logo
قلق بريطاني من طموح بوتين العسكري تجاه القارة الأوروبية

قلق بريطاني من طموح بوتين العسكري تجاه القارة الأوروبية

سكاي نيوز عربيةمنذ 6 ساعات

الحرب الروسية الأوكرانية تبدأ فصلا جديدا من الشراسة، بعد أن بدأت كييف تمد يدها إلى داخل العمق الروسي وتجرح كبرياءه الأمني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيلينسكي: بوتين لا يريد السلام بل الهزيمة الكاملة لأوكرانيا
زيلينسكي: بوتين لا يريد السلام بل الهزيمة الكاملة لأوكرانيا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 44 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

زيلينسكي: بوتين لا يريد السلام بل الهزيمة الكاملة لأوكرانيا

وأوضح زيلينسكي أن الضغط القوي من الولايات المتحدة وأوروبا فقط هو من يمكن أن يجبر بوتين على التراجع، مضيفا: "حينها سيتوقفون عن الحرب". وشدد زيلينسكي خلال المقابلة على أهمية دعم الولايات المتحدة، وحاول بحذر توضيح أن تصريح الرئيس الأميركي دونالد ترامب لقناة "إيه بي سي" بأن بوتين يريد السلام غير دقيق. وتابع قائلا: "مع كل الاحترام للرئيس ترامب، أعتقد أنها مجرد وجهة نظر شخصية لديه". وأشار إلى أنه يشعر بقوة أن "بوتين لا يريد إنهاء هذه الحرب. في ذهنه، من المستحيل إنهاء هذه الحرب دون هزيمة كاملة لأوكرانيا". وحرص الرئيس الأوكراني على عدم إغضاب ترامب، مشيرا إلى أن علاقته مع الرئيس الأميركي، بعد اجتماع كارثي في المكتب البيضاوي في وقت سابق من هذا العام، قد تحسنت، خاصة بعد لقائهما وجها لوجه في الفاتيكان في أبريل الماضي، على هامش جنازة البابا فرنسيس. وحول ذلك قال زيلينسكي: "خمسة عشر دقيقة في الفاتيكان، وجها لوجه، فعلت أكثر لإقامة الثقة مما فعل الاجتماع مع وجود الكثير من الأشخاص في المكتب البيضاوي"، موضحا أنه "يريد أن يؤمن بأن لدينا علاقة مهنية طبيعية ومتساوية مع الولايات المتحدة". ورفض زيلينسكي مقارنة أجراها ترامب خلال مؤتمر صحفي مع المستشار الألماني فريدريش ميرتس، عندما وصف الرئيس الأميركي الحرب في أوكرانيا بأنها "شجار مرير بين طفلين". وعن هذا التعليق قال زيلينسكي: "نحن لسنا أطفالا مع بوتين في ساحة اللعب في الحديقة. لهذا السبب أقول إنه قاتل جاء إلى هذه الحديقة ليقتل الأطفال". يشار إلى أن روسيا شددت من هجماتها على أوكرانيا بعد هجوم شنته الأخيرة في عمق الأراضي الروسية في الأول من يونيو الجاري وتم خلاله تدمير 40 طائرة مقاتلة روسية. وأفاد جهاز المخابرات الأوكراني إنه تم تدمير حوالي 34 بالمئة من القاذفات الروسية القادرة على إطلاق صواريخ كروز. ووفقا لتقديرات الجهاز، فإن قيمة القاذفات التي تم تدميرها أو إلحاق الضرر بها بلغت نحو 7 مليارات دولار.

داعش في الساحل.. صحراويون متطرفون يحتلون مناصب عليا بالتنظيم
داعش في الساحل.. صحراويون متطرفون يحتلون مناصب عليا بالتنظيم

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

داعش في الساحل.. صحراويون متطرفون يحتلون مناصب عليا بالتنظيم

وقالت المصادر الاستخباراتية إن وصول هذه العناصر ذات الأصول الصحراوية إلى مناصب عليا داخل فرع تنظيم " داعش"، يعود لتنامي النشاط الإرهابي المتطرف في المثلث الأمني الحرج الذي يضم كلا من مالي وبوركينا فاسو والنيجر. ونقلت الصحيفة عن المصادر قولها إن هذه المنطقة تسير بخطى متسارعة نحو التحول إلى ملاذ آمن للتنظيمات الإرهابية، مثل "داعش" و" القاعدة". ووفق المصادر فإنه وعلى الرغم من تركيز هذه التنظيمات في المنطقة على الأجندات المحلية حاليا، إلا أن هناك مخاطر من أنها قد توجه أنشطتها قريبا نحو أهداف ومصالح غربية، من بينها أوروبا. وبالنسبة لأوروبا فإن تهديد "داعش" يبرز بشكل رئيسي من خلال ما يعرف بفرع "ولاية غرب إفريقيا"، والذي يضم بين صفوفه قادة من أصول صحراوية يتمتعون بقدرات دعائية ولغوية قد تسهم في تحفيز هجمات فردية على الأراضي الأوروبية. وتزامنا مع عيد الأضحى، رُصد تصاعد ملحوظ في النشاط المتطرف في جنوب مالي وشمال بوركينا فاسو، حيث هاجمت الجماعات المسلحة معسكرات استراتيجية. وتُجمع التقارير الأمنية على أن هذه الجماعات تمتلك القدرة على السيطرة على عواصم الدول الثلاث – باماكو، واغادوغو ونيامي – في حال تمكّنت من فرض سيطرتها على المناطق الريفية أولا. ويخشى خبراء الأمن القومي في مدريد من أن يؤدي انهيار هذه المناطق إلى سيناريوهات مشابهة لما جرى في كابول، في ظل عجز الأنظمة العسكرية القائمة هناك عن احتواء الخطر. أوروبا تركّز على الشرق.. وتغفل عن الجنوب منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا ، تركّز اهتمام دول الاتحاد الأوروبي – ومنها إسبانيا – على التهديد الروسي في الجبهة الشرقية، ما أدى إلى تراجع الاهتمام بالجبهة الجنوبية رغم التهديد المتزايد. وقد استغل قادة التنظيمات المتطرفة هذا الانشغال لتوجيه رسائل طمأنة زائفة إلى الغرب مفادها: "هذه حربنا، ومن يتدخل يصبح هدفا مشروعا". وقد سحبت الدول الأوروبية معظم قواتها من منطقة الساحل، ومن بينها آخر الوحدات الإسبانية، وهو ما تعتبره بعض القيادات في وزارة الدفاع الإسبانية خطأ استراتيجيا. أزمة داخل التنظيمات المتطرفة رغم التصعيد، تمر التنظيمات المتطرفة في الساحل بأزمات داخلية، أبرزها: • أزمة قيادة تمنع تجنيد أعداد كبيرة من المقاتلين. • تراجع فاعلية الآلة الإعلامية، خاصة بعد سقوط ما كان يطلق عليه "دولة الخلافة" في سوريا. • فقدان القدرة على إرسال مقاتلين إلى أوروبا، ما اضطرهم للبحث عن وسائل بديلة، مثل التسلل عبر شبكات تهريب المهاجرين. وبحسب مصادر استخباراتية، فإن "عددا قليلا فقط" من المقاتلين المتشددين تمكّن من دخول أوروبا عبر طرق الهجرة، إلا أن تغير التوجهات التكتيكية للجماعات المتطرفة قد يجعل من مسارات الهجرة "بوابة سهلة" لاختراق الحدود الأوروبية.

مالي.. «فاغنر» تخرج وروسيا باقية
مالي.. «فاغنر» تخرج وروسيا باقية

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

مالي.. «فاغنر» تخرج وروسيا باقية

أنهت مجموعة فاغنر الروسية دورها رسمياً وغادرت مالي، حيث كانت تنشط منذ العام 2021، على أن يتم دمج مجموعاتها ضمن «فيلق أفريقيا» المرتبط بدوره بروسيا، بحسب ما أكدت مصادر دبلوماسية وأمنية أمس. وعقب انقلابين في 2020 و2021 وتولي المجلس العسكري بقيادة الجنرال أسيمي غويتا الحكم، فكّت مالي تحالفها مع القوة المستعمرة السابقة فرنسا، واتجهت سياسياً وعسكرياً نحو روسيا. وقال مصدر دبلوماسي في منطقة الساحل الأفريقي: «رسمياً، فاغنر تنهي وجودها في مالي. لكن فيلق أفريقيا يتولى المهمة». وجاء في رسالة الجمعة على حساب على تطبيق تلغرام مرتبط بالمجموعة الروسية «المهمة أنجزت. مجموعة فاغنر تعود إلى الديار». وشدد المصدر الدبلوماسي على أن «الكرملين ما زال يدير اللعبة»، موضحاً أن «غالبية عناصر فاغنر في مالي، وهم من روسيا، سيتم دمجهم في فيلق أفريقيا وإبقاؤهم في المدن الرئيسة لمناطق الشمال وباماكو». ولم تؤكد مالي رسمياً انتشار مجموعة فاغنر على أراضيها، لكنها أقرت بطلب مساعدة مستشارين من روسيا. وقال مصدر أمني مالي: «فاغنر بالأمس أو فيلق أفريقيا اليوم، الطرف الذي نتواصل معه يبقى ذاته، وهو السلطة المركزية في روسيا». وأكد مصدر عسكري مالي مواصلة التعاون مع روسيا «مع فاغنر أو بدونها»، مضيفاً «تبقى روسيا شريكنا الاستراتيجي في مجال التعاون العسكري». وكانت موسكو قد وسعت نفوذها في أفريقيا عبر إرسال عناصر مجموعة فاغنر منذ العقد الأول من الألفية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store