logo
وزير الخارجية السعودي يصل إلى الأردن لحضور اجتماع اللجنة الوزارية العربية الإسلامية

وزير الخارجية السعودي يصل إلى الأردن لحضور اجتماع اللجنة الوزارية العربية الإسلامية

العربيةمنذ يوم واحد

وصل وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان إلى الأردن لحضور اجتماع اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية بشأن التطورات في قطاع غزة، ودعم جهود إنهاء الحرب والحصار على غزة، في إطار جولات اللجنة المستمرة.
وكان قبل ذلك وزير الخارجية السعودي في سوريا برفقة وفد اقتصادي رفيع المستوى مرافق له إلى العاصمة السورية دمشق، في زيارة رسمية، طبقاً لما ذكرته وزارة الخارجية السعودية.
وبينما كانت اللجنة الوزارية العربية - الإسلامية المشتركة بشأن غزة، تعتزم زيارة مدينة رام الله غداً، أعلنت اللجنة تأجيل زيارتها بسبب تعطيل إسرائيل لها عبر رفض دخول الوفد لأجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها إسرائيل"، طبقاً لبيان نشرته الخارجية الأردنية.
إذ ندد الوفد الوزاري العربي الذي كان يعتزم زيارة الضفة الغربية الأحد بمنع إسرائيل دخوله، مؤكداً أن هذا التصرف "يمثّل خرقاً فاضحاً لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال"، وفقاً للخارجية الأردنية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تطلق "عملية لا هوادة فيها".. وقصف متواصل على غزة
إسرائيل تطلق "عملية لا هوادة فيها".. وقصف متواصل على غزة

العربية

timeمنذ 19 دقائق

  • العربية

إسرائيل تطلق "عملية لا هوادة فيها".. وقصف متواصل على غزة

بعدما أمر رئيس هيئة الأركان العامة الإسرائيلية ، إيال زامير، بتوسيع الهجوم البري إلى مناطق إضافية من قطاع غزة، في أعقاب زيارته، أمس الأحد، لجنوب غزة، كثف الجيش الإسرائيلي قصفه على مناطق متفرقة في القطاع الفلسطيني المدمر. فقد طال القصف عدة أهداف مدنية في مناطق متفرقة من غزة، كان آخرها استهداف مسجد الأنصار في مدينة دير البلح وسط القطاع، ما أدى إلى تدميره بشكل كامل، وفق ما أفاد مراسل العربية/الحدث اليوم الاثنين. كما أضاف أن الجيش الإسرائيلي نفّذ عمليات نسف وتدمير لمنازل سكنية ومبانٍ وأبراج تؤوي نازحين في حي الشيخ رضوان ومناطق أخرى شمالي القطاع، إلى جانب أحياء الشجاعية والشعف شرق مدينة غزة. فيما نقل مسعفون أن غارة إسرائيلية استهدفت خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غرب محافظة خان يونس، ما أسفر عن مقتل أربعة فلسطينيين. وأكدت مصادر طبية في غزة أن نحو 52 فلسطينيًا قُتلوا جراء القصف الإسرائيلي المتواصل، تزامنًا مع توسيع الجيش الإسرائيلي عملياته البرية في شرق خان يونس جنوب القطاع، وكذلك في حي العطاطرة وبلدة بيت لاهيا شمالًا. 55 منزلاً في 3 أيام من جانبها، أفادت مصادر فلسطينية محلية بأن عدد المنازل التي استهدفها الجيش الإسرائيلي خلال الأيام الثلاثة الماضية بلغ نحو 55 منزلًا سكنيًا، تم تدميرها بشكل كامل، بعضها بعد توجيه إنذار، والبعض الآخر دون سابق إنذار، مما أدى إلى ارتفاع أعداد الضحايا والمفقودين جراء الغارات المكثفة. كما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن القوات الإسرائيلية نسفت مركز "نورة الكعبي" لغسيل الكلى شمال غزة، محذرة من كارثة إنسانية وشيكة في ظل تفاقم الأوضاع الصحية والمعيشية في القطاع. وكان رئيس الأركان الإسرائيلي أكد أمس أن الجيش "وسط عملية قوية لا هوادة فيها". وأشار إلى أن الهجوم سيستمر حتى "عودة جميع الرهائن والقضاء على قدرات حركة حماس على الحكم وجناحها العسكري". كما اعتبر زامير أن حماس تخسر سيطرتها على قطاع غزة، إلا أنه لم يقدم أي تفاصيل، وفق ما نقلت وكالة (د.ب.أ) أتى ذلك، بعدما أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في وقت سابق، أنه أمر الجيش بمواصلة التقدم في غزة، وتحقيق كل الأهداف المعلنة للحرب "بغض النظر عن أي مفاوضات". كما جاء فيما فشلت المفاوضات لإنهاء الحرب المستمرة منذ نحو 20 شهرا في تحقيق أي تقدم يُذكر، منذ استأنفت إسرائيل عملياتها العسكرية بحدود منتصف آذار/مارس بعد هدنة لستة أسابيع. بينما أعلنت حركة حماس أنها سلمت الوسطاء ردّا "إيجابيا" على الاقتراح الأميركي لهدنة من ستين يوما، لكن الموفد الأميركي ستيف ويتكوف اعتبر الردّ "غير مقبول على الإطلاق". وقال على منصة "إكس": "على حماس أن تقبل بالاقتراح الذي قدمناه كأساس لإجراء مفاوضات يمكن أن نبدأها اعتبارا من الأسبوع المقبل". وينص اقتراحه على الإفراج عن عشرة رهائن أحياء و18 متوفين محتجزين في غزة، على دفعتين، في مقابل إطلاق سراح عدد من الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.

ناقلات قديمة محملة لتفجير غزة.. تكتيك إسرائيلي لحماية الجنود
ناقلات قديمة محملة لتفجير غزة.. تكتيك إسرائيلي لحماية الجنود

العربية

timeمنذ 32 دقائق

  • العربية

ناقلات قديمة محملة لتفجير غزة.. تكتيك إسرائيلي لحماية الجنود

نفذ الجيش الإسرائيلي مؤخرا تفجيرات واسعة النطاق في جميع أنحاء قطاع غزة ، سمعت أصداء تلك الانفجارات جيدا في غوش دان وفي وسط إسرائيل. فما سر النظام التشغيلي الجديد؟ اتضح أن الجيش الإسرائيلي استخدم في الأيام الأخيرة، نظاما تشغيليا جديدا، عبارة عن ناقلات جند مدرعة قديمة محملة بأطنان من المتفجرات يتم تشغيلها عن بعد، من أجل تجنب تعريض حياة المقاتلين للخطر. وتتحرك ناقلات الجنود المدرعة التي يسميها الجيش الإسرائيلي "ناقلات الجنود المدرعة الانتحارية"، نحو أهداف محددة وتفجيرها بطريقة خاضعة للرقابة. وأكدت التقارير أن القوات الإسرائيلية تمكنت عبر هذه الطريقة من ضرب المباني الشاهقة، بما في ذلك مقرات حماس ومواقع القتال والفخاخ المتفجرة وحتى مستودعات الأسلحة، وفقا لموقع " yahoo". كما لفتت إلى أن انفجاراً واحداً فقط يخلق موجة انفجار قوية بشكل خاص، وأحيانا يمكن سماعها من مسافات بعيدة، بما في ذلك في مناطق واسعة في وسط البلاد. وذكرت أن الشعور بالاهتزاز يبقى على طول الطريق إلى تل أبيب بسبب ما وصفه التقرير بأنه "الوحش الذي يبلغ وزنه 12 طنا" ويدمر غزة، في إشارة إلى تلك الناقلات. "كارثة غولاني" يذكر أن استخدام هذا النظام جاء بعد كارثة ناقلة الجنود المدرعة التابعة للواء غولاني في الشجاعية ، والتي انتهت عام 2023 بعد معركة استمرت ساعتين ونصف الساعة بمقتل 9 جنود وإصابة آخرين بجروح. ومنذ ذلك الحين أصبح الأسلوب الإسرائيلي قائما على تشغيل يتيح فتح الطرق وتفجير المباني وتدمير البنية التحتية للعدو، دون تعريض القوات لتهديد مباشر. يأتي هذا بينما يعمل الجيش الإسرائيلي الآن وفقا لتعليمات المستوى السياسي، ويكثف هجماته في غزة، بما في ذلك هدم عشرات المباني والبنية التحتية الأمنية. وطال القصف الإسرائيلي خلال الساعات الماضية، عدة أهداف مدنية في مناطق متفرقة من غزة، كان آخرها استهداف مسجد الأنصار في مدينة دير البلح وسط القطاع، ما أدى إلى تدميره بشكل كامل، وفق ما أفاد مراسل العربية/الحدث اليوم الاثنين. كما أضاف أن الجيش الإسرائيلي نفّذ عمليات نسف وتدمير لمنازل سكنية ومبانٍ وأبراج تؤوي نازحين في حي الشيخ رضوان ومناطق أخرى شمالي القطاع، إلى جانب أحياء الشجاعية والشعف شرق مدينة غزة.

الجيش الإسرائيلي يجدد إطلاق النار على منتظري مساعدات برفح
الجيش الإسرائيلي يجدد إطلاق النار على منتظري مساعدات برفح

العربية

timeمنذ 32 دقائق

  • العربية

الجيش الإسرائيلي يجدد إطلاق النار على منتظري مساعدات برفح

جدد الجيش الإسرائيلي إطلاق النار على مواطنين فلسطينيين كانوا يتوجهون إلى أحد المراكز التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية من أجل الحصول على المساعدات في رفح جنوب القطاع، وفق ما أفاد مراسل العربية/الحدث. كما أضاف أن ثلاثة فلسطينيين قتلوا، وأصيب العشرات خلال 24 ساعة في جنوب غزة معظمهم ممن كانوا يتلقون المساعدات غربي رفح. فيما أطلقت الزواق الحربية الإسرائيلية النار على الصيادين في عرض بحر مدينة غزة، ما أسفر عن إصابة عدد منهم. شمالاً وجنوباً كما نفذت الطائرات الحربية سلسلة من الغارات على الشمالية الغربية على مدينة خان يونس جنوبي غزة. بينما كثفت المدفعية الإسرائيلية قصفها على حي التفاح شرقي مدينة غزة. في سياق متصل، استهدفت طائرة مسيرة إسرائيلية مجموعة مواطنين شمالي القطاع، ما أسفر عن مقتل 4 وعدد من الإصابات. بالتزامن، أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، أن نحو 50 ألف طفل قتلوا أو أصيبوا في قطاع غزة خلال العشرين شهرا الماضية، في حصيلة تعكس حجم الكارثة الإنسانية المستمرة. وأوضحت أن المدنيين، بمن فيهم الأطفال والعاملون في المجالين الإنساني والطبي، إلى جانب الصحافيين، لا يزالون يتعرضون للقتل والإصابة، وسط تصاعد العمليات العسكرية وتدهور الوضع الإنساني بشكل غير مسبوق". وكانت وزارة الدفاع الإسرائيلية نفت أمس، إطلاق الجيش النيران على الغزيين الذين توافدوا منذ الفجر إلى أحد مراكز توزيع المساعدات غربي رفح، مشيرة إلى أن مسلحين ملثمين هم من فعل ذلك. فيما نفت مؤسسة غزة الانسانية الأميركية التي تعنى بتوزيع المساعدات، حصول إطلاق نار، معتبرة أن التقارير مفبركة. بينما أكد العديد من شهود العيان والجرحى إطلاق القوات الإسرائيلية النار عليهم. ومنذ بداية الأسبوع الفائت، سمحت إسرائيل مجددا بعبور محدود لشاحنات الأمم المتحدة عبر معبر كرم أبو سالم، لكن بوتيرة بطيئة. كما بدأت مؤسسة غزة الإنسانية توزيع الطعام في 26 أيار/مايو، موضحة أنها وزعت أكثر من 4,7 ملايين وجبة غذائية حتى الآن. بينما رفضت الأمم المتحدة التعاون مع المؤسسة، قائلة إنها تنتهك المبادئ الإنسانية الأساسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store