logo
مقلتش الكلام ده.. حلا شيحة: زواجي من «معز» لم يكن أصعب فترة في حياتي

مقلتش الكلام ده.. حلا شيحة: زواجي من «معز» لم يكن أصعب فترة في حياتي

عكاظمنذ يوم واحد
نفت الفنانة المصرية حلا شيحة، التصريحات المنسوبة إليها بشأن وصفها فترة زواجها من الداعية معز مسعود بأصعب فترة في حياتها، مؤكدة أن تلك التصريحات عارية تماماً من الصحة.
وخرجت حلا شيحة للرد على تلك التصريحات المنسوبة إليها، مشيرة إلى أنه لا بد أن يتحرى الجميع الدقة في نقل حديثها دون وضع كلام خاطئ.
وكتبت حلا شيحة منشوراً عبر خاصية «ستورى» على حسابها الشخصي بمنصة «إنستغرام»، قائلة: «مش عارفة إيه الكلام ده ومين اللي نشره على لساني؟! ياريت اللي يكتب خبر يتحرى الدقة كويس قبل ما يكتب أي حاجة عني.. أنا مقلتش الكلام ده نهائي».
وفي وقت سابق، كشفت حلا عبر مقطع فيديو على قناتها الرسمية بموقع «يوتيوب» تفاصيل مؤلمة عن فترة طلاقها الثانية، مؤكدة أنها مرت بحالة نفسية صعبة بعد الانفصال.
وقالت حلا شيحة: «لما لبست الحجاب المرة اللي فاتت مكنتش عارفة أكمل فيه، لأني مريت بلخبطة كبيرة بعد الجواز والطلاق. كنت فاكرة إن الزيجة دي هتكون عون ليّ لحياة أحسن، لكن لما اكتشفت إن كل ده مش مضبوط، حسيت بصدمة كبيرة».
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روبي تتجاوز أحزانها على سامح عبد العزيز بحفل غنائي في الساحل الشمالي بمصر
روبي تتجاوز أحزانها على سامح عبد العزيز بحفل غنائي في الساحل الشمالي بمصر

مجلة سيدتي

timeمنذ 25 دقائق

  • مجلة سيدتي

روبي تتجاوز أحزانها على سامح عبد العزيز بحفل غنائي في الساحل الشمالي بمصر

قررت الفنانة روبي الخروج من أحزانها على وفاة طليقها ووالد ابنتها، المخرج سامح عبد العزيز الذي رحل عن عالمنا في الساعات الأولى من صباح يوم الخميس الماضي الموافق 10 من يوليو عن عمر يناهز 49 عاماً بعد تعرُّضه لأزمة صحية مفاجئة وتبين إصابته بعدوى فيروسية في الدم، تسببت في ارتفاع شديد بنسبة السكر، حتى وافته المنية. روبي تستعد لحفل جديد بالساحل الشمالي وتستعد روبي لإحياء حفل غنائي يوم الجمعة المقبل الموافق 18 من يوليو في الساحل الشمالي بمصر بمشاركة نجم الراب المصري الصاعد " ليجي سي - Lege Cy"، ضمن حفلات موسم صيف 2025 ، حيث تفاجئ روبي الجمهور بتقديمها مفاجآت وغنائها أعمالاً غنائية جديدة من أحدث ألبوماتها المقرر طرحه خلال الأيام القليلة المقبلة. يُذكر أن روبي عاشت حالة من الصدمة والحزن خلال الأيام الماضية بعد وفاة طليقها ووالد ابنتها، المخرج سامح عبد العزيز ، ولا سيما أن ارتباطهما كان بعد قصة حب كبيرة تحدثت عنها روبي بأن حبهما كان مراهقاً جداً، ودائماً بينهما محبة حتى لو هناك خلافات فهي نابعة من المحبة، وعلى الرغم من كل ذلك فإنهما انفصلا ولم يستمراً كثيراً في زيجتهما التي أسفرت عن طفلة وحيدة وهي طيبة. ديو جديد يجمع روبي وأحمد سعد وتستعد روبي لإطلاق أحدث أعمالها الغنائية ديو " تاني" الذي يجمعها بالفنان أحمد سعد ، بعد غد الأربعاء 16 يوليو، على موقع الـ"يوتيوب" ومنصات الموسيقى المختلفة، حيث يقدم أحمد سعد هذا الديو ضمن أغاني ألبومه الجديد، وتأتي هذه الأغنية بعد النجاح الكبير للديو السابق بين سعد وروبي باسم " يا ليالي"، الذي حقق وقتها نجاحاً كبيراً. View this post on Instagram A post shared by Ahmed Saad (@ahmedsaadofficial) يمكنك قراءة أيضاً: لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

«المزيكاتي»... قراءة روائية لدراما حياة بليغ حمدي
«المزيكاتي»... قراءة روائية لدراما حياة بليغ حمدي

الشرق الأوسط

timeمنذ 39 دقائق

  • الشرق الأوسط

«المزيكاتي»... قراءة روائية لدراما حياة بليغ حمدي

يُطل الملحن المصري الراحل بليغ حمدي (1931-1993) في كتاب جديد يمثل سيرة روائية لحياته بعنوان «المزيكاتي» للكاتبة والسيناريست المصرية وسام سليمان، وهو من إصدار دار «المرايا» للنشر بالقاهرة، والعنوان مُستوحى من سؤال الأب المُحبب لابنه بليغ منذ طفولته عما يريد أن يصبح عندما يكبر فيجيب: «مزيكاتي»، وهو الصوت الذي يستدعيه بليغ على مدار رحلة صعوده التي بدأت منذ خمسينيات القرن الماضي في عالم التلحين والطرب. تعتمد السيرة الروائية على التنقل بين أزمنة ومحطات مصيرية في حياة بليغ حمدي، تبدأ من تلك المرحلة الأكثر مأساوية في حياته، التي واكبت القضية الجدلية التي اقترنت باسمه في الثمانينيات، بعد سقوط المطربة المغربية سميرة مليان من شرفة منزله، وتعرض بسببها للكثير من الملاحقة والتشهير. ويبدأ الفصل الأول من الرواية بجرس تليفون يلتقطه بليغ ليخبره سكرتيره الخاص: «للأسف يا أستاذ... الحكم لن يكون في صالحك» لتبدأ الرواية في تتبع هذا «الكابوس» الذي يجثم على صدر بليغ وتشارك في مواساته شقيقته صفية، التي تفيض الرواية في الكشف عن علاقتهما الاستثنائية الخاصة في دعمه ومساندته. حياة بليغ كانت درامية (أرشيفية) تبدو الحياة الدرامية للملحن المصري الراحل في ذاتها مادة إلهام خصبة، وظلّت حياته مثار اهتمام السيناريست وسام سليمان، التي ارتبط اسمها بأفلام سينمائية بارزة منها: «أحلى الأوقات»، و«في شقة مصر الجديدة»، و«فتاة المصنع»، لتقدم للمرة الأولى سيرة روائية مطبوعة في وسيط جديد مغاير عن الفن السينمائي. تقول وسام لـ«الشرق الأوسط»: «بدأت القصة عندما عُرض على أحد المخرجين كتابة سيناريو رومانسي عن علاقة الحب بين بليغ ووردة، وكنت بالطبع أعرف بليغ الملحن العظيم وكنت أسمع عن شخصيته كلاماً متناقضاً، ولكن لا أدرى بالضبط ما الذي جذبني بقوة للغرق في شخصيته، وكان لا بد أن أقرأ وأشاهد وأسمع الكثير من المرويات عنه، وتمنيت لو أستحضر روحه لأسألها، وتحوّل بسرعة إلى شغف لم يوقفه توقف مشروع الفيلم أو المسلسل، وفي النهاية لم يكن لدي خيار إلا الكتابة عنه عبر وسيط الأدب» كما تقول لـ«الشرق الأوسط». ومن اللافت في الرواية تقمص صوت بليغ حمدي، لا سيما في اندفاعات الحب، وانفراده وهو «يدندن» نغمة جديدة، ولحظات توتره وحساسيته، منها تلك اللحظة التي يعلم فيها أن أم كلثوم ستغني أغنية «هو صحيح الهوى غلاب» لأستاذه زكريا أحمد، بعد خصام طويل بينهما وصل إلى المحاكم، في الحفل نفسه الذي سيغني فيه أغنية «حب إيه» لأول مرة أمام الجمهور. بليغ ووردة شكَّلا ثنائياً فنّياً خالداً (دار الأوبرا المصرية) تتنقل السيرة الروائية التي يبرز فيها الحوار بين الشخصيات بما يُقارب أسلوب كتابة السيناريو السينمائي، وتبرز فيه محطات لافتة في تاريخ بليغ حمدي؛ منها الصدفة التي جمعته بـ«كوكب الشرق» أم كلثوم وقادته لتلحين «حب إيه اللي انت جاي تقول عليه»، مروراً بالمشاهد التي رسمتها الرواية وتجمع بين أم كلثوم بهيبتها، وبساطتها في تبنيها للشاب بليغ حمدي آنذاك، وكذلك قصة الحب التي جمعت بينه وبين «وردة الجزائرية» واتخذت تعرجات مختلفة من العشق والزواج وحتى الفراق. وتضيف وسام: «اكتشفت أنني لا أستوعب المعاني المجردة إلا إذا تخيلت حكاية، وأنا في محاولتي لمعرفة بليغ حمدي كنت أبحث عن الحكايات وأقرأها وأعيد لنفسي حكايتها، ورد فعل بليغ والشخصيات حوله وأرضية الزمن التي يتحركون فيها؛ لأنها ببساطة الطريقة الوحيدة التي أعرفها». وتؤكد أنها حاولت «قراءة علاقة بليغ بأم كلثوم من خلال 11 أغنية كانت تتألق فيها أم كلثوم بوهج خاص، وهو وهج حب بليغ الذي لا ينطفئ، ومع بليغ ظهر في أم كلثوم جانب الإنسانة الفلاحة الذكية وبنت البلد والمرأة التي تفيض بالأمومة، أو كما قال عنها بليغ (فلاحة وبنت بلد في الحياة وإمبراطورة على المسرح)». المُلحن المصري الراحل بليغ حمدي (صفحة محبي بليغ حمدي على فيسبوك) تراوحت كتابة الرواية بين البحث الوثائقي والكتابة التخيلية التي استدعت بها أصوات أبطالها روائياً، أما المصادر التي استندت إليها المؤلفة فقد تراوحت بين الكتب والأحاديث التليفزيونية والإذاعية لبليغ، والأرشيف الصحافي، والأغاني والألحان التي قام بتلحينها، وكذلك الأشخاص المقربون له، وأبرزهم الفنان أحمد صفاء الذي قدمت له شكراً خاصاً لأنه «أكثر من كشف لي عن الجانب الإنساني لبليغ حمدي»، كما تقول. وتعتبر وسام سليمان أن بليغ حمدي كان حالة خاصة جداً بالنسبة لها، ولا تعلم إذا كان من الممكن أن تتكرر تجربة كتابة سيرة روائية لشخصيات فنية أخرى غيره.

أفلام جديدة للمنافسة بموسم الصيف السينمائي في مصر
أفلام جديدة للمنافسة بموسم الصيف السينمائي في مصر

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

أفلام جديدة للمنافسة بموسم الصيف السينمائي في مصر

تستعد دور العرض لاستقبال أفلام جديدة للمنافسة في موسم الصيف السينمائي 2025 في مصر، بعد أن أعلن صناعها طرحها، ونشرت الشركات المنتجة الملصقات الترويجية لها، من بينها أفلام «روكي الغلابة»، و«درويش»، و«الشاطر». ويشهد فيلم «روكي الغلابة»، على عودة دنيا سمير غانم للمنافسة السينمائية بعد غياب 3 سنوات، منذ مشاركتها في بطولة فيلم «تسليم أهالي»، مع هشام ماجد، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، ويشارك في بطولته محمد ممدوح، وسلوى عثمان، ومحمد رضوان، تأليف كريم يوسف، وأحمد الجندي، وندى عزت، وإخراج أحمد الجندي، حيث أعلنت الشركة المنتجة عن طرحه يوم 30 يوليو (تموز) الحالي، في مصر، و14 أغسطس (آب)، في الوطن العربي. وينافس الفنان عمرو يوسف في موسم الصيف السينمائي بفيلم «درويش»، ويشاركه البطولة دينا الشربيني، وذلك بعد خوضه المنافسة في العام الماضي، مع الفنان محمد ممدوح عبر فيلم «شقو»، ونشر يوسف البرومو الترويجي للفيلم عبر حسابه الرسمي في موقع «فيسبوك»، وكتب «كل واحد ليه طريق... وأنا بلعبها بطريقتي»، انتظروا (درويش) في السينمات يوم 13 أغسطس (آب)، في مصر، و28 من الشهر نفسه في الوطن العربي». الملصق الترويجي لفيلم «روكي الغلابة» (الشركة المنتجة) ويشارك في بطولة فيلم «درويش»، الذي تدور أحداثه حسب البرومو الترويجي في إطار من الكوميديا والتشويق والأكشن خلال فترة الأربعينات من القرن الماضي، مصطفى غريب، وتارا عماد، ومحمد شاهين، والفيلم من تأليف وسام صبري، وإخراج وليد الحلفاوي. ويعود الفنان أمير كرارة إلى المنافسة السينمائية من خلال فيلم «الشاطر»، بعد مشاركته العام قبل الماضي بفيلم «البعبع»، وقد نشر كرارة البرومو الترويجي للعمل عبر حسابه الرسمي في موقع «فيسبوك»، وكتب «اللعبة كبرت... بس الشاطر قدها»، فيلم (الشاطر)، من المقرر طرحه في 16 يوليو (تموز) الحالي، في مصر، و31 من الشهر نفسه في الوطن العربي، والعالم، والفيلم تدور أحداثه حسب البرومو الترويجي، في إطار من الأكشن والإثارة والكوميديا، ويشارك في بطولته، هنا الزاهد، ومصطفى غريب، ومن تأليف كريم يوسف، وأحمد الجندي، وأشرف نصر، وسامح جمال، وإخراج أحمد الجندي. وتعليقاً على عدد الأفلام المعروضة في موسم الصيف السينمائي في مصر قالت الناقدة الفنية المصرية ماجدة موريس: إن «السينما المصرية، تعاني معاناة حادة في الإنتاج منذ سنوات، ولا يليق بها هذا العدد الضئيل، بعد اعتياد منافسة عدد كبير من الأفلام في هذا الموسم الهام». وأكدت ماجدة في حدثيها لـ«الشرق الأوسط»، أن «الأمر غير معقول بالنسبة لسينما تجاوز عمرها مائة عام»، وأضافت: «ما يحدث غريب ومحزن، بل ومزعج جداً، ليس فقط من ناحية الإنتاج، بل من ناحية دور العرض وقلة انتشارها بالأحياء الشعبية، واقتصار الكثير منها على المراكز التجارية الكبيرة، والتي تعتمد أسعاراً مبالغاً فيها لتذاكر الدخول، مع انعدام السينمات الصيفية، التي اعتاد عليها الناس في السابق». ومن الأفلام المعروضة حالياً ضمن موسم الصيف السينمائي، «المشروع X»، بطولة كريم عبد العزيز؛ و«ريستارت»، بطولة تامر حسني؛ و«أحمد وأحمد»، بطولة أحمد السقا وأحمد فهمي. وبجانب الأفلام التي أُعلن عنها يستعد الفنان محمد هنيدي للمشاركة في موسم الصيف السينمائي، من خلال فيلم «الجواهرجي»، الذي سيعرض خلال شهر يوليو الحالي، ويشاركه البطولة الفنانة منى زكي، وأحمد السعدني، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، من تأليف عمر طاهر، وإخراج إسلام خيري. المُلصق الترويجي لفيلم «الشاطر» (الشركة المنتجة) وطالبت الناقدة الفنية، بـ«تفعيل الإنتاج السينمائي في مصر بكثافة، وتوسيع خطة الدولة تجاه الثقافة والسينما، من أجل مخاطبة الشباب الذي ابتعد عن المتعة الفنية الطبيعية، بسبب ضعف الإنتاج، واعتماد العرض الإلكتروني بوصفه منفذاً لإفادة المنتج والمشاهد المنزلي». وأوضحت ماجدة موريس أن «قلة عدد الأفلام المعروضة في السينمات خلال صيف 2025 هي نتيجة لمجموعة من المشكلات التي تمر بها السينما المصرية، من بينها ضعف الإنتاج، بعد أن اعتدنا في سنوات سابقة على وفرة الإنتاج وتنوع الموضوعات، بعيداً عن الاكتفاء بالأعمال الكوميدية بوصفها وسيلةً لتحقيق الإيرادات».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store