
أونروا: آلية توزيع المساعدات الجديدة بغزة "مضيعة للوقت" وخطرة على المواطنين
أكد المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" في غزة عدنان أبو حسنة، أن آلية توزيع المساعدات الجديدة في غزة مضيعة للوقت.
وقال أبو حسنة، اليوم الأحد، إن استبدال نظام أممي لتوزيع المساعدات مثل الأونروا به الآلاف من الموظفين ومئات من نقاط التوزيع والقدرات اللوجستية بعشرات من الأفراد تتعامل مع المواطنين بطريقة عشوائية وغير منظمة ويعرض حياة المواطنين للخطر،ومن الطبيعي أن يؤدي إلى فشل تلك الآلية.
وكان المفوض العام لوكالة إغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" فيليب لازاريني قد انتقد الآلية الجديدة لتوزيع المساعدات في غزة لأنها لا تلائم المعايير الإنسانية ، مؤكدا أنه لا يمكن التصدي للأزمة في غزة من خلال استغلال المساعدات الإنسانية لتمرير خطط سياسية وعسكرية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أهل مصر
منذ 3 ساعات
- أهل مصر
"أونروا": الحرب قلصت مراكز الوكالة في قطاع غزة من 400 مركز لـ4 فقط
أكد عدنان أبوحسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، أنه لا يوجد لدى الوكالة أي مخزون من المساعدات الإنسانية والإغاثية في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن الحرب قلصت مراكز الوكالة في القطاع من 400 مركز لـ4 مراكز فقط. وأضاف أبوحسنة، في تصريحات لفضائية "إكسترا نيوز" اليوم الثلاثاء، أن الاحتلال الإسرائيلي يريد حشد أكثر من مليون فلسطيني في مدينة رفح الفلسطينية جنوب القطاع. وأوضح أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يريد حشد أكثر من مليون فلسطيني في مدينة رفح الفلسطينية جنوبي القطاع، مؤكدًا أن جميع المياه الموجودة في قطاع غزة ملوثة وغير صالحة للاستهلاك. وأردف أنه لا أحد يستطيع توزيع المساعدات الإنسانية على المدنيين في قطاع غزة سوى وكالة أونروا.


اليوم السابع
منذ 8 ساعات
- اليوم السابع
منظمة التحرير الفلسطينية: غزة تتعرض لإبادة برعاية أمريكية وصمت دولى
قال الدكتور واصل أبو يوسف، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن ما تشهده غزة من تجويع وقتل وتدمير ممنهج هو جزء من سياسة إسرائيلية واضحة تهدف إلى كسر إرادة الشعب الفلسطيني ودفعه إلى التهجير القسري، مؤكدًا أن استمرار الحرب ما كان ليحدث لولا الدعم الأمريكي الكامل، وصمت المجتمع الدولي عن جرائم الاحتلال. أضاف أبو يوسف في مداخلة على قناة "إكسترا نيوز"، أن نتنياهو يستخدم الدم الفلسطيني وقودًا لبقاء حكومته اليمينية المتطرفة، وما نراه هو حرب إبادة حقيقية، تشارك فيها الولايات المتحدة بدعمها السياسي والعسكري، وبغطاء إنساني زائف." وحذر من أن مواقع توزيع المساعدات التي تدار أحيانًا بشراكة أمريكية إسرائيلية، حيث تحولت إلى "أفخاخ موت" تستدرج إليها الحشود الجائعة ثم يتم إطلاق النار عليهم بدم بارد، مشيرًا إلى أن هذه الممارسات تم توثيقها مرارًا، ومع ذلك لا تزال الولايات المتحدة تقدم تبريرات، مما يعمق مسؤوليتها المباشرة وغير المباشرة عن الجرائم. وشدد أبو يوسف على أن الحل الإنساني يبدأ بفتح كافة المعابر، فك الحصار بشكل كامل، تمكين وكالة الأونروا والمنظمات الإنسانية من العمل دون تدخل أو تعطيل. واصل: "ما يجري ليس فقط في غزة، بل يشمل الضفة الغربية أيضًا، حيث تتواصل الاعتداءات على القرى الفلسطينية، والمقدسات، وتتصاعد الهجمات الاستيطانية في ظل حماية جيش الاحتلال."


الدستور
منذ 9 ساعات
- الدستور
الأونروا: الحرب قلصت مراكز الوكالة في القطاع من 400 مركز لـ4 مراكز فقط
أكد عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، أنه لا يوجد لدى الوكالة أي مخزون من المساعدات الإنسانية والإغاثية في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن الحرب قلصت مراكز الوكالة في القطاع من 400 مركز لـ4 مراكز فقط. وأضاف أبو حسنة، في تصريحات لفضائية "إكسترا نيوز" اليوم الثلاثاء، أن الاحتلال الإسرائيلي يريد حشد أكثر من مليون فلسطيني في مدينة رفح الفلسطينية جنوب القطاع. وأوضح أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يريد حشد أكثر من مليون فلسطيني في مدينة رفح الفلسطينية جنوبي القطاع، مؤكدًا أن جميع المياه الموجودة في قطاع غزة ملوثة وغير صالحة للاستهلاك. وأردف أنه لا أحد يستطيع توزيع المساعدات الإنسانية على المدنيين في قطاع غزة سوى وكالة الأونروا.