
هدية فاخرة تضع دعاء اليحياوي في واجهة الترند المغربي
هبة بريس-إ.السملالي
عادت الفنانة المغربية دعاء اليحياوي لتخطف الأضواء من جديد، بعدما شاركت جمهورها عبر حسابها الرسمي على إنستغرام لحظة تسلُّمها سيارة فاخرة من نوع 'مرسيدس G-Class'، تُناهز قيمتها 280 مليون سنتيم، في مشهد غلبت عليه الأجواء المفاجئة والمفعمة بالمشاعر.
الفيديو، الذي ظهرت فيه اليحياوي مندهشة وسعيدة، رافقته عبارة مقتضبة كتبت فيها: 'مازلت لا أصدق… ممتنة جدًا'، دون أن تكشف عن صاحب هذه الهدية الثمينة، ما فتح الباب أمام تأويلات عديدة، خاصة أن البعض ربط الهدية بشخص مقرّب يُرجَّح أن يكون شريكًا عاطفيًا في حياتها.
سريعًا، تفاعل المتابعون مع المنشور، حيث انهالت التعليقات التي عبّرت عن إعجابها وفضولها في الوقت ذاته، بين من قدّم التهاني لدعاء، ومن تساءل عن هوية الشخص الذي يقف وراء هذه المفاجأة الفاخرة.
وتواصل دعاء اليحياوي حصد الاهتمام على منصات التواصل الاجتماعي، ليس فقط بفضل صوتها المميز ومسيرتها الفنية الصاعدة، بل أيضًا بسبب حضورها القوي ومشاركتها تفاصيل من حياتها اليومية التي تلقى تفاعلًا واسعًا من جمهورها داخل المغرب وخارجه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ يوم واحد
- هبة بريس
لافيكتوريا'.. مسرحية تُحاكي وجع 'الألتراس' وتنتصر للانتماء
هبة بريس-إ.السملالي شهدت مدينة الرباط، اليوم، عرض مسرحية 'لافيكتوريا' في محطة جديدة من جولتها الوطنية التي جابت عددًا من المدن المغربية، بعد سلسلة من التتويجات اللافتة على الصعيدين الوطني والدولي، ضمن أبرز التظاهرات المسرحية. المسرحية، التي تمتد على مدى سبعين دقيقة، تغوص في أعماق عالم 'الألتراس'، وتسلط الضوء على هؤلاء الشباب الذين لا يكتفون بتشجيع فرقهم الرياضية، بل يحوّلون المدرجات إلى فضاء للبوح، والاحتجاج، وتأكيد الهوية الجماعية. في عمل فني يحمل نبض الشارع، وأحلام الجيل، ومرارة الواقع، يحاكي النص المسرحي قصصًا إنسانية مفعمة بالألم والأمل، ويقدم سردًا حيًّا لسيرة مشجعين متطرفين يبحثون عن الانتماء وسط عالم متقلب. من خلال مشاهدها المكثفة، تعبّر 'لافيكتوريا' عن هموم 'الألتراس' كصوت شبابي جريء، يرفض التهميش، ويتخذ من المدرجات منبرًا للنضال الرمزي عبر الأهازيج والشعارات. وتُجسّد المسرحية حالات التوتر بين العنف والسلم، الحب والغضب، الانكسار والحلم، ضمن توليفة فنية تحتفي بالهوية وتُسلّط الضوء على تعقيدات الواقع الاجتماعي. العمل يتميز بلغة مسرحية غنية تنصهر فيها موسيقى الراب، وفنون الرقص، وقرع الطبول، والغناء الجماعي، في تجربة إبداعية تنقل الجمهور من خشبة المسرح إلى دفء 'الفيراج'، حيث تتجلى مشاعر الشغف والانتماء في أبهى صورها. طاقم العمل يضم نخبة من الأسماء الشابة المتخرجة من المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي، وهم: سفيان نعيم، محمد شهير، زهرة الهواوي، أمين بالمعزة، ومدرير السباعي، فيما تكفّلت الفنانة أسماء حموش بتوقيع السينوغرافيا، مقدّمة رؤية جمالية تنسجم مع إيقاع العمل ومحتواه الرمزي. 'لافيكتوريا' ليست مجرد عرض مسرحي، بل تجربة فنية تنبض بالحياة، وتطرح تساؤلات وجودية عميقة بلغة البوح الجماعي، لتُكرّس المسرح كمرآة صادقة للواقع، وفضاء للتعبير عن وجدان جيل يتأرجح بين الحلم والخذلان.


حزب الأصالة والمعاصرة
منذ 3 أيام
- حزب الأصالة والمعاصرة
خيار يرفع من الدعم المخصص لبرنامج التخييم الصيفي
في خطوة لافتة تعكس اهتماما متزايدا بالجيل الصاعد، شهد إقليم بوجدور مبادرة نوعية تجسدت في ضخ مجلس الإقليم، بتنسيق وثيق مع عامل الإقليم، لمبلغ إضافي قدره 50 مليون سنتيم لتعزيز برنامج التخييم الصيفي. هذا الدعم غير المسبوق، الذي يرفع إجمالي الميزانية المخصصة للبرنامج إلى 90 مليون سنتيم، لا يعد مجرد زيادة في الإنفاق بل هو استثمار حقيقي في مستقبل أطفال وشباب الإقليم، ويعكس التزاما سياسيا ملموسا اتجاه الساكنة. وخلال اجتماع مصغر عقده أحمد خيار، رئيس مجلس إقليم بوجدور، مع ممثلي الجمعيات الناشطة في مجال التخييم بالإقليم، تم استعراض البرامج الطموحة التي من المقرر أن تنطلق صيف عام 2025 في مختلف ربوع المملكة. وفي كلمته بالمناسبة، شدد خيار على مواصلة الدعم لهذا البرنامج الحيوي والاهتمام الكبير بإنجاحه خدمة للطفولة والشباب، مبرزا أهمية توفير فضاءات للترفيه والتكوين لهذه الفئة الهامة من المجتمع. الجدير بالذكر أن مجلس الإقليم دأب على مدى السنوات الثماني الماضية على دعم برنامج التخييم بمبلغ 40 مليون سنتيم سنويا، إلا أن هذا الموسم يشهد قفزة نوعية ببلوغ 90 مليون سنتيم، وهو ما يعتبر سابقة على مستوى الإقليم. ويعزى هذا الإنجاز إلى الجهود المبذولة والتنسيق المحكم بين السيد خيار عامل صاحب الجلالة على إقليم بوجدور. ومن شأن هذه الزيادة النوعية أن تفتح آفاقا أوسع لاستفادة أكبر عدد من المستفيدين من أبناء الإقليم من هذا البرنامج الهام، مع العلم أن هذه المبادرة لا تقتصر فقط على توفير الدعم المالي، بل تحمل في طياتها دلالات سياسية واجتماعية عميقة، فهي تعكس رؤية واضحة لدى المسؤول المحلي في شخص السيد خيار بأهمية الاستثمار في الأنشطة التي تسهم في التنمية الشاملة للشباب وصقل مواهبهم، كما أن التنسيق الوثيق بين المجلس الإقليمي والسلطة الإقليمية يمثل نموذجا إيجابيا للتعاون المؤسساتي الذي يخدم مصلحة المواطنين ويعزز الثقة في العمل المشترك. إبراهيم الصبار


أخبارنا
منذ 4 أيام
- أخبارنا
دعاء اليحياوي تخرج عن صمتها وتسخر من جدل حصولها على سيارة G-Class: واش هاداك وجهكم ولا قفاكم؟!
أثارت الفنانة المغربية دعاء اليحياوي موجة جدل واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما انتشر مقطع فيديو لها وهي تتسلم سيارة فاخرة من طراز "مرسيدس G-Class"، تُقدّر قيمتها بحوالي 280 مليون سنتيم، ما دفع متابعيها إلى الاعتقاد بأنها تلقت السيارة كهدية من شخص مقرب. وفي أول رد لها على الإشاعات التي رافقت الفيديو، خرجت اليحياوي عن صمتها بطريقة ساخرة عبر خاصية "ستوري" على حسابها بـ"إنستغرام"، حيث قالت: "واش نتوما كتحشمو ولا ما كتحشموش، واش هداك وجهكم ولا قفاكوم؟ هاد الزهر كلو عندي تجيني جي كلاس كادو؟ وحتى إلى جاتني واش أنا هبيلة نبارطاجيها معكم؟!" الفنانة أوضحت أن المقطع المتداول لا علاقة له بهدية حقيقية، بل يتعلق فقط بكواليس تصوير فيديو كليب أغنيتها الجديدة المرتقب صدورها قريباً، مؤكدة أن كل ما قيل حول حصولها على السيارة كهدية مجرد إشاعات لا أساس لها من الصحة. وكانت الأجواء الرومانسية التي ظهرت في الفيديو، مرفقة بتعليق: "مازلت لا أصدق... ممتنة جداً"، قد فتحت باب التأويلات على مصراعيه، حيث رجّح عدد كبير من المتابعين أن السيارة قُدمت لها من طرف "حبيب أو خطيب مستقبلي"، وهو ما نفته الفنانة ضاحكة بطريقة تعكس أسلوبها الساخر المعتاد. دعاء اليحياوي التي اعتادت أن تشعل مواقع التواصل بطرافتها وعفويتها، أكدت مجدداً أن كل ما يروج حول حياتها الخاصة يُؤخذ بجرعة زائدة من التهويل، داعية جمهورها إلى انتظار عملها الفني الجديد الذي سيحمل مفاجآت من نوع آخر… بعيدة عن سيارات "جي كلاس"!