
أخبار العالم : ترامب في حديث خاص مع مراسلة CNN.. هذا ما قاله عن الضربات الإسرائيلية ضد إيران
أخبار العالم : ترامب في حديث خاص مع مراسلة CNN.. هذا ما قاله عن الضربات الإسرائيلية ضد إيران

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار اليوم المصرية
منذ 23 دقائق
- أخبار اليوم المصرية
طهران: اجتماع طارئ للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني انعقد قبيل «الرد» على إسرائيل
أعلنت أمانة المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران أن اجتماعا لهذا المجلس قد عقد عصر أمس، قبل ساعات من بدء الجولة الأولى من "الرد" على إسرائيل بعد هجومها على الأراضي الإيرانية. وقد ترأس الاجتماع رئيس المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، "حيث جرى استعراض الخطط السابقة المتعلقة بكيفية الرد المستمر على أي عمل عدائي من قبل الاحتلال، وتم التأكيد على تنفيذ هذه الخطط"، وفق ما أفادت وكالة "تسنيم" الإيرانية. اقرأ أيضًا| ونوقشت الاستعدادات الداخلية الإيرانية في الاجتماع، واتخذت التدابير اللازمة لمواصلة الرد على الاعتداءات الإسرائيلية. وفجر أمس الجمعة، شنت إسرائيل هجومًا واسع النطاق على إيران، استهدف منشآت نووية ومواقع عسكرية، ومبان سكنية ما أدى إلى مقتل قادة عسكريين وغلماء ومدنيين. وردا على الضربة الإسرائيلية لإيران الجمعة، شنت إيران ليل أمس وفجر اليوم السبت، عدة موجات من الإطلاقات الصاروخية باتجاه إسرائيل من الشمال حتى الجنوب. وأدت الضربات الصاروخية الإيرانية إلى مقتل 3 إسرائيليين في المجمل، وإصابة العشرات، بالإضافة إلى دمار هائل لا سيما في تل أبيب وسط إسرائيل. قتل 3 إسرائيليين، وأصيب 91 بجروح مختلفة، في 6 موجات من الهجمات الصاروخية الإيرانية التي ضربت إسرائيل منذ مساء الجمعة. وفي أحدث التطورات، أفادت هيئة البث العبرية بأن إسرائيليين اثنين قتلا وأصيب 21 آخرون 3 منهم جروحهم خطيرة جراء صواريخ إيرانية أصابت عدة مبان جنوب مدينة تل أبيب في موجات القصف الرابعة والخامسة والسادسة. — Tamer | تامر (@tamerqdh) June 14, 2025 اقرأ أيضًا| الضربة الإسرائيلية لإيران| جيش الاحتلال: سلاح الجو يقصف أهداف داخل طهران.. فيديو شوارع تل أبيب — Tamer Almisshal | تامر المسحال (@TamerMisshal) June 13, 2025 وسبق ذلك إصابة 7 إسرائيليين جراء موجة القصف الإيراني الثالثة التي استهدفت وسط إسرائيل. وكانت القناة 12 العبرية، قد أفادت بأن إسرائيلية قتلت جراء سقوط صاروخ إيراني وسط إسرائيل بموجة القصف الأولى. فيما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" بأن ما لا يقل عن 63 إسرائيليا أصيبوا وتم نقلهم إلى عدد من المستشفيات جراء موجتي القصف الأولى والثانية. مشاهد لحريق في موقع عسكري في أسد آباد بمحافظة همدان الإيرانية صباح اليوم #إيران #إسرائيل #قناة_الحدث — الحدث عاجل (@Alhadath_Brk) June 14, 2025 وقال جيش الاحتلال ، إن سلاح الجو يواصل قصف أهداف داخل إيران، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ لها، منذ قليل. وذكر إعلام إسرائيلي، أن هناك 21 مصابا على الأقل جراء سقوط صاروخ وسط إسرائيل 3 منهم حالاتهم حرجة. اقرأ أيضًا| الضربة الإسرائيلية لإيران| تقلبات ترامب تكشف وجهه الحقيقي.. هل انتهت أوهام السلام على يد من ادّعاه؟ وكالة أنباء فارس: الصواريخ الإيرانية تضرب تل أبيب #الشرق_للأخبار — Asharq News الشرق للأخبار (@AsharqNews) June 14, 2025 وفي نفس السياق، كشف إعلام إيراني، عن إسقاط طائرات مسيرة إسرائيلية في منطقة سلماس الحدودية شمال غرب البلاد. وأفاد إعلام إسرائيلي، بأن الهجمات الصاروخية الإيرانية على تل أبيب، تسببت في مقتل 3 إسرائيليين بكافة أنحاء البلاد. وفي الساعات الأولى من صباح يوم الجمعة، شن الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على العاصمة الإيرانية طهران فيما وصفته دولة الاحتلال بضربة استباقية وأطلقت عليها عملية "قوة الأسد". وأعلن جيش الاحتلال ال إسرائيل ي، عن أن عشرات المقاتلات نفذت ضربة افتتاحية في قلب إيران، وفرض وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس حالة الطوارئ. انفجارات وأعمدة دخان أسود تتصاعد من محيط منشأة نطنز النووية.. بعد استهدافها بغارات إسرائيلية ضمن هجوم واسع على #إيران #العربية #إسرائيل — العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) June 13, 2025 اقرأ أيضًا| الضربة الإسرائيلية لإيران| «رسالة مُشفرة» تحمل سر استهداف الاحتلال عمق طهران في هذا التوقيت وتأتي هذه التطورات في وقت بالغ الحساسية، إذ كان من المقرر عقد الجولة السادسة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة برعاية عُمانية. وتشكل الضربة الإسرائيلية لإيران ، تهديدًا مُباشرًا لهذا المسار التفاوضي، ويعكس تحولًا جديدًا في ديناميكيات التصعيد الإقليمي. تظهر لقطات التقطها شهود عيان أعمدة من الدخان تتصاعد وحرائق مشتعلة في مطار مهرآباد الإيراني في طهران، بعد موجة من القصف الإسرائيلي. #الشرق_للأخبار — Asharq News الشرق للأخبار (@AsharqNews) June 14, 2025 كما أن الضربات التي استهدفت مواقع استراتيجية داخل العمق الإيراني، بما فيها منشآت قريبة من العاصمة طهران، تضع إسرائيل وإيران على مسار صدام مفتوح. اقرأ أيضًا|


الدولة الاخبارية
منذ 29 دقائق
- الدولة الاخبارية
دبابات أبرامز وطائرات أباتشى فى شوارع واشنطن احتفالا بتأسيس الجيش الأمريكى
السبت، 14 يونيو 2025 01:25 مـ بتوقيت القاهرة قالت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية إن آلاف الجنود مصحوبين بعشرات الدبابات والطائرات، سيتدفقون عبر شوارع العاصمة الأمريكية، واشنطن للمشاركة فى عرض عسكري احتفالاً بالذكرى الـ 250 لتأسيس الجيش الأمريكي مساء يوم السبت، وهو اليوم الذي يصادف أيضاً عيد ميلاد دونالد ترامب التاسع والسبعين. وأوضحت الصحيفة أن ترامب لطالما رغب فى إقامة عرض عسكري في العاصمة، وقد تحققت أمنيته أخيراً بعد أشهر من عودته إلى البيت الأبيض لولاية ثانية، وبعد أيام من إصداره الأمر بنشر الحرس الوطني الفيدرالي في كاليفورنيا ومشاة البحرية الأمريكية في شوارع لوس أنجلوس رداً على الاحتجاجات ضد الترحيل. وستصبح واشنطن العاصمة، لفترة وجيزة، ثاني مدينة أمريكية تشهد انتشاراً للجنود في شوارعها، وإن كان ذلك لأسباب مختلفة تماماً. وسيبدأ هذا الحدث، الذي يستمر طوال اليوم، في ظل نصب واشنطن التذكاري، بمسابقة لياقة بدنية واحتفال رسمي بمناسبة عيد ميلاد الجيش بتقديم كعكة. في تمام الساعة 6:30 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1:30 صباح الأحد توقيت القاهرة)، من المقرر أن يسير 6700 جندي، مصحوبين بمركبات مدرعة مثل دبابات M1A2 أبرامز، في شارع كونستيتيوشن أفينيو الشمالي الغربي مارًا بالبيت الأبيض، بينما تحلق طائرات هليكوبتر بلاك هوك وشينوك وأباتشي في السماء. وسيظهر ترامب وكأنه يترأس حفل تجنيد وإعادة تجنيد، ويستلم علمًا من فريق المظلات "جولدن نايتس"، قبل أن تملأ الألعاب النارية السماء. وقال ترامب في وقت سابق من هذا الأسبوع: "أعتقد أن الوقت قد حان لنحتفل قليلًا. كما تعلمون، لقد حققنا الكثير من الانتصارات". وقد نفى أي صلة بين العرض وعيد ميلاده، مشيرًا إلى أنه يتزامن مع عطلة يوم العلم. وفي حين أن واشنطن العاصمة معتادة على استضافة مجموعة من الفعاليات في ناشيونال مول والبيت الأبيض وما حولهما، فقد أثبت العرض أنه مُعطل بشكل خاص للحياة اليومية في المدينة ذات الأغلبية الديمقراطية الساحقة التي يزيد عدد سكانها عن 700 ألف نسمة.


الدولة الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- الدولة الاخبارية
تفاصيل خطة إسرائيل وأمريكا للقضاء على المنشآت النووية الإيرانية.. القصة كاملة
السبت، 14 يونيو 2025 12:50 مـ بتوقيت القاهرة لوّحت إسرائيل منذ فترة طويلة باستعدادها لشن ضربات على المنشآت النووية الإيرانية للقضاء على "التهديد الوجودي" ضدها. لكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سعى لتأجيل هذه العملية العسكرية، مؤكدًا إمكانية التوصل لاتفاق مع طهران خلال المفاوضات التي جرت بين البلدين بشأن الملف النووي بوساطة عمانية. ويوم الخميس الماضي، استبعد السفير الأمريكي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، أن تشن إسرائيل هجوما على إيران دون الحصول على "ضوء أخضر" من واشنطن، قائلاً: "هذا السيناريو مستبعد برأيي". وفي هذا السياق، نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أمس الجمعة، تقريرًا تناولت فيه كيف قرر ترامب دعم الهجمات الإسرائيلية على إيران، بعدما عارض الأمر في أحد الأوقات. مؤشرات على تحول موقف ترامب خلال فعالية بمركز كينيدي، مساء الأربعاء، سحب السيناتور الجمهوري ليندسي جراهام الرئيس الأمريكي جانبًا من أجل إجراء محادثة سريعة بشأن إيران. وفي حين أثنى جراهام على الطريقة التي تتعامل بها إدارة ترامب مع الملف النوي بدون التسبب في خسائر بالأرواح، قال ترامب عن المفاوضات المتعثّرة مع طهران: "نعم، نحاول. لكن أحيانًا عليك فعل ما يجب فعله". واستوعب جراهام العبارة بأنها إشارة من ترامب إلى احتمال وقوع ضربة إسرائيلية على عدوها القديم. ووفقًا لـ"وول ستريت جورنال"، جاء هذا اللقاء في منتصف أسبوع سيشهد تحول في موقف ترامب من محاول ثني إسرائيل عن شن هجوم على إيران إلى دعم ضرباتها الجوية المفاجئة على المنشآت النووية الإيرانية وكبار قادتها العسكريين، وهو تحوّل وصفته الصحيفة بـ"المفاجئ الذي أكد الآفاق المتآكلة للتوصل لاتفاق". وقال ترامب، يوم الجمعة، إنه على دراية بخطط الهجوم الإسرائيلي، ودفع بأن العملية العقابية تجعل اتفاقًا نوويًا أكثر احتمالًا، رغم حديث إيران عن الانسحاب من الجولة السادسة من المفاوضات التي كان من المقرر انعقادها يوم الأحد. وبدا ترامب أقل تفاؤلًا بكثير مطلع الأسبوع. وقال مسئولون أمريكيون إن ترامب استدعى، يوم الأحد الماضي، فريقه للأمن القومي إلى كامب ديفيد، وأخبرهم خلال نقاش بشأن الشرق الأوسط أنه يشعر بتشاؤم متزايد حيال إمكانية موافقة طهران على الاتفاق. وكان ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يستعدان للتحدث في اليوم التالي، وقال الرئيس الأمريكي إنه سيخبر نتنياهو بتأجيل أي هجمات حتى وصول الجهود الدبلوماسية التي يبذلها المبعوث الخاص ستيف ويتكوف نهايتها. وفي مارس، أرسل ترامب إلى المرشد الأعلى الإيراني رسالة حدد فيها مهلة شهرين بمجرد بدء المفاوضات للتوصل لاتفاق، وهي المهلة التي وصلت خط النهاية يوم الخميس. لكن خامنئي رفض اقتراحا أمريكيا بالسماح لإيران بمواصلة تخصيب اليورانيوم مؤقتا في البلاد، إذا وافقت في نهاية المطاف على وقف عمليات الطرد المركزي المحلية. وبحسب "وول ستريت جورنال"، دائمًا ما كان يتردد في الخلفية ضغط نتنياهو لشن ضربات على المواقع النووية الإيرانية، وهو التهديد الذي كان يلوح في الأفق بشكل أكبر من أي وقت مضى. وخلال مكالمة هاتفية مع نتنياهو، قال ترامب إنه يريد استمرار الدبلوماسية مع طهران لفترة أطول قليلًا، لكن حتى ترامب كان يفقد الثقة في استراتيجيته. وقال مسئولون أمريكيون، إن نتنياهو أثار اعتراضه الذي غالبًا ما أعرب عنه حول أن إيران لن تعقد الاتفاق الذي يريده ترامب، وأن إسرائيل بحاجة إلى مواصلة الإعداد للضربات. وبدا أن ترامب استوعب الرسالة، بحسب "وول ستريت جورنال". وكان نتنياهو يسعى لسنوات إلى درء المفاوضات التي تقودها الولايات المتحدة مع إيران بشأن برنامجها النووي، بحجة أن لا شيء سوى تدمير أجهزة الطرد المركزي الضخمة للتخصيب وغيرها من المرافق ما يمكنه ضمان عدم قيام طهران بتطوير قنبلة سرا. ضوء أخضر مُبطّن وأكد مسئولون مطلعون لـ"وول ستريت جورنال"، أن ترامب تحدث مع نتنياهو مجددًا، يوم الخميس، حيث أخبر الأخير الرئيس الأمريكي أنه آخر يوم في مهلة الـ60 يومًا لإبرام اتفاق مع إيران، وأوضح أنه لم يعد بإمكان إسرائيل الانتظار، مشيرا إلى أنه على إسرائيل الدفاع عن نفسها وتنفيذ الموعد النهائي الذي حدده ترامب بنفسه. ورد ترامب على هذه الكلمات بالقول إن الولايات المتحدة لن تعترض الطريق، وفقًا لما قاله مسئولون بالإدارة الأمريكية لـ"وول ستريت جورنال"، لكنه أكد أن الجيش الأمريكي لن يساعد في أي عمليات هجومية. وفي البيت الأبيض، قال ترامب للصحفيين، إنه لن يصف الهجوم بـ"الوشيك"، موضحًا أنه "شيء يمكن جدًا أن يحدث". وزعم أنه في حين تقترب الولايات المتحدة وإيران من إبرام اتفاق، يمكن للضربات الإسرائيلية أن تنهي الأمر. وشنت إسرائيل عمليتها بينما كان ترامب في نزهة، مساء الخميس، على أرض البيت الأبيض مع أعضاء الكونجرس. وانضم لاحقًا إلى نائبه جي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيجسيث، وغيرهما من كبار المسئولين، لمراقبة الأحداث من غرفة العمليات. وقال روبيو، خلال بيان، إن إسرائيل نفذت الضربات أحاديًا، موضحا أن الولايات المتحدة لم تلعب دورًا في الهجوم، مقرا بأن إسرائيل أخطرت واشنطن بالعملية قبل البدء فيها. وسرعان ما اعتبر ترامب، الذي بدأ الأسبوع بالتردد في شن هجوم على إيران، الضربات ناجحة، وأن بإمكانها دفع جهوده الدبلوماسية.