من المقرر أن تعقد قمة حلف شمال الأطلسي لعام 2025 في هولندا يومي 24 و25 يونيو
قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، أمس الخميس، إن كل الدول الأعضاء بحلف شمال الأطلسي ستوافق بحلول قمة الحلف في يونيو (حزيران) 2025 على هدف إنفاق ما يعادل 5% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع على مدى العقد المقبل.
وخفض الرئيس الأميركي دونالد ترامب التمويل الدفاعي لحلف شمال الأطلسي خلال الجزء الأخير من ولايته الأولى التي استمرت من 2017 إلى 2021، وشكا مرارا من أن الولايات المتحدة تدفع أكثر من حصتها العادلة.
وزير الخارجية الأميركي ماركو #روبيو: جميع أعضاء الناتو سيتفقون على إنفاق مبلغ يعادل 5% من ناتجهم المحلي الإجمالي.. على الإنفاق الدفاعي خلال العقد المقبل #العربية #أميركا pic.twitter.com/eHb4g8LAV2
— العربية (@AlArabiya) May 16, 2025
وقال روبيو لقناة "فوكس نيوز" Fox News: "يمكنني أن أخبركم بأننا نتجه نحو عقد قمة في غضون 6 أسابيع، سيكون خلالها كل عضو في حلف شمال الأطلسي تقريبا عند مستوى 2% أو أعلى، ولكن الأهم من ذلك أن العديد منهم سيكونون فوق 4%، وسيكون الجميع قد وافقوا على هدف الوصول إلى 5% على مدى العقد المقبل".
ومن المقرر أن تعقد قمة حلف شمال الأطلسي لعام 2025 في هولندا يومي 24 و25 يونيو (حزيران).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 34 دقائق
- رواتب السعودية
ابحث لنفسك عن وظيفة حقيقية .. فيديو
نشر في: 20 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي سخر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، من أحد المراسلين أثناء إجراءه لقاء صحفي بالبيت الأبيض اليوم الأحد. ووجه المراسل سؤال لترامب حول عزوف الجمهوريين عن التصويت لصالح »مشروع القانون الكبير الجميل«، الذي أقره ترامب مؤخرا، قائلا: قال أحد النواب الجمهوريين إنه لم يقتنع بالتصويت لصالح القانون بعد اجتماعك معهم. ليرد الرئيس الأمريكي بتهكم علي المراسل: »مع من تعمل؟«، وكانت إجابة المراسل: »نوتوس«، لكن ترامب سخر منه قائلا: »لا أعرف ما هذا بحق الجحيم، ابحث لنفسك عن وظيفة حقيقية«. وكانت أقرت لجنة الميزانية بمجلس النواب الأمريكي، قد أقرت مؤخرا حزمة هائلة تتعلق بالهجرة والضرائب، والتي تعد أساسية لأجندة الرئيس دونالد ترامب، لتتغلب على معارضة المحافظين المتشددين فيما يتعلق بالإنفاق. اقرأ أيضا: الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط سخر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، من أحد المراسلين أثناء إجراءه لقاء صحفي بالبيت الأبيض اليوم الأحد. ووجه المراسل سؤال لترامب حول عزوف الجمهوريين عن التصويت لصالح »مشروع القانون الكبير الجميل«، الذي أقره ترامب مؤخرا، قائلا: قال أحد النواب الجمهوريين إنه لم يقتنع بالتصويت لصالح القانون بعد اجتماعك معهم. ليرد الرئيس الأمريكي بتهكم علي المراسل: »مع من تعمل؟«، وكانت إجابة المراسل: »نوتوس«، لكن ترامب سخر منه قائلا: »لا أعرف ما هذا بحق الجحيم، ابحث لنفسك عن وظيفة حقيقية«. وكانت أقرت لجنة الميزانية بمجلس النواب الأمريكي، قد أقرت مؤخرا حزمة هائلة تتعلق بالهجرة والضرائب، والتي تعد أساسية لأجندة الرئيس دونالد ترامب، لتتغلب على معارضة المحافظين المتشددين فيما يتعلق بالإنفاق. اقرأ أيضا: المصدر: صدى


العربية
منذ 43 دقائق
- العربية
ترمب محط الآمال لتصحيح ارتكابات إسرائيل
غزّة كانت محور القمة العربية في بغداد. كانت حاضرة في قمة مجلس التعاون والقمم الثنائية مع الرئيس الأمريكي. دونالد ترمب يعترف مداورة بأن هناك «مجاعة» في القطاع ويعد بأنه «سيهتم» خلال شهر من الآن، لكن بنيامين نتنياهو راح يناكفه لأنه همّشه خلال وجوده في المنطقة فيمضي في انتقامه الوحشي مضيفاً مئات الضحايا من الفلسطينيين إلى حصيلة ثقيلة أصلاً. الأوروبيون لم يعودوا يقولون لإسرائيل سوى: «كفى»، والعالم عاجزٌ ومستقيلٌ من أي مسؤولية إزاء عدّ عكسي متسارعٍ لإبادة باتت محققة. أسبوع القمم كان ينبغي أن يكون حاسماً في إنهاء الكارثة الإنسانية الجارية، إذ يُفترض أن ترامب صار أكثر وعياً بهَوْل ما يحصل وبضرورة التحرّك، فمن بين إشارات كثيرة لافتة كانت هناك عناوين في «نيويورك تايمز» تنبهه إلى أن إسرائيل مجرمي الحرب «ليست حليفة لأمريكا»، أو تقول «غزة تحتاج إلى طعام وليس إلى كلام»، فهل هناك امتهان أفظع من هذا للكرامة الإنسانية؟ المسألة أصبحت مرتبطة الآن بمنقذٍ غير متوقَّع، بما يراه الرئيس الأمريكي علّه إذ عاد لرؤية حفيده حديث الولادة يتذكّر أن ألوفاً مثله قضوا بقنابل إسرائيلية- أمريكية فور إبصارهم النور. فهل تتوفّر لديه الإرادة والقدرة على جذب «صديقه» نتنياهو إلى قبول ما يطرحه الوسطاء وما يريده العالم، أم أنه لا يزال ينظر إلى القتل والتدمير الإسرائيليَين بأنهما مساهمة «بنّاءة» في مشروعه العقاري؟ إذا صحّ ما تقوله الصحف العبرية من أن ترامب «سئم» صديقه هذا فالأحرى أن يترجم ذلك في سياسته، لأن العالم تجاوز منذ زمن السأم إلى الاشمئزاز من هذا المخلوق. أن يأتي ترامب إلى الخليج أولاً فهذا اختيارٌ ذو دلالة كبيرة لرئيس/ رجل أعمال يتمحور تفكيره وخطابه حول مستقبل أمريكا ومصالحها، إذ إن السعودية والإمارات وقطر، التي زارها وأبرم معها «عقوداً تريليونية»، كما تمنّى، تشاركه هذا الهاجس فيما هي تعمل لمصالحها ومستقبلها. كان لدى ترامب إدراكٌ مسبق، حتى قبل رئاسته الأولى، بأن التطوّر السريع لهذه المنطقة يسير في اتجاه طموحاته، ليس فقط لما تملكه من رساميل فالرساميل توجد لتُستثمر في مشاريع للأجيال القادمة. غير أن هذه الدول وشعوبها اختارت المسالمة وتريد أن تعيش تجاربها وتطوّرها في محيط يشاركها الأمن والاستقرار، وليس في بيئة إقليمية تتناسل فيها الحروب، بفعل تنافس مطامع عدوانية دموية لإسرائيل أو مغامرات توسّعية لإيران. فمن هذا المنظور، إذا كان الرئيس الأميركي يريد حقّاً تفعيل مبدأ «إنهاء الحروب» فإن غزّة يمكن أن تكون البداية، والأحرى أن يبلور استراتيجية ترتكز إلى التجربة الرائدة لدول الخليج لا أن يشجع مشاريع سيطرة وهمية باسم «تغيير وجه الشرق الأوسط» أو غير ذلك، ففي هذه المنطقة العاجّة بالأديان والمذاهب هناك «إمبراطورية» واحدة ممكنة الوجود ولم تجرّب بعد، تاريخياً، إنها «إمبراطورية التعايش السلمي». ما إن انتهت الجولة الخليجية لترامب، وقبيل انعقاد القمة العربية الـ34 في بغداد، حرّكت إسرائيل «عربات جدعون»، التي تعني ببعدها الديني عملية من أجل «الانتصار النهائي»، ولم يكفِها توسيع سيطرتها على القطاع لهذا «الانتصار» بل بدأت الآن إعادة احتلاله وحشّرت مليونين من سكانه في منطقة/ معسكر اعتقال محاصرين بلا أغذية ولا أدوية ولا ماء كأساس للحياة، تمهيداً لتهجيرهم قسرياً. فمن يوقفها؟ لا أحد... في القمة العربية الـ33 في البحرين كانت هناك دعوة إلى «نشر قوات حماية وحفظ سلام دولية تابعة للأمم المتحدة في الأرض الفلسطينية المحتلة إلى حين تنفيذ حل الدولتين» وإلى «عقد مؤتمر دولي تحت رعاية الأمم المتحدة، لحل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين»، ولم تتكرر هذه الدعوة في قمة بغداد، كما لو أن طرد وكالة «الأونروا» وتجويع الفلسطينيين لتهجيرهم بات مؤشراً لانتزاع قضيتهم من أيدي الأمم المتحدة وأي اهتمام دولي. كان ذلك في أهداف ترامب خلال رئاسته الأولى، وإذا به اليوم- بعد فوات الأوان؟- محطّ الآمال لتصحيح ما شجّع إسرائيل على ارتكابه! كان رفع العقوبات المفروضة على سوريا بين 11 قضية وأزمة مطروحة على القمة العربية، فإذا بالرئيس الأمريكي يرفعها بسطرٍ في خطابه أمام منتدى الاستثمار السعودي/ الأميركي. هذا نموذج ترامبي خالص لكنه يواجه معضلة مع الثنائي نتنياهو- سموتريتش، فهل أن «الاستثناء» الممنوح أمريكياً وغربياً إلى إسرائيل يشمل أيضاً عتاة المتطرّفين فيها. وفي محطاته الخليجية الثلاث حرص ترامب على تأكيد إمكان التوصّل «قريباً» إلى اتفاق نووي جديد مع إيران، وهو ما ترحّب به عواصم الخليج، لكن يبدو أن الوتيرة الإيرانية أقل سرعة، فالحوثيون يواصلون إطلاق الصواريخ على إسرائيل ويتلقون الردود المدمّرة، كما أن طهران أوفدت إسماعيل قآني، قائد فيلق القدس، إلى بغداد عشية القمة العربية في رسالة مفادها أن الحقبة الإيرانية لما تنحسر بعد عن العراق.


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
الكشف عن هوية أكبر حائز لعملة ترامب المشفرة
قال رجل الأعمال ومستثمر العملات المشفرة الصيني المولد "جاستن صن"، إنه أصبح أكبر حائز لعملة "ترامب"، وإنه سيتناول العشاء مع الرئيس الأمريكي قريبًا. وكتب "صن" عبر منصة "إكس"، في وقت مبكر من صباح الثلاثاء، إنه أصبح صاحب المركز الأول في قائمة حائزي عملة "ترامب"، ما منحه دعوة لحضور عشاء مع الرئيس الأمريكي، بالإضافة إلى حفل استقبال لكبار الشخصيات لأكبر 25 حائزًا. وكتب: "يشرفني دعم الرئيس "دونالد ترامب" وممتن لدعوة حضور حفل العشاء بصفتي من أكبر معجبيه.. وبصفتي أكبر مالك لعملته يسعدني التواصل مع الجميع والتحدث عن العملات المشفرة ومناقشة مستقبل صناعتنا". وتتيح مسابقة العشاء حضور حفل عشاء مع الرئيس الأمريكي الحالي، وهي مفتوحة لأي شخص في العالم يمكنه إنفاق ملايين الدولارات على العملة المشفرة التي أطلقها "ترامب". وفي الثاني والعشرين من مايو، سيحضر أكبر 220 حائزًا للعملة حفل العشاء مع الرئيس في ناديه للغولف في فرجينيا خارج واشنطن العاصمة. ويمتلك "صن" الآن ما قيمته 18.6 مليون دولار من عملة الميم المرتبطة بـ "ترامب"، بالإضافة إلى 75 مليون دولار ضخها سابقًا في "وورلد ليبرتي فايننشال"، وهي شركة عملات مشفرة تُوجه 75% من إيرادات المنصة مباشرةً إلى كيانات مملوكة لـ "ترامب". وإجمالًا، تتجاوز حصة "صن" في أعمال العملات المشفرة لعائلة "ترامب" الآن 93 مليون دولار، بحسب شبكة "سي إن بي سي".