
زوجة رونالدو تثير الجدل بعد زيارتها مزار ديني
وشاركت جورجينا، التي صورت زيارتها الأولى عام 2022 بوثائقي «أنا جورجينا»، متابعيها صور الزيارة الدينية وهي تضع باقة زهور بيضاء كبيرة في المكان لكن بملابس مكشوفة الصدر والذراعين وقبعة بدل غطاء الرأس وحذاء بكعب عال وحملت حقيبة ماركة بيركين الباهظة الثمن رغم تعليمات الزيارة التي تفرض ملابس عادية تغطي الجسم ووشاح لتغطية الشعر وعدم التباهي بالممتلكات الشخصية.
وحرص متابعو حساب جورجينا على إنستغرام على انتقادها ومن التعليقات:«رجاء لا تلبسي قبعة عندما تدخلين مكان العبادة»، و«يجب ألا تدخلي المكان بقبعة، هذا ينم عن عدم احترام»، و«رجاء في المرة القادمة غطي كتفيك وأنت تدخلين المزار، شكراً».
ومن المتوقع أن تتلقى جورجينا انتقادات من دولوريس، والدة رونالدو، التي سبق لها أن التقت البابا الراحل وأهدته قميص ابنها بالمنتخب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 14 دقائق
- صحيفة الخليج
بعد رسالة تامر حسني.. هل حاول عمرو دياب الإساءة لألبومه الجديد؟ «القصة الكاملة»
أثار الفنان المصري تامر حسني جدلاً واسعاً بعد نشره رسالة عبر حساباته الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي، وجه فيها انتقادات غير مباشرة للفنان عمرو دياب، بسبب ما وصفه بمحاولة التقليل من نجاح ألبومه الجديد «لينا ميعاد» الذي طرحه مؤخراً. غضب تامر حسني من المركز الرابع قال تامر حسني في رسالته: «أليس من الغريب أن يقوم الفنان الكبير، الذي أحبه وأقدره، بنشر صورتي عبر خاصية (الستوري) بطرق متعددة تشير إلى أن ألبومي في المركز الرابع؟ وهو يعلم أن ألبومي ليس في هذا المركز، والدليل ترتيب تريند يوتيوب، الذي تصدره ألبومي بالكامل، وكنت في المركز الأول منذ اليوم الأول». وأضاف: «احتراماً له ولمحبيه، لم أنشر صورته حين كان ترتيبه أقل، ولم أروج لأي خبر يشير إلى أن ألبومي يتفوق عليه، كنت أحتفل بنجاحي مع جمهوري، من دون المساس بصورة أو اسم أي فنان، احتراماً لجهده، لكن لا أعلم لماذا قام بذلك، فهو أكبر من هذه التصرفات ولا يحتاج إليها، على أي حال، ألف مبروك». عمرو دياب يرد بالصمت رغم تصاعد الجدل، لم يصدر عن عمرو دياب أي رد مباشر، لكنه نشر عبر حساباته الرسمية بيانات تظهر تصدّر ألبومه «ابتدينا» على منصات الموسيقى المختلفة، مرفقاً صوراً وفيديوهات تؤكد تفوقه، وسط غياب تامر حسني عن القائمة التي تواجد بها بعض مؤدين أغاني المهرجانات. وفسر البعض منشور عمرو دياب بأنه رد غير مباشر على رسالة تامر حسني، وتأكيد على اهتمام «الهضبة» بألبومه الجديد. عمرو دياب وتامر حسني.. الجمهور ينقسم والصراع يشتعل انقسمت ردود فعل الجمهور، فبعضهم رأى أن تصرف عمرو دياب طبيعي ومن باب الترويج لألبومه الجديد، فيما اعتبر آخرون أنه محاولة للتقليل من نجاح تامر حسني. ورغم أن كلا الفنانين لم يذكر اسم الآخر صراحة، فإن دلالة الكلمات، وتزامن المنشورات، وطريقة العرض، كلها أمور دفعت المتابعين إلى الجزم بأن الأمر خلاف فني مبطن، وليس مجرد تفاعل عابر على منصات التواصل الاجتماعي. ولم يثبت بأي شكل تعمد عمرو دياب الإساءة لتامر حسني، فيما حرص الأخير، رغم رسالته المفاجئة، على الإشارة إلى احترامه لزملائه، مع عتاب واضح وصريح.


الإمارات اليوم
منذ 7 ساعات
- الإمارات اليوم
"تورنادو أليرت" ينتزع لقب سباق "غروسر دالماير برايس" الألماني
انضم المهر "تورنادو أليرت" بإشراف المدرب العالمي سعيد بن سرور، إلى قائمة أبطال فريق "غودولفين" العالمي المتوجين بلقب سباق "غروسر دالماير برايس" المخصص للخيول المهجنة الأصيلة "جروب1"، عقب نجاح المهر البالغ من العمر ثلاث سنوات، اليوم السبت، في انتزاع لقب السباق الذي امتد لمسافة 2000 متر عشبي، وأقيم على مضمار ميونيخ الألماني. وسار "تورنادو أليرت" على خطى جياد الشعار "الأزرق الملكي" المتوجة بلقب السباق الألماني، في قائمة تضم كل من "كتب"، و"بن بطل"، و"باني روي"، و"نيشنز برايد". وعرف الفارس أوشين مورفي، كيفية الحفاظ على قدرات المهر (تورنادو أليرت) خلال المراحل الأولى من عمر السباق، قبل إطلاق العنان لقدراته في المراحل الأخيرة، متجاوزاً منافسيه نحو الصدارة، وقاطعاً خط النهاية بالمركز الأول بزمن بلغ دقيقتين و11 ثانية و52 جزء من الثانية، بفارق الطولين ونصف الطول عن صاحب المركز الثاني المهر "ماب أوف ستار" المملوك لفريق "وذنان للسباقات" بإشراف المدرب إف إتش غرافارد وقيادة الفارس جيمس دويل، وذهب المركز الثالث للمهر الألماني "لازيو" بإشراف المدرب والديمار هايكست وقيادة الفارس مارتن سيدل. وعلق المدرب الوطني سعيد بن سرور على انتصار "تورنادو أليرت" بقوله في تصريحات صحفية: "قدماً (تورنادو أليرت) أداءً قوي رغم الأرضية الثقيلة التي لم يسبق له الركض عليها، لكنه نجح في التعامل معها بسرعة، ونجح في تحقيق فوزاً مستحقاً". وأضاف: "طلبت من الفارس أوشين قبل السباق بمنح الجواد فرصة وعدم الضغط عليه، ليظهر (تورنادو أليرت) اداءً جيداً وبثبات طوال مجريات السباق". وتابع: "من الناحية البدنية، ظهر (تورنادو إليرت) بصورة أفضل بكثير من الأداء الذي قدمه بحلوله رابعاً في سباق (2000 غينيز البريطاني)، خصوصاً أن الفوز هنا في ألمانيا والزمن الذي حققه واستناداً إلى عمره، جاء على مستوى التوقعات، وأكدتها السرعة التي امتلكها على مدار مراحل السباق".


صحيفة الخليج
منذ 11 ساعات
- صحيفة الخليج
أسطورة إيطاليا زينغا يمدح دبي «مدينة الأمان»
كشف أسطورة حراسة المرمى في إيطاليا الملقب بـ«الرجل العنكبوت» والتر زينغا عن سبب إقامته في دبي منذ 2010، وقال في مقابلة مع الصحافة الإيطالية: «أعيش 6 أشهر في دبي و6 أشهر في إيطاليا، وُلد ابني والتر جونيور في دبي ودرس فيها كما هو حال ابنتي سميرة. سميت ابني والتر جونيور كي يبقى اسم والتر زينغا باقياً في المستقبل. لا أقيم في دبي تهرباً من دفع الضرائب، لكن من أجل الأمان، في دبي يمكنك ترك باب المنزل الأمامي بدون قفل والمفاتيح على سيارتك، ويمكنك نسيان محفظة نقودك على طاولة مطعم وتعود لتجدها هناك بعد ساعات، وعندما تخرج ابنتي سميرة مساء لا أخاف على سلامتها مطلقاً». وحصل زينغا على تكريم خاص من نادي إنتر ميلان بمناسبة الذكرى الـ110 لتأسيسه إلى جانب الأساطير البرازيلي رونالدو وماثاوس وزانيتي، وقال عن حي فيال أنغيريا حيث ولد في الستينات من القرن الماضي: «أعود دائماً للحي، وشقيقي ألبرتو لا يزال يعيش فيه، وتعبيراً عن امتناني للحي سمحت باستخدام اسمي في فريقي الأول ماكاليسي. بالنسبة لي لم يكن الحي ضاحية لمدينة ميلان بل قلب العالم، ومملكتي كانت الساحة رقم 21، ولم يكن يدخل فيها أحد من خارج الحي». صدفة وعن سبب اختياره فريق إنتر ميلان للعب له قال زينغا: «والدي كان مشجعاً ليوفنتوس، لكنه اصطحبني لمشاهدة مباراة الإنتر، وهناك رأيت أيقونتي حارس إنتر سيلفانو مارتينا، كان الحارس الثالث لكنه بعد أيام من المباراة زار الملعب الذي كنا نتمرن فيه وطرت من الفرح، ومنذ ذلك الحين قلبي تعلق بالإنتر. والدي كان حارس مرمى لكنه تعرض لكسر في الركبة واعتزل، وبالصدفة كانت مباراتي الأولى كمدرب لبيريرا عام 2000 أمام برو ليسوني فريق والدي». لعب زينغا 12 موسماً في إنتر ميلان بين 1982-1994، لكن أجمل ذكرى هي المباراة الأخيرة وكانت في دوري أبطال أوروبا أمام سالزبورغ. ويضيف: «قال لي روبرتو مانشيني إن الحارس باجليوكا سينضم للإنتر من سمبدوريا، وكنت أعلم أن المدرب الجديد بيانكي لا يريدني، لكنني دافعت عن شباكي أمام ملعب سان سيرو الممتلئ، وفزنا بالمباراة واللقب. كانت آخر مباراة من 473 بقميص الإنتر، وعندما سألني المراسل إن كنت راحلاً أجبت: «لا يهم، فقد صفيت حسابي وودعت الفريق بأفضل طريقة». وعن أفضل مدرب عاصره في الإنتر قال: «يجب علي اختيار جيوفاني تراباتوني، فقد كانت 5 سنوات رائعة بأرقام قياسية في الاسكوديتو معه، لكن أختار أوسفالدو باينولي رغم موسم واحد معه. كنت أمر بفترة عصيبة جداً، فالفريق خارج المسابقة الأوروبية، وأنا لم أتلق استدعاء من ساكي مدرب المنتخب، وفي أحد الأيام تشاجرت مع باينولي وغادرت التمرينات، وبعد الاستحمام أدركت أن علي الاعتذار له. قرعت الباب وسمعته يقول: «تعال والتر، ادخل» وعندما دخلت سألته: «كيف عرفت أنه أنا؟» فأجاب: «والتر، أنت شخص طيب القلب وكنت أعرف أنك ستأتي لتعتذر. عد إلى المنزل، لا مشكلة، انتهى الموضوع». تلك الحادثة بقيت في قلبي وعلمتني الكثير». وعن أشد المهاجمين ضراوة أمامه قال زينغا: «لعبت وجيل الحراس من أمثالي في عصر مارادونا، وبلاتيني، وزيكو، وفان باستن، وكاريكا، وفيالي، لكن لحسن الحظ كان رومينيغه معنا في الإنتر. كنت أتقبل هز شباكي من قبل هؤلاء النجوم، لكن كنت أنفجر غضباً إن تلقيت هدفاً من مهاجم بضربة حظ أو مبتدئ». الرجل العنكبوت وعن سر لقب «الرجل العنكبوت» قال زينغا: «أطلقته على نفسي في 1992، كان عام شهرة أغنية «لقد قتلوا الرجل العنكبوت»، سألني مراسل عن سبب استبعادي من المنتخب فقلت له: لقد قتلوا الرجل العنكبوت، لا أدري من فعل هذا، هل هو ساكي، أم مساعده كارمياني (مدرب الحراس)، أم رئيس الاتحاد. في اليوم التالي عنونت الصحافة «الرجل العنكبوت»، وطلب مني المطرب ماكس بيزالي لاحقاً الصعود للمنصة وترديد الأغنية معه». وعن أهم ميزة يجب على الحارس التمتع بها قال زينغا: «ليست الشجاعة بل قوة الشخصية»، وعن مسيرته كمدرب قال: «بدأت في بوسطن الأمريكي كلاعب ومدرب، ثم بروغريسول الروماني، ودربت غازي عنتاب في تركيا، وفزت باللقب مع ستيوا بوخاريست، وريد ستار في صربيا، و5 أشهر مع وولفرهامبتون بالدرجة الأولى حينها، وأدركت أن الكرة الإنجليزية من عالم مختلف تماماً. دربت النصر السعودي، كما دربت في الإمارات». ولم يدرب زينغا ناديه الأثير الإنتر، لكنه يؤكد ترحيب الجميع به كلما زاره، ولا يرغب الآن في تدريبه لأنه لم يعد يرى لنفسه موضعاً في المنصب.