logo
الأونروا: الحرب قلصت مراكز الوكالة في القطاع من 400 مركز لـ4 مراكز فقط

الأونروا: الحرب قلصت مراكز الوكالة في القطاع من 400 مركز لـ4 مراكز فقط

الدستورمنذ 2 أيام

أكد عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، أنه لا يوجد لدى الوكالة أي مخزون من المساعدات الإنسانية والإغاثية في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن الحرب قلصت مراكز الوكالة في القطاع من 400 مركز لـ4 مراكز فقط.
وأضاف أبو حسنة، في تصريحات لفضائية "إكسترا نيوز" اليوم الثلاثاء، أن الاحتلال الإسرائيلي يريد حشد أكثر من مليون فلسطيني في مدينة رفح الفلسطينية جنوب القطاع.
وأوضح أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يريد حشد أكثر من مليون فلسطيني في مدينة رفح الفلسطينية جنوبي القطاع، مؤكدًا أن جميع المياه الموجودة في قطاع غزة ملوثة وغير صالحة للاستهلاك.
وأردف أنه لا أحد يستطيع توزيع المساعدات الإنسانية على المدنيين في قطاع غزة سوى وكالة الأونروا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصحة: فحص 604 آلاف طفل حديث الولادة ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأمراض الوراثية
الصحة: فحص 604 آلاف طفل حديث الولادة ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأمراض الوراثية

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

الصحة: فحص 604 آلاف طفل حديث الولادة ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأمراض الوراثية

أعلنت وزارة الصحة والسكان عن فحص 604.672 مولودًا ضمن مبادرة رئيس الجمهورية للكشف المبكر عن الأمراض الوراثية لدى الأطفال حديثي الولادة، وذلك تحت شعار "100 مليون صحة"، منذ انطلاق المبادرة في 13 يوليو 2021، حسب نشرة "إكسترا نيوز". وأوضحت الوزارة أن المبادرة تعمل حاليًا ضمن المرحلة الأولى، والتي تستهدف الكشف 19 مرضًا وراثيًا بين الأطفال المبتسرين داخل حضّانات مستشفيات وزارة الصحة. كما أشارت الوزارة إلى أن المرحلة الثانية من المبادرة من المقرر أن تتضمن إجراء المسح الطبي الشامل لجميع الأطفال حديثي الولادة في الوحدات الصحية على مستوى الجمهورية، بهدف الاكتشاف المبكر وتوفير الرعاية الطبية اللازمة في الوقت المناسب.

عالم أزهري: "عرفة يوم الأمل والطمع في رحمة الله" (فيديو)
عالم أزهري: "عرفة يوم الأمل والطمع في رحمة الله" (فيديو)

بوابة الفجر

timeمنذ 4 ساعات

  • بوابة الفجر

عالم أزهري: "عرفة يوم الأمل والطمع في رحمة الله" (فيديو)

قال الشيخ إبراهيم رضا، من علماء الأزهر الشريف، إن يوم عرفة هو أعظم أيام الدنيا، وفيه يتجلى فضل الله ورحمته بعباده، مشيرًا إلى أن هذا اليوم يمثل "يوم الأمل والطمع في رحمة الله"، وهو فرصة للمؤمنين للتوبة والعودة إلى الله، حتى لمن لم يتمكنوا من أداء فريضة الحج. وأضاف "رضا"، خلال مداخلة على قناة "إكسترا نيوز"، اليوم الخميس أن النبي صلى الله عليه وسلم بشّر بصيام هذا اليوم، مؤكدًا أنه "يكفر ذنوب عامين" وأن من صام يومًا في سبيل الله باعد الله بينه وبين النار سبعين عامًا. ودعا الشيخ رضا المسلمين إلى استغلال ساعات يوم عرفة بالإكثار من الذكر والاستغفار وتلاوة القرآن والتسامح وإنهاء الخصومات، مؤكدًا أن الدين لا يكتمل بمجرد أداء العبادات الشكلية، بل بالتواضع والرحمة والسلوك الحسن. واختتم بالدعاء أن يحشر الله الأمة الإسلامية مع المؤمنين الصادقين، داعيًا إلى أن يكون هذا اليوم محطة للتقوى والتغيير الأخلاقي، والتعاون على البر والتقوى لا على الإثم والعدوان.

أستاذ اقتصاد: الحرب التجارية الصينية الأمريكية دخلت مرحلة جديدة
أستاذ اقتصاد: الحرب التجارية الصينية الأمريكية دخلت مرحلة جديدة

الدستور

timeمنذ 4 ساعات

  • الدستور

أستاذ اقتصاد: الحرب التجارية الصينية الأمريكية دخلت مرحلة جديدة

تتمحور حول سلاسل التوريد أوضح الدكتور محمود عنبر، أستاذ الاقتصاد، أن التراجع في سعر الدولار الأمريكي مؤخرًا لا يمكن تفسيره بشكل منعزل عن السياق الجيوسياسي والاقتصادي العالمي، خاصة في ظل التوترات المتصاعدة بين الولايات المتحدة والصين، والتي وصفها بأنها انتقلت من حرب تعريفات جمركية إلى ما يشبه "صراعًا على سلاسل التوريد العالمية". وأشار، عبر مداخلة لقناة "إكسترا نيوز"، إلى أن أحد أبرز تداعيات هذا الصراع هو حالة "الضبابية" التي تسود الاقتصاد العالمي، والتي أثرت بشكل مباشر على تدفقات الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وتسببت في تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي، فضلًا عن تقييد حركة التجارة عبر فرض تعريفات ورسوم جمركية متبادلة. ونوه عنبر بأن الصين بدأت تستخدم ما وصفه بـ"سلاح الخنق الصناعي"، وذلك من خلال فرض قيود على تصدير المواد الحيوية والمعادن النادرة، وهو ما قد تكون له انعكاسات خطيرة وطويلة الأمد على قطاعات صناعية واسعة حول العالم. وأكد أن هذه التحركات قد تؤثر بعمق على سعر صرف الدولار، ليس فقط من خلال آليات السوق التقليدية المتمثلة في العرض والطلب، بل أيضًا نتيجة تآكل مكانة الدولار كعملة مهيمنة في النظام الاقتصادي العالمي. وأردف أن بعض الاقتصاديين يرون أن ما يحدث حاليًا من تراجع في قيمة الدولار هو "تصحيح سعري طبيعي"، إلا أن النظرة الأشمل تكشف أن الخطر الحقيقي يكمن في الاتجاه المتزايد نحو العقوبات الاقتصادية والتدخل في ملفات التصنيع والتجارة، بما ينعكس على كل دول العالم وليس فقط أطراف الصراع. وحذّر من أن العالم اليوم يعاني من اختلال اقتصادي جوهري، حيث تفوق مستويات الديون العالمية حجم الإنتاج الفعلي بأضعاف، وهو ما وصفه بأنه "ناقوس خطر" ينذر بعواقب اقتصادية وخيمة في حال استمرت حالة اللا يقين، مع تضاؤل الثقة في آليات السوق والتكتلات الاقتصادية الكبرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store