logo
مظاهرة في ماليزيا تطالب بوقف الجرائم الإسرائيلية في غزة

مظاهرة في ماليزيا تطالب بوقف الجرائم الإسرائيلية في غزة

الجزيرةمنذ 3 أيام
نظّمت عشرات المؤسسات في ماليزيا مظاهرة تحت شعار 'ماليزيا تنهض من أجل فلسطين'، ودعا المتظاهرون إلى رفع الحصار عن قطاع غزة وتنفيذ قرارات المحكمة الجنائية الدولية الخاصة بجرائم الإبادة الجماعية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محمد قريقع مراسل الجزيرة الذي اغتاله الاحتلال
محمد قريقع مراسل الجزيرة الذي اغتاله الاحتلال

الجزيرة

timeمنذ 12 دقائق

  • الجزيرة

محمد قريقع مراسل الجزيرة الذي اغتاله الاحتلال

صحفي فلسطيني ولد عام 1992 في حي الشجاعية ب قطاع غزة ، عمل مراسلا لقناة الجزيرة الإعلامية أثناء العدوان الذي بدأته إسرائيل على القطاع عقب عملية طوفان الأقصى التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. المولد والنشأة وُلِد محمد قريقع في 15 مارس/آذار 1992، في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة. كان شابا متدينا، حافظا لسور القرآن الكريم، عُرف عنه بره بوالدته، وحبه لأسرته وشعبه ووطنه. فقد والده في سن السادسة، وكان وحيدا بلا إخوة أو أخوات. ترعرع مع والدته وتعلق بها تعلقا شديدا، لكن في 19 مارس/آذار 2024 استشهدت أثناء اجتياح قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفى الشفاء ، فيما تعرض محمد للاعتقال. تزوج وأنجب ثلاثة أبناء. الدراسة والتكوين العلمي نال درجة البكالوريوس في الصحافة والإعلام من الجامعة الإسلامية في قطاع غزة عام 2014. رغم انشغاله الكبير بالتغطية الصحفية أثناء الحرب الإسرائيلية على القطاع، أصر قريقع على إكمال دراسته والتحق ببرنامج الماجستير في الصحافة بالجامعة الإسلامية، وسط القصف والدمار. المسيرة الصحفية عمل في وسائل إعلام محلية عدة، منها فضائية الأقصى وإذاعة الرأي، ثم أصبح مراسلا لوكالات أنباء عالمية. انضم محمد قريقع إلى قناة الجزيرة في أغسطس/آب 2024 أثناء حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة، التي اندلعت بعد عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. عمل على تغطية الأحداث الميدانية والإنسانية في القطاع، وأصبح أحد أبرز الصحفيين الذين نقلوا معاناة أهل غزة للعالم. تميز بصوته القوي ولغته الفصيحة، فكان ناقلا لمعاناة جميع فئات المجتمع، من الأطفال إلى كبار السن. كما غطى موجات النزوح وأوضاع المستشفيات وظروف الطواقم الطبية، وكان دائما يظهر متواصلا مع أبناء شعبه، ناقلا شهاداتهم ويومياتهم بتفان ودقة وإتقان. استشهد محمد قريقع يوم 10 أغسطس/آب 2025، إثر استهداف إسرائيلي لخيمة صحفيين بجوار مستشفى الشفاء الطبي ، مما أسفر أيضا عن استشهاد 5 صحفيين آخرين من بينهم أنس الشريف ومحمد نوفل وإبراهيم ظاهر. كان ظهوره الأخير على شاشة الجزيرة في نشرة "الحصاد" قبل نحو ساعة من استشهاده، حين قدّم تغطية مباشرة لآخر التطورات والمستجدات الإنسانية المتسارعة في مدينة غزة.

محلل سياسي: تصريحات نتنياهو تنذر دول الطوق
محلل سياسي: تصريحات نتنياهو تنذر دول الطوق

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

محلل سياسي: تصريحات نتنياهو تنذر دول الطوق

قال المحلل السياسي إبراهيم المدهون، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يُعد مجرد سياسي تقليدي، بل شخصية أيديولوجية توظف الدين لخدمة مشروع توسعي يتجاوز حدود فلسطين التاريخية، ليشمل لبنان وسوريا والأردن ومصر ، مع تركيز خاص على سيناء. وأوضح المدهون في تصريحات للجزيرة نت، أن نتنياهو يسعى إلى جعل إسرائيل قوة مهيمنة في الشرق الأوسط ، مدفوعا بهاجس إعادة رسم خريطة المنطقة ورغبته في ترك بصمة تاريخية تضعه بين "القادة الكبار" في الذاكرة الصهيونية. وحذر من أن تصريحاته تمثل إنذارا لدول الطوق، خاصة مصر، لافتا إلى أن قطاع غزة ومقاومته يشكلان خط الدفاع الأول عن أمنها القومي، وأن فشل الاحتلال في حسم المعركة قد يدفعه للتوسع نحو سيناء. كما اعتبر أن استخدامه مصطلحات "تاريخية" و"روحانية" يهدف إلى شحن الداخل الإسرائيلي لمعركة وجودية، وإرسال رسائل ردع مبطنة تؤكد السعي لرسم حدود جديدة على حساب الدول العربية. وأضاف أن هذه التصريحات تكشف أن إسرائيل غير معنية بالتهدئة أو المفاوضات، بل تستخدمها للتغطية على خطط أكبر تشمل اجتياح غزة وتسريع تهويد المسجد الأقصى وهدمه وبناء الهيكل ، مؤكدا أنها المرة الأولى التي يعلن فيها نتنياهو هذه الرؤية مباشرة. وجاءت هذه التصريحات بعد مقابلة قناة الإخبارية الإسرائيلية (آي 24 نيوز) نتنياهو، أمس الثلاثاء، وقال فيها إنه في "مهمة تاريخية وروحانية"، واصفا دوره بأنه "رسالة أجيال" تستكمل ما بدأه جيل والده بتأسيس الدولة، مؤكدا أن مهمة جيله هي ضمان بقائها، رغم "التضحيات الكبيرة" التي تقدمها عائلته.

عاصف حميدي: استهداف صحفيي غزة اعتداء على حق العالم بالمعرفة
عاصف حميدي: استهداف صحفيي غزة اعتداء على حق العالم بالمعرفة

الجزيرة

timeمنذ 3 ساعات

  • الجزيرة

عاصف حميدي: استهداف صحفيي غزة اعتداء على حق العالم بالمعرفة

أكد عاصف حميدي مدير الأخبار في قناة الجزيرة أن ما تقوم به إسرائيل من استهداف ممنهج للصحفيين في قطاع غزة ليس اعتداء على صحفيين فلسطينيين أفراد فحسب، بل هو "هجوم مباشر على حق الجمهور العالمي بأسره في معرفة الحقيقة". لافتا إلى أن العالم شهد -قبل أيام- استشهاد الزملاء أنس الشريف ، ومحمد قريقع، وإبراهيم ظاهر، ومحمد نوفل، الذين استهدفتهم غارة إسرائيلية مباشرة بينما كانوا داخل خيمة إعلامية قرب مستشفى الشفاء ، رغم وضوح هويتهم الصحفية. جرائم قتل وأضاف في مقال له، "في الوقت الذي اعتقدت فيه الأوساط الصحفية في غزة أن الأمور لا يمكن أن تسوء أكثر من ذلك، قامت قوات الاحتلال الوحشية بقيادة بنيامين نتنياهو بارتكاب جريمة قتل أخرى بدم بارد، وهذه المرة ضد الصحفيين في قناة الجزيرة". وقال: "لم تظهر آلة الحرب الإسرائيلية -التي تسارع في تحقيق هدفها المعلن المتمثل في احتلال غزة- أي ضبط للنفس في استهداف الصحفيين، في انتهاك للاتفاقيات الدولية، ليرتقي -حتى الآن- 238 صحفيا في هذه الحرب، لتصبح أكثر الصراعات دموية للصحفيين والعاملين في مجال الإعلام في الذاكرة الحية". وبيّن حميدي أن الحرب في غزة سجلت عام 2024 أعلى عدد من الصحفيين الشهداء على يد القوات الإسرائيلية، مشددا على أن الاستهداف المنهجي للقضاء على الصحفيين ليس مجرد مأساة محلية أو إقليمية، بل هو انتهاك كارثي للمعايير الدولية المتعلقة بحماية الصحفيين في مناطق النزاع. وأرجع ذلك إلى الانهيار العالمي للمسؤولية الأخلاقية في حماية أولئك الذين يخاطرون بكل شيء من أجل تسليط الضوء على حقائق الحرب. ويرى مدير الأخبار في قناة الجزيرة أن غزة ليست المكان الوحيد الذي يتعرض فيه الصحفيون للحصار، فالتهديدات والترهيب والعنف القاتل ضد الصحفيين آخذة في الازدياد، مضيفا أن ما يميز الجرائم الإسرائيلية هو الإفلات من العقاب الذي تتمتع به قوات الاحتلال في قتل الصحفيين واللامبالاة التي يبديها قادة ما يسمى بالعالم الحر. وأعرب عن استغرابه من تكرار بعض المؤسسات الإعلامية لادعاءات النظام الإسرائيلي الكاذبة ضد الصحفيين المستهدفين "دون التحقق منها". استهداف ممنهج ولفت حميدي إلى أننا "نعيش أخطر فترة في التاريخ الحديث بالنسبة للصحفيين، الذين يتعرضون للتهديد والمضايقة والقتل لمجرد أداء واجبهم في نقل الحقيقة في جميع أنحاء العالم"، وأشار إلى أن المخاطر التي يواجهها الصحفيون في مناطق النزاع قد اشتدت عليهم. وأضاف أن عام 2023، شهد مقتل صحفي أو عامل إعلامي كل 4 أيام في المتوسط، بينما ساءت هذه الإحصائية في العام 2024، لتصل إلى مرة كل 3 أيام، معظمها على يد القوات الإسرائيلية. وشدد حميدي على أن الصحفيين في غزة ليسوا مراسلين دوليين تم إنزالهم بالمظلات، بل هم صحفيون محليون يعرفون الأرض والشعب أفضل من غيرهم، وقال: "هؤلاء الصحفيون لا يكتفون بتغطية مأساة غزة، بل يعيشونها بأنفسهم". واعتبر أن تصاعد العنف ضد الصحفيين في قطاع غزة "ليس عرضيا ولا معزولا"، بل هو جزء من اتجاه أوسع نطاقا، وأكثر إثارة للقلق، لافتا إلى أن إسكات وسائل الإعلام بشكل منهجي غالبا ما يتم تنسيقه من قبل المستبدين والأنظمة التي تسعى إلى إخفاء جرائمها في الظلام. وأكد حميدي على أن إسرائيل تستخدم سلاح التجويع كأداة، حيث يتم دفع الصحفيين إلى حافة الهاوية، بحيث ينهارون من الجوع أثناء عملهم، متحدثا عن صحفيي الجزيرة بالقول إن "الجزيرة فقدت العديد من الزملاء في قطاع غزة، حيث رفع استشهاد أنس الشريف وزملائه عدد الصحفيين الشهداء من شبكة الجزيرة إلى تسعة"، وأضاف "لقد عمل زملاؤنا على تغطية الفظائع التي ترتكب ضد المدنيين". ليضيف حميدي مستدركا على الرغم من ذلك، نصرّ في شبكة الجزيرة على "مواصلة واجبنا المهني"، وسنبقى ملتزمين بتغطية الإبادة الجماعية الجارية، على الرغم من جهود إسرائيل لتعمية أعيننا وأعين العالم، وسنعمل بلا كلل لتعزيز فرقنا الصحفية والبقاء أوفياء لجمهورنا العالمي، الذي له الحق في الحصول على المعلومات. في المقابل، دعا حميدي دول العالم للتضامن مع الصحفيين في قطاع غزة، وممارسة الضغوط الكاملة على إسرائيل لوقف استهداف الصحفيين وقتلهم والسماح لوسائل الإعلام الدولية بالوصول إلى قطاع غزة وحرية العمل فيه. وطالب المجتمع الدولي بالتحرك بسرعة وحزم لحماية الصحفيين وحماية أولئك الذين يخاطرون بكل شيء لاطلاع العالم على الكارثة الإنسانية المستمرة والإبادة الجماعية في غزة، مطالبا بضرورة السماح للصحفيين بأداء واجباتهم دون خوف من العنف، وأي شيء أقل من ذلك هو "خيانة لأبسط مبادئ حرية التعبير". وأشار إلى أننا "مدينون للصحفيين الشجعان في غزة على ما بذلوه من جهود، فعملهم ليس مجرد توثيق، بل هو المسودة الأولى للتاريخ، التي سيقوم من خلالها مؤرخو المستقبل بدراسة فظائع الإبادة الجماعية الأكثر تغطية تلفزيونية في القرن الـ21". حماية الصحفيين وبيّن أن الوصول إلى معلومات موثوقة عن الحروب والصراعات ليس ترفا، بل هو ضروري لرفاهية سكان العالم، وحماية حقوق الإنسان، والجهود العالمية لمحاسبة مرتكبي جرائم الحرب، وقال "عندما يتم إسكات الصحفيين، نصبح جميعا أكثر عرضة للتضليل والدعاية وإساءة استخدام السلطة دون رادع". وأضاف حميدي أن العالم إذا ما استمر في التسامح مع قتل الصحفيين وتجويعهم واضطهادهم، فلن تكون الصحافة وحدها التي تعاني، بل ستعاني أيضا المساءلة والديمقراطية، داعيا لتعزيز الإطار القانوني الدولي لحماية الصحفيين في حالات الحرب وإنفاذه على وجه السرعة. وطالب مدير الأخبار في قناة الجزيرة الأوساط الصحفية الدولية بتحمل مسؤولياتها إزاء ما يجري بحق الصحفيين في قطاع غزة، وقال إن "شجاعة الصحفيين في غزة والتزامهم وتضحياتهم لا تقل عن دعمنا الكامل ودفاعنا المستميت عنهم، كما أن تقاعسنا سيُذكر في التاريخ باعتباره فشلا ذريعا في حماية أولئك الذين وقفوا في طليعة الدفاع عن الحقيقة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store