logo
بريطانيا ترفع حالة التأهب القصوى بعد انتشار إنفلونزا الطيور

بريطانيا ترفع حالة التأهب القصوى بعد انتشار إنفلونزا الطيور

24 القاهرة٢٥-٠٣-٢٠٢٥

أصدر الخبراء في المملكة المتحدة، تحذيرًا شديد اللهجة بعد اكتشاف أول حالة إصابة بإنفلونزا الطيور لدى الأغنام على مستوى العالم، وذلك في إحدى المزارع
بالمملكة المتحدة
، مما دفع الحكومة إلى رفع مستوى التأهب.
انتشار إنفلونزا الطيور
وحسب صحيفة ديلي ميل، تم التعرف على الحالة خلال عمليات مراقبة روتينية في مزرعة بمقاطعة يوركشاير، حيث سبق تأكيد إصابة الطيور الداجنة بفيروس إنفلونزا الطيور.
وأكدت وزارة البيئة والغذاء والشؤون الريفية البريطانية أن الخروف المصاب تم التخلص منه بطريقة إنسانية لإجراء المزيد من الفحوصات والتحاليل.
قلق متزايد من تفشي العدوى بين البشر
ولفت التقرير أنه يمكن لفيروس إنفلونزا الطيور أن يسبب أمراضًا خطيرة، مثل الالتهاب الرئوي، وقد يؤدي إلى الوفاة، ما يثير مخاوف من احتمال تحوله إلى وباء بشري.
ويأتي هذا التطور بعد تسجيل أول حالة إصابة بشرية في المملكة المتحدة بفيروس H5N1 في يناير الماضي، ما عزز المخاوف من انتقال العدوى بين البشر.
وفي هذا السياق، أوضح البروفيسور إد هاتشينسون، عالم الفيروسات بجامعة جلاسكو، أن سلالة الفيروس المنتشرة حاليًا تُعد شديدة العدوانية، مشيرًا إلى أن الفيروس انتشر على نطاق واسع بين الطيور حول العالم، وتسبب في انتقال العدوى إلى الثدييات، التي لم يكن من المتوقع أن تصاب بالفيروس.
وأضاف البروفيسور هاتشينسون أن اكتشاف الفيروس في الأغنام يمثل تطورًا مفاجئًا، نظرًا لعدم اعتبارها من الحيوانات القابلة للإصابة سابقًا.
تحذيرات من خطر العدوى على البشر
وأشار الخبراء إلى أن فيروس H5N1 يمكن أن ينتقل إلى البشر من خلال الحليب الملوث، كما حدث في الولايات المتحدة، حيث تم اكتشاف الفيروس في مزارع الألبان، ومع ذلك، فإن الحالات البشرية التي سُجلت حتى الآن كانت ذات أعراض خفيفة نسبيًا.
وحذّر العلماء من أن الفيروس قد يتحور إذا اندمج مع سلالات أخرى من الإنفلونزا البشرية، ما قد يؤدي إلى ظهور نوع جديد أكثر قدرة على الانتقال بين البشر، وعلى الرغم من عدم وجود أدلة على حدوث ذلك حتى الآن، فإن اتخاذ الاحتياطات اللازمة أمر بالغ الأهمية.
من جهتها، أكدت كريستين ميدلميس، كبيرة الأطباء البيطريين في المملكة المتحدة، أن خطر العدوى بين المواشي لا يزال منخفضًا، لكنها دعت جميع مربي الحيوانات إلى الالتزام الصارم بإجراءات النظافة والإبلاغ الفوري عن أي أعراض مشتبه بها لدى الحيوانات.
ارتفاع عدد الإصابات بين الحيوانات وانتشار الفيروس عالميًا
وفي الولايات المتحدة، سجلت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها أول حالات إصابة بفيروس H5N1 لدى الأبقار الحلوب في مارس العام الماضي، ومنذ ذلك الحين، واصل الفيروس انتشاره بين الماشية، وهو ما وصفه الخبراء بأنه مفاجئ وغير متوقع.
كما أصاب الفيروس العديد من الأنواع الأخرى من الثدييات، بما في ذلك المنك والثعالب والراكون والدببة والفقمات. وأظهرت التقارير أيضًا إصابة نحو 99 قطة منزلية منذ أواخر عام 2022، ويرجّح أن بعضها انتقل إليه الفيروس عبر الطعام النيء.
يرجع تاريخه للحرب العالمية العالمية.. عودة قطار بخاري للعمل في بريطانيا بعد 14 عاما من التجديد
بريطانيا توافق على دواء جديد لعلاج بطانة الرحم
مخاوف من ظهور جائحة جديدة
يؤكد العلماء أن قدرة الفيروس على الانتقال بين العديد من الأنواع الحيوانية تثير القلق، حيث يمنحه ذلك فرصًا أكبر للتحور والتكيف مع البشر.
وفي هذا الصدد، أوضح البروفيسور بول هانتر، خبير الأمراض المعدية بجامعة إيست أنجليا، أن الخطر الحقيقي يكمن في احتمال تطور الفيروس ليصبح أكثر قدرة على الانتقال بين البشر، وهو ما قد يؤدي إلى جائحة جديدة.
ومع ذلك، شدد الخبراء على عدم وجود أدلة حالية على حدوث هذا السيناريو، لكنه يظل احتمالًا قائمًا يجب الاستعداد له.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المراكز الأمريكية: خطر إنفلونزا الطيور على الصحة العامة لا يزال منخفضًا
المراكز الأمريكية: خطر إنفلونزا الطيور على الصحة العامة لا يزال منخفضًا

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 44 دقائق

  • أخبار اليوم المصرية

المراكز الأمريكية: خطر إنفلونزا الطيور على الصحة العامة لا يزال منخفضًا

x أ ش أ أكدت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة أن اكتشاف حالات إصابة بفيروس إنفلونزا الطيور من النوع A(H5) في الطيور البرية والدواجن وبعض الثدييات وعدد محدود من البشر لا يغير من تقييمها للمخاطر على الصحة العامة، والذي لا يزال يُعتبر "منخفضًا". ورغم ذلك، أشارت الوكالة إلى أن الأشخاص الذين يتعرضون للطيور أو للحيوانات المصابة بالفيروس بحكم وظائفهم أو هواياتهم، مثل العاملين في مزارع الدواجن أو الألبان، يواجهون مخاطر أعلى للإصابة، ويطلب منهم اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة للحماية من العدوى . وأوضح التقرير أن الانتشار الواسع لفيروس H5N1 بين الطيور البرية والدواجن، إضافة إلى حالات متفرقة في الثدييات، قد يؤدي إلى ظهور إصابات بشرية متفرقة في المستقبل، وهو أمر "غير مفاجئ". ومع ذلك، لا تزال الحالة الراهنة تعد مسألة تتعلق بصحة الحيوان أكثر منها بصحة الإنسان. وأكدت الـمراكز الامريكية أنها تتابع الوضع عن كثب وتتخذ إجراءات وقائية واستعدادية روتينية تحسبًا لأي تطورات قد تُشير إلى زيادة خطر الفيروس على البشر. ومن بين الإشارات التي قد تثير القلق، وجود تقارير متعددة في وقت واحد عن إصابات بشرية بعدوى H5N1 عقب مخالطة الطيور أو الحيوانات المصابة، أو اكتشاف انتقال الفيروس من إنسان إلى آخر. وحتى الآن، لم يسجل أي انتقال معروف للفيروس بين البشر في الولايات المتحدة أو على مستوى العالم فيما يتعلق بالسلالات المنتشرة حاليًا. ومنذ عام 2022، تم تسجيل عدد من الحالات البشرية المتفرقة في بلدان أخرى، معظمها ناتجة عن مخالطة مباشرة للدواجن المصابة. ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فقد تم الإبلاغ عن حالات بشرية نادرة ومتفرقة في 23 دولة منذ عام 2003. وسجل التاريخ حالات انتقال محدودة للغاية من شخص إلى آخر في بعض الدول، لكنها لم تكن مستمرة ولم تتجاوز نطاق المخالطين المباشرين، مما يعزز تقييم الخطر بأنه لا يزال منخفضًا، بحسب تقرير المراكز الامريكية. أما بالنسبة للعاملين مع الحيوانات أو منتجاتها مثل الحليب الخام، فقد يصابون بالعدوى، وقد قدمت المراكز الامريكية إرشادات خاصة لهؤلاء العاملين حول كيفية الوقاية من الفيروس. وفيما يتعلق بخصائص الفيروس، نشرت وزارة الزراعة الأميركية تسلسلات جينية لفيروس H5N1 المكتشف في الطيور داخل الولايات المتحدة. وينتمي الفيروس إلى السلالة الفرعية 2.3.4.4bA، وهي الأكثر شيوعًا عالميًا حاليًا. وتشير الدراسات إلى أن الفيروسات المكتشفة في 2021 و2022 تختلف عن السلالات السابقة، مما يساعد في تقييم المخاطر المحتملة على صحة الإنسان. واختتمت مراكز السيطرة على الأمراض تقريرها بالتأكيد على أن ظهور إصابات بشرية متفرقة لا يغير من تقييمها بأن الخطر العام على السكان لا يزال منخفضًا، لكنها تواصل مراقبة الوضع باهتمام واستعداد.

علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة
علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبار اليوم المصرية

علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة

في دراسة فريدة من نوعها، كشف باحثون من جامعة هارفارد أن تناول مكمل فيتامين د يومياً قد يكون السر في إبطاء عملية الشيخوخة، بل وربما عكسها. وأظهرت نتائج الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا كبسولة من فيتامين (د3) يومياً تقدموا في العمر بمعدلات أبطأ بكثير مقارنة بمن لم يتناولوا المكمل، بحسب صحيفة ديلي ميل. وخلال فترة الدراسة التي امتدت لأربع سنوات، وجد الباحثون أن مستخدمي فيتامين (د3) سجلوا ضرراً أقل في الحمض النووي (DNA)، وهو ما يُعتبر مؤشراً علمياً على تباطؤ الشيخوخة، حيث عكست النتائج ما يعادل ثلاث سنوات أقل من الشيخوخة البيولوجية مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم قِصر مدة الدراسة نسبياً، وصف الفريق العلمي النتائج بأنها "واعدة"، ودعوا لإجراء أبحاث أطول وأكثر شمولاً في المستقبل، وجرعة فيتامين (د) المستخدمة في الدراسة تفوق الجرعة اليومية الموصى بها اقرأ ايضا| «كتره غلط».. تحذير طبي من مكمل فيتامين د تجدر الإشارة إلى أن المشاركين في الدراسة تناولوا جرعة يومية تبلغ 2,000 وحدة دولية (IU) من فيتامين (د) – وهي تعادل الكمية الموجودة في وجبة واحدة من سمك السلمون بحجم 100 جرام، ورغم أن هذه الجرعة لا تزال ضمن الحد الآمن (4,000 IU يومياً)، إلا أن الأطباء يحذرون من أن الإفراط في تناول فيتامين (د) قد يؤدي إلى تراكم الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان وحصى الكلى. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، وشملت 1,031 بالغاً تناولوا إما مكملات فيتامين (د) أو دواءً وهمياً لمدة أربع سنوات، وتم تحليل عينات الدم لقياس طول "التيلوميرات" – وهي تتابعات من الحمض النووي تحمي الكروموسومات من التلف، ويُعد تقصيرها مع التقدم في السن دليلاً على الشيخوخة البيولوجية. ووجد الباحثون أن التيلوميرات لدى مستخدمي فيتامين (د) كانت أطول بثماني مرات مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم أن الآلية الدقيقة لعمل فيتامين (د) في إطالة التيلوميرات غير معروفة حتى الآن، يعتقد العلماء أنه يقلل من الإجهاد التأكسدي الذي يسبب تلف الحمض النووي، كما يعزز من إفراز إنزيمات تساعد في الحفاظ على طول التيلوميرات. فيتامين (د) يبطئ الأمراض المرتبطة بالشيخوخة مثل أمراض القلب والسرطان وبحسب قياسات "طول التيلوميرات في خلايا الدم البيضاء"، تبين أن مجموعة الدواء الوهمي سجلت انخفاضاً بنسبة 12% بعد عامين، و16% إضافية بعد عامين آخرين، بينما انخفض الطول بنسبة 5% فقط لدى مستخدمي فيتامين (د) بعد عامين، و2% فقط بعد عامين آخرين. وقدر الخبراء أن تناول فيتامين (د) ساعد على تأخير الشيخوخة البيولوجية بما يعادل ثلاث سنوات مقارنة بالمجموعة الأخرى. وقالت الدكتورة جوان مانسون، رئيسة قسم الطب الوقائي في مستشفى بريجهام والتابع لهارفارد، إن "هذه أول تجربة سريرية واسعة النطاق تُظهر أن مكملات فيتامين (د) تساهم في حماية التيلوميرات والحفاظ على طولها، وهو مؤشر رئيسي على الشيخوخة البيولوجية". كما أشار الباحثون إلى أن فيتامين (د) يقلل من الإجهاد التأكسدي – وهو اختلال في التوازن بين مضادات الأكسدة والجذور الحرة التي تهاجم الخلايا – ما يقلل من تلف الحمض النووي وبالتالي إبطاء الشيخوخة. احذروا سمية فيتامين (د) رغم الفوائد المذهلة، حذر الباحثون من مخاطر الجرعات الزائدة. فزيادة الجرعة اليومية عن 4,000 وحدة دولية قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان، التقيؤ، الإمساك، الجفاف، آلام العظام، وحصى الكلى. ويُوصى غالباً بتناول 600 إلى 800 وحدة دولية يومياً فقط، أي أقل بكثير من الجرعة المستخدمة في الدراسة. قلة التنوع العرقي بين المشاركين من القيود التي أشار إليها الباحثون في دراستهم أن غالبية المشاركين كانوا من العرق الأبيض، مما قد يحد من قابلية تعميم النتائج على فئات سكانية أخرى، وقد تم تمويل هذه الدراسة جزئياً من قِبل المعهد الوطني للقلب والرئة والدم، التابع للمعاهد الوطنية الأمريكية للصحة. يعتبر هذا الاكتشاف خطوة مهمة نحو فهم دور فيتامين (د) في مقاومة الشيخوخة البيولوجية، لكنه لا يغني عن استشارة الطبيب قبل تناول المكملات، خاصة بجرعات مرتفعة. فالاعتدال والاحترافية الطبية هما الأساس للحفاظ على الصحة العامة.

تغييرات غذائية تعمل على علاج أعراض الاكتئاب والقلق.. تعرف عليها
تغييرات غذائية تعمل على علاج أعراض الاكتئاب والقلق.. تعرف عليها

مصراوي

timeمنذ 5 ساعات

  • مصراوي

تغييرات غذائية تعمل على علاج أعراض الاكتئاب والقلق.. تعرف عليها

كشف مجموعة من الباحثون في جامعة بوند في كوينزلاند، أستراليا، علاقة اتباع نظام غذائي وعلاقته بالصحة النفسية، ضمن مراجعة علمية واسعة شملت 25 دراسة تضمنت بيانات أكثر من 57 ألف شخص بالغ، وفقًا ديلي ميل البريطاني. وخلصت المراجعة إلى أن تعديلين بسيطين في النظام الغذائي، وهما تقليل السعرات الحرارية وخفض استهلاك الدهون، قد يكون لهما تأثير إيجابي على أعراض الاكتئاب والقلق، خاصة لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل مرضى السمنة ومقاومة الإنسولين. ويشير النظام الغذائي منخفض الدهون إلى أن أقل من 30% من إجمالي الطاقة المستهلكة يوميا تأتي من الدهون، وهو ما يتماشى مع توصيات منظمة الصحة العالمية. أما النظام المُقيد للسعرات، فيعتمد على تناول حوالي 1500 سعرة حرارية يوميا، مع الابتعاد عن الأطعمة المعالجة والسكريات. ورغم أن نتائج الدراسة، المنشورة في مجلة "حوليات الطب الباطني"، تظهر اتجاها واعدا، إلا أن الباحثين شددوا على أن جودة الأدلة ما تزال منخفضة، مؤكدين ضرورة استشارة مختصي الرعاية الصحية قبل إجراء أي تغييرات في النظام الغذائي لأسباب نفسية. وتشير أدلة متزايدة إلى وجود علاقة وثيقة بين النظام الغذائي والمزاج. ففي السابق، أظهرت دراسة نشرت في مجلة BMC Medicine أن المصابين بالاكتئاب الذين اتبعوا نظام البحر الأبيض المتوسط الغذائي لمدة 3 أشهر، أظهروا تحسنا نفسيا أكبر مقارنة بمن استمروا على أنظمتهم الغذائية المعتادة. وتقوم حمية البحر الأبيض المتوسط على تناول كميات وفيرة من الفواكه والخضروات، والحبوب الكاملة والبقوليات والأسماك، مع تقليل اللحوم الحمراء والسكريات. وتشير أبحاث إلى أن الألياف قد تلعب دورا مهما في تحسين الحالة النفسية عبر دعم "ميكروبيوم الأمعاء" (المجتمع الدقيق من البكتيريا والفيروسات والفطريات في الجهاز الهضمي). ففي مراجعة لـ18 دراسة نُشرت عام 2023، وجد باحثو جامعة أديلايد أن زيادة استهلاك الألياف بمقدار 5 غرامات يوميا يقلل خطر الاكتئاب بنسبة 5% لدى الفئات المعرضة للخطر. وتوصي هيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS) بتناول 30 غراما من الألياف يوميا على الأقل. وفي المقابل، تحذر دراسات حديثة من تأثير الأطعمة الفائقة المعالجة (مثل المشروبات الغازية والآيس كريم ورقائق البطاطا) على الصحة النفسية. ووفقا لدراسة نُشرت في مجلة Clinical Nutrition، فإن كل زيادة بنسبة 10% من هذه الأطعمة في النظام الغذائي تقابلها زيادة بنسبة مماثلة في خطر ظهور أعراض الاكتئاب. ورغم تزايد الأدلة على العلاقة بين الغذاء والمزاج، إلا أن الخبراء يؤكدون أن الرابط ليس بالضرورة سببيا، فقد تتداخل عوامل مثل قلة النشاط البدني والسمنة والتدخين. فرص ومشكلات.. 3 أبراج حياتهم ستنقلب رأسا على عقب في نهاية مايو باب السعد هيتفتح لهم.. 3 أبراج على موعد مع انفراجات وفرص جديدة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store