
حساب المواطن: ثلاثة مليارات ريال لمستفيدي يوليو
وذكر مدير عام التواصل لبرنامج حساب المواطن عبدالله الهاجري، أن إجمالي ما دفعـه البرنامـج للمستفيدين منذ انطلاقته أكثر من 247 مليار ريال منها 2.7 مليار ريال تعويضات عن دفعات سابقة، وموضحًا بأن 72 % من المستفيدين تحصلوا على الدعم في هذه الدفعة، وبلغ متوسط دعم الأسرة الواحدة 1474 ريال.
وأشار الهاجري أن عدد أرباب الأسر المستفيدين من البرنامج في هذه الدفعة أكثر من مليوني رب أسرة مشكلين ما نسبته 87 %، وبلغ عدد التابعين أكثر من 7.4 ملايين مستفيد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
جامعة شقراء تختتم مشاركتها في برنامج تدريبي عالمي للتنمية المستدامة بجامعة ليفربول
اختتمت جامعة شقراء، ممثلة بعمادة شؤون الطلاب، مشاركتها في البرنامج الصيفي التدريبي العالمي في مجال التنمية المستدامة لعام 2025م، الذي استضافته جامعة ليفربول البريطانية، بمشاركة 20 طالبًا من مختلف التخصصات. ويُعد هذا البرنامج من المبادرات النوعية التي تندرج ضمن مستهدفات الجامعة لدعم توجهات رؤية السعودية 2030، لا سيما في ما يخص تنمية القدرات البشرية وتعزيز جودة الإنفاق على البرامج الطلابية الصيفية، بما يسهم في بناء جيل واعٍ ومنافس على مستوى عالمي. وتفردت جامعة شقراء بكونها الجهة التعليمية الوحيدة من منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا المشاركة في هذا البرنامج، الذي عُقد في واحدة من أعرق الجامعات البريطانية، وبحضور طلاب من أكثر من 20 جامعة عالمية. وأكد عميد شؤون الطلاب الدكتور عبدالله هادي بن مدهش أن هذه المشاركة تعكس التزام الجامعة برسالتها الوطنية في إعداد طلاب منفتحين على التجارب العالمية في مجالات الاستدامة والتعليم، مضيفًا أن الطلاب المشاركين اكتسبوا خبرات أكاديمية وتطبيقية وثقافية قيّمة خلال فترة البرنامج، أسهمت في صقل شخصياتهم وتعزيز قدراتهم. وأشار إلى أن هذه المشاركة النوعية لم تكن لتتحقق لولا دعم القيادة الرشيدة –حفظها الله– التي تولي الشباب اهتمامًا خاصًا، وتضع تنمية الإنسان في مقدمة أولوياتها. كما قدم شكره لرئيس الجامعة الدكتور علي بن محمد السيف، ووكلاء الجامعة، على ما قدموه من دعم ومتابعة لإنجاح هذه المشاركة. وخصّ الدكتور المدهش بالشكر مصرف الراجحي على ما قدّمه من دعم سخي ساعد في تغطية جزء كبير من نفقات البرنامج، معربًا عن أمله في مواصلة مثل هذه المشاركات النوعية التي ترفع من حضور الجامعة في البرامج التدريبية الدولية وتفتح آفاقًا جديدة للطلاب في بيئات تعليمية عالمية.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
السياحة السعودية.. قفزات للعالي
تطلق هيئة السياحة السعودية مع كل بداية صيف برنامجها السياحي «صيف السعودية» والذي حمل هذا العام 2025 شعار «لون صيفك»، حيث البرامج والأنشطة والفعاليات الجاذبة للسياح من داخل المملكة وخارجها وبكل مواقع ومناطق وطننا الغالي، وهو اهتمام غير مستغرب بالقطاع السياحي من حكومتنا وضمن رؤيتها الطموحة 2030، حيث تستهدف الوصول بمساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي إلى 10% بحلول عام 2030م. وتزخر المملكة ولله الحمد بتنوع جميل في مناطقها ومدنها بمختلف مواقعها، مما يقدم تجربة فريدة من نوعها للسائح من داخل المملكة وخارجها، ولم يأتِ هذا الاهتمام بالقطاع السياحي من فراغ بل وضعت رؤية ٢٠٣٠ هذا القطاع ضمن أولوياتها لما يحققه من عوائد اقتصادية، فالعمل متواصل والمشاريع السياحية لا تتوقف، وبدأ القطاع السياحي ينشط وبشكل مستمر وملحوظ ويتطور عاماً بعد عام، وحقق قطاع السياحة في السعودية قفزات قياسية خلال عام 2024، جعلته من بين الأسرع نمواً عالمياً، ومتقدماً على معظم دول العالم، ومحققاً أهدافاً سابقة لأوانها ضمن رؤية 2030. ولأن نتاج كل عمل متقن ومدروس، تصدرت السعودية دول مجموعة العشرين في معدل نمو السياح الدوليين، وسجّلت السعودية نمواً قياسياً في إنفاق الزوار القادمين من الخارج خلال الربع الأول من عام 2025، بنسبة 9.7% مقارنةً بالفترة نفسها من عام 2024، وبلغ إجمالي إنفاق الزوار القادمين للمملكة نحو 49.4 مليار ريال، محققاً فائضاً في بند السفر لميزان المدفوعات بلغ نحو 26.8 مليار ريال، بنسبة نمو بلغت 11.7% مقارنةً بالفترة نفسها من عام 2024، وفقاً لبيانات بند السفر في ميزان المدفوعات لشهر مايو. فالمملكة تملك المقومات ولديها الإمكانيات والتنوع بالطبيعة والأجواء وأصبحت مشاريعها السياحية بمختلف مناطقنا ومدننا وفق رؤيتنا جاذبة مكتملة الخدمات، فأهلاً بالسياح والزوار في وطن الأمن والأمان والسلام. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
المملكة في مسار التنويع الاقتصادي
تسير المملكة بخطوات واثقة نحو اقتصاد أكثر تنوع واستدامة مستندة إلى رؤية 2030 التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والتي من أهدافها تقليل الاعتماد على النفط كمحور رئيسي لبناء اقتصاد وطني قوي ومتنوع، هذا التحول ليس مجرد شعار بل مشروع عملي يُترجم إلى إنجازات ملموسة على أرض الواقع. فالمتابع للاقتصاد السعودي يرى أنه خلال السنوات الماضية قد شهد نمواً ملحوظاً في القطاعات غير النفطية التي باتت تساهم بحوالي 50% من الناتج المحلي الإجمالي. تنمية قطاعات مثل السياحة، الترفيه، الصناعة، التقنية، والطاقة المتجددة تعكس رؤية واضحة نحو مستقبل يعتمد على مصادر دخل متنوعة ويخلق فرص عمل أكثر لمختلف فئات المجتمع. ويأتي أحد أبرز عناصر التنويع هو صندوق الاستثمارات العامة الذي توسعت أصوله إلى أكثر من 3.5 تريليون ريال، مستثمراً في مشاريع داخلية وعالمية تهدف إلى دعم القطاعات الحيوية وتنمية الاقتصاد الوطني بشكل مستدام، ويعمل الصندوق على بناء اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار بعيداً عن تقلبات أسعار النفط. كما شهدت المملكة طفرة في السياحة والترفيه حيث أصبحت وجهة عالمية للفعاليات ما جذب ملايين الزوار وأسهم في خلق آلاف الوظائف، إضافة إلى ذلك ركزت الحكومة على دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة التي تشكل ركيزة الاقتصاد الوطني من خلال تسهيلات تمويلية وبرامج تدريبية. تطوير الصناعات التحويلية والتقنية يعزز من تنافسية المملكة في الأسواق العالمية، ويضمن مستقبلاً اقتصادياً متيناً قادراً على مواجهة تحديات الاقتصاد العالمي. هذا التحول الاقتصادي ليس فقط مطلباً مالياً، بل هو رؤية اجتماعية تعزز من رفاهية المواطن وتوفر له فرص عمل متنوعة وتحسين جودة الحياة. المملكة اليوم ترسم صورة جديدة لمستقبلها الاقتصادي، مستقبل متنوع مستدام وقادر على المنافسة على الساحة الدولية. أخبار ذات صلة