logo
«لي جون-سيوك» ينفي وجود نية للاندماج مع مرشح حزب سلطة الشعب

«لي جون-سيوك» ينفي وجود نية للاندماج مع مرشح حزب سلطة الشعب

وكالة نيوزمنذ 6 ساعات

سيئول، 20 مايو (يونهاب) — قال المرشح الرئاسي لحزب الإصلاح الجديد الصغير 'لي جون-سوك' اليوم الثلاثاء إنه «لا ينوي» الاندماج مع مرشح حزب سلطة الشعب 'كيم مون-سو'، ليضع بذلك حدا للتكهنات حول الاندماج المحتمل بينهما مع اقتراب موعد الانتخابات بعد أسبوعين فقط.
وأدلى 'لي' بهذه التصريحات خلال مقابلة مع إذاعة 'إس بي إس'، وسط تكهنات حول الاندماج المحتمل لترشيحهما، لتحدي مرشح الحزب الديمقراطي 'لي جيه-ميونغ'، المرشح الأوفر حظا والذي حصل على حوالي 50% من التأييد في استطلاعات الرأي الأخيرة.
وقال 'لي': «ستبدو العملية والإجراءات نفسها قديمة الطراز جدا، لذلك ليس لدي أي نية للقيام بذلك على الإطلاق».
وعندما سُئل عما إذا كان مستعدا للنظر في الاندماج إذا قدم المساعدون الرئيسيون للرئيس السابق 'يون سيوك-يول' اعتذارا، قال 'لي': «لم أضع مثل هذه الشروط المسبقة أبدا، ولا أتوقع اعتذارا».
وقد ترك 'لي'، وهو رئيس سابق لحزب سلطة الشعب، الحزب بسبب خلافات مطولة مع 'يون' وأنصاره في الحزب المحافظ، وأسس حزب الإصلاح الجديد في العام الماضي.
وقال 'لي': «ما لم نحصل على أصوات الشباب ونخفض نسبة تأييد 'لي جيه-ميونغ' من فوق نسبة 45%، فإن كل ما عدا ذلك لا معنى له»، مؤكدا أن 'كيم' لا يمكنه التغلب على مرشح الحزب الديمقراطي.
وأظهر استطلاع للرأي أجراه موقع 'ريالميتر' يوم الاثنين أن 'لي جيه-ميونغ' حصد 50.2% من التأييد مقابل 35.6% لـ 'كيم'. وجاء 'لي جون-سيوك' في المركز الثالث بنسبة 8.7%.
(انتهى)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«لي جون-سيوك» ينفي وجود نية للاندماج مع مرشح حزب سلطة الشعب
«لي جون-سيوك» ينفي وجود نية للاندماج مع مرشح حزب سلطة الشعب

وكالة نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • وكالة نيوز

«لي جون-سيوك» ينفي وجود نية للاندماج مع مرشح حزب سلطة الشعب

سيئول، 20 مايو (يونهاب) — قال المرشح الرئاسي لحزب الإصلاح الجديد الصغير 'لي جون-سوك' اليوم الثلاثاء إنه «لا ينوي» الاندماج مع مرشح حزب سلطة الشعب 'كيم مون-سو'، ليضع بذلك حدا للتكهنات حول الاندماج المحتمل بينهما مع اقتراب موعد الانتخابات بعد أسبوعين فقط. وأدلى 'لي' بهذه التصريحات خلال مقابلة مع إذاعة 'إس بي إس'، وسط تكهنات حول الاندماج المحتمل لترشيحهما، لتحدي مرشح الحزب الديمقراطي 'لي جيه-ميونغ'، المرشح الأوفر حظا والذي حصل على حوالي 50% من التأييد في استطلاعات الرأي الأخيرة. وقال 'لي': «ستبدو العملية والإجراءات نفسها قديمة الطراز جدا، لذلك ليس لدي أي نية للقيام بذلك على الإطلاق». وعندما سُئل عما إذا كان مستعدا للنظر في الاندماج إذا قدم المساعدون الرئيسيون للرئيس السابق 'يون سيوك-يول' اعتذارا، قال 'لي': «لم أضع مثل هذه الشروط المسبقة أبدا، ولا أتوقع اعتذارا». وقد ترك 'لي'، وهو رئيس سابق لحزب سلطة الشعب، الحزب بسبب خلافات مطولة مع 'يون' وأنصاره في الحزب المحافظ، وأسس حزب الإصلاح الجديد في العام الماضي. وقال 'لي': «ما لم نحصل على أصوات الشباب ونخفض نسبة تأييد 'لي جيه-ميونغ' من فوق نسبة 45%، فإن كل ما عدا ذلك لا معنى له»، مؤكدا أن 'كيم' لا يمكنه التغلب على مرشح الحزب الديمقراطي. وأظهر استطلاع للرأي أجراه موقع 'ريالميتر' يوم الاثنين أن 'لي جيه-ميونغ' حصد 50.2% من التأييد مقابل 35.6% لـ 'كيم'. وجاء 'لي جون-سيوك' في المركز الثالث بنسبة 8.7%. (انتهى)

مكتب التحقيقات في فساد كبار المسؤولين يبدأ تحقيقا في مزاعم تردد قاض مسؤول عن محاكمة يون على ملهى ليلي
مكتب التحقيقات في فساد كبار المسؤولين يبدأ تحقيقا في مزاعم تردد قاض مسؤول عن محاكمة يون على ملهى ليلي

وكالة نيوز

timeمنذ 10 ساعات

  • وكالة نيوز

مكتب التحقيقات في فساد كبار المسؤولين يبدأ تحقيقا في مزاعم تردد قاض مسؤول عن محاكمة يون على ملهى ليلي

سيئول، 20 مايو (يونهاب) — قالت وكالة مكافحة الفساد الحكومية اليوم الثلاثاء إنها فتحت تحقيقا في مزاعم بأن القاضي الذي يرأس محاكمة الرئيس السابق يون سيوك-يول في قضية التمرد قام بزيارات متعددة إلى ملهى ليلي باهظ الثمن. وقال مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين إنه أحال القضية إلى وحدة التحقيق رقم 3 بعد تلقي شكوى من عدة مجموعات مدنية تزعم تورط قاضي محكمة منطقة سيئول المركزية جي كوي-يون في الرشوة وانتهاكات قانون مكافحة الفساد. واتهم الحزب الديمقراطي الليبرالي جي بزيارة حانة مضيفة في منطقة غانغنام الراقية في سيئول دون دفع تكلفة استخدام الحانة التي تتراوح بين مليون وون (718 دولارا أمريكيا) ومليوني وون للشخص الواحد. وأشار القاضي إلى الشكاوى للمرة الأولى يوم الاثنين، قائلا خلال محاكمة يون إنه لم يعتبر قط أنه تلقى معاملة خاصة في هذه الأماكن، وأن وجبته كانت من 'سامغيوبسال' وسوجو، في إشارة إلى لحم الخنزير الكوري ونبيذ الأرز الذي يرمز إلى طعام عامة الناس. وكشف الحزب الديمقراطي على الفور عما قال إنه صور تظهر أوجه التشابه بين التصميم الداخلي لبار المضيفة الراقي والمناطق المحيطة به في صورة ظهرت فيها جي مع شخصين آخرين. وطالب بإقالته من منصبه. في شهر مارس، كان جي هو القاضي المسؤول عن إلغاء اعتقال يون بسبب محاولته فرض الأحكام العرفية. وتنظر وحدة التحقيق الثالثة التابعة لمكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين أيضًا في مزاعم تفيد بأنه أساء استخدام سلطته في إصدار هذا الحكم.

تحالف معارضة أستراليا ينقسم بعد خسارة الانتخابات
تحالف معارضة أستراليا ينقسم بعد خسارة الانتخابات

وكالة نيوز

timeمنذ 17 ساعات

  • وكالة نيوز

تحالف معارضة أستراليا ينقسم بعد خسارة الانتخابات

انفصل الحزب الوطني الأسترالي عن شريكه التحالف المحافظ لأكثر من 60 عامًا ، وهو الحزب الليبرالي ، مستشهداً باختلافات السياسة حول الطاقة المتجددة وبعد خسارة مدوية في الانتخابات الوطنية هذا الشهر. وقال الزعيم الوطني ديفيد ليتلبرود للصحفيين يوم الثلاثاء 'لقد حان الوقت للحصول على استراحة'. يظهر الانقسام الضغط على الأحزاب المحافظة في أستراليا بعد فاز حزب العمل في اليسار في أنتوني ألبانيز فترة تاريخية تاريخية في انتخابات 3 مايو ، مدعومة من ردود الفعل العكسية للناخبين ضد سياسات رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب. بموجب الشراكة القديمة في السياسة الفيدرالية والولائية ، شارك التحالف الليبرالي والوطني السلطة في الحكومات ، حيث يمثل المواطنون على نطاق واسع مصالح المجتمعات الريفية والليبراليين الذين يتنافسون على مقاعد المدينة. وقال ليتلبرود ، مستشهدا باختلافات السياسة: 'لن نؤدي إلى إعادة إدخال اتفاقية تحالف مع الحزب الليبرالي بعد هذه الانتخابات' ، مشيرًا إلى اختلافات السياسة. تعهد زعيم الحزب الليبرالي سوسان لي ، الذي تم تركيبه في هذا الدور الأسبوع الماضي ، بإعادة النظر في جميع السياسات في أعقاب فقدان الانتخابات. قالت يوم الثلاثاء إنها شعرت بخيبة أمل من قرار المواطنين ، الذي جاء بعد أن طلبوا التزامات محددة. وأضافت: 'كأكبر حزب سياسي غير حكومي ، سيشكل الليبراليون المعارضة الرسمية'. تم تخفيض الليبراليين إلى 28 من أصل 150 مقعدًا في مجلس النواب ، حيث زاد أسوأ نتيجة لهم ، حيث زاد حزب العمال إلى 94 من 77 ، وسجلت أكبر أغلبية في الانتخابات. احتفظ الحزب الوطني بمقاعده الـ 15. خسر الحزب الليبرالي مقاعد المدينة الرئيسية أمام المستقلين الذين يدعمون المساواة بين الجنسين والعمل على تغير المناخ. تم انتخاب لي ، وهو طيار سابق في المناطق النائية الحاصلة على ثلاث درجات مالية ، كأول زعيم للحزب بعد أن فقد زعيم المعارضة بيتر داتون مقعده في الانتخابات. وقال ليتل برود: 'إنها قائدة تحتاج إلى إعادة بناء الحزب الليبرالي ؛ إنهم في رحلة إعادة اكتشاف ، وهذا سيوفر لهم الفرصة للقيام بذلك'. وقال إن المواطنين لا يزالون ملتزمين بـ 'فتح الباب' لمزيد من محادثات التحالف قبل الانتخابات المقبلة ، لكنهم سيحصلون على مصالح الأستراليين الريفيين. فشل المواطنون في الحصول على التزام من لي بأن حزبها سيواصل سياسة تم استمرارها إلى الانتخابات التي تدعم إدخال الطاقة النووية ، وأراد أيضًا حملة على القوة السوقية لمحلات السوبر ماركت الكبيرة في أستراليا ، واتصالات أفضل في المناطق النائية. تمتلك أستراليا أكبر احتياطيات في اليورانيوم في العالم ولكنها تحظر الطاقة النووية. وقال ليتلبرود إن الطاقة النووية كانت ضرورية لأن الابتعاد عن الفحم إلى 'مصادر الطاقة المتجددة فقط' في ظل حكومة العمل لم تكن موثوقة. وقال إن توربينات مزرعة الرياح 'تمزيق المناظر الطبيعية لدينا ، فهي تمزق الأمن الغذائي'. وقال مايكل غويرين ، الرئيس التنفيذي لشركة Agforce ، الذي يمثل المزارعين في ولاية كوينزلاند ، إن الفجوة في المناطق الحضرية الريفية كانت تزداد سوءًا. وقال 'ربما نرى ذلك في المنتدى السياسي' ، مضيفًا أن الليبراليين والمواطنين على حد سواء بحاجة إلى إعادة البناء. وقال أمين صندوق حزب العمل جيم تشالمرز إن الانقسام في المعارضة كان 'انهيارًا نوويًا' ، وسيكون ليبراليون وجود 'بالكاد أكبر' من المقعد المتمثل في 12 مستقلاً وحزبيًا صغيرًا عندما يجلس البرلمان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store