logo
توتنهام ينتقد الإساءات العنصرية التي استهدفت مهاجمه تيل على الإنترنت

توتنهام ينتقد الإساءات العنصرية التي استهدفت مهاجمه تيل على الإنترنت

صوت بيروتمنذ 17 ساعات
قال توتنهام هوتسبير اليوم الخميس إنه 'يشعر بالاشمئزاز' من الإساءة العنصرية التي تعرض لها المهاجم الفرنسي ماتيس تيل عبر الإنترنت بعد خسارة الفريق في كأس السوبر الأوروبية لكرة القدم أمام باريس سان جيرمان.
وفرط توتنهام حامل لقب الدوري الأوروبي في تقدمه 2-صفر ليخسر أمام باريس سان جيرمان بطل دوري أبطال أوروبا بنتيجة 4-3 في ركلات الترجيح، بعد مباراة مثيرة في كأس السوبر الأوروبية في مدينة أوديني الإيطالية أمس الأربعاء.
أضاع تيل والمدافع الهولندي ميكي فان دي فين ركلتي ترجيح لتوتنهام بعد نهاية الوقت الأصلي بالتعادل 2-2.
وقال توتنهام في بيان 'نشعر بالاشمئزاز من الإساءة العنصرية التي تلقاها ماتيس تيل على وسائل التواصل الاجتماعي بعد خسارة كأس السوبر الأوروبية الليلة الماضية'.
وأضاف 'أظهر ماتيس شجاعة وجرأة بالتقدم إلى الأمام وتسديد ركلة الترجيح، لكن أولئك الذين أساءوا إليه ليسوا سوى جبناء، يختبئون وراء أسماء مستعارة مستخدمين صفحات مجهولة للتعبير عن آرائهم البغيضة'.
وتابع 'سنعمل مع السلطات ومنصات التواصل الاجتماعي لاتخاذ أقوى الإجراءات الممكنة ضد أي شخص يمكننا تحديد هويته. نحن نقف إلى جانبك يا ماتيس'.
ووقع تيل (20 عاما) في يونيو حزيران الماضي على عقد دائم مع توتنهام بعد فترة إعارة لمدة أربعة أشهر مع الفريق المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز قادما من بايرن ميونيخ الألماني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استمتعوا بموسم الـ»بريميرليغ» الجديد فقد لا يتبقّى الكثير مثله
استمتعوا بموسم الـ»بريميرليغ» الجديد فقد لا يتبقّى الكثير مثله

الجمهورية

timeمنذ 44 دقائق

  • الجمهورية

استمتعوا بموسم الـ»بريميرليغ» الجديد فقد لا يتبقّى الكثير مثله

كانت البطولة «جيدة»، وهذا القدر من الجودة كان كافياً لضمان إقامتها مجدّداً بعد 4 سنوات، وربما قبل ذلك، وهذا يعني أنّك ربما فوّ أيضاً بداية نهاية كرة القدم كما يعرفها معظمنا. عندما يبدأ موسم الدوري الإنكليزي الممتاز الجديد الليلة، سينطلق العديد من أفضل لاعبي العالم في موسم يمتد 11 شهراً وينتهي عند كأس العالم الصيف المقبل، النسخة التقليدية لكن بمشاركة 48 منتخباً و104 مباريات، وليس 32 منتخباً و64 مباراة كما في النسخ الأخيرة. وسيكون ذلك بعد أقل من 5 أسابيع على فوز تشلسي على باريس سان جيرمان في نيويورك، لكن بعد أسبوعَين فقط من تعادل مانشستر يونايتد مع إيفرتون ليحسم لقب حدث الدوري الإنكليزي الخاص في أميركا، «سيريز الصيف». وليس الأمر مقتصراً على أفضل لاعبي العالم الذين أصبحوا جزءاً من دورة إنتاج محتوى لا تنتهي. فقد جرت الجولة الأولى من التصفيات المؤهلة إلى دوري أبطال أوروبا في 8 تموز، يوم فاز تشلسي على فلومينينسي في نصف نهائي كأس العالم للأندية، وهي بطولة لم تكن ختام موسم 2024-2025 ولا افتتاح موسم 2025-2026، فلم يَعُد هناك «ستار» يُسدل أصلاً. لم يكن أمام رابطة الـ«بريميرليغ» خيار سوى البدء مبكراً، لأنّه السبيل الوحيد لضمان وجود مساحة في الجدول لضمّ الفرق الـ9 القياسية من الدوري الممتاز التي تأهلت إلى المنافسات الأوروبية، عندما تنضمّ إلى البطولة في الدور الثالث. وماذا بوسع الرابطة أن تفعل أيضاً عندما يُضيف الاتحاد الأوروبي بطولة أوروبية ثالثة، دوري المؤتمر، في 2021، ثم يوسع جميع بطولاته للأندية في 2024، مضيفاً مباريات وأندية إضافية؟ قفز عدد مباريات دوري الأبطال من 125 إلى 189 مباراة الموسم الماضي. وبمجرّد حدوث ذلك، يصبح تنظيم نسخة جديدة من كأس الرابطة كل عام بمثابة معجزة صغيرة. كان يمكن للرابطة أن توقف تنظيمها، لكنّ أندية الدوري الممتاز يبدو أنّها تُحبّ الفوز بها، وكذلك جماهيرها. جماهير نيوكاسل بالتأكيد كانت كذلك. كما تمثل هذه البطولة جزءاً كبيراً من عائدات البث الخاصة بالرابطة، ومشاركة أندية الدوري الممتاز فيها واحدة من أقل «التضحيات» المؤلمة التي يقدّمها القسم الأعلى لبقية هرم الإحتراف الكروي. إلغاء ذلك سيجعل الرئيس التنفيذي للدوري ريتشارد ماسترز يواجه صعوبة أكبر في إقناع المساهمين بإرسال المزيد من الأموال إلى الأسفل، قبل أن يجبرهم المنظّم المستقل الجديد لكرة القدم على ذلك. لكن هذه ليست مشكلته الوحيدة. يتحدّث ماسترز منذ سنوات عن أنّ الدوري الممتاز ظلّ بالحجم والشكل نفسه لأكثر من 3 عقود: 20 فريقاً، 380 مباراة. وكرّر الأمر، حين سألته BBC عن سبب عدم تقليص الدوري إلى 18 فريقاً. ففي نهاية المطاف، كانت هذه هي الفكرة الأصلية في عام 1992، عندما شجّع الاتحاد الإنكليزي أندية القمة على الانفصال عن رابطة الدوري، منافسها التاريخي، وتأسيس الدوري الممتاز. لم تكن الأندية تستمع إلّا جزئياً، وبعد أن قلّصت القسم الأعلى من 22 فريقاً إلى 20، قرّرت التوقف هناك. واضاف ماسترز: «لا أعتقد أنّه يجب أن يُفرض علينا هذا القرار. أنا مع نمو اللعبة والمنافسات المثيرة التي يمكن أن تشارك فيها أنديتنا، لكن ليس على حساب كرة القدم المحلية». الاتحادَان الدولي والأوروبي كانا يلمّحان بوضوح منذ فترة إلى أنّ الدوريات المكوّنة من 18 فريقاً، بحدّ أقصى 306 مباريات، هي الوضع الذي ينبغي أن يكون قائماً الآن. الدوري الألماني يضمّ 18 فريقاً منذ 1965، لكنّ فرنسا تبنّت الفكرة في 2023، بعدما ألغى كأسه المحلية الثانية قبلها بـ3 سنوات. وهذا يعني أنّ إنكلترا وإيطاليا وإسبانيا فقط ما زالت تحتفظ بدوريات من 20 فريقاً في أوروبا. حتى الدوري الإيطالي صوّت العام الماضي على مسألة الانتقال إلى 18 فريقاً، لكنّ الأندية أيّدت الوضع القائم بفارق 16 مقابل 4. والمثير أنّ الأندية الأربعة التي صوّتت لصالح التقليص هي ميلان، إنتر ميلان، يوفنتوس، وروما. ولو طُرحت المسألة على أندية إسبانيا، يمكننا أن نتخيّل بسهولة كيف سيصوّت برشلونة وريال مدريد. والحقيقة أنّ القرار الفرنسي يبدو أسوأ مع مرور كل موسم، بعدما انهار عقد البث المحلي، وابتعد باريس سان جيرمان عن الجميع بفضل الثروة القطرية وإيراداته الخارجية. لكنّ الأندية الكبيرة ذات آفاق واسعة، مع جماهير خارجية ورعاة عالميِّين. الاتحاد الأوروبي، والآن «فيفا»، أظهرا لها قيمة المنافسة الدولية، وهي تريد المزيد منها، وهذا يعني وقتاً أقل للمنافسات المحلية. هل ستصوّت أندية القمة الإنكليزية لتقليص الدوري الممتاز؟ ربما، وربما لا. على عكس نظرائها في أوروبا، لا تزال ترى فائدة كرة القدم المحلية في ميزانياتها، لأنّ الدوري الممتاز، ولأسباب عديدة، أصبح أقرب شيء إلى «دوري السوبر الأوروبي» منذ أن حاولت الأندية الـ6 الكبرى التآمر مع برشلونة، يوفنتوس، ريال مدريد وغيرهم لإنشاء مكان يجتمعون فيه بانتظام وبعوائد أكبر من دوري الأبطال. ذلك المشروع انهار خلال 72 ساعة بفعل التخطيط الرديء، قوّة الجماهير، والشعبوية الانتهازية من الحكومة البريطانية، لكن بدلاً من معاقبة الأندية الـ12 المؤسسة، كوفئت بتوسيع دوري الأبطال وإطلاق كأس عالم جديدة للأندية. ومع استمرار ارتفاع قيمة حقوق البث الخارجية للدوري الممتاز، وامتلاء ملاعبه (وتوسعها)، ولعب ما يقرب من نصف أنديته في أوروبا هذا الموسم، يبدو الوضع جيداً للغاية. لكنّ ماسترز يرى الخطر قادماً. وقد ضاق الدوري ذرعاً باستيلاء «فيفا» على أجزاء أكبر من الجدول الزمني، فتحالف مع بقية الدوريات المحلية في أوروبا واتحادات اللاعبين في القارة لتقديم شكوى رسمية ضدّ الهيئة الدولية أمام المفوّضية الأوروبية. بإدخال قانون المنافسة في الاتحاد الأوروبي إلى نزاعات جدول المباريات، تقول الدوريات واللاعبون لـ«فيفا» إنّ اللعبة وصلت إلى حدّ الإشباع، وإنّ اللاعبين منهكون، ولم يَعُد هناك مباريات إعادة للكؤوس يمكن إلغاؤها. بصراحة، يمكن التساؤل عن سبب عدم اتحادهم لمقاومة توسعات «ويفا» الذي يدعو، على الأقل، ممثلي الدوريات والنقابات إلى اجتماعاته قبل أن يبلغهم بأنّه سينشئ بطولات جديدة، ويستولي على المزيد من أمسيات منتصف الأسبوع الحصرية، وربما يختطف عطلة نهاية أسبوع أو اثنتَين. كما يُعرَف الدوري الممتاز أنّه لا يستطيع التصادم كثيراً مع منظمة تمنح ما لا يقل عن ثلث مساهميه شيكات ضخمة كل موسم، ناهيك عن أنّ سباق التأهل إلى أوروبا هو عنصر حيَوي في حبكة الدوري السنوية. أمّا «فيفا»، فـ«يتشاور» عبر البيانات الصحفية وفرص التصوير، كما يشير اتحاد اللاعبين العالمي (فيفبرو). وعلى عكس «ويفا»، فإنّ رئيسه جياني إنفانتينو لا يحاول الدفاع عن وضع مهَيمن، بل يسعى إلى زعزعته، عولمته، والسيطرة عليه. وهذا يعيدنا إلى كأس العالم للأندية التي ربما لم تلتفت إليها مطلقاً. قد لا تكون شاهدت أي مباراة، لكنّك قرأت عن ضعف الحضور، الطقس القاسي، وبعض المباريات غير المتكافئة. ربما لم ترَ سوى بعض المقاطع الساخرة لكول بالمر وهو يقوم بشيء مدهش أو مضحك أو الاثنَين معاً. لكن لا أحد بدا أكثر سعادة من إنفانتينو. لقد علم أنّه فعل ما يكفي لضمان استمرار تدفّق الأموال السعودية إلى «فيفا» حتى عام 2034 على الأقل، إذ يبدو أنّ الدولة الخليجية ماضية بكل قوّتها في رهانها الكبير على الرياضة. وتابع ماسترز: «الأمر لم يُحسم بعد في ما يتعلق بتنافسية الصيغة وجدولها والاقتصاديات الأساسية وراءها، لكن ليس من عملي تقييم نجاح كأس العالم للأندية أو فشلها. عملي هو تقييم ما إذا كانت هذه البطولات الجديدة تؤثر على الجدول المحلي والمنافسات المحلية، التي الدوري الممتاز جزء منها. منذ 1994، لم نغيّر شكل الدوري الممتاز على الإطلاق. والآن بدأنا نعيد تصميم جدولنا المحلي على مذبح التوسع الأوروبي والعالمي. نطلب من اللاعبين خوض مباريات أكثر. يجب أن يكون هناك، في قمة اللعبة، حوار جاد بين «فيفا» وكل الأطراف المعنية حول كيفية المضي قدماً. وهذا ما كان غائباً للأسف». صحيح، والآن سيكون الحوار الوحيد هو جدال حول ما إذا كان ينبغي لكأس العالم للأندية أن تضمّ 48 فريقاً في 2029، مع مقاعد إضافية لمساهمي ماسترز، أو ربما نترك «فيفا» ينظمها كل عامَين، متنقلة بين الصيف والشتاء حول العالم. إذا حدث ذلك، ولا شك أنّ «فيفا» يريد حدوثه، ويفضّل أن يكون بالتناوب مع كأس العالم للرجال كل عامَين، فيمكننا أن ننسى الدوريات المحلية المكوّنة من 18 فريقاً، بهرم احترافي عميق وكؤوس وطنية تاريخية. سنكون محظوظين إذا وجدنا وقتاً لدوري محلي من 16 فريقاً، وعندها سندرك جميعاً أنّ ازدحام جدول المباريات لم يكن يوماً مشكلة تقتصر على حفنة من النجوم الكبار. إذاً، استمتعوا بهذا الموسم، بل واعتزّوا به، لأنّه قد لا يتبقى الكثير من المواسم المماثلة.

ريال مدريد لم يتخلى عن فكرة ضم روميرو
ريال مدريد لم يتخلى عن فكرة ضم روميرو

Elsport

timeمنذ 2 ساعات

  • Elsport

ريال مدريد لم يتخلى عن فكرة ضم روميرو

يواصل ​ريال مدريد​ بحثه عن تدعيم خط الدفاع، رغم ضم دين هويسين مؤخراً، مع ترقب انتهاء عقود دافيد ألابا وأنطونيو روديغر بنهاية الموسم. ووفقًا لتقارير إسبانية، برز اسم ​كريستيان روميرو​، قائد ​توتنهام​ الجديد، كأحد أبرز أهداف النادي الملكي لصيف 2026، مستفيدين من دخوله عامه الأخير في عقده، ما قد يسهّل التفاوض بسعر أقل من قيمته السوقية. يتميز الدولي الأرجنتيني بخبرة واسعة في الدوري الانكليزي والمنافسات الدولية، ما يجعله خيارًا موثوقًا لتعزيز طموحات الفريق محليًا وأوروبيًا. ورغم تمسك توتنهام بلاعبه، يُقال إن روميرو قد يرحب بالانتقال إلى مدريد إذا سنحت الفرصة. الريال كان قد ابدى اهتماماً في الميركاتو الحالي، إلّا أنّ سعر اللاعب لم يتوافق مع رغبة ادارة الملكي.

ديمبيلي يفضل بنزيما على رونالدينيو في جائزة الكرة الذهبية
ديمبيلي يفضل بنزيما على رونالدينيو في جائزة الكرة الذهبية

Elsport

timeمنذ 6 ساعات

  • Elsport

ديمبيلي يفضل بنزيما على رونالدينيو في جائزة الكرة الذهبية

ابدى لاعب فريق ​باريس سان جيرمان​ عثمان ديمبيلي رأيه المثير للجدل حول افضل فائز بالكرة الذهبية بين ​كريم بنزيما​ و​رونالدينيو​، مؤكداً أن موسم بنزيما 2021 - 2022 مع فريق ريال مدريد كان استثنائياً. وفي حديث له، قال ديمبيلي: "بالنسبة لمسار مسيرته، أختار بنزيما". وجاء تصريح ديمبيلي، لاعب برشلونة السابق، ليضعه في موقف مفاجئ، حيث فضل مواطنه الفرنسي على أسطورة ناديه السابق، وأضافت الصحف أن ديمبيلي يُعد المرشح الأبرز للفوز بالكرة الذهبية هذا العام، متقدماً على لامين يامال من برشلونة، مع توقعات كبيرة لموسم جديد مميز للفرنسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store