logo
ليبيا تحصد المركز الأول عالميا في مسابقة دولية للروبوتات

ليبيا تحصد المركز الأول عالميا في مسابقة دولية للروبوتات

أخبار ليبيا١٤-٠٥-٢٠٢٥

تكساس 14 مايو 2025 (الأنباء الليبية) -حقق فريق 'MTG7' إنجازا عالميا جديدا، كأول فريق يمثل ليبيا والقارة الإفريقية في فئة الجامعات ضمن بطولة العالم للروبوتات 'VEX U'، محققا نتائج باهرة وتقديرا واسعا من لجان التحكيم والمشاركين من مختلف أنحاء العالم.
وجاءت هذه المشاركة تحت إشراف وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وبرعاية صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، حيث أثبت الفريق حضوره من خلال التميز التقني وروح الإبداع.
وتمكّن الفريق من الفوز بالمركز الأول عالميا في مسابقة 'التحدي عبر الإنترنت'، برعاية شركة 'جوجل'، بعد تقديم فيديو وثائقي مميز جسد مسيرة الفريق، ليعرض كالفيديو الوحيد في حفل الختام الرسمي للبطولة في الولايات المتحدة.
كما نال الفريق جائزة الحكام، تكريما لجهوده في دعم المجتمع ونشر ثقافة الروبوتات داخل ليبيا، حيث ساهم بتأسيس فرق محلية، ووضع الأساس لإطلاق بطولة وطنية في المستقبل القريب.
الملفت في حفل الختام، كان ارتداء أعضاء الفريق الزي الليبي التقليدي، في مشهد دمج بين الهوية الثقافية والابتكار التقني، وهو ما أثار إعجاب الحضور والمنظمين من شتى الدول. (الأنباء الليبية تكساس) س خ
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكاء الاصطناعي يدخل غرف الأخبار الليبية.. الأمم المتحدة وغوغل تطلقان أولى ورش «بصيرة»
الذكاء الاصطناعي يدخل غرف الأخبار الليبية.. الأمم المتحدة وغوغل تطلقان أولى ورش «بصيرة»

عين ليبيا

timeمنذ يوم واحد

  • عين ليبيا

الذكاء الاصطناعي يدخل غرف الأخبار الليبية.. الأمم المتحدة وغوغل تطلقان أولى ورش «بصيرة»

في خطوة لتعزيز المهارات الرقمية للصحفيين الليبيين، أطلقت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا أولى ورشات برنامج 'بصيرة' للتطوير المهني، بالتعاون مع شركة 'جوجل'، في 21 أيار، عبر تقنية التناظر المرئي، بمشاركة خمسين صحفياً وأكاديمياً وطالباً من مختلف المناطق الليبية، من الغرب إلى الشرق والجنوب، بينهم عشرون امرأة. وقدّمت الورشة باميلا كسرواني، زميلة التدريس في مبادرة أخبار جوجل لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والتي تعمل كذلك صحفية في 'فرانس 24' ومحاضرة مساعدة سابقة في الجامعة الأمريكية في دبي. وركزت الجلسة على الأدوات المتقدمة التي توفرها جوجل، والتي تتيح للصحفيين تحسين كفاءتهم في البحث والتحقق، مثل أداة NotebookLM المخصصة لتسهيل تنظيم المعلومات وتحليلها، وأداة PinPoint لتسريع عمليات التنقيب في الوثائق، ومتصفح Fact Check Explorer المخصص لتدقيق الادعاءات والصور بالاستناد إلى مصادر موثوقة حول العالم. كما تعرّف المشاركون على إمكانيات منصة Gemini التي تساعد على أتمتة المهام الصحفية الرتيبة مثل التفريغ والترجمة والدبلجة، مما يوفر وقتاً أكبر للتركيز على المحتوى الإبداعي. يأتي هذا النشاط ضمن برنامج 'بصيرة' الذي يهدف إلى تمكين الإعلاميين الليبيين وتزويدهم بأدوات وتقنيات حديثة تعزز دقة المحتوى وموثوقيته في بيئة إعلامية معقدة. للمزيد من التفاصيل أو للانضمام إلى مجتمع البرنامج، يمكن زيارة الروابط التالية:

ليبيا تحصد المركز الأول عالميا في مسابقة دولية للروبوتات
ليبيا تحصد المركز الأول عالميا في مسابقة دولية للروبوتات

أخبار ليبيا

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبار ليبيا

ليبيا تحصد المركز الأول عالميا في مسابقة دولية للروبوتات

تكساس 14 مايو 2025 (الأنباء الليبية) -حقق فريق 'MTG7' إنجازا عالميا جديدا، كأول فريق يمثل ليبيا والقارة الإفريقية في فئة الجامعات ضمن بطولة العالم للروبوتات 'VEX U'، محققا نتائج باهرة وتقديرا واسعا من لجان التحكيم والمشاركين من مختلف أنحاء العالم. وجاءت هذه المشاركة تحت إشراف وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وبرعاية صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، حيث أثبت الفريق حضوره من خلال التميز التقني وروح الإبداع. وتمكّن الفريق من الفوز بالمركز الأول عالميا في مسابقة 'التحدي عبر الإنترنت'، برعاية شركة 'جوجل'، بعد تقديم فيديو وثائقي مميز جسد مسيرة الفريق، ليعرض كالفيديو الوحيد في حفل الختام الرسمي للبطولة في الولايات المتحدة. كما نال الفريق جائزة الحكام، تكريما لجهوده في دعم المجتمع ونشر ثقافة الروبوتات داخل ليبيا، حيث ساهم بتأسيس فرق محلية، ووضع الأساس لإطلاق بطولة وطنية في المستقبل القريب. الملفت في حفل الختام، كان ارتداء أعضاء الفريق الزي الليبي التقليدي، في مشهد دمج بين الهوية الثقافية والابتكار التقني، وهو ما أثار إعجاب الحضور والمنظمين من شتى الدول. (الأنباء الليبية تكساس) س خ يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال

الدول باتت مهووسة بـ"الفوز في سباق الذكاء الاصطناعي"
الدول باتت مهووسة بـ"الفوز في سباق الذكاء الاصطناعي"

الوسط

time١٨-١١-٢٠٢٤

  • الوسط

الدول باتت مهووسة بـ"الفوز في سباق الذكاء الاصطناعي"

Getty Images في جولة الصحافة اليوم، نُسلِّط الضوء على مقالٍ يتناول سباق الدول نحو التفوق العسكري عبر الذكاء الاصطناعي، وتأثير ذلك على مستقبل الحروب، كما نتابع تعليقاً مثيراً لرئيسة قسم الصحة العامة العالمية في جامعة إدنبرة حول شخصية وزير الصحة العامة الأمريكي المقبل، حيث تصف آراءه بأنها "مليئة بنظريات المؤامرة"، وختاماً، نُلقي نظرة على إيلون ماسك، الذي لم يعد يكتفي بنجاحاته في عالم المال والأعمال، بل بدأ يقتحم المشهد السياسي بقوة. نبدأ جولتنا من صحيفة "فورين أفيرز" التي نشرت مقالاً بارزاً يستعرض كتاباً مشتركاً أعدّه كل من هنري كيسنجر، وزير الخارجية الأمريكي الأسبق، وإريك شميدت، الرئيس السابق لمجلس إدارة شركة جوجل، وكريغ موندي، المستشار الأول السابق للرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت. الكتاب الذي يحمل عنوان "الذكاء الاصطناعي والأمل والروح البشرية"، يناقش كيف أصبح الذكاء الاصطناعي محوراً لسباق عالمي محموم بين الدول. يُشير المقال إلى أن الكثير من الدول باتت مهووسة بـ"الفوز في سباق الذكاء الاصطناعي"، وهو هوس له مبرراته بحسب المقال، فالدول باتت ترى أن التفوق في الذكاء الاصطناعي قد يمنح ميزة تكتيكية حاسمة في أي صراع مستقبلي. ويضيف المقال أن الرغبة الطبيعية لأي جهة تملك ذكاءً اصطناعياً متقدماً يضمن عدم وصول هذا النوع من التكنولوجيا إلى منافسيها، وفي الوقت نفسه، ستفترض تلك الجهة أن منافسيها سيعملون على اتخاذ الخطوة ذاتها لضمان تفوقهم. أما في حالات السلم، فإن الذكاء الاصطناعي المتقدم قد يكون قادراً على تقويض برامج المنافسين بطرق غير مرئية، كتعطيل تقدمهم التكنولوجي أو استغلال وسائل الإعلام في تلك الدول لإغراقها بمعلومات مضللة. مثل هذا السيناريو قد يؤدي إلى زعزعة الاستقرار وإثارة المعارضة الجماهيرية داخل الدول المستهدفة. "نموذج جديد للحرب" يحذر الكتاب من أن الحروب عبر التاريخ كانت تُخاض ضمن فضاء يمكن فيه للطرفين المتحاربين تحديد قدرات ومواقع بعضهما البعض، هذا الوضوح، الذي منح شعوراً بالأمان النفسي وضبط النفس، بدأ يتلاشى مع تطور مفهوم "الحرب الخاطفة" في عصر الحروب الرقمية. في الحروب الرقمية حيث لم تعد الجغرافيا عائقاً أمام المهاجمين، ولم يعد الهجوم بحاجة للتضحية بالقوة التدميرية للحفاظ على القدرة على الحركة، ما أدى إلى تفضيل الهجوم على الدفاع. ومع ذلك، فإن عصر الذكاء الاصطناعي قد يُعيد التوازن من خلال تعزيز الدفاعات السيبرانية لتضاهي سرعة ودقة الهجمات. كما سيُحدث الذكاء الاصطناعي نقلة نوعية أخرى. على سبيل المثال، ستكون الطائرات المسيّرة (الدرونز) سريعة للغاية وذات قدرة على الحركة بشكل لا يمكن تخيله. وعندما يتم استخدام الذكاء الاصطناعي ليس فقط لتوجيه طائرة مسيّرة واحدة، بل لإدارة أساطيل منها، ستتشكل أسراب من الطائرات المسيّرة تتحرك في انسجام تام ككتلة متكاملة واحدة، متقنة في تزامنها. وستتمكن هذه الأسراب المستقبلية من التفكك وإعادة التشكيل بسهولة في وحدات بأحجام مختلفة، تماماً كما تُبنى قوات العمليات الخاصة من وحدات قابلة للتكيف وقادرة على القيادة الذاتية. من جهة أخرى، سيوفر الذكاء الاصطناعي دفاعات متطورة لمواجهة هذه التطورات، فبينما قد يكون إسقاط أسراب الطائرات باستخدام الذخائر التقليدية أمراً غير عملي، فإن أنظمة الدفاع القائمة على الذكاء الاصطناعي التي تستخدم طاقة الفوتونات والإلكترونات بدلاً من الذخيرة قد تحدث ثورة في الدفاعات العسكرية، بقدرات مشابهة للعواصف الشمسية التي تتلف الدوائر الكهربائية للأقمار الصناعية المكشوفة. ووفق المقال، فإن الدّقة ستكون السمة الأبرز لأسلحة الذكاء الاصطناعي، حيث سيُتيح الجمع بين العلم والحرب أدوات أكثر فعالية وفتكاً، لكن الحروب المستقبلية قد لا تُحسم بإرهاق الخصم أو استنزاف موارده، بل بتحييد القدرات التكنولوجية التي تحمي الأصول البشرية والبنية التحتية. ويشير المقال إلى العامل الحاسم هو القوة النفسية للإنسان (أو الذكاء الاصطناعي) الذي يتعين عليه أن يقرر في لحظة قد تؤدي إلى دمار شامل. "تعيين روبرت كينيدي يثير رعب خبراء الصحة العامة" إلى صحيفة الغارديان البريطانية، التي نشرت مقالاً تناول ردود الفعل بعد تعيين روبرت ف كيندي وزيراً للصحة في الولايات المتحدة. يشير المقال الذي كتبته رئيسة قسم الصحة العامة العالمية في جامعة إدنبرة ديفي سريدهار إلى عدّة عناوين رئيسة قد تكون على أجندة الوزير الجديد بعد أن عبر عن آرائه الشخصية تجاهها سابقاً. ومن هذه الملفات التي تتناولها الكاتبة: معارضة اللقاحات تقول الكاتبة إن كينيدي عُرف بموقفه الرافض للقاحات، حيث زعم أنها تسبب التوحد، وأكدت أنه "لا يوجد لقاح آمن وفعال"، ووصف لقاح كوفيد-19 بأنه "الأكثر فتكاً على الإطلاق". وتعلق الكاتبة على "هذه الادعاءات" بأنه لا أساس لها من الصحة؛ وتضيف "أثبتت الدراسات المتكررة أن لقاحات الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية (MMR) لا تسبب التوحد، وأن اللقاحات المخصصة للأطفال فعالة في القضاء على أمراض مثل السعال الديكي والحصبة، وأن لقاحات كوفيد-19 أنقذت ملايين الأرواح حول العالم. وترى الكاتبة بأن الخطاب المناهض للقاحات أصبح وسيلة لبناء قاعدة جماهيرية، وقد ظهر ذلك جلياً في دعم مشاهير مثل راسل براند وأندرو ويكفيلد لمثل هذه الأفكار. Getty Images ونوهت بأن التحدي يكمن في حجم الضرر الذي يمكن أن يسببه كينيدي خلال السنوات القادمة إذا أصبح مسؤولاً عن وكالات الصحة الأمريكية وإن كان سيقلّص ميزانيات حملات التطعيم؟ أو منع البحث في لقاحات جديدة؟ هذا التساؤل يثير قلق الخبراء، الذين يعتبرون أن اللقاحات ستكون على رأس جدول أعماله. الترويج لـ "فوائد" الحليب الخام تقول الكاتبة إن كينيدي أشار مراراً إلى فوائد الحليب الخام، لكنها تعلق بأن استهلاكه يمثل خطراً صحياً، حيث يزيد من احتمالات الإصابة بأمراض خطيرة مثل الإشريكية القولونية والسالمونيلا، وأن ما يحدث من تفشي لعدوى أنفلونزا الطيور بين قطعان الماشية في الولايات المتحدة، يزيد من حدة هذا الخطر. وتضيف الكاتب بأن الدراسات أظهرتأن البسترة تقضي على فيروس H5N1 في الحليب، بينما يحتفظ الحليب الخام بالعوامل الممرضة. وتبين بأن الطلب على الحليب الخام ارتفع في الفترة الماضية وادعى بعض البائعين أنه يساعد على تعزيز المناعة ضد H5N1، وهي مفارقة ساخرة بالنظر إلى أن مبدأ تعزيز المناعة يشبه فكرة اللقاحات، وفق الكاتبة. نظريات المؤامرة حول شركات الأدوية وفي بندٍ آخر، تقول رئيسة قسم الصحة العامة العالمية في جامعة إدنبرة إن كينيدي تبنى مشاكل حقيقية متعلقة بارتفاع أسعار الأدوية في الولايات المتحدة، لكن بدلاً من معالجة المشكلة بطرق سليمة كما فعلت دول مثل المملكة المتحدة في التفاوض على أسعار عادلة، يُروِّج كينيدي لروايات تتهم شركات الأدوية بالتآمر للإضرار بالصحة العامة. مشيرة إلى أن "شيطنة قطاع صناعة الأدوية" ككل يعوق جهود تحسين النظام الصحي. وترى الكاتبة ختاماً بأن الولايات المتحدة تواجه أزمة صحية حادة؛ إذ تراجعت معدلات العمر المتوقع بشكل كبير، وأودى كوفيد-19 بحياة أعداد هائلة من الأمريكيين في سن العمل، في حين تراجعت الثقة بالحكومة إلى 23 في المئة. وبينت أن الحلول تكمن في تعزيز التدخلات الصحية الأساسية، وتوفير الرعاية الطبية بأسعار معقولة، وبناء الثقة في الحكومة، وليس في شرب الحليب الخام. إيلون ماسك هو رئيس الظل لأمريكا إلى صحيفة يديعوت أحرونوت، ومقال للكاتبة تسيبي شميلوفيتز حول اقتحام الملياردير إيلون ماسك عالم السياسة والتأثير في الولايات المتحدة. تقول الكاتبة إن ماسك حين اشترى تويتر قبل عامين (الذي أصبح إكس لاحقاً)، مقابل مبلغ باهظ بلغ 44 مليار دولار، بدا وكأنه نزوة لرجل لا يملك أكثر من المال سوى النرجسية. وتشكك الكاتبة، في أن ماسك كان يخطط لاستخدام هذه المنصة ليصبح المواطن الأكثر نفوذاً في تاريخ السياسة الأمريكية، وحتى لو خطط لذلك، فمن غير المؤكد إن كان حينها يعتقد بأنه سيصبح فعالاً إلى هذا الحد، حيث إن علاقته بترامب كانت باردة للغاية. لقد كان اللقاء بين إيلون ماسك وسفير إيران لدى الأمم المتحدة، والذي ينفي الإيرانيون حدوثه، مثيرا للدهشة حقاً، وفق الكاتبة، ويضيف أن هذا اللقاء لا ينبغي أن يكون مفاجئاً؛ فقد عمل ماسك بجد واستثمر موارده لمساعدة ترامب على الفوز، ولا شيء يأتي بالمجان. وتشير إلى أن ماسك أعاد ترامب إلى منصة إكس، التي بات يمتلكها، وعمل على عقد اجتماعات دورية معه واكتسب نفوذاً طوال الفترات الماضية. وتتابع الكاتبة بأن ترامب اختار جيه دي فانس نائباً له، بضغط من ماسك (وملياردير مؤثر آخر، هو بيتر ثيل)، موضحةً بأن الرئيس الأمريكي الذي فاز في الانتخابات لم يكن ليختار -لولا هذه الضغوط- شخصاً أطلق عليه قبل بضع سنوات لقب "هتلر الأمريكي". Getty Images تضيف بأن ماسك استثمر عشرات الملايين من الدولارات في حملة ترامب، ليتمّ بذلك أكبر صفقة في حياته. وتُعلّق الكاتبة على الحضور المستمر لماسك رفقةَ ترامب "جلس بجانب ترامب في كل اجتماع عقده، ولم يحدث أي موعد دون موافقة ماسك"، والحقيقة، وفق الكاتبة، الأكثر أهمية هي أنه شارك في المحادثات الأولى التي أجراها ترامب مع زعماء أجانب، بما في ذلك فولوديمير زيلينسكي. تروي الكاتبة مشهداً من إحدى حفلات العشاء في مار إيه لاغو الأسبوع الماضي، إذ تقول: دخل ماسك غرفة الطعام بعد ترامب، ووقف الحاضرون على أقدامهم وصفقوا له بنفس الشدة التي استقبلوا بها ترامب قبل 30 دقيقة. وتتساءل إن كان غرور ترامب الهش سيحتمل مزيداً من مثل هذه المشاهد؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store