logo
الذكاء الاصطناعي يدخل غرف الأخبار الليبية.. الأمم المتحدة وغوغل تطلقان أولى ورش «بصيرة»

الذكاء الاصطناعي يدخل غرف الأخبار الليبية.. الأمم المتحدة وغوغل تطلقان أولى ورش «بصيرة»

عين ليبيامنذ 21 ساعات

في خطوة لتعزيز المهارات الرقمية للصحفيين الليبيين، أطلقت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا أولى ورشات برنامج 'بصيرة' للتطوير المهني، بالتعاون مع شركة 'جوجل'، في 21 أيار، عبر تقنية التناظر المرئي، بمشاركة خمسين صحفياً وأكاديمياً وطالباً من مختلف المناطق الليبية، من الغرب إلى الشرق والجنوب، بينهم عشرون امرأة.
وقدّمت الورشة باميلا كسرواني، زميلة التدريس في مبادرة أخبار جوجل لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والتي تعمل كذلك صحفية في 'فرانس 24' ومحاضرة مساعدة سابقة في الجامعة الأمريكية في دبي.
وركزت الجلسة على الأدوات المتقدمة التي توفرها جوجل، والتي تتيح للصحفيين تحسين كفاءتهم في البحث والتحقق، مثل أداة NotebookLM المخصصة لتسهيل تنظيم المعلومات وتحليلها، وأداة PinPoint لتسريع عمليات التنقيب في الوثائق، ومتصفح Fact Check Explorer المخصص لتدقيق الادعاءات والصور بالاستناد إلى مصادر موثوقة حول العالم.
كما تعرّف المشاركون على إمكانيات منصة Gemini التي تساعد على أتمتة المهام الصحفية الرتيبة مثل التفريغ والترجمة والدبلجة، مما يوفر وقتاً أكبر للتركيز على المحتوى الإبداعي.
يأتي هذا النشاط ضمن برنامج 'بصيرة' الذي يهدف إلى تمكين الإعلاميين الليبيين وتزويدهم بأدوات وتقنيات حديثة تعزز دقة المحتوى وموثوقيته في بيئة إعلامية معقدة.
للمزيد من التفاصيل أو للانضمام إلى مجتمع البرنامج، يمكن زيارة الروابط التالية:

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكاء الاصطناعي يدخل غرف الأخبار الليبية.. الأمم المتحدة وغوغل تطلقان أولى ورش «بصيرة»
الذكاء الاصطناعي يدخل غرف الأخبار الليبية.. الأمم المتحدة وغوغل تطلقان أولى ورش «بصيرة»

عين ليبيا

timeمنذ 21 ساعات

  • عين ليبيا

الذكاء الاصطناعي يدخل غرف الأخبار الليبية.. الأمم المتحدة وغوغل تطلقان أولى ورش «بصيرة»

في خطوة لتعزيز المهارات الرقمية للصحفيين الليبيين، أطلقت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا أولى ورشات برنامج 'بصيرة' للتطوير المهني، بالتعاون مع شركة 'جوجل'، في 21 أيار، عبر تقنية التناظر المرئي، بمشاركة خمسين صحفياً وأكاديمياً وطالباً من مختلف المناطق الليبية، من الغرب إلى الشرق والجنوب، بينهم عشرون امرأة. وقدّمت الورشة باميلا كسرواني، زميلة التدريس في مبادرة أخبار جوجل لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والتي تعمل كذلك صحفية في 'فرانس 24' ومحاضرة مساعدة سابقة في الجامعة الأمريكية في دبي. وركزت الجلسة على الأدوات المتقدمة التي توفرها جوجل، والتي تتيح للصحفيين تحسين كفاءتهم في البحث والتحقق، مثل أداة NotebookLM المخصصة لتسهيل تنظيم المعلومات وتحليلها، وأداة PinPoint لتسريع عمليات التنقيب في الوثائق، ومتصفح Fact Check Explorer المخصص لتدقيق الادعاءات والصور بالاستناد إلى مصادر موثوقة حول العالم. كما تعرّف المشاركون على إمكانيات منصة Gemini التي تساعد على أتمتة المهام الصحفية الرتيبة مثل التفريغ والترجمة والدبلجة، مما يوفر وقتاً أكبر للتركيز على المحتوى الإبداعي. يأتي هذا النشاط ضمن برنامج 'بصيرة' الذي يهدف إلى تمكين الإعلاميين الليبيين وتزويدهم بأدوات وتقنيات حديثة تعزز دقة المحتوى وموثوقيته في بيئة إعلامية معقدة. للمزيد من التفاصيل أو للانضمام إلى مجتمع البرنامج، يمكن زيارة الروابط التالية:

ليبيا تحصد المركز الأول عالميا في مسابقة دولية للروبوتات
ليبيا تحصد المركز الأول عالميا في مسابقة دولية للروبوتات

أخبار ليبيا

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبار ليبيا

ليبيا تحصد المركز الأول عالميا في مسابقة دولية للروبوتات

تكساس 14 مايو 2025 (الأنباء الليبية) -حقق فريق 'MTG7' إنجازا عالميا جديدا، كأول فريق يمثل ليبيا والقارة الإفريقية في فئة الجامعات ضمن بطولة العالم للروبوتات 'VEX U'، محققا نتائج باهرة وتقديرا واسعا من لجان التحكيم والمشاركين من مختلف أنحاء العالم. وجاءت هذه المشاركة تحت إشراف وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وبرعاية صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، حيث أثبت الفريق حضوره من خلال التميز التقني وروح الإبداع. وتمكّن الفريق من الفوز بالمركز الأول عالميا في مسابقة 'التحدي عبر الإنترنت'، برعاية شركة 'جوجل'، بعد تقديم فيديو وثائقي مميز جسد مسيرة الفريق، ليعرض كالفيديو الوحيد في حفل الختام الرسمي للبطولة في الولايات المتحدة. كما نال الفريق جائزة الحكام، تكريما لجهوده في دعم المجتمع ونشر ثقافة الروبوتات داخل ليبيا، حيث ساهم بتأسيس فرق محلية، ووضع الأساس لإطلاق بطولة وطنية في المستقبل القريب. الملفت في حفل الختام، كان ارتداء أعضاء الفريق الزي الليبي التقليدي، في مشهد دمج بين الهوية الثقافية والابتكار التقني، وهو ما أثار إعجاب الحضور والمنظمين من شتى الدول. (الأنباء الليبية تكساس) س خ يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال

الأمم المتحدة تحذر من تباطؤ «مقلق» في التنمية مع تقليص المساعدات الأميركية
الأمم المتحدة تحذر من تباطؤ «مقلق» في التنمية مع تقليص المساعدات الأميركية

الوسط

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

الأمم المتحدة تحذر من تباطؤ «مقلق» في التنمية مع تقليص المساعدات الأميركية

حذرت الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، من أن تباطؤًا «مقلقًا» وغير متوقع سجل على صعيد التنمية البشرية العام 2024، في حين بدأ التعافي العالمي من جائحة «كوفيد-19» يفقد من زخمه. وشددت على أن ذلك بدأ يحصل قبل وقت طويل من تقليص الرئيس دونالد ترامب للمساعدات الدولية الأميركية بشكل كبير. وبحلول العام 2023 بدأ العالم يتعافى تدريجًا من صدمة جائحة «كوفيد-19»، وفق مؤشر التنمية البشرية للأمم المتحدة الذي يرصد مستويات المعيشة والصحة والتعليم. وبحسب تقرير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي السنوي الذي صدر الثلاثاء تحت عنوان «مسألة اختيار: الإنسان والإمكانات في عصر الذكاء الصناعي»، يبدو أن هذا التعافي بدأ يفقد زخمه. تأخير إنجاز 2030 لعقود طويلة وحذر مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي آخيم شتاينر من أنه «إذا أصبح معدل التقدم البطيء المسجل للعام 2024 هو الوضع الطبيعي الجديد، فقد يتأخر إنجاز أهداف جدول أعمال التنمية المحدد له العام 2030 عقودًا طويلة، مما يجعل عالمنا أقل أمنًا، وأكثر انقساما، وأكثر عرضة للصدمات الاقتصادية والبيئية». وقال شتاينر في مقابلة مع «فرانس برس» إن تقليص المساعدات الدولية بشكل كبير في الفترة الأخيرة من قبل عدة دول، لا سيما الولايات المتحدة حيث قلص ترامب البرامج وفكك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (الذراع الرئيسية للبلاد في التنمية الخارجية)، سيؤدي إلى تفاقم المشكلة. وأضاف أنه في حال توقفت الدول الغنية عن تمويل التنمية، «فسيؤثر ذلك في نهاية المطاف على الاقتصادات والمجتمعات، ونعم، أعتقد أنه سينعكس أيضًا بعد عام أو عامين في مؤشر التنمية البشرية، بانخفاض متوسط العمر المتوقع وتراجع الدخل وزيادة الصراعات». تراجع التقدم في متوسط العمر المتوقع ولا زال خبراء برنامج الأمم المتحدة الإنمائي غير متأكدين من الأسباب الأساسية للتباطؤ المسجل في 2024. لكنهم حددوا أحد المحركات الرئيسية وهو تراجع التقدم في متوسط العمر المتوقع، ربما نتيجة الآثار الجانبية لكوفيد، أو جراء الحروب المتزايدة حول العالم. وأشار تقرير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى وجود بصيص أمل محتمل إذ أن الذكاء الاصطناعي قد يوفر الظروف اللازمة لانطلاق التنمية من جديد. نقطة التحول الكبرى وقال شتاينر إن الذكاء الصناعي «ربما يكون نقطة التحول الكبرى التي تضع التنمية في الاقتصادات الفردية، وأيضاً ربما الفقراء والأغنياء، على مسار مختلف. الذكاء الصناعي سيغير عمليًا كل جانب من جوانب حياتنا». وأكد التقرير أن الأمر سيتوقف في النهاية على كيفية استخدام الناس للتكنولوجيا. وأشار إلى أن ثمة مخاطر، فالوصول إلى الذكاء الصناعي في الدول الفقيرة ليس كما هو عليه في الدول الغنية، وقد يؤثر التحيز الثقافي على الطريقة التي يجري بها تطوير هذه الأدوات. لكن شتانير يرى أنه «بإمكاننا أن نضع الخطط لتقليل هذا الخطر»، مضيفًا أنه لا ينبغي أن يشكل ذلك عائقًا أمام استخدام الذكاء الصناعي في الأبحاث الطبية، على سبيل المثال. ووفقا لتقرير البرنامج الإنمائي فإن «المستقبل في أيدينا»، مضيفا أن «التكنولوجيا تخص الناس، وليست للأشياء فقط. وراء بريق الابتكار توجد خيارات مهمة، سواء من قبل القلة أو الكثرة، وستتردد عواقبها عبر الأجيال».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store