logo
السطو على أراضي المواطنين بعمران

السطو على أراضي المواطنين بعمران

اليمن الآنمنذ 8 ساعات

العاصفة نيوز/خاص:
كشفت مصادر محلية عن مخطط لعصابة الحوثي الإرهابية 'وكلاء ايران' يهدف للسطو على مساحات زراعية واسعة تابعة لمواطنين في مديرية خمر بمحافظة عمران، ضمن حملة ممنهجة تستهدف أراضي المواطنين والقبائل.
...
ارتفاع أجور المواصلات بين مديريات عدن إلى الضعف بسبب أزمة الغاز
8 يونيو، 2025 ( 2:26 مساءً )
هلال الإمارات يدشن برنامج الأضاحي في شبوة
8 يونيو، 2025 ( 2:15 مساءً )
وأضافت المصادر أن عصابة الحوثي قررت السطو على أراضٍ زراعية في مديرية خمر، حيث تتجاوز مساحة الأراضي المهددة بالمصادرة ثلاثة آلاف لبنة.
وأوضحت أن قياديًا حوثيًا بارزًا يُدعى عبدالله جحاف، المكنى بـ'أبي حيدر'، وينتحل منصب رئيس لجنة العقارات، قام مؤخرًا بزيارة المنطقة بهدف وضع اللمسات الأخيرة على خطة الاستيلاء.
وأكدت المصادر أن 'جحاف' باشر برسم خارطة استحواذ تستند إلى أساليب احتيالية وتمويهية سبق أن استخدمها في نهب أراضٍ في صنعاء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مناطق الحوثيين تواجه أزمة حادة في العملات الصعبة والسوق المصرفي يترنّح وإرسال عسس إلى مناطق الشرعية لتهريب الدولار
مناطق الحوثيين تواجه أزمة حادة في العملات الصعبة والسوق المصرفي يترنّح وإرسال عسس إلى مناطق الشرعية لتهريب الدولار

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

مناطق الحوثيين تواجه أزمة حادة في العملات الصعبة والسوق المصرفي يترنّح وإرسال عسس إلى مناطق الشرعية لتهريب الدولار

تشهد مناطق سيطرة جماعة الحوثي مؤشرات متزايدة على أزمة حادة في العملات الأجنبية، مع تصاعد الشكاوى من امتناع محال وشركات الصرافة عن تسليم الحوالات المالية الواردة بالدولار الأمريكي، ما يعكس هشاشة النظام المالي في تلك المناطق، ويفاقم الضغوط المعيشية على السكان. وبحسب مصادر مالية ومصرفية محلية، فإن جميع شركات ومحال الصرافة العاملة في مناطق الحوثيين باتت ترفض صرف الحوالات الخارجية بالدولار الأمريكي، وتقوم بدلاً من ذلك بتحويلها إلى الريال السعودي بفارق كبير عن سعر السوق، أو بالعملة المحلية (الريال اليمني) التي تعاني من التدهور والتلف، وبأسعار صرف أقل من السعر الرسمي المعلن من قبل البنك المركزي في صنعاء. خطط بديلة وإجراءات مرتجلة في ظل هذا الوضع، أفادت مصادر مصرفية بأن سلطات الحوثيين طالبت البنوك العاملة في مناطق سيطرتها بإيجاد "حلول بديلة" لمشكلة نقص العملات الصعبة، منها إرسال موظفين إلى مناطق الحكومة الشرعية لشراء الدولار أو الريال السعودي، ثم إعادة إدخالها إلى مناطق الجماعة، وهي خطوة وُصفت بأنها تعكس تفاقم العجز النقدي، ومحاولة التفاف على القيود المفروضة دوليًا ومحليًا على النظام المالي في مناطق الحوثيين. أزمة ثقة وغياب السيولة يأتي ذلك في وقت تراجعت فيه الثقة بشكل ملحوظ في القطاع المصرفي الخاضع لسيطرة الحوثيين، لا سيما بعد قرارات سابقة صادرة عن الجماعة فرضت رقابة مشددة على عمليات التحويل والتعاملات بالدولار، وقيودًا صارمة على البنوك والمؤسسات المالية. ويرى مراقبون أن هذه الأزمة الجديدة تعكس فشل السياسات النقدية التي تنتهجها الجماعة، والتي تعتمد بشكل متزايد على التحكم القسري في السوق، دون حلول اقتصادية مستدامة. تداعيات اقتصادية واجتماعية ويتخوف اقتصاديون من أن يؤدي تفاقم أزمة العملات الصعبة إلى آثار مباشرة على أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية، حيث تعتمد معظم عمليات الاستيراد على الدولار أو الريال السعودي. كما أن تسعير الحوالات بالعملة المحلية المتدهورة يعني فقدان المواطنين لجزء كبير من قيمة تحويلاتهم، التي تعد مصدر دخل رئيسي للأسر اليمنية. في هذا السياق، حذر خبراء من أن استمرار هذه السياسات قد يؤدي إلى انفجار اقتصادي واجتماعي، لا سيما في ظل الغياب شبه الكامل للرقابة المالية المستقلة، واستخدام جماعة الحوثي للقطاع المالي كأداة للتمويل والسيطرة، بدلًا من كونه ركيزة للاستقرار النقدي. في انتظار الحلول حتى الآن، تتجاهل ميليشيا الحوثي الأمر ولم تصدر أي توضيحات رسمية بشأن الأزمة، فيما تستمر حالة الغضب والاستياء في الشارع، لا سيما بين من يعتمدون على التحويلات الخارجية كمصدر وحيد للعيش في ظل الحرب والانهيار الاقتصادي. ويرى مراقبون أن معالجة هذه الأزمة تتطلب إعادة توحيد السياسة النقدية في البلاد، وتعزيز استقلالية القطاع المصرفي، ورفع القيود عن الحوالات والتحويلات، بما يعيد الثقة للمنظومة المالية ويخفف من الأعباء المعيشية المتزايدة على المواطنين في جميع المناطق اليمنية.

اليمن يتحول إلى جبهة بالوكالة في صراع القوى بين الولايات المتحدة والصين
اليمن يتحول إلى جبهة بالوكالة في صراع القوى بين الولايات المتحدة والصين

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

اليمن يتحول إلى جبهة بالوكالة في صراع القوى بين الولايات المتحدة والصين

تشهد اليمن تحوّلًا متسارعًا إلى جبهة جديدة في الصراع الجيوسياسي الأوسع بين الولايات المتحدة والصين، مع ورود مؤشرات استخباراتية وعسكرية تفيد بتنامي الانخراط الصيني في دعم جماعة الحوثي. وبحسب مصادر تحدثت لموقع "العربي الجديد"، فقد تصاعد النفوذ الصيني في الصراع خلال الأشهر الأخيرة، حيث يُعتقد أن بكين تؤدي دورًا مباشرًا أو غير مباشر في تعزيز قدرات الحوثيين. وقد أدى ذلك إلى تحوّل ملحوظ في مستوى العمليات العسكرية للجماعة، لا سيما في حربها ضد الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، والتحالف العربي الداعم لها. ونقل "العربي الجديد" عن مسؤولين غربيين قولهم إن الحوثيين بدأوا يعتمدون بشكل متزايد على أسلحة وأنظمة متطورة ذات منشأ صيني، في انحراف واضح عن اعتمادهم السابق على الأسلحة الروسية والإيرانية. وقد كشفت المواجهات الأخيرة مع القوات الأمريكية في البحر الأحمر وخليج عدن وبحر العرب عن تطور في قدرة الحوثيين على استهداف السفن والطائرات المسيرة الغربية، وذلك باستخدام تقنيات رصد وتحديد أهداف يُعتقد أن مصدرها الصين. وفي أبريل الماضي، اتهمت وزارة الخارجية الأمريكية شركة الأقمار الصناعية الصينية "تشانغ غوانغ" (Chang Guang) بتقديم صور أقمار صناعية للحوثيين. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، تامي بروس: "تقدم شركة تشانغ غوانغ دعمًا مباشرًا لهجمات الحوثيين الإرهابية المدعومة من إيران على المصالح الأمريكية"، مضيفة أن "دعم الشركة استمر رغم النداءات المتكررة لبكين لوقف دعمها السري للحوثيين". وتابعت بروس: "استمرار بكين في دعم الشركة، حتى بعد محادثاتنا الخاصة معها، هو دليل آخر على زيف ادعاءاتها بدعم السلام". في المقابل، نفت الصين هذه الاتهامات، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، لين جيان، إنه "لا علم له" بأي تعاون من هذا النوع، ونفى أن تكون بكين تعمل على تقويض الاستقرار في المنطقة. من جانبها، أفادت مصادر عسكرية يمنية لـ"العربي الجديد" بأن قوات الحكومة والتحالف اعترضت في عدة مناسبات شحنات أسلحة ومكونات تُستخدم من قبل الحوثيين، تبيّن أن منشأها إيران وشرق آسيا، بما في ذلك الصين. وأشارت المصادر إلى أن طائرات مسيّرة حوثية تم ضبطها مؤخراً تحتوي على أجزاء مصنّعة في الصين. وذكر التقرير أيضًا أن القيادي السياسي في الجماعة، محمد علي الحوثي، نسّق مباشرة مع مسؤولين صينيين لضمان مرور آمن للسفن الصينية، وقد تم إضفاء الطابع الرسمي على هذا التفاهم خلال محادثات جرت في سلطنة عمان. وأضاف التقرير: "بينما يزعم مسؤولو الحوثيين علنًا أنهم يميزون بين السفن الغربية والصينية، إلا أن أنظمة الاستهداف التي يستخدمونها لا تزال بدائية ومعرضة للأخطاء... غير أن تحسنًا طرأ في دقتها نتيجة التكنولوجيا الصينية". ورغم تنامي الأدلة، لم تُصدر الحكومة اليمنية حتى الآن ردًا رسميًا على هذه التطورات. وقال مصدر دبلوماسي لـ"العربي الجديد": "أصبح هذا الملف ملحًا في ظل تزايد المؤشرات على اعتماد الحوثيين على شركات صينية. ويبدو بشكل متزايد أن الصين باتت منخرطة في حروب بالوكالة مع الولايات المتحدة في عدة مناطق وقطاعات".

السطو على أراضي المواطنين بعمران
السطو على أراضي المواطنين بعمران

اليمن الآن

timeمنذ 8 ساعات

  • اليمن الآن

السطو على أراضي المواطنين بعمران

العاصفة نيوز/خاص: كشفت مصادر محلية عن مخطط لعصابة الحوثي الإرهابية 'وكلاء ايران' يهدف للسطو على مساحات زراعية واسعة تابعة لمواطنين في مديرية خمر بمحافظة عمران، ضمن حملة ممنهجة تستهدف أراضي المواطنين والقبائل. اقرأ المزيد... ارتفاع أجور المواصلات بين مديريات عدن إلى الضعف بسبب أزمة الغاز 8 يونيو، 2025 ( 2:26 مساءً ) هلال الإمارات يدشن برنامج الأضاحي في شبوة 8 يونيو، 2025 ( 2:15 مساءً ) وأضافت المصادر أن عصابة الحوثي قررت السطو على أراضٍ زراعية في مديرية خمر، حيث تتجاوز مساحة الأراضي المهددة بالمصادرة ثلاثة آلاف لبنة. وأوضحت أن قياديًا حوثيًا بارزًا يُدعى عبدالله جحاف، المكنى بـ'أبي حيدر'، وينتحل منصب رئيس لجنة العقارات، قام مؤخرًا بزيارة المنطقة بهدف وضع اللمسات الأخيرة على خطة الاستيلاء. وأكدت المصادر أن 'جحاف' باشر برسم خارطة استحواذ تستند إلى أساليب احتيالية وتمويهية سبق أن استخدمها في نهب أراضٍ في صنعاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store