
إعدام ميداني.. ما قصة "مواطن أميركي قتل في أحداث السويداء"؟
وأضاف: "أبلغتُ مسؤولا كبيرا في وزارة الخارجية وعضوا في الكونغرس للتحقق من الحقائق. ادعوا لعائلته".
وقال نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، إن المواطن المقصود يدعى حسام سرايا ، وهو مؤسس المدرسة السورية الافتراضية.
وأضافوا أن سريا تمت تصفيته ميدانيا رفقة خمسة من أفراد أسرته في دوار تشرين وسط مدينة السويداء.
وعلى صفحة حسام سرايا في موقع فيسبوك يمكن رؤية مكان إقامته في أوكلاهوما وهو ما يتطابق مع ما قاله غرينيل.
وقال المبعوث الأميركي توم باراك، الإثنين، إنه يجب محاسبة الحكومة السورية، وذلك على خلفية الاشتباكات التي وقعت في محافظة السويداء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
البيت الأبيض: ترامب يفرض رسوما 50% على الواردات من النحاس
قال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقع اليوم "الأربعاء" على إعلان يفرض رسوما جمركية على واردات النحاس، مرجعا القرار إلى اعتبارات ترتبط بالأمن القومي. ويفرض الإعلان رسوما 50 بالمئة على منتجات النحاس شبه المصنعة ومشتقاتها كثيفة النحاس، اعتبارا من أول أغسطس .


سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- سكاي نيوز عربية
أمام الكاميرا.. فيديو لسائح برتغالي يتعرض للسرقة في سوريا
ووفق ما أظهره مقطع فيديو الذي نشره السائح عبر منصات التواصل الاجتماعي ، تم إيقافه على الطريق من قبل شخصين قاما بطلب هويته وتفتيش هاتفه وإجباره على تسليم المال، قبل أن يستوليا على مبلغ 800 دولار وبطاقات ذاكرته. وأعلن قائد قوى الأمن الداخلي في محافظة حلب ، العقيد محمد عبد الغني، أن التحقيقات أفضت إلى تحديد هوية المتورطين في الحادثة. وأكد أنه جرى إلقاء القبض عليهما وتحويلهما للتحقيق تمهيدا لمحاسبتهما، مشددًا على التزام السلطات بحماية السياح والأجانب وضمان عدم إفلات أي معتدٍ من العقاب. وأثار المقطع ضجة كبيرة على المواقع والصفحات الاجتماعية، حيث قال نشطاء إنه يعكس استمرار حالة الفوضى والانفلات الأمني في العديد من المناطق السورية، فيما أشاد البعض الآخر بسرعة الاستجابة الأمنية وعبروا عن إدانتهم لهذه الممارسات الإجرامية التي تسيء إلى صورة الأمن في البلاد، مطالبين بتشديد العقوبات بحق مرتكبيها.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
اجتماع وزاري سوري - إسرائيلي جديد في باكو غداً
يعقد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الاسرائيلي رون ديرمر اجتماعا جديدا "الخميس" في باكو، وفق ما أفاد مصدر دبلوماسي الأربعاء. وقال المصدر إن اللقاء سيتمحور حول "الوضع الأمني خصوصا في جنوب سوريا". وسيعقب زيارة يجريها الشيباني لموسكو "الخميس" أيضا، هي الأولى لمسؤول سوري في السلطة الانتقالية منذ إطاحة الحكم السابق الذي كانت روسيا أبرز داعميه. وسبق لباكو أن استضافت اجتماعا مماثلا بين مسؤولين من البلدين في 12 يوليو. والاجتماع المقرر في باكو هو الثاني بين الشيباني وديرمر، بعد لقاء مماثل استضافته باريس برعاية أمريكية الأسبوع الماضي. وتمحور لقاء باريس الذي عقد الجمعة حول "التطورات الأمنية الأخيرة ومحاولات احتواء التصعيد في الجنوب السوري"، إضافة إلى "إمكانية إعادة تفعيل اتفاق فضّ الاشتباك" لعام 1974، بحسب ما نقل التلفزيون الرسمي السوري عن مصدر دبلوماسي. وعُقد اجتماع باريس في أعقاب أعمال عنف شهدتها محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية اندلعت في 13يوليو وأسفرت عن مقتل أكثر من 1400 شخص، الجزء الأكبر منهم دروز، وفق آخر حصيلة نشرها المرصد السوري لحقوق الإنسان. وبدأت أعمال العنف في السويداء باشتباكات بين مسلحين محليين وآخرين من البدو، ثم تطورت إلى مواجهات دامية بعدما تدخلت فيها القوات الحكومية. وشنت خلالها اسرائيل ضربات قرب القصر الرئاسي وعلى مقر هيئة الأركان العامة في دمشق. وأعلنت واشنطن ليل 18- 19 يوليو اتفاق سوريا واسرائيل على وقف إطلاق نار بينهما. وقبل اللقاءات المباشرة بين سوريا واسرائيل، أفادت السلطات الانتقالية عن حصول مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل، قالت إن هدفها احتواء التصعيد، بعدما شنّت الدولة العبرية مئات الغارات على الترسانة العسكرية السورية وتوغلت قواتها في جنوب البلاد عقب إطاحة بشار الأسد من الرئاسة. التعاون الثنائي وقبيل باكو، يتوقف الشيباني في موسكو، حيث يناقش وفق المصدر الدبلوماسي نفسه، مع مسؤولين روس ملفات عدة أبرزها "ملف القواعد العسكرية"، إضافة الى "التفاوض حول شروط استمرار القواعد وحقوق التشغيل". ومن بين الملفات أيضا، بحسب المصدر، "دعم التعاون الثنائي وإعادة تنشيط العلاقات الدبلوماسية والأمنية" بين البلدين، فضلا عن بحث "خطوات بشأن الأمن الداخلي والمقاتلين الأجانب"، إلى جانب "استحقاقات دولية ودبلوماسية". وشكّلت موسكو داعما رئيسيا لبشار الأسد على امتداد حكمه الذي استمر ربع قرن، وفرّ إليها عقب إطاحته في 8 ديسمبر. وبعدما قدمت له دعما دبلوماسيا في مجلس الأمن الدولي إثر اندلاع النزاع عام 2011، تدخلت قواتها عسكريا لصالحه بدءا من العام 2015 وساهمت، خصوصا عبر الغارات الجوية، في قلب الدفة لصالحه على جبهات عدة في الميدان. وعلى الرغم من الدعم الذي قدّمته روسيا للأسد، إلا أن السلطات الانتقالية برئاسة أحمد الشرع اعتمدت نبرة تصالحية تجاه العلاقات معها. وبعد إطاحة الأسد، زار وفد روسي ضم نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف ومبعوث الرئيس الروسي الخاص إلى سوريا ألكسندر لافرينتييف، دمشق في 28 يناير. وأجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في فبراير اتصالا بالشرع، أكد فيه دعمه "وحدة الأراضي السورية وسيادتها". وتسعى روسيا لضمان مستقبل قاعدتيها البحرية في طرطوس والجوية في حميميم، وهما الموقعان العسكريان الوحيدان لها خارج نطاق الاتحاد السوفياتي السابق، في ظل السلطات الجديدة.