
فرار جريء.. مغربي يهرب من قبضة الأمن في مطار إيطالي قبل ترحيله على متن الطائرة (فيديو)
وتخلص المواطن المغربي من القيود وركض على طول مدرج المطار وتسلق الأسوار، ثم أشعل النيران في الأعشاب الجافة لتصعيب مهمة ملاحقته.
وتمكنت السلطات البولونية من إخماد الحريق بسرعة، لكن المغربي نجح في الفرار وتواصل السلطات البحث عنه حتى الآن.
وأسفر الحادث عن تحويل مسار رحلتين وتأخير في مواعيد رحلات أخرى.
المصدر: RT + وكالات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
نذير "الطائر الطنان".. صحيفة مشؤومة ومسدس بطلقة واحدة!
ليلة السكاكين الطويلة والتي تعرف أيضا باسم "عملية الطائر الطنان" جرت في ألمانيا في 30 يونيو 1934، بعد عام وخمسة أشهر من وصوله إلى منصب المستشارية. كانت هذه الواقعة الدموية، أكبر مواجهة داخلية في تاريخ الحزب النازي، وأعنف عملية تطهير نظمها أدولف هتلر للقضاء على منافسين سياسيين تمهيدا لتوطيد سلطته المطلقة. عملية التطهير استهدفت "كتيبة العاصفة" وتعرف أيضا باسم "القمصان البنية"، وكانت الجناح شبه العسكري للحزب النازي، ولعبت دورا محوريا في تمهيد الطريق لصعود هتلر إلى السلطة في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي. كانت مهمات هذه الكتيبة التي كان يقودها ضابط اسمه "إرنست روم"، تتوزع بين حماية اجتماعات الحزب النازي ومهاجمة المعارضين وخاصة الشيوعيين وتوزيع منشورات النازيين الدعائية وممارسة العنف ضد الخصوم السياسية. مع تزايد قوة الكتيبة واتساع نفوذها وانفتاح شهية قادتها للسلطة، ضاق بها هتلر ذرعا وقرر تقطيع أوصالها. في تلك الأثناء اشتد التنافس بين قادة كتيبة العاصفة وقادة الجيش المرتبطين بالنازيين والقوات الخاصة النازية المعروف باسم "القمصان السوداء" تحت قيادة "هاينريش هيملر"، إلا أن ولاءها المباشر كان مرتبطا بهتلر. من الجانب الآخر، كان قادة قوات العاصفة ومنتسبوها يعتقدون أن هتلر لم يكافئهم على جهودهم في تمهيد الطريق أمامه إلى السلطة، وانتشرت بينهم أحاديث عن خيانة هتلر وضرورة القيام بثورة نازية ثانية "اشتراكية وطنية حقيقية"، بقيادة السياسي النازي غريغور شتراسر، وإرنست روم، الضابط المسؤول عن قوات العاصفة. سعى أيضا هذان القياديان إلى ضم الجيش تحت قيادة "العاصفة"، ما أثار حفيظة الجيش الألماني ووزير الدفاع الجنرال فيرنر فون بلومبرغ. هتلر وجه ضربته القاضية لأصحاب "القمصان البنية" فجر 30 يونيو الباكر، وأشرف بنفسه على حملة قوات الأمن الخاصة في بلدية باد ويسي بولاية بافاريا، وتم اعتقال قادتهم وكانوا مجتمعين في أحد الفنادق بعد أن استدرجوا إلى هناك. في نفس الفندق، عثر على نائب قائد قوات العاصفة ويدعى إدموند هاينز، نائما على سرير واحد مع عضو من هذه القوات. المهاجمون أطلقوا النار على الفور على "العاشقين"! عملية التطهير النازية الداخلية بدأت باتصال هاتفي لهتلر انطلقت من خلاله كلمة السر وهي "الطائر الطنان". في إثر ذاك انطلقت فرق الإعدام التابعة لقوات الأمن الخاصة وتعقبت "مطلوبين" سُجلت أسماءهم في قوائم مسبقا، وجرى استهداف هؤلاء في أكثر من 20 مدينة. قُتل في "ليلة السكاكين الطويلة"، بحسب الرواية الرسمية 85 شخصا، إلا أن تقديرات أخرى ذكرت أن عددهم تراوح بين 150 إلى 1000 شخص، الغالبية كانوا من قادة قوات العاصفة. بقي خصم هتلر اللدود إرنست روم في السجن حتى اليوم التالي. أمر زعيم النازيين بأن تعطى له صحيفة حملت تفاصيل نهاية زملائه المقربين الدموية، وأن يُسلم له أيضا مسدس بطلقة واحدة. أراد هتلر من ربيبه السابق إرنست روم أن ينتحر، وينهي حياته بنفسه. تُرك منفردا في الزنزانة مع الصحيفة بأخبارها المشؤومة ومسدس بطلقة يتيمة. خصم هتلر في الدقائق الأخيرة كان عنيدا مثل سيده السابق، ولم يسمع الحراس صوت الطلقة المنتظرة. بعد مرور 15 دقيقة، اقتحم ضباط ينتمون لقوات الأمن الخاصة الزنزانة، وشهر أحدهم مسدسه في وجه إرنست روم. في تلك اللحظة، صاح قائلا: "دعوا أدولف يطلق النار علي شخصيا!". على الفور أطلقت النار أولا على صدره، ثم على رأسه، وانتهت بذلك مرحلة في ألمانيا النازية لتبدأ حقبة أخرى تجاوزت دمويتها خارطة البلاد، في حرب أحرقت الأخضر واليابس في معظم أوروبا وفي مناطق واسعة من الاتحاد السوفيتي. حدث كل ذلك قبل أن تخمد نيران النازيين بانتحار زعيمهم وسيطرة الجيش الأحمر السوفيتي على برلين. المصدر: RT ارتبطت القاذفة الشبحية الأمريكية الفريدة "ب -2" التي شاركت في ضرب منشأة "فوردو" النووية الإيرانية في عملية "مطرقة منتصف الليل"، بقصة مثيرة جمعت "الحلم الأمريكي" بالخيانة والتجسس. قبل الاختراق الذي بلغ مداه في 13 يونيو، دق مسؤولون إيرانيون سابقون نواقيس الخطر حتى أن رئيس وزارة الاستخبارات الأسبق علي يونسي كان أعلن أن "الموساد أقرب إلينا من آذاننا". تعرض قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة إلى صنوف عنيفة من التعذيب على يد الأمريكيين في معتقل باغرام حتى أن تقرير تشريح جثته ذكر أن الإصابات على جسده تشبه آثار "دهس حافلة". ارتبط اكتشاف خفايا "فوردو" لأول مرة بقضية تجسس كبرى دارت حول شخصية بارزة. عجزت السلطات الإيرانية عن تأكيد شكوكها قبل أن تصل إلى الخبر اليقين من مصادر موثوقة. على الرغم من أن غبار حرب 12 يوما الإسرائيلية الاستباقية على إيران لا يزال عالقا ولا تزال النتائج غامضة، لكن اختراق الموساد الكبير للداخل الإيراني كان ثغرة مهلكة مؤكدة .


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- روسيا اليوم
الخارجية الروسية: الأمن والتعاون في أوروبا تتجاهل استخدام الأسلحة الغربية في قصف أهداف مدنية
صرحت بذلك يوليا جدانوفا الرئيسة الجديدة للوفد الروسي في محادثات فيينا بشأن الأمن العسكري والحد من التسلح، حيث أشارت الدبلوماسية، في حديث لها مع وكالة "نوفوستي"، إلى اهتمام الوفد الروسي البالغ بتسليط الضوء أمام المجتمع الدولي على حقيقة الأحداث التي وقعت في مقاطعة كورسك خلال غزو التشكيلات المسلحة الأوكرانية والمرتزقة الأجانب للمنطقة. وأضافت جدانوفا: "نرى أن نظام كييف ورعاته الغربيين، المتورطين بشكل مباشر في تنظيم الغزو، يبذلون قصارى جهدهم لإخفاء جرائم الحرب المرتكبة ضد السكان المدنيين في بلدنا. على سبيل المثال، في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، يتركون الأدلة التي نقدمها على استخدام الأسلحة الغربية ضد البنية التحتية المدنية، والقصف العشوائي، ووقائع العنف والتعذيب، دون تعليق". وكان رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، فاليري غيراسيموف، قد أبلغ الرئيس فلاديمير بوتين في 26 أبريل بانتهاء عملية تحرير مقاطعة كورسك من المسلحين الأوكرانيين، وكانت قرية غورنال آخر قرية تحرر في المقاطعة. وتقوم هيئات التحقيق العسكرية التابعة للجنة التحقيق الروسية بتوثيق والتحقق من الجرائم التي ارتكبها جنود ومرتزقة أجانب تابعون للقوات المسلحة الأوكرانية في مقاطعة كورسك وفي مناطق حدودية روسية أخرى. ومن بين مرتكبي هذه الجرائم مدانون ينتظرون صدور أحكام ضدهم. المصدر: نوفوستي أكد فلاديمير ميدينسكي مساعد الرئيس الروسي، كبير المفاوضين الروس مع أوكرانيا، رئيس الجمعية العسكرية التاريخية الروسية أن المصير التاريخي لروسيا وأوكرانيا واحد وهما يشكلان أمة واحدة. دعا متطاهرون فرنسيون إلى التصدي لمخططات الساسة الأوروبيين الرامية إلى تأجيج الحرب في أوكرانيا، وذلك عبر مواصلة ضخ الأموال والأسلحة إلى سلطات كييف.. صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بأن حل النزاع في أوكرانيا يتطلب وقف عملية الإبادة التشريعية لكل ما هو روسي على أراضيها. اعتبر زولتان كوشكوفيتش المحلل في مركز الحقوق الأساسية في هنغاريا، أن انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي سيكون "كارثة مطلقة".


روسيا اليوم
منذ 17 ساعات
- روسيا اليوم
قناة ONT التلفزيونية: المخابرات البيلاروسية تحبط هجوما بمسيرات على منشآت استراتيجية
وجاء في تقرير القناة التلفزيونية: "نفذت لجنة أمن الدولة عملية خاصة متعددة المراحل أُطلق عليها اسم "غاربون". ونتيجة لذلك، تمكنت من إحضار مُنظّم المجموعة، التي كانت تعد طائرات مسيّرة هجومية لتفجير منشآت استراتيجية بيلاروسية، من خارج البلاد. واستمرت هذه العملية 732 يوما". وأشارت إلى أن القوى المدمرة لم تهدأ بعد محاولة الانقلاب الفاشلة في عام 2020 وهي تخطط لشن هجوم عنيف على البلاد. وأكدت أن ذروة عملية الاستخبارات الخارجية التي نفَّذتها المخابرات البيلاروسية كانت تسليم بافل بيليوتين إلى مينسك. مشيرة إلى أنه سيتم الإعلان عن تفاصيل أخرى لاحقا. المصدر: "نوفوستي" أفادت وسائل إعلام بيلاروسية أن السلطات أصدرت عفوا عن المعارض سيرغي تيخانوفسكي الذي كان معتقلا في بيلاروس منذ عام 2021، بالإضافة إلى 13 سجينا آخر. يعتزم المبعوث الأمريكي الخاص للتسوية الأوكرانية كيت كيلوغ زيارة بيلاروس في الأيام المقبلة واللقاء مع الرئيس ألكسندر لوكاشينكو لإعطاء زخم جديد لمفاوضات التسوية للأزمة الأوكرانية.