
الصحة اللبنانية: إصابة شخصين بغارة إسرائيلية على بلدة دير سريان بقضاء مرجعيون
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة المستقلة
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة المستقلة
الحرب أربعة مربعة وثمانية مثمنة
سعد محمد الكعبي قانون الحروب… حين تنعكس ظواهر السماء على الأرض. في إحدى المجالس خلال سنوات الحرب العراقية الإيرانية، نُقل عن أحد المؤمنين قوله العجيب: الحرب أربعة مربعة وثمانية مثمنة جملة قصيرة لكنها مشحونة برمز غيبي ووعي تأملي في مسار التاريخ، وقد اتضح بعد نهاية الحرب في تاريخ 8/8/1988 أن هذه العبارة لم تكن مجرد تعبير عابر، بل قراءة ضمن منطق القدر. أربعة مربعة تشير إلى السنوات الأربع الأولى من الحرب (1980–1984)، حيث كانت الجبهات في حالة جمود، تدور بين الزوايا بلا حسم، كأنها دائرة داخل مربع مغلق أما ثمانية مثمنة فهي السنوات الثمانية الكاملة التي اكتملت بها الحرب، وانتهت بيوم فريد رقمًا وتاريخًا: 8-8-1988 وهنا تكشف المثمنة عن فتح رمزي لباب القدر فالثُمانيّة هي شكل هندسي مفتوح، وربما باب نور أو فصل جديد. من زاوية عرفانية، الرقم 8 له دلالة في القرآن، منها قول الله تعالى ﴿ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذٍ ثمانية﴾ لعل الحرب لم تنتهِ فقط بمفاوضات، بل انتهت حين اكتملت دورتها القدرية وكأن الرقم هو الخاتم الزمني على صفحة من العذاب، تم طيّها في اللحظة التي شاءها الله، لا الأطراف المتحاربة فهل في التاريخ مفاتيح رقمية للرحمة والإنهاء كما فيه مفاتيح للبداية؟ هذا ما يستحق أن نعيد التفكير فيه.


شفق نيوز
منذ 2 ساعات
- شفق نيوز
وزير الداخلية يعلن من النجف عن خطة متكاملة للزيارة الأربعينية
أكد وزير الداخلية عبد الأمير الشمري، من محافظة النجف، يوم الجمعة، تطبيق خطة متكاملة من جميع النواحي الأمنية والخدمية ترتكز على المهنية في زيارة الأربعين. وقال المكتب الإعلامي لوزير الداخلية، في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، إن "رئيس اللجنة الأمنية العليا للزيارات المليونية وزير الداخلية عبد الأمير الشمري، عقد مؤتمراً صحفياً في محافظة النجف، أكد فيه أن المحافظة لا تقل أهمية عن محافظة كربلاء". وأشار الشمري إلى أن "محافظة النجف تشهد توافد ملايين الزائرين خلال زيارة أربعينية الإمام الحسين عليه السلام، وأن هذه المحافظة تعد طريقاً رئيساً للزائرين خلال هذه المناسبة الكبيرة". وبين، أن "هناك عملاً أمنياً متطوراً وكثيفاً ضمن هذه المحافظة يستند الى الجهد الاستخباري بالتزامن مع خطة خدمية متكاملة، وتواجد ميداني للمحافظ ورئيس اللجنة الخدمية للزيارات المليونية اللذين حرصا على توفير جميع مستلزمات نجاح هذه الذكرى المهمة". ولفت إلى أن "هناك تواجداً مكثفاً للمفارز الصحية وفرق الدفاع المدني مع استنفار كامل لجميع الموارد في هذه المحافظة"، مبيناً أن النجف شهدت تعزيزاً للقطعات الأمنية من خارج المحافظة على مستوى العناصر الأمنية والجهد الاستخباري وإشراك قوات حفظ القانون وطلبة كلية الشرطة". وبين الوزير أن "الخطة الأمنية تسير وفق ما هو مرسوم لها وبمستوى جيد، وهناك تزايد في أعداد الزائرين القاصدين نحو كربلاء الحسين عليه السلام". وأضاف أن "هناك خطة مرورية وضعت ضمن هذا المحور المهم، من بين مفرداتها عزل الزائرين عن العجلات لمنع الحوادث المرورية وغيرها، واصفاً الخطة المرورية لهذا العام بأنها أفضل بكثير من سابقاتها، وبفضل الله هناك انخفاض في عدد الحوادث المرورية على طول طرق الزائرين ولم تتكرر الحوادث التي شهدتها الأعوام السابقة وفي جميع المحافظات". وشدد على أن "نصب كاميرات المراقبة والرادارات المستحدثة والمفارز المنتشرة على الطرق والاستنفار الكامل لعمل مديرية المرور العامة، كانت نتائجه إيجابية جداً". وأشار وزير الداخلية الى أن "الجميع يعمل كخلية واحدة، وأن هناك جهوداً كبيرة تبذل على جميع المستويات لكي تكون هذه الزيارة تليق بصاحب الذكرى".

وكالة أنباء براثا
منذ 3 ساعات
- وكالة أنباء براثا
وزير الداخلية يؤكد انسيابية تنفيذ خطة زيارة الأربعين وانخفاض الحوادث المرورية
التعليقات طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ... الموضوع : انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ... الموضوع : الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ... الموضوع : وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ... الموضوع : صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ... الموضوع : حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت. ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ... الموضوع : صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005 ----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ... الموضوع : تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41) منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ... الموضوع : النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ... الموضوع : الحسين في قلب المسيح