تناول الطعام واقفاً.. خبيرة: 10 عادات خاطئة تمنع إنقاص الوزن رغم النظام الغذائي والرياضة
ويضيف التقرير، إن أفضل طريقة لإنقاص الوزن هي فهم التفاصيل الدقيقة لكيفية تفاعل الجسم والعقل وعملهما.
توضح خبيرة إنقاص الوزن ناتاليا غيرا كيف تؤثر عادات بسيطة على إبطاء عملية حرق دهون البطن رغم اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة، وتقدم الخبيرة عشر عادات خاطئة تُبطئ عملية حرق دهون البطن، وهي:
الخلط بين العطش والجوع
تُشير "غيرا" إلى أن الجوع والعطش يُمكن أن يُعطيا الإشارات نفسها، مما يُربك الشخص، وتقترح شرب ما لا يقل عن 3 – 4 لترات من الماء يومياً، خاصة في فصل الصيف.
تناول الطعام لتهدئة المشاعر
يميل بعض الناس إلى تناول الطعام دون وعي عند الشعور بالحزن والتوتر والملل. وتقول: "إذا لجأت إلى الطعام، فمن المرجح أن يكون ذلك بسبب الأكل العاطفي، وليس الجوع"، مما قد يُبطئ فقدان الوزن.
تناول الطعام واقفاً
هل تتناول الطعام واقفاً؟ تقول "غيرا": "جسمك لن يستوعب ولن يفهم تناول الطعام واقفاً كوجبة، لذا عليك أن تجلس، وتتمهل، وتستخدم أدوات المائدة".
تناول الطعام من الكيس أو الوعاء
عندما تتجنب استخدام أدوات المائدة كالمعلقة أو الشوكة أثناء تناول الطعام، يميل جسمك إلى تناول كميات أكبر مما تعتقد. تأكد دائماً من تقسيم طعامك على الأطباق.
حساب السعرات الحرارية المحروقة من التمارين
لا تركز على حساب السعرات الحرارية المحروقة من التمارين، ركز على الاتساق بين ما تأكل وجودة التمرين، وليس على الأرقام.
عدم فهم العناصر الغذائية المهمة
البروتين يحافظ على العضلات مع فقدان الدهون، إذا توقفت أو خفضت تناول البروتين، ستفقد العضلات، وليس الدهون.
الذهاب إلى المناسبات الاجتماعية وأنت جائع
هناك دائماً احتمال كبير للإفراط في تناول الطعام في المناسبات الاجتماعية إذا حضرتها وأنت جائع، لذا عليك بتناول البروتين والخضراوات قبل الذهاب إلى المناسبات.
تناول الطعام أثناء النظر إلى الشاشات
تجنب الجلوس أمام الشاشات، أثناء تناول الوجبات. فكما هو الحال عند تناول الطعام واقفاً، لن تشعر بالشبع.
تناول وجبات خفيفة عشوائية طوال اليوم
تناول 3 وجبات مُشبعة ووجبة خفيفة واحدة أو اثنتين مُخطط لها، هذه العادة ستُشعرك بالشبع طوال اليوم.
إسقاط بعض الوجبات
تقول "غيرا" : الوجبات المنتظمة تُنظم هرمونات الجوع مثل الغريلين واللبتين، أما تخطي الوجبات فإنه يُربكك الجسم وإفراز الهرمونات.
سبق
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سودارس
منذ 2 أيام
- سودارس
دواء يتفوق على «الحبة الزرقاء» 10 مرات
بكين الأول الدواء الجديد،على 706 رجال في تجربة سريرية امتدت ل12 أسبوعا، وأسفرت عن نتائج مذهلة؛ بتحسن بنسبة 12.3%، متفوقا على النسبة التقليدية ، التي تبلغ 11.8% فقط. جريدة المدينة script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


الأمناء
منذ 2 أيام
- الأمناء
5 مشروبات صباحية لتعزيز الصحة والنشاط
يبدأ كثيرون صباحهم بفنجان من القهوة، لكن هناك خيارات أخرى صحية ومنعشة يمكن أن تمنحك بداية يوم أكثر حيوية وتوازناً. فيما يلي خمسة مشروبات صباحية مفيدة، كما ورد في موقع «ذا هيلث سايت»: 1. الشاي الأخضر يُعتبر الشاي الأخضر من أكثر المشروبات فائدة بفضل احتوائه على مضادات الأكسدة، خصوصاً الكاتيكينات، التي تدعم وظائف الجسم الحيوية. كما أنه يحتوي على نسبة معتدلة من الكافيين تساعد في تحسين التركيز والشعور باليقظة. 2. مشروب خل التفاح خل التفاح معروف بخصائصه التي تساهم في تنظيم مستويات السكر في الدم وتعزيز الهضم. يحتوي على حمض الخليك الذي يدعم توازن الجسم الداخلي ويمنح إحساسًا بالانتعاش. 3. ديتوكس النعناع والخيار مشروب خفيف ومنعش، يحافظ على ترطيب الجسم ويخلصه من السموم المتراكمة. الخيار غني بمضادات الأكسدة، بينما يعمل النعناع على تهدئة الجهاز الهضمي وتحسين أدائه. 4. مشروب الزنجبيل الزنجبيل معروف بدوره في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتقليل الالتهابات. يحتوي على مركبات طبيعية تساهم في دعم الجهاز المناعي وتهدئة المعدة، مما يجعله خياراً مثالياً لبداية اليوم. 5. الليمون الدافئ كوب من الماء الدافئ مع عصير الليمون هو وسيلة بسيطة وفعالة لإنعاش الجسم صباحًا. يحتوي الليمون على فيتامين "سي" الذي يعزز المناعة ويساعد في دعم التمثيل الغذائي.

سودارس
منذ 5 أيام
- سودارس
الأمم المتحدة: انتشار الكوليرا يفاقم الأزمة الإنسانية في السودان
وقد شهدت منطقة "طويلة" في ولاية شمال دارفور تسجيل أكثر من 1300 حالة إصابة بالكوليرا في أسبوع واحد فقط، في ظل نقص كبير في الموارد الطبية. وتستضيف منطقة طويلة آلاف النازحين، الذين فر معظمهم من الهجمات المميتة على مخيم زمزم المنكوب بالمجاعة بالقرب من الفاشر في منتصف أبريل/نيسان الماضي. وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أن شركاء الأمم المتحدة على الأرض يكافحون من أجل تلبية الاحتياجات المتزايدة في المنطقة، محذرا من ازدياد التحديات مع حلول موسم الأمطار. وقد أقام الشركاء المحليون والدوليون مراكز لعلاج الكوليرا، لكن الإمكانات الحالية بعيدة كل البعد عن أن تكون كافية للتعامل مع تزايد عدد الحالات، وفقا للمكتب الأممي ، الذي أكد الحاجة الفورية لموارد إضافية تشمل المزيد من مراكز العلاج، والمرافق الصحية المتنقلة، وسيارات الإسعاف، وأدوات إدارة النفايات. فيضانات في الشرق وفي غضون ذلك، أفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بنزوح أكثر من 1400 شخص بسبب الفيضانات التي أعقبت الأمطار الغزيرة في ولاية كسلا ، شرقي السودان وتسببت في تدمير أكثر من 280 منزلا. وقد وجدت بعثة تقييم سريع للاحتياجات أجراها مكتب أوتشا والشركاء في المجال الإنساني أن الأشخاص الذين عادوا إلى قراهم يضطرون للاعتماد على برك المياه المفتوحة الملوثة بالنفايات والملوثات الأخرى، لعدم توفر أي مصدر آخر للمياه؛ الأمر الذي يزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض المنقولة بالمياه. أما في ولاية النيل الأبيض، فقد بدأ العديد من السكان في العودة إلى منازلهم في محلية أم رمتة. وقد وجد تقييم أجراه مكتب أوتشا والشركاء في المجال الإنساني الأسبوع الماضي أن هناك حاجة ماسة لدعم الصحة والمياه والصرف الصحي والنظافة. كما أفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بتزايد أعداد الناس العائدين إلى ولايتي الخرطوم والنيل الأزرق، حيث بدأت السلطات في استعادة الخدمات الأساسية. وعلى الحدود الشمالية للسودان، ارتفعت أعداد العائدين من مصر. وأفادت المنظمة الدولية للهجرة بعودة ما يقرب من 200 ألف شخص إلى السودان حتى الآن هذا العام. وتقول المنظمة الدولية للهجرة إنه منذ نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي، عاد أكثر من 1.3 مليون شخص إلى مناطقهم الأصلية. وحذر المكتب الأممي من أن العائدين يواجهون تحديات خطيرة، لا سيما من التهديد الذي تشكله الذخائر غير المنفجرة، وغالبا ما تؤدي هذه الظروف إلى عودة العائلات إلى مواقع النزوح، وهذا يقوض استدامة هذه الجهود. ويخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ منتصف أبريل/نيسان 2023 حربا أسفرت عن مقتل أكثر من 20 ألف شخص ونزوح ولجوء نحو 15 مليونا، بحسب الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدّرت دراسة أعدتها جامعات أميركية عدد القتلى بنحو 130 ألفا. وبدأت مساحات سيطرة قوات الدعم السريع تتناقص بشكل متسارع في مختلف ولايات السودان لصالح الجيش، الذي وسّع من نطاق انتصاراته لتشمل الخرطوم وولاية النيل الأبيض. الجزيرة script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة