logo
الأمم المتحدة: انتشار الكوليرا يفاقم الأزمة الإنسانية في السودان

الأمم المتحدة: انتشار الكوليرا يفاقم الأزمة الإنسانية في السودان

سودارسمنذ 6 أيام
وقد شهدت منطقة "طويلة" في ولاية شمال دارفور تسجيل أكثر من 1300 حالة إصابة بالكوليرا في أسبوع واحد فقط، في ظل نقص كبير في الموارد الطبية. وتستضيف منطقة طويلة آلاف النازحين، الذين فر معظمهم من الهجمات المميتة على مخيم زمزم المنكوب بالمجاعة بالقرب من الفاشر في منتصف أبريل/نيسان الماضي.
وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أن شركاء الأمم المتحدة على الأرض يكافحون من أجل تلبية الاحتياجات المتزايدة في المنطقة، محذرا من ازدياد التحديات مع حلول موسم الأمطار.
وقد أقام الشركاء المحليون والدوليون مراكز لعلاج الكوليرا، لكن الإمكانات الحالية بعيدة كل البعد عن أن تكون كافية للتعامل مع تزايد عدد الحالات، وفقا للمكتب الأممي ، الذي أكد الحاجة الفورية لموارد إضافية تشمل المزيد من مراكز العلاج، والمرافق الصحية المتنقلة، وسيارات الإسعاف، وأدوات إدارة النفايات.
فيضانات في الشرق
وفي غضون ذلك، أفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بنزوح أكثر من 1400 شخص بسبب الفيضانات التي أعقبت الأمطار الغزيرة في ولاية كسلا ، شرقي السودان وتسببت في تدمير أكثر من 280 منزلا.
وقد وجدت بعثة تقييم سريع للاحتياجات أجراها مكتب أوتشا والشركاء في المجال الإنساني أن الأشخاص الذين عادوا إلى قراهم يضطرون للاعتماد على برك المياه المفتوحة الملوثة بالنفايات والملوثات الأخرى، لعدم توفر أي مصدر آخر للمياه؛ الأمر الذي يزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض المنقولة بالمياه.
أما في ولاية النيل الأبيض، فقد بدأ العديد من السكان في العودة إلى منازلهم في محلية أم رمتة. وقد وجد تقييم أجراه مكتب أوتشا والشركاء في المجال الإنساني الأسبوع الماضي أن هناك حاجة ماسة لدعم الصحة والمياه والصرف الصحي والنظافة.
كما أفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بتزايد أعداد الناس العائدين إلى ولايتي الخرطوم والنيل الأزرق، حيث بدأت السلطات في استعادة الخدمات الأساسية. وعلى الحدود الشمالية للسودان، ارتفعت أعداد العائدين من مصر.
وأفادت المنظمة الدولية للهجرة بعودة ما يقرب من 200 ألف شخص إلى السودان حتى الآن هذا العام.
وتقول المنظمة الدولية للهجرة إنه منذ نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي، عاد أكثر من 1.3 مليون شخص إلى مناطقهم الأصلية.
وحذر المكتب الأممي من أن العائدين يواجهون تحديات خطيرة، لا سيما من التهديد الذي تشكله الذخائر غير المنفجرة، وغالبا ما تؤدي هذه الظروف إلى عودة العائلات إلى مواقع النزوح، وهذا يقوض استدامة هذه الجهود.
ويخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ منتصف أبريل/نيسان 2023 حربا أسفرت عن مقتل أكثر من 20 ألف شخص ونزوح ولجوء نحو 15 مليونا، بحسب الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدّرت دراسة أعدتها جامعات أميركية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.
وبدأت مساحات سيطرة قوات الدعم السريع تتناقص بشكل متسارع في مختلف ولايات السودان لصالح الجيش، الذي وسّع من نطاق انتصاراته لتشمل الخرطوم وولاية النيل الأبيض.
الجزيرة
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حتى الموت في غزة "جائع"
حتى الموت في غزة "جائع"

Independent عربية

timeمنذ يوم واحد

  • Independent عربية

حتى الموت في غزة "جائع"

في الـ24 ساعة الماضية قضم الجوع في غزة أجساد السكان المتعبة، وتسبب بحالات موت جماعي، بحسب وزارة الصحة التي أفادت أن 19 جائعاً فارقوا الحياة في المدينة المحاصرة، جميعهم نتيجة الحرمان من الطعام. في الواقع، هذه أول مرة منذ بداية حرب غزة التي يموت فيها كل هذا العدد في يوم واحد نتيجة الجوع، فعلى مدار 21 شهراً من القتال والحصار وتقييد دخول المساعدات الغذائية توفي 86 شخصاً فقط بسبب عدم توفر الطعام. الخوف من الجوع ينتشر بين الغزيين، فخلال يومين فقط تغير الوضع الإنساني في القطاع كثيراً، وبات عدم توفر الطعام شبحاً عاتياً. يقول مدير المكتب الإعلامي الحكومي إسماعيل الثوابتة "الغزيون على أعتاب الموت الجماعي، سجلنا أول حادثة موت جماعي، بعدما فارق الحياة 19 شخصاً في يوم واحد، والأيام المقبلة تحمل مؤشرات حول تسجيل وفيات جماعية أخرى بسبب الجوع". ويضيف الثوابتة "منذ 142 يوماً لا يدخل غزة أي طعام، أغلقت إسرائيل المعابر ومنعت إمدادات الغذاء، اليوم يواجه القطاع مجاعة هي الأشد منذ بدء الحرب، وهذه المجاعة تشمل جميع السكان في جميع المناطق". المجاعة الثالثة يعيش سكان غزة حالياً المجاعة الثالثة في 21 شهراً، الأولى كانت تقتصر على شمال القطاع واستمرت 60 يوماً فحسب، أما الثانية فكانت في النصف الجنوبي واستغرقت نحو 50 يوماً، بينما المجاعة الحالية تشمل جميع سكان غزة في كل القطاع، وهي مستمرة منذ 142 يوماً. نتيجة المجاعات الثلاث توفي بسببها بالمجمل 105 غزيين، في الأولى مات نحو 35 شخصاً، وفي الثانية فارق الحياة قرابة 21 فرداً، وفي الثالثة مات 49 جائعاً بينهم 19 سقطوا في يوم واحد. هؤلاء الضحايا الجائعون ليسوا وحدهم من فارق الحياة بسبب الجوع، إذ ينضم إليهم قائمة طويلة من الجائعين الذين ماتوا وهم ينتظرون وصول المساعدات قرب الدبابات والقناصة الإسرائيليين ونيران الاشتباكات. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) في المجاعة الحالية قتل 1005 جائعين وهم ينتظرون الغذاء، وفي نفس اليوم الذي مات فيه 19 جائعاً، سقط إلى جانبهم 99 آخرون كانوا على بعد خطوة من الحصول على المساعدات الغذائية، ولكن الجيش الإسرائيلي قتلهم أثناء انتظار الطعام. من المؤكد أن هذه الأرقام مخيفة، وتكشف عن أن الجوع في غزة وصل إلى نحو غير مسبوق من التدهور، حيث يعيش ثلث الغزيين لأيام متتالية (تصل إلى ثلاثة أيام تباعاً) من دون طعام، وثلث آخر يعيشون على وجبة واحدة كل يومين، والثلث الأخير يأكل مرة واحدة في النهار فقط. يقول أستاذ التغذية منذر الشنطي "على مقياس سوء التغذية الحاد، فإن انتشار سوء التغذية وصل إلى المرحلة الخامسة، وهي حرج للغاية". هذه أول مرة منذ بداية الحرب يموت فيها كل هذا العدد في يوم واحد نتيجة الجوع (أ ف ب) في الأمم المتحدة ثمة مقياس يعرف بـ"IPC"، من خلاله يتم تحديد مدى انتشار سوء التغذية في بلد ما، وهو من خمس مراحل تصاعدية الشدة: الأولى مقبول، تليها منذر، ثم خطر، والرابعة حرج، والأخيرة حرج للغاية. وعند استخدام هذا المعيار في غزة فإن سوء التغذية يبقى في المرحلة الأخيرة. للمرة الأولى يقترب برنامج الأغذية العالمي من إعلان غزة منطقة مجاعة. يقول كبير الاقتصاديين في الأمم المتحدة عارف حسين، "يواجه الغزيون سوء التغذية على نطاق واسع، وحدوث وفيات مرتبطة بالجوع بسبب عدم الوصول إلى الغذاء". ويضيف "نقول إن هناك مجاعة عندما تجتمع ثلاثة شروط في منطقة جغرافية محددة، كلها تحققت في غزة: أولاً، 20 في المئة من السكان يواجهون مستويات شديدة من الجوع، و30 في المئة من الأطفال يعانون الهزال والنحافة، كما بلغت الوفيات حالة لكل 100 ألف نسمة يومياً". عملياً صار الغزيون يسقطون في الشوارع من شدة الجوع. يقول مدير عام وزارة الصحة في القطاع منير البرش "الطواقم الطبية والإعلامية في غزة تعاني الجوع الحاد، الأطباء والممرضون والصحافيون وعامة الشعب يتعرضون للإغماء بسبب سوء التغذية، البحث عن الطعام في قطاع غزة بات مميتاً كالقصف". ماذا يقول الغزيون؟ تجلس شهد تحت بقايا شجرة تنقب في الرمال عن أي شيء تأكله. تقول "المجاعة تفشت، لا أجد ما أسد به جوع أبنائي، تناولنا الطعام أول أمس بعد العصر، حين حصل ابني على وعاء فيه عدس من تكية بعيدة من مخيمنا، ومنذ ذلك الحين لم يدخل أفواهنا أي أكل". أما أسعد فيقول "في الصباح سقيت كل واحد من أسرتي ماء ممزوجاً بالملح، كي لا تتعفن معداتهم من قلة الطعام، وكي أحافظ على توازنهم في ظل غياب الغذاء". ولم يوقد راغب ناراً منذ ثلاثة أيام، يتمنى أن تسمح إسرائيل بإدخال أي طعام يسد الجوع، ويقول إنه في الصباح خارت قواه فشرب ماء وملحاً، ولم يعد يقوى على الوقوف. منذ 142 يوماً لا يدخل غزة أي طعام، أغلقت إسرائيل المعابر ومنعت إمدادات الغذاء (أ ف ب)​​​​​​​ الطفل ريان محظوظ لأنه يحصل يومياً على ربع رغيف خبز، لكنه يشكي قائلاً "أبي يعطيني إياه، توسلت إليه كثيراً لأحصل على نصف رغيف فرفض، أعرف أن أسعار بعض ما يتوفر من الطحين وغيره من المواد الأساسية جنونية لا يقدر عليها أحد، حتى لو كان أغنى الأغنياء". بلغ سعر كيس الدقيق وزن 25 كيلوغراماً 2500 شيكل إسرائيلي (أي 745 دولاراً)، ولأسرة مكونة من خمسة أفراد فإن هذا الطحين يكفي لمدة خمسة أيام فقط. يقول منسق أنشطة الحكومة الإسرائيلية غسان عليان، إن "إسرائيل تعمل على السماح بإدخال المساعدات إلى غزة"، لكن برنامج الأغذية العالمي يؤكد أن أزمة الجوع بلغت مستوى جديداً من اليأس. أما السكرتيرة الصحافية للبيت الأبيض كارولين ليفيت، فتؤكد أن "الرئيس لم تعجبه التقارير الواردة في الأيام الأخيرة عن الجوع في غزة، ترمب يريد توزيع المساعدات بطريقة سلمية تضمن عدم إزهاق مزيد من الأرواح". اتفق الاتحاد الأوروبي وإسرائيل على تحسين الحال الإنسانية، لكن المجاعة ستتصاعد في القطاع المحاصر وتصل إلى الذروة إذ لم تلتزم تل أبيب بهذا الاتفاق. يقول المتحدث باسم الاتحاد شادي عثمان "حتى اللحظة لا يوجد أي جديد حول اتفاق إدخال المساعدات بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل". ويضيف "اتفاق تزويد الغزيين بالغذاء غير مرتبط بمفاوضات التهدئة، وصراحة الاتحاد الأوروبي لا يعلم متى سيكون هناك تطبيق فعلي، لقد تحدثوا عن أيام".

الأمم المتحدة: فجوة التمويل تهدد حياة النساء والفتيات في اليمن
الأمم المتحدة: فجوة التمويل تهدد حياة النساء والفتيات في اليمن

حضرموت نت

timeمنذ 2 أيام

  • حضرموت نت

الأمم المتحدة: فجوة التمويل تهدد حياة النساء والفتيات في اليمن

حذّر صندوق الأمم المتحدة للسكان من أن أكثر من 1.5 مليون امرأة وفتاة في اليمن فقدن هذا العام إمكانية الوصول إلى خدمات صحية واجتماعية أساسية، بسبب نقص حاد في التمويل الإنساني. وأوضح الصندوق في تقرير حديث أن نحو 300 ألف امرأة حُرمن من المأوى الآمن والدعم النفسي والاجتماعي، وخدمات الإحالة والمساعدة القانونية، فيما باتت أعداد لا تُحصى من الفتيات الصغيرات عرضة للعنف القائم على النوع الاجتماعي، بما في ذلك زواج الأطفال. وأجبر شُح التمويل الصندوق على إيقاف دعمه لـ44 مرفقًا صحيًا، و10 مساحات آمنة للنساء والفتيات، ومركز للصحة النفسية، بالإضافة إلى 14 فريقًا متنقلًا للصحة الإنجابية في المناطق النائية. وحذّر التقرير من أن استمرار فجوة التمويل قد يؤدي إلى إغلاق أكثر من 700 مرفق صحي وحرمان قرابة 7 ملايين شخص من الرعاية المنقذة للحياة، مشيرًا إلى أن خطة الصندوق الإنسانية للعام 2025، والتي تتطلب 70 مليون دولار، لم يُموّل منها حتى الآن سوى الثلث فقط.

مكتب الصحة بمحافظة مأرب يدشّن حملة تعزيز صحة الأم والوليد في مديريتي المدينة والوادي
مكتب الصحة بمحافظة مأرب يدشّن حملة تعزيز صحة الأم والوليد في مديريتي المدينة والوادي

حضرموت نت

timeمنذ 2 أيام

  • حضرموت نت

مكتب الصحة بمحافظة مأرب يدشّن حملة تعزيز صحة الأم والوليد في مديريتي المدينة والوادي

مأرب – عبدالله العطار دشّن مكتب الصحة العامة والسكان بمحافظة مأرب، اليوم، حملة تعزيز صحة الأم والوليد، بالتنسيق مع قطاع السكان بوزارة الصحة العامة والسكان، وبدعم من صندوق الأمم المتحدة للسكان، وذلك في مديريتي المدينة والوادي. وتهدف الحملة، التي تستمر خلال الفترة من 26 وحتى 31 يوليو الجاري، إلى الوصول إلى نحو 320 ألف امرأة من الحوامل والمرضعات والنساء في سن الإنجاب، في عموم القرى والمناطق والمخيمات والتجمعات السكانية للنازحين، من خلال تقديم حزمة من خدمات الرعاية الصحية الأولية، والصحة الإنجابية، والتوعية المجتمعية. وتشارك في تنفيذ الحملة 940 عاملة صحية ومتطوعة في مجال التثقيف الصحي، موزّعات على 332 فريقاً، منها 276 فريقاً ميدانياً متنقلاً، و56 فريقاً ثابتاً في المرافق الصحية، بإشراف 69 مشرفاً ميدانياً. وتتضمن الحملة تقديم خدمات المتابعة الصحية للحمل، وقياس ضغط الدم ونسبة الهيموغلوبين، وتوفير الفيتامينات والمكمّلات الغذائية للحوامل والمرضعات، بالإضافة إلى الإحالة الطبية للحالات التي تحتاج إلى رعاية متخصصة أو تدخل عاجل إلى المرافق الصحية الثابتة، إلى جانب تنفيذ أنشطة توعوية تهدف إلى تعزيز الوعي الصحي لدى النساء وأسرهن حول الممارسات السليمة في رعاية الأم والوليد، وأهمية المباعدة بين الولادات، ومتابعة خدمات الرعاية أثناء الحمل وبعد الولادة، والوقاية من المضاعفات الصحية المرتبطة بالحمل والولادة. وفي تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) عقب التدشين الذي جرى في مخيم الجفينة، أكّد مدير عام مكتب الصحة بمحافظة مأرب الدكتور أحمد العبادي، أهمية الحملة في تعزيز خدمات الصحة الإنجابية، وتقليص الفجوات في خدمات الرعاية الصحية الأولية، خاصة في ظل تزايد الضغط على الخدمات الصحية نتيجة التوسع السكاني المستمر وموجات النزوح المتواصلة التي تشهدها المحافظة. وأشار الدكتور العبادي إلى أهمية تضافر جهود مختلف الجهات الرسمية والمجتمعية لإنجاح الحملة وتحقيق أهدافها، من خلال التفاعل الإيجابي مع أنشطة الفرق الميدانية والثابتة، وتسهيل وصولها إلى النساء المستهدفات، بما يسهم في الارتقاء بمستوى الرعاية الصحية، وتحسين مؤشرات الصحة الإنجابية بالمحافظة. حضر فعالية التدشين، نائب مدير المركز الوطني للإعلام والتثقيف الصحي الدكتور صادق الصايدي، ومدير عام المرأة بوزارة الصحة الدكتورة زينب محمود، ومستشار محافظ مأرب للشؤون الصحية الشامي داوود، والمشرف المركزي سعيد شعفه، ومدير مكتب الصحة بمديرية المدينة الدكتور عبدالله الرملي، ومدير مستشفى 26 سبتمبر بالجفينة أمين مبروك، ومسؤولة الصحة الإنجابية نبيلة العيال، ومديرة إدارة المرأة بالمحافظة أمينة الثابتي، وعدد من قيادات ومنتسبي القطاع الصحي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store