
عاجل.. "لا ملوك".. شعار الاحتجاجات الأمريكية السبت المقبل بعيد ميلاد ترامب
قال الإعلامي أسامة كمال، إن المعارضين واصلوا التجمع في مئات المدن الأمريكية، وأنهم كانوا يستعدون للتجمع يوم السبت، بالتزامن مع العرض العسكري الكبير الذي سيقام في واشنطن احتفالًا بالذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأمريكي، وفي ذات الوقت بمناسبة عيد ميلاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأضاف كمال، خلال حلقة برنامج 'مساء dmc'، والمذاع عبر فضائية dmc، أن مظاهرات يوم السبت جاءت تحت عنوان "لا ملوك"، في رد مباشر على محاولة ترامب إشباع غروره من خلال العرض العسكري الذي تزامن مع "يوم العلم" الأمريكي، والذي وافق أيضًا عيد ميلاده الـ79، موضحًا أن هذا الاحتفال، الذي كان من المفترض أن يكون مناسبة لتكريم الجيش الأمريكي، حوله ترامب إلى عرض عسكري ضخم تشارك فيه دبابات ومدافع وأسلحة.
يوم التمرد على عسكرة الديمقراطية الأمريكية
وأشار إلى أن مظاهرات "لا ملوك" كانت قد أكدت أنه تم اختيار يوم السبت لتنظيم "يوم التمرد"، للتعبير عن رفضهم لما وصفوه بالسلطوية وعسكرة الديمقراطية الأمريكية.
وأشار إلى إن الأوضاع هناك شهدت تقلبات شديدة في مختلف المجالات، تمامًا كما هو الحال في بقية أنحاء العالم، لافتًا إلى أن العالم كله أصبح الآن على صفيح ساخن، في كل القطاعات والمناطق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 37 دقائق
- الدستور
"لاشين": إسرائيل سعت لإفساد المفاوضات النووية.. وأمريكا تمارس ضغوطًا مغلفة بالخداع
أكد الدكتور أحمد لاشين، أستاذ الدراسات الإيرانية، أن الضربة الإسرائيلية الأخيرة ضد إيران جاءت في توقيت حساس، يتزامن مع إلغاء طهران رسميًا جولة مفاوضات نووية كانت مقررة الأحد المقبل، مشيرًا إلى أن هذه الضربة تعكس مسعى واضحًا من تل أبيب لإفشال المسار التفاوضي برمّته. وأشار عبر مداخلة لقناة "إكسترا نيوز"، إلى أن إسرائيل دأبت، منذ انطلاق عملية التفاوض، على التلويح بالخيار العسكري ضد إيران، في محاولة للضغط عليها بشأن ملف تخصيب اليورانيوم، الذي ترفض طهران التنازل عنه باعتباره جزءًا من سيادتها الوطنية. وأضاف، أن إسرائيل اختارت التوقيت بعناية، بعدما تبيّن لها أن إيران لن تقدم تنازلات حقيقية، وأن الجانب الأمريكي يتجه لتيسير المباحثات بما لا يتوافق مع المصالح الإسرائيلية. ونوه إلى أن هذه الضربة التي طالت مواقع دفاعية وباليستية ونووية حساسة تمثل عملية عسكرية كارثية على حد تعبيره، لافتًا إلى أن واشنطن حاولت في البداية التنصل من المسؤولية، قبل أن تتكشف مؤشرات عن وجود تنسيق أو علم مسبق بين إدارة ترامب وحكومة نتنياهو. وتابع، أن إسرائيل حاولت خلال الفترة الأخيرة اكتساب شرعية دولية لضرب إيران، مستفيدة من تقرير مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذي أدان طهران بعدم التعاون، ما وفر غطاءً سياسيًا للهجوم. وأردف أن إيران، في حال قررت الرد بإطلاق صواريخ أو طائرات مسيرة، فستكون بحاجة أولًا إلى دعم دولي وغطاء قانوني، وهو ما بدأت بالتحرك نحوه من خلال تصريحات رسمية تؤكد نيتها رفع الملف إلى مجلس الأمن. وفيما يخص الموقف الأمريكي، أكد أن واشنطن مارست ما وصفه بـ"الخداع التفاوضي"، حيث ظهرت أمام طهران كطرف يسعى للحل السلمي، بينما كانت تدعم فعليًا الخيار العسكري الإسرائيلي. وأشار إلى أن جناحًا داخل الإدارة الأمريكية على الأرجح هو من قاد هذا التوجه واستثمر الضربة لإعادة صياغة شروط التفاوض لصالح واشنطن وتل أبيب.


نافذة على العالم
منذ 42 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ترامب في حديث خاص مع مراسلة CNN.. هذا ما قاله عن الضربات الإسرائيلية ضد إيران
أخبار العالم : ترامب في حديث خاص مع مراسلة CNN.. هذا ما قاله عن الضربات الإسرائيلية ضد إيران


نافذة على العالم
منذ 43 دقائق
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : أكسيوس: الولايات المتحدة لن تشارك في الهجوم الإسرائيلي المحتمل على إيران
الجمعة 13 يونيو 2025 01:31 صباحاً نافذة على العالم - أبلغت الولايات المتحدة الأمريكية، إسرائيل بأنها لن تشارك في الهجوم الإسرائيلي المخطط أو توجيه أي ضربة إلى إيران. وقال وكالة أكسيوس الأمريكي، إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغت الحكومة الإسرائيلية أن الولايات المتحدة لن تشارك بشكل مباشر في أي ضربة عسكرية إسرائيلية ضد المنشآت النووية الإيرانية. وأشار إلى أن المسؤولين في الولايات المتحدة وإسرائيل وإيران يستعدون جميعا لسيناريو انهيار المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، وإصدار إسرائيل أوامر بشن موجات من الضربات على إيران، ورد إيران بمهاجمة إسرائيل والقواعد الأمريكية في المنطقة- وربما كل هذا في غضون الأسبوع المقبل أو نحو ذلك. وأكد الرئيس ترامب، الخميس، أن الضربات الإسرائيلية «ربما تحدث». وأبلغت الإدارة إسرائيل، على نحو خاص، أن هذه المهمة ستكون فردية، وليس عملية مشتركة، على الأقل من حيث القصف وغيره من الأنشطة الحركية الهجومية، بحسب ما قاله مصدران أميركيان ومصدر إسرائيلي مطلع على تلك المناقشات لوكالة أكسيوس. وذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، أمس الخميس، أن الولايات المتحدة لن تقدم مساعدة «هجومية» لشن هجوم على إيران. ألغى البنتاجون زيارة مقررة إلى إسرائيل هذا الأسبوع من قبل قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال إريك كوريلا، بحسب مسؤول أمريكي. وكان إلغاء الزيارة إشارة أخرى إلى أن الولايات المتحدة لا تريد أن يُنظر إليها على أنها تتعاون مع ضربة إسرائيلية ضد إيران. ورفض البيت الأبيض والسفارة الإسرائيلية في واشنطن التعليق. وكانت إيران قد تعهدت بضرب أهداف أمريكية في المنطقة في حال تعرض برنامجها النووي لأي هجوم. وقال ترامب للصحفيين إنه لا يريد أن يقول إن الضربة الإسرائيلية «وشيكة»، لكنها قد تحدث. وأكد ترامب أنه يريد تجنب الصراع لكنه قال إن ذلك سيتطلب تنازلات لم تكن إيران مستعدة لتقديمها. وأضاف أنه طالما كانت هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق، فإنه لا يريد أن تفعل إسرائيل أي شيء «لإفساده». ولم تذكر المصادر ما إذا كانت الولايات المتحدة ستقدم المساعدة من حيث المعلومات الاستخباراتية أو اللوجستية، مثل التزود بالوقود جوًا. ومن المؤكد أن الولايات المتحدة ستساعد إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد الرد الإيراني، كما فعلت خلال الهجمات الإيرانية السابقة، بحسب «أكسيوس».