
عبد الله آل حامد يبحث تطوير الإعلام الوطني في «أسبوع لندن للتكنولوجيا»
لندن - «وام»
حضر عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، افتتاح «أسبوع لندن للتكنولوجيا» الذي انطلق اليوم ويستمر حتى 13 يونيو الجاري بمركز أولمبيا لندن.
والتقى آل حامد بحضور الدكتور جمال محمد عبيد الكعبي، المدير العام للمكتب الوطني للإعلام، عدداً من المسؤولين في شركات التكنولوجيا العالمية وجرى بحث سبل تعزيز التعاون المشترك وسبل الاستفادة من التطورات التقنية المتقدمة لتطوير الإعلام الوطني بما يسهم في تقديم محتوى مسؤول وتمكين منظومة إعلامية متطورة في دولة الإمارات.
وسلط خلال اللقاءات الضوء على فعاليات قمة بريدج المرتقبة التي تقام في أبوظبي خلال ديسمبر المقبل والتي تمثل منصة مهمة لتبادل الخبرات وبناء شراكات مبتكرة بين قادة الإعلام العالميين المشاركين.
إلى ذلك، شهد رئيس المكتب الوطني للإعلام، عدداً من جلسات أسبوع لندن للتكنولوجيا التي تناولت أحدث الاتجاهات والتطورات التكنولوجية، وأبرزها فرص توظيف الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات.
ويتناول «أسبوع لندن للتكنولوجيا» عدداً من الموضوعات المهمة مثل الذكاء الاصطناعي، التكنولوجيا النظيفة، التحول الرقمي وتطبيقات التكنولوجيا في مختلف القطاعات عبر جلسات حوارية يشارك فيها خبراء عالميون، إلى جانب ورش عمل تفاعلية تمنح المشاركين الفرصة لاكتساب مهارات جديدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 10 دقائق
- الإمارات اليوم
4 التزامات على المنشآت ضمن قرار «حظر العمل وقت الظهيرة»
حددت وزارة الموارد البشرية والتوطين أربعة التزامات على الشركات وأصحاب العمل، في إطار قرار حظر العمل وقت الظهيرة، تتمثل في توفير أماكن مظللة للعمال خلال فترة التوقف عن العمل، أو خلال ممارستهم الأعمال المرخصة، وتأمين أدوات التبريد المناسبة، وتوفير كميات كافية من المياه ومواد الترطيب، مثل الأملاح ومثيلها مما هو معتمد للاستعمال من السلطات المحلية في الدولة، وتوفير معدات الإسعاف الأولية في أماكن العمل. وتبدأ الوزارة تطبيق قرار حظر العمل تحت أشعة الشمس وفي الأماكن المكشوفة، من الأحد المقبل 15 يونيو حتى 15 سبتمبر المقبل، من الساعة 12.30 ظهراً حتى الثالثة من بعد الظهر، ويأتي قرار «حظر العمل وقت الظهيرة» للعام الـ21 على التوالي، انطلاقاً من منهجية مستدامة تطبقها دولة الإمارات في إطار حرصها على توفير بيئة عمل آمنة تستجيب لأفضل ممارسات واشتراطات الصحة والسلامة المهنية، بما يجنب القوى العاملة الإصابات والأضرار التي قد تنتج جراء العمل في درجات الحرارة المرتفعة خلال أشهر الصيف. وأوضحت الوزارة أنه من المقرر تطبيق غرامات مالية على الشركات المخالفة للقرار بواقع 5000 درهم عن كل عامل مخالف، وبحد أقصى 50 ألف درهم في حال تعدد العمال. وفي مبادرة مشتركة بين الوزارة وجهات حكومية وخاصة، يتم في كل عام توفير مواقع مؤمنة ومكيفة لاستراحة عمال خدمات توصيل الطلبات في جميع المناطق بالدولة خلال الأشهر التي يطبق فيها «حظر العمل وقت الظهيرة»، كما يتم توفير خريطة تفاعلية بهذه الاستراحات لتمكين العمال من الوصول إليها بكل سهولة. ويأتي هذا فيما أكدت الوزارة، في الدليل الإرشادي الخاص بـ«حظر العمل وقت الظهيرة» عبر موقعها الإلكتروني، أن هناك ثلاثة أعمال مستثناة من القرار، يتحتم فيها لأسباب فنية العمل من دون توقف، وهي: أعمال فرش الخلطة الإسفلتية وصب الخرسانات، إذا كان لا يمكن تنفيذها أو تكملتها بعد فترة الحظر، والأعمال اللازمة لدرء خطر أو إصلاح أعطال تؤثر في المجتمع بشكل عام، مثل قطع خطوط تغذية المياه وغيرها، وكذلك الأعمال التي يتطلب تنفيذها تصريحاً من جهة حكومية مختصة، بسبب تأثيرها في انسياب حركة المرور وغيرها. وتستقبل وزارة الموارد البشرية والتوطين بلاغات أفراد المجتمع عن أي مخالفة لـ«حظر العمل وقت الظهيرة» عبر ثلاث قنوات هي: مركز الاتصال على الرقم 600590000، والتطبيق الذكي - خدمة إضافة بلاغ عبر متجر أبل ومتجر غوغل، والموقع الإلكتروني للوزارة - خدمة إضافة بلاغ. وحقق حظر العمل وقت الظهيرة مستوى رائداً من الامتثال وصل إلى أكثر من 99% لأعوام متتالية، ما يؤكد رسوخ القيم الاجتماعية والإنسانية لدى مجتمع الأعمال وشركات القطاع الخاص في دولة الإمارات، والوعي بأهمية الحفاظ على العنصر البشري الذي يشكل أهم موارد الشركات، كما يعكس الصورة الإنسانية والمضيئة للتشريعات والممارسات المطبقة في الدولة لاسيما ما يتعلق بمعايير واشتراطات الصحة والسلامة المهنية. وتحرص وزارة الموارد البشرية والتوطين على توعية المنشآت والعاملين لديها بأهمية الالتزام بأحكام «حظر العمل وقت الظهيرة» من خلال الزيارات الميدانية للمفتشين والتي تشمل مواقع العمل والسكنات العمالية، وهو ما يسهم في تعزيز الوعي باشتراطات الصحة والسلامة المهنية وتجنيب العمال ضربات الشمس والإجهاد الحراري.


البيان
منذ 10 دقائق
- البيان
أسهم العقارات تلمع.. ومؤشر دبي يختبر مستوى 5600 نقطة
ارتفعت مؤشرات أسهم الإمارات، في أولى جلسات الأسبوع، وبعد عطلة عيد الأضحى. وسجل مؤشر سوق دبي أعلى مستوى منذ يونيو 2008، وأغلق مرتفعاً بنسبة واحد في المئة، عند مستوى 5593 نقطة، مع تسجيل جميع القطاعات تقريباً أداء إيجابياً، بعدما تجاوز مستوى 5600 نقطة خلال الجلسة، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية مليار درهم. ولمعت أسهم القطاع العقاري، بدعم ارتفاع «الاتحاد العقارية»، وشركة «ديار»، و«الإمارات ريت»، وسط أداء إيجابي لأغلب القطاعات. أقفل سهم ديار للتطوير العقاري مرتفعاً بالنسبة القصوى عند 1.06 درهم، مسجلاً أعلى إغلاق منذ أغسطس 2015، وبتداولات تجاوزت 151 مليون سهم، كما ارتفع سهم الاتحاد العقارية كذلك بالنسبة القصوى عند 0.664 درهم، مسجلاً أعلى إغلاق منذ أكتوبر 2018، وبتداولات قاربت 103 ملايين سهم. وضمت الأسهم الأكثر الربحية في سوق دبي المالي، كلاً من سهم «المال كابيتال» بنسبة 10%، وسهم «الإمارات ريت» بنسبة 9.4%، ثم سهم «أملاك» بنسبة 0.5%، ثم سهم الإسلامية للتأمين «سلامة» بنسبة 7.3%، كما صعد سهم شركة «سالك» 2.3%، وارتفع سهم «شعاع كابيتال» بنسبة 5.4%. في المقابل، على صعيد الأسهم المتراجعة، كان أكثر المتراجعين في سوق دبي المالي، سهم «المزايا القابضة» بنسبة 8.8%، ثم سهم «مصرف الإمارات الإسلامي» 5.6%، وسهم «أملاك» بنسبة 4.2%، تلاهما سهم «الصناعات الوطنية» 2%، ثم سهم «بنك دبي التجاري» بنسبة 1.8%. وأكثر الأسهم تداولاً، سهم «دريك آند سكل»، مرتفعاً بنسبة 4.6%، عند 0.319 درهم، وبتداولات تجاوزت 174 مليون سهم. سوق أبوظبي وارتفع مؤشر سوق أبوظبي بنسبة 0.13%، إلى 9748.13 نقطة، مسجلاً ارتفاعاً للجلسة الثالثة على التوالي، بدعم من سهم شركة «الدار العقارية»، الذي زاد 1.6 في المئة، وسهم شركة «أبوظبي الوطنية للطاقة»، الذي ارتفع 1.8 في المئة. وتصدر سهم «أي 7» الأكثر ربحية بنسبة 14.9%، ثم سهم «الوثبة للتأمين» 13.9%، وسهم شركة «تكافل» بنسبة 13.6%، وسهم شركة «إسمنت الفجيرة» بنسبة 8.06%، ثم سهم «غذاء القابضة» بنسبة 6.9%. وأقفل سهم «دانة غاز» مرتفعاً بنسبة 4.8%، بينما ارتفع سهم «ملتيبلاي» بنسبة 0.9%، بينما ارتفع سهم «أدنوك للغاز» بنسبة 0.3%. أما على صعيد سوق أبوظبي، كان سهم «الخليج للمشاريع الطبية» بمقدم الأسهم المتقلصة بنسبة 6%، ثم سهم «انفستكورب» بنسبة 2.9%، ثم سهم «بنك الفجيرة الوطني» بنسبة 2.6%، فيما تراجع سهم «المؤسسة الوطنية للسياحة والفنادق» بنسبة 2.3%، وسهم «امستيل» بنسبة 2.2%، كما انخفض سهم لولو بنسبة 0.8%. السيولة ونجحت أسواق المال المحلية في تعزيز حجم سيولتها المرتفع، بتحقيق حصيلة تداولات ناهزت 2.2 مليار درهم، عبر قرابة 46.5 ألف صفقة تداول، وبلغت السيولة التي حققتها الأسهم المدرجة في سوق دبي المالي 1.01 مليار درهم، عبر ما يناهز 20.7 ألف صفقة، فيما تجاوزت سيولة سوق أبوظبي المالي 1.340 مليار درهم، عبر 25.8 ألف صفقة.


البيان
منذ 10 دقائق
- البيان
الأسهم العالمية تترقب تصريحات تجارية وبيانات اقتصادية
تباين أداء مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تعاملات أمس، مع ترقب المتداولين للتفاصيل بشأن أحدث محادثات التجارة الأمريكية الصينية والتي انطلقت في العاصمة البريطانية لندن. وتأتي هذه المحادثات في أعقاب اتصال هاتفي بين رئيسي البلدين الأسبوع الماضي، اتفقا خلاله على إجراء المزيد من المحادثات، وسط حرب تجارية عالمية تطورت من رسوم جمركية متبادلة في البداية إلى قيود على التصدير. وهبط مؤشر داو جونز الصناعي 132 نقطة، أو بنسبة 0.3%، كما انخفض مؤشر إس آند بي 500 بنحو 0.04%، بينما ارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.2%. ويأتي ذلك، بعد أن حققت المؤشرات الرئيسية الثلاثة مكاسب أسبوعية للأسبوع الثاني على التوالي. وأغلق مؤشر إس آند بي 500 تعاملات يوم الجمعة فوق مستوى 6000 نقطة لأول مرة منذ 21 فبراير، وهو في الوقت الحالي على بُعد أقل من 3% من أعلى مستوى إغلاق قياسي له. ومن المنتظر أن يحمل هذا الأسبوع العديد من الفرص لتعزيز ثقة السوق في وول ستريت أو تقويضها. في الولايات المتحدة، ينطلق مؤتمر «آبل» العالمي للمطورين لعام 2025. وشهد سهم عملاق التكنولوجيا تراجعاً هذا العام بأكثر من 18%. من المتوقع أن تكون بيانات التضخم في الولايات المتحدة محوراً رئيسياً في وقت لاحق من هذا الأسبوع. ومن المقرر صدور أحدث مؤشر لأسعار المستهلك الأربعاء، يليه مؤشر أسعار المنتجين يوم الجمعة. وسيبحث المتداولون في البيانات عن مؤشرات حول كيفية تأثير معدلات التعرفات الجمركية الحالية على الاقتصاد. ومن المقرر صدور قراءة جديدة لثقة المستهلك في الولايات المتحدة من جامعة ميشيغان الأمريكية، تتضمن بيانات حول توقعات التضخم، يوم الجمعة. أوروبا واستقرت الأسهم الأوروبية، بعد أن أنهت الأسبوع السابق على ارتفاع، فيما تترقب الأسواق جولة أخرى من المحادثات التجارية الصينية الأمريكية. وبقي المؤشر ستوكس 600 مستقراً عند 553.72 نقطة خلال التداولات، بعد سلسلة مكاسب استمرت لأربع جلسات. وهبطت أسهم شركات التكنولوجيا والبناء والمواد الأساسية، لكن ارتفاع أسهم شركات العقارات والتعدين الخاص بالقطاع الصناعي محا أثر الخسائر. وينصب التركيز هذا الأسبوع على بيانات التضخم الصادرة من الولايات المتحدة وأخرى متعلقة بسوق العمل في المملكة المتحدة. ومن بين الأسهم الفردية، قفز سهم ألفا ويف في لندن 22 بالمئة بعد أن وافقت شركة كوالكوم الأمريكية لصناعة الرقائق الإلكترونية على الاستحواذ على شركة أشباه الموصلات مقابل نحو 2.4 مليار دولار. وأغلقت أسواق من بينها سويسرا والدنمارك والنرويج أبوابها بسبب عطلة. اليابان وارتفع المؤشر نيكاي الياباني، قبيل محادثات تجارية بين الولايات المتحدة والصين في لندن، إذ يترقب المستثمرون أي تخفيف محتمل للقيود على صادرات أشباه الموصلات. تهيمن الصين على الصادرات العالمية من المعادن الأرضية النادرة اللازمة لصناعة الرقائق وغيرها من التقنيات المتقدمة، والتي فرضت قيوداً عليها، بينما قلصت الولايات المتحدة صادراتها من برمجيات تصميم الرقائق إلى الصين، وهو ما يضع ضغطاً على البلدين لتخفيف التوتر. وارتفع نيكاي 0.92 بالمئة إلى 38088.57 نقطة عند الإغلاق. وصعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.58 بالمئة. وتقدم سهم شركة أدفانتست المصنعة لمعدات اختبار الرقائق والموردة لشركة إنفيديا 4.86 بالمئة، متصدراً المكاسب على المؤشر. وارتفع سهم سوسيونكست، وهي شركة أخرى مرتبطة بالرقائق، 7.34 بالمئة، محققاً أفضل أداء بالنسبة المئوية. وقال يونوسوكي إيكيدا كبير محللي الاقتصاد الكلي في نومورا «محادثات التجارة في لندن، ستكون على أقل تقدير، خطوة في اتجاه تخفيف القيود على صادرات الرقائق بين الولايات المتحدة والصين»، وهو ما دعم القطاع. وارتفع سهم مجموعة سوفت بنك التي تستثمر في الشركات الناشئة المرتبطة بالذكاء الاصطناعي 4.98 بالمئة. وتقدم سهم شركة تصنيع معدات الرقائق ديسكو 3.24 بالمئة.