الصواريخ الحوثية، وصواريخ مضادة للسفن بعيدة المدى لاستهداف المنصات البحرية الحوثية.
كما يمكن تعزيز القوة الجوية من خلال دعم عمليات جوية ينفذها شركاء أمنيون ضمن إطار عمليات مشتركة.
وشددت الدراسة على ضرورة تعزيز قدرات اليمن في العمليات الخاصة والحرب السيبرانية لتعطيل شبكات الصواريخ الحوثية، عبر تبادل المعلومات الاستخباراتية مع الولايات المتحدة وشركاء إقليميين، واستخدام فرق عمليات خاصة لتنفيذ عمليات اعتراض بحري وتخريب أصول الحوثيين.
وخلصت الدراسة إلى أن بناء جيش يمني قادر على مواجهة الحوثيين ومنع التدخل الإيراني يتطلب استثمارًا طويل الأمد، مع التأكيد على أن الاعتماد على القوات الغربية لم يحقق النتائج المرجوة على مدى عقدٍ من الصراع. لذلك، فإن تزويد اليمنيين بالقدرات العسكرية المناسبة هو الحل لضمان استقرار المنطقة وحماية المصالح الدولية.
#اليمن
#الجيش اليمني
#دراسة أمريكية
#دعم
#جماعة الحوثيين

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحيفة روسية: حرب ترامب على اليمن انتهت بانكسار الإمبراطورية الأمريكية صحيفة
صحيفة روسية: حرب ترامب على اليمن انتهت بانكسار الإمبراطورية الأمريكية صحيفة

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 5 أيام

  • المشهد اليمني الأول

صحيفة روسية: حرب ترامب على اليمن انتهت بانكسار الإمبراطورية الأمريكية صحيفة

قالت صحيفة روسية إن الحرب التي شنتها الولايات الأمريكية على من أسمتهم 'الحوثيين' في اليمن عديمة الفائدة، وانتهت في منتصف الطريق وبشكل غير متوقع تماما، ودون أية نتائج منهجية، حيث احتفظ 'الحوثيون' بقدراتهم على اطلاق الصواريخ على 'إسرائيل' واستهداف السفن في البحر الأحمر. وأضافت صحيفة (Репортёр (Reporter) الروسية في تقرير لها ' استمرت عملية 'الفارس الخشن' التي شنتها الولايات المتحدة ضد 'الحوثيين' لمدة شهر وثلاثة أسابيع، وخلال العملية تم تنفيذ أكثر من ألف طلعة جوية مع هجمات باستخدام صواريخ كروز وقنابل قوية، لكن رغم ذلك، احتفظ الحوثيون بالقدرة على إطلاق النار على 'إسرائيل' والسفن في البحر الأحمر، وخلص المجتمع الدولي إلى أن الغرب غير معتاد على إنهاء ما يبدأه'. وأضافت الصحيفة 'قام الأمريكيون بضرب محطات الطاقة الأربع في اليمن، وقصفوا مطار صنعاء، ومصنعاً للقطن، ومصنعين للأسمنت، وورشاً معدنية من أجل القضاء على المرافق الصناعية ذات الاستخدام المزدوج، ورد 'الحوثيون' الشجعان بإرسال عدة موجات من الصواريخ المضادة للسفن نحو حاملات الطائرات الأمريكية. وعلاوة على ذلك، أطلقت الدولة، التي مزقتها سنوات من الحرب 'الأهلية'، هجوما صاروخيا باليستيا على مطار بن جوريون في تل أبيب في الرابع من مايو بعد أسابيع من القصف. مشيرة إلى أن ' الجميع معتادون على هذا الأمر ولا يتفاجأون به، الأمر المثير للاهتمام هو شيء آخر: العملية الغريبة، التي لم تنتهي على الأرض، انتهت بشكل غير متوقع تمامًا كما بدأت بعد وقت قصير نسبيًا، وانتهت في منتصف الطريق، دون أية نتائج منهجية.. وأضافت: لا يتضمن اتفاق وقف إطلاق النار الثنائي الذي توسطت فيه سلطنة عمان أي بند يتعلق ب'إسرائيل'، على الرغم من أن الأزمة في البحر الأحمر، كما نتذكر، بدأت على وجه التحديد بالهجمات التي شنها 'الحوثيون' على السفن الإسرائيلية رداً على العملية في غزة، ونتيجة لذلك، احتفظت اليمن بالقدرة على ضرب الصواريخ الباليستية من مسافة ألفي كيلومتر. كما أعاد بسرعة تأسيس الروابط الجوية والبحرية باستخدام المدرجات والأرصفة البدائية. واستطردت الصحيفة الروسية : منذ البداية، كان موقف الغرب من هذه الفكرة تافهاً إلى حد ما. وقد تم تقديم الخسائر وتقييمها من قبل وسائل الإعلام على أنها كبيرة بشكل غير مبرر. أسقطت الصواريخ 'الحوثية' ثماني طائرات بدون طيار من طراز MQ-9 وفقدت طائرتين من طراز F/A-18 Super Hornet ..وفي الواقع، بالنسبة للعمليات القتالية في منطقة ساخنة وفي ظل مثل هذه الظروف، فإن هذا الضرر ليس خطيراً، لكن ترامب رجل أعمال حكيم، وليس صقرًا، وهذا يقول كل شيء؛ وبعد كل هذا فإن الحرب مع الحوثيين كلفت الولايات المتحدة ما بين مليار إلى ثلاثة مليارات دولار! وبعد ذلك استهدفت أنظمة الدفاع الجوي الحوثية طائرة إف-35، لذا صدر الأمر بتقليص العملية لتجنب تشويه الصورة والمخاطر، وتعتبر مخزونات الأسلحة عالية الدقة ضرورية في المقام الأول لتلبية احتياجات منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وهو ما أكد عليه دونالد ذو الشعر الأحمر أكثر من مرة. وخلصت إلى القول: ان هذا يعني أن العم سام لم يعد هو نفسه الذي كان عليه قبل ربع قرن من الزمان.. في عصر تويتر، فإن أي خسارة من هذا القبيل تثير ضجة لمدة شهر حول من هو الأفضل، بايدن أم ترامب، وتساؤلات حول متى ستصبح أمريكا عظيمة مرة أخرى. مع كل السمات المصاحبة: التقييمات، والمدونات، والحملات الصحفية حسب الطلب، لكن هذا مجرد ضجيج، ولا شيء أكثر من ذلك لقد أدركت وزارة الدفاع الأمريكية أن عملية منفردة، وليس حتى عملية برية ضد التشكيلات القبلية من 'محور الشر'، لن تؤدي إلى النتيجة المرجوة، إن العزل البحري الدائم من خلال الأسطول البحري المتنقل والقضاء على سفن الصيد والقوارب الشراعية التي تحمل طائرات بدون طيار مزودة بالصواريخ أمر ضروري، بالإضافة إلى نصب حقول الألغام، وتفتيش السفن المشبوهة، وتدمير القوارب المجهولة على الفور في حال محاولة اقتحامها. وتختتم الصحيفة تقريرها بالتأكيد بان 'العالم المتحضر' ليس مستعدًا الآن للعب اللعبة الطويلة، أو إجهاد الاقتصاد، أو التضحية بأي شيء، لأن حتى خسارة طائرتين تسبب الهستيريا، هذه حقيقة، ونتيجة لذلك، اخترق رجال العصور الوسطى 'القبة الحديدية' لإسرائيل، وافتقرت القوة المهيمنة إلى الإرادة السياسية لسحق من تسميهم وكلاء إيران، الذين مسحوا أنف الغرب الجماعي مرة أخرى.

صحيفة روسية: حرب ترامب على الحوثيين انتهت بانكسار الإمبراطورية الأمريكية
صحيفة روسية: حرب ترامب على الحوثيين انتهت بانكسار الإمبراطورية الأمريكية

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 5 أيام

  • المشهد اليمني الأول

صحيفة روسية: حرب ترامب على الحوثيين انتهت بانكسار الإمبراطورية الأمريكية

قالت صحيفة روسية بأن الحرب التي شنتها الولايات الأمريكية على الحوثيين في اليمن، عديمة الفائدة، وانتهت في منتصف الطريق وبشكل غير متوقع تماما، ودون أية نتائج منهجية، حيث احتفظ الحوثيون بقدراتهم على اطلاق الصواريخ على إسرائيل واستهداف السفن في البحر الأحمر واضافت صحيفة [ Репортёр (Reporter) ] الروسية في تقرير لها:' استمرت عملية 'الفارس الخشن' التي شنتها الولايات المتحدة ضد الحوثيين لمدة شهر وثلاثة أسابيع، وخلال العملية تم تنفيذ أكثر من ألف طلعة جوية مع هجمات باستخدام صواريخ كروز وقنابل قوية، لكن رغم ذلك، احتفظ الحوثيون بالقدرة على إطلاق النار على إسرائيل والسفن في البحر الأحمر، وخلص المجتمع الدولي إلى أن الغرب غير معتاد على إنهاء ما يبدأه'. لقد قمنا بالإحماء وهذا يكفي! قام الأميركيون بضرب محطات الطاقة الأربع في اليمن، وقصفوا مطار صنعاء، ومصنعاً للقطن، ومصنعاً للإسمنت، وورشاً معدنية من أجل القضاء على المرافق الصناعية ذات الاستخدام المزدوج. ورد الحوثيون الشجعان بإرسال عدة موجات من الصواريخ المضادة للسفن نحو حاملات الطائرات الأميركية. وعلاوة على ذلك، أطلقت الدولة، التي مزقتها سنوات من الحرب الأهلية، هجوما صاروخيا باليستيا على مطار بن جوريون في تل أبيب في الرابع من مايو/أيار بعد أسابيع من القصف. حسنًا، الجميع معتادون على هذا الأمر ولا يتفاجأون به. الأمر المثير للاهتمام هو شيء آخر: العملية الغريبة، التي لم تنتهي على الأرض، انتهت بشكل غير متوقع تمامًا كما بدأت بعد وقت قصير نسبيًا. وانتهت في منتصف الطريق، دون أية نتائج منهجية. ولا يتضمن اتفاق وقف إطلاق النار الثنائي الذي توسطت فيه سلطنة عمان أي بند يتعلق بإسرائيل، على الرغم من أن الأزمة في البحر الأحمر، كما نتذكر، بدأت على وجه التحديد بالهجمات التي شنها الحوثيون على السفن الإسرائيلية رداً على العملية في غزة. ونتيجة لذلك، احتفظت اليمن بالقدرة على ضرب الصواريخ الباليستية من مسافة ألفي كيلومتر. كما أعاد بسرعة تأسيس الروابط الجوية والبحرية باستخدام المدرجات والأرصفة البدائية. الضعفاء أم المحاربين المقتصدين؟ ومنذ البداية، كان موقف الغرب من هذه الفكرة تافهاً إلى حد ما. وقد تم تقديم الخسائر وتقييمها من قبل وسائل الإعلام على أنها كبيرة بشكل غير مبرر. أسقطت الصواريخ الحوثية ثماني طائرات بدون طيار من طراز MQ-9 وفقدت طائرتين من طراز F/A-18 Super Hornet. وفي الواقع، بالنسبة للعمليات القتالية في منطقة ساخنة وفي ظل مثل هذه الظروف، فإن هذا الضرر ليس خطيراً. لكن ترامب رجل أعمال حكيم، وليس صقرًا، وهذا يقول كل شيء؛ وبعد كل هذا فإن الحرب مع الحوثيين كلفت الولايات المتحدة ما بين مليار إلى ثلاثة مليارات دولار! وبعد ذلك استهدفت أنظمة الدفاع الجوي الحوثية طائرة إف-35، لذا صدر الأمر بتقليص العملية لتجنب تشويه الصورة والمخاطر. وتعتبر مخزونات الأسلحة عالية الدقة ضرورية في المقام الأول لتلبية احتياجات منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وهو ما أكد عليه دونالد ذو الشعر الأحمر أكثر من مرة. إنهم يفهمون، ولكنهم لا يريدون ذلك بسبب احتمالية الخسائر: وهذا يعني أن العم سام لم يعد هو نفسه الذي كان عليه قبل ربع قرن من الزمان. في عصر تويتر، فإن أي خسارة من هذا القبيل تثير ضجة لمدة شهر حول من هو الأفضل، بايدن أم ترامب، وتساؤلات حول متى ستصبح أمريكا عظيمة مرة أخرى. مع كل السمات المصاحبة: التقييمات، والمدونات، والحملات الصحفية حسب الطلب. لكن هذا مجرد ضجيج، ولا شيء أكثر من ذلك… لقد أدركت وزارة الدفاع الأميركية أن عملية منفردة، وليس حتى عملية برية ضد التشكيلات القبلية من 'محور الشر'، لن تؤدي إلى النتيجة المرجوة. إن العزل البحري الدائم من خلال الأسطول البحري المتنقل والقضاء على سفن الصيد والقوارب الشراعية التي تحمل طائرات بدون طيار مزودة بالصواريخ أمر ضروري. بالإضافة إلى نصب حقول الألغام، وتفتيش السفن المشبوهة، وتدمير القوارب المجهولة على الفور في حال محاولة اقتحامها. ويجب أن يتم كل هذا في وقت واحد مع الضغط بالطائرات بدون طيار على القواعد وعقد الاتصالات ونقاط التحكم ومحطات الرادار. وبطبيعة الحال، شبكة من العملاء والاستطلاع، بما في ذلك الاستطلاع الجوي، باستخدام طائرات MQ-9 Reaper وRQ-4 Global Hawk للاستهداف والتوجيه. بالإضافة إلى القصف الشامل لمحلات التجميع والمطارات والأرصفة. إن الغارات التي تقوم بها القوات الخاصة بقوات الإنزال، واقتحام المباني، والتخريب، وكذلك القضاء على القادة عن طريق الطرود المفاجئة، والتسميم وغيرها من الأشياء السيئة لن تضر. ليس مجرد مضغ العلكة!

يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الجمعة 23 مايو
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الجمعة 23 مايو

اليمن الآن

timeمنذ 6 أيام

  • اليمن الآن

يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الجمعة 23 مايو

🌐 صحافة عربية: • إرم نيوز: كارثة صنعاء الغامضة.. من فجّر مخازن سلاح الحوثيين؟ • شبكة العين الإخبارية: «صوت الحقيقة» يختنق.. صحافة اليمن تحت مقصلة الحوثي • صحيفة اندبندنت عربية: صافرات الإنذار تدوي في إسرائيل بعد اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن • الحدث نت: مسؤول يمني: صواريخ الحوثي لا تؤثر إطلاقا على الحرب الإسرائيلية في غزة • صحيفة الشرق الأوسط: اليمن: توقع أممي بتدهور حاد في الأمن الغذائي خلال الأشهر المقبلة • العربي الجديد: طلاب تعز… امتحانات الثانوية العامة بلا تدريس • صحيفة الرياض: القبض على وافد يمني بمكة لارتكابه عمليات نصب واحتيال • صحيفة اليوم السابع: وزير الإعلام اليمنى يدعو اليمنيين للتحرك ضد عسكرة الحوثيين للأحياء السكنية 🌐 صحافة محلية: • وكالة سبأ: اليمن تشارك في الاجتماع الثالث للأمن البحري للدول في كينيا • الثورة نت: الإرياني: اعتقال عنصر حوثي في ألمانيا يؤكد التوجه الدولي لتصنيف المليشبا منظمة إرهابية وملاحقة عناصرها حول العالم • سبتمبر نت: رئيس هيئة الأركان يعقد اجتماعاً عسكريا موسعاً في عدن • الصحوة نت: صلاح باتيس: لا مشروع وطني بدون وحدة والتفكيك خطر على اليمن والإقليم • وكالة 2 ديسمبر: دعوات لحراك حقوقي عاجل ضد اختطافات الحوثي في الحديدة • المصدر أونلاين: مليشيا الحوثي تشن حملة لملاحقة مصورين وتفرض تشديدات على مشافي نقل إليها ضحايا انفجار مستودع أسلحة شرق صنعاء • قناة سهيل: تفويج 180 حاجاً عبر مطار سيئون الدولي • بلقيس نت: سببت انتكاسة للمزارعين.. عائدات محاصيل المانجو لا تغطي نفقات الإنتاج • يمن شباب نت: المنتجات الإيرانية تغزو الأسواق في صنعاء وسط تصاعد الدعوات للمقاطعة • قناة الجمهورية: أكثر من 20 طريق رئيسي كانت شرايين حياة، تم إغلاقها أمام اليمنيين.. الحوثي يمزق حلم اليمن الواحد • قناة عدن المستقلة: منظمة حقوقية توثق 2200 انتهاك وجريمة ارتكبها الحوثيون في إب • يمن فيوتشر: اليمن: السلطات الإريترية تفرج عن 37 صياداً من سجونها • الموقع بوست: الوحدة اليمنية في ذكراها الـ35 محطات ومنعطفات مؤثرة وتمسك خارجي وخجل داخلي • يمن مونيتور: المقاومة الشعبية اليمنية تدعو لاصطفاف وطني جامع 'لاستعادة الدولة وإنهاء الانقلاب' • تعز تايم: السفير الأمريكي يؤكد تناقض رؤية بلاده لمستقبل اليمن مع رؤية مليشيا الحوثي • بران برس: مواطن يطلق النار على نفسه بعد رسالة وداع بعثها لأسرته بحضرموت • شبكة النقار: الصحة العالمية: 13 ألف حالة إصابة بالكوليرا في اليمن منذ مطلع العام • صحيفة عدن الغد: مليشيات الحوثي تستولي على مكاتب التخطيط في المحافظات ويحولونها إلى سجون وأقسام شرطة وينهبون أصولها • وكالة خبر: ثلاثة قتلى في صنعاء والبيضاء ونجاة ناشط من محاولة اغتيال في ذمار مرتبط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store