
الدكتوراه الفخرية الأممية للمستشار الصحي لشرطة دبي
جاء الإعلان عن ذلك خلال مؤتمر صحفي عُقد في نادي ضباط شرطة دبي، بحضور اللواء الطبيب استشاري علي سنكل، والبروفيسور علي حسن سلمان ناصر، السفير الإقليمي لدى الفيدرالية العالمية لأصدقاء الأمم المتحدة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والإمارات وعُمان، ومنال إبراهيم، مدير إدارة الإعلام الأمني بشرطة دبي، وفاطمة بوحجير، رئيس مجلس الروح الإيجابية، ومحمد الحجاجي، المنسق العام لمجلس الروح الإيجابية، وعدد من الضباط وممثلي وسائل الإعلام.
وفي هذا السياق، أوضح البروفيسور علي حسن ناصر أن الفيدرالية العالمية لأصدقاء الأمم المتحدة «WFUNF» هي منظمة عالمية لا تهدف للربح، ولديها اعتقاد أساسي بأن التعاون الدولي ضروري للحفاظ على السلام وتعزيز الأمن والازدهار والعدالة في جميع أنحاء العالم، وتعمل على تعزيز أهداف ورؤى الأمم المتحدة وتطويرها.
وأوضح البروفيسور علي ناصر أن الدكتور علي سنكل تم منحه الدكتوراه الفخرية نظير جهوده الإنسانية والاجتماعية.
من جانبه، عبر اللواء الدكتور علي سنكل عن تقديره الكبير لمنظمة الأمم المتحدة، ممثلة في الفيدرالية العالمية لأصدقاء الأمم المتحدة، لمنحه الدكتوراه الفخرية في مجال العمل الإنساني والاجتماعي، والثقة الكريمة بمنحه لقب سفير النوايا الحسنة في المجال الإنساني والاجتماعي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
«أم ليليان» تعاني أمراضاً مزمنة وتحتاج إلى علاج بـ 8868 درهماً
تعاني (أم ليليان - 64 عاماً) أمراضاً مزمنة، منها مشكلات صحية في القلب، وارتفاع حاد في السكري وضغط الدم، وخضعت لعملية قسطرة قلبية، وتحتاج إلى أدوية وعقاقير طبية بقيمة 8868 درهماً لمدة عام، وتناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحمية مساعدتها في تدبير المبلغ المطلوب للعلاج. ويشير تقرير طبي صادر عن مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، حصلت «الإمارات اليوم» على نسخة منه، إلى أن المريضة جاءت إلى قسم الطوارئ وهي تشكو وجود آلام حادة في منطقة الصدر، وضيقاً في التنفس، إضافة إلى دوخة شديدة وتعرق غزير، موضحاً أنها تحتاج إلى خطة علاجية لمدة عام، ومتابعة دورية بالمستشفى، حتى لا تتعرض حالتها للخطر. وتروي المريضة قصة معاناتها مع المرض لـ«الإمارات اليوم»، قائلةً: «أثناء تنظيف وترتيب المنزل، شعرت بتعب شديد، وألم في منطقة الصدر، وتوقعت أن تلك الأعراض بسبب بذل جهد مضاعف، فأخذت قسطاً من الراحة، وبعض المسكنات الطبية، ولكن بعد مرور أسبوع كانت الأعراض تزداد حدتها، ولم يكن بمقدوري تحمل الآلام، ولم تُجدِ المسكنات نفعاً». وأضافت: «اصطحبني زوجي إلى قسم الطوارئ في مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية بأبوظبي، وأجرى الطبيب المعالج العديد من الفحوص والتحاليل المخبرية، فأظهرت النتائج أنني أعاني مشكلات صحية في الجهاز التنفسي والقلب، وارتفاعاً حاداً في مستوى السكر وضغط الدم، وأكد الطبيب ضرورة إجراء عملية قسطرة قلبية، في أسرع وقت ممكن، حتى لا تتعرض حياتي للخطر». وتابعت: «تدخل الفريق الطبي سريعاً، وأجريت العملية الجراحية في اليوم الثاني، وتم تركيب الدعامات القلبية، التي أدت إلى استقرار الحالة الصحية بشكل كبير، ومكثت في المستشفى لمدة أسبوع لتلقي العلاج والرعاية الصحية إلى أن تحسنت حالتي، ثم رجعت بعدها إلى المنزل، ونصحني الطبيب المعالج بأخذ الأدوية والعقاقير الطبية، والاستمرار في متابعة الحالة الصحية بشكل دقيق». أوضحت أن كلفة العلاج 8868 درهماً لمدة عام، وزوجها هو المعيل الوحيد للأسرة، ويعجز عن تدبير المبلغ نظراً إلى ظروفه المالية المتواضعة، مشيرة إلى أنه يعمل براتب 4000 درهم، يسدد منه إيجار المسكن، والباقي يذهب لمصروفات الحياة اليومية من مأكل ومشرب. وقالت إنها تخشى من الدخول في أزمة صحية مرة أخرى، حال تأخرها عن أخذ الأدوية اللازمة. وتناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مدّ يد العون لها ومساعدتها في تدبير المبلغ المطلوب، قبل أن تنتكس حالتها. المريضة: • زوجي المعيل الوحيد للأسرة، وظروفه المالية متواضعة، فراتبه 4000 درهم يسدد منه إيجار المسكن، والبقية لمصروفات الحياة اليومية.


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
«الوطني للتأهيل» يُطلق برامج لتوعية الطلبة بمخاطر الإدمان
أكد المركز الوطني للتأهيل أن وعي المجتمع بخطورة الإدمان والثقة بخدماته العلاجية، شهد ارتفاعاً ملحوظاً تؤكده الزيادات المتتالية في عدد الاستشارات والمكالمات الواردة إلى المركز. وقال الرئيس التنفيذي للمركز، يوسف الذيب الكتبي، إن جهود التوعية تركز على فئة الشباب والمراهقين، بالتنسيق مع المدارس والجامعات، في تنفيذ برامج تستهدف الطلاب والكادر التعليمي، بهدف تعزيز البيئة الدراسية الآمنة التي تحميهم من السلوكيات المحفوفة بالمخاطر. وأضاف أن عام 2024 شهد إطلاق سلسلة من المبادرات التوعوية والتثقيفية التي تستهدف الوقاية من الإدمان، لاسيما بين فئة الشباب وطلبة المدارس، ضمن استراتيجية شاملة تركز على الوقاية المجتمعية، حيث نفذ المركز أكثر من 107 فعاليات، بالتعاون مع جهات حكومية وخاصة، وشارك في ملتقيات ومعارض متنوعة، منها ملتقى مستشفيات الظفرة الصحي الثالث، ومهرجان ليوا الدولي «تل مرعب»، ومعرض الشرطة العسكرية لمكافحة المخدرات والجرائم الإلكترونية، الذي استهدف توعية أكثر من 10 آلاف مجنّد من الخدمة الوطنية والاحتياطية. ولفت الكتبي إلى افتتاح فرع جديد للمركز في منطقة الظفرة، لتوسيع نطاق الخدمات، إضافة إلى أتمتة نظام الصيدلة بالكامل، وتطوير منظومة علاجية متكاملة ترتكز على الوقاية والاستمرار في العلاج وإعادة إدماج المتعافين، فضلاً عن تحديث البروتوكولات العلاجية، وتعزيز برنامج العلاج الأسري عبر جلسات إرشادية للأسر، وتحسين التنسيق بين الفرق الطبية والنفسية والاجتماعية، لضمان تقديم رعاية شاملة. وتطرق الكتبي إلى التحديات التي تواجه عملية العلاج وفي مقدمتها الوصمة المجتمعية والخوف من الملاحقة القانونية، مؤكداً التزام المركز بمبدأ السرية والخصوصية، وتوفير بيئة علاجية داعمة تشجع على طلب المساعدة، عبر تقديم برامج دعم موجهة لأسر المرضى تشمل التوعية والتثقيف، إضافة إلى خدمات دعم اجتماعي ونفسي، انطلاقاً من أهمية دور الأسرة الواعية في دعم المتعافين، ومنع الانتكاسة. وأشار إلى توقيع شراكات استراتيجية مع جهات محلية ودولية، تهدف إلى تبادل الخبرات وتطوير البرامج العلاجية ودعم الأبحاث، بما يسهم في تعزيز جودة الخدمات وتحقيق التعافي المستدام، منوهاً بالدور الحيوي لوسائل الإعلام في دعم وتعزيز حملات التوعية، باعتبارها شريكاً رئيساً في تصحيح المفاهيم المغلوطة، وتغيير النظرة السلبية تجاه العلاج. يوسف الكتبي: • نواجه تحديات في عملية العلاج، أبرزها الوصمة المجتمعية والخوف من الملاحقة القانونية، ونلتزم بمبدأ السرية، وتوفير بيئة علاجية داعمة.


صحيفة الخليج
منذ 8 ساعات
- صحيفة الخليج
عبدالرحمن العويس: «عهد الاتحاد» يوم مجيد
قال عبدالرحمن بن محمد العويس وزير الصحة ووقاية المجتمع وزير الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي إن يوم عهد الاتحاد يمثل يوماً مجيداً في تاريخ وطننا الغالي، ومناسبة عزيزة على قلوب كل المواطنين، وذكرى غالية راسخة في وجداننا نستذكر فيها جهود الآباء المؤسسين المخلصة لتأسيس دولة الاتحاد ووضع دستور لها، ونستلهم منها أهمية الاجتماع على كلمة سواء واحدة، وعلى قلب رجل واحد، وعلى أهداف وطنية واحدة. فيوم عهد الاتحاد يعلمنا أن التكاتف والتعاضد بين المواطنين هو ما يصون وطننا الغالي، وأن الإخلاص في العمل هو سبيل تقدمه وازدهاره، وأن الولاء لقيادتنا الرشيدة هو من ثوابت قيام دولة الاتحاد.