logo
"الحزب" يقاطع بعبدا ويتعاون مع الجيش.. ولا نية بالصدام!

"الحزب" يقاطع بعبدا ويتعاون مع الجيش.. ولا نية بالصدام!

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
أفادت معلومات الـ'mtv'بأن 'العلاقة بين بعبدا والثنائي الشيعي ليست كما كانت في السابق ومقطوعة مع 'حزب الله' وأقلّ من طبيعية مع عين التينة بالرغم من جهود الوسطاء'.
كما أشارت إلى أن 'العلاقة بين 'الحزب' وقيادة الجيش جيدة وهناك تواصل ويلتقون مع قائد الجيش على عدم الرغبة في وقوع تصادم بين الجيش وأي فريق آخر وهناك تعهد بأن يبقى الشارع هادئا وألا تخرقه أي أعمال خارجة عن القانون أقله حتى تاريخ 31 آب ذكرى تغييب الإمام الصدر ورفيقيه'.
وأضافت أن 'حزب الله ليس ضد التصويت على حصر السلاح ولكنه يرفض مبدأ وضع جدول زمني'.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اسطفان: القادم من الأيام سيحمل معه تطورات لصالح لبنان
اسطفان: القادم من الأيام سيحمل معه تطورات لصالح لبنان

IM Lebanon

timeمنذ ساعة واحدة

  • IM Lebanon

اسطفان: القادم من الأيام سيحمل معه تطورات لصالح لبنان

كتبت زينة طبارة في 'الأنباء': قال عضو تكتل «الجمهورية القوية» النائب الياس اسطفان في حديث إلى «الأنباء» ان: «التوافق بين غالبية الدول على التمديد لقوات حفظ السلام في الجنوب «اليونيفيل» يبعث على الارتياح، خصوصا بعد ان أبدت الولايات المتحدة ليونة في هذا المقام بما أوحى ان التمديد سنة إضافية للقوات المذكورة قاب قوسين من إقراره في مجلس الامن خلال جلسته المرتقبة في الخامس والعشرين من الشهر الجاري». وأضاف: «وجود قوات حفظ السلام ضرورة للبنان، لا سيما ان دورها في المراقبة والفصل بين لبنان وإسرائيل يساعد الجيش اللبناني على استكمال انتشاره وبسط سيطرته جنوب وشمال الليطاني وعلى كامل الأراضي اللبنانية. وبالتالي المطلوب من الحكومة تكثيف حراكها الديبلوماسي وتواصلها مع دول القرار المعنية بالتمديد لقوات اليونيفيل من عدمه، لضمان بقاء الأخيرة سنة إضافية في الجنوب مع توسيع دورها ومهامها وحرية حركتها». على صعيد مختلف، وعن قراءته لزيارة الموفدين الأميركيين توماس باراك ومورغان أورتاغوس إلى لبنان ولقائهما مع رؤساء الجمهورية جوزف عون والمجلس النيابي نبيه بري والحكومة نواف سلام، قال اسطفان: «تصريحات باراك عكست أجواء إيجابية تشي بأن القادم من الأيام سيحمل معه تطورات إيجابية لصالح الدولة اللبنانية، خصوصا ان معادلة خطوة مقابل خطوة التي أطلقها باراك من قصر بعبدا اثر لقائه مع فخامة الرئيس العماد جوزف عون، رمت الكرة في الملعب الإسرائيلي، وأكدت على وجود تقدم في الموقف الأميركي، وتحديدا في موضوع انسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية التي احتلتها بعد الحرب الأخيرة». وتابع: «القرار الجريء لحكومة الرئيس نواف سلام بحصر السلاح بيد الدولة، وتكليف الجيش وضع خطة زمنية لتنفيذه، استدرج من جهة ارتياح المجتمع الدولي تجاه انطلاق الدولة اللبنانية بتنفيذ الورقة الأميركية بعد لبننتها، وشجع الأميركي من جهة ثانية على تكثيف تواصله ولقاءاته مع الإسرائيلي لدفعه إلى الانسحاب من الأراضي اللبنانية». واستطرد قائلا: «لا شك في ان الورقة الأميركية الملبننة رسمت انطلاقا من القاعدة التي بناها الرئيس جوزف عون مشكورا: لبنان لا يملى عليه، خارطة طريق صناعة لبنانية صرف باتجاه مرحلة إعادة الإعمار والنهوض بلبنان. وعلى حزب الله بالتالي ان يعيد حساباته وقراءاته لتفاصيل المرحلة الراهنة كي يتبين له انه لم يعد أمامه سوى خيار واحد وحيد وهو تسليم سلاحه للمؤسسة العسكرية صاحبة الحق الحصري بحمل السلاح والدفاع عن لبنان واللبنانيين، ومن ثم العودة إلى الدولة والانخراط في اللعبة السياسية أسوة ببقية الأحزاب اللبنانية، خصوصا ان الرئيس جوزف عون والحكومة اللبنانية مدعومان عربيا وأمميا ومن السواد الأعظم من اللبنانيين. وهما ماضيان في مشروع قيام الدولة وإعادة لبنان إلى صلب المعادلتين العربية والدولية». وختم اسطفان قائلا: «قرار الحكومة بحصر السلاح بيد الدولة، وضع القطار اللبناني على سكته الصحيحة واطلقه باتجاه مرحلة مشرقة قوامها تحرير الجنوب من الاحتلال الإسرائيلي، وإعادة الاعمار، والنهوض الاقتصادي بمساعدة الدول الغربية الصديقة والعربية الشقيقة لاسيما الخليجية منها، وتحرير القضاء من القيود السياسية وغسل الدولة من آفة الفساد ولوث المفسدين».

بعد طرح الخطة الأميركية.. هل ستتجاوب إسرائيل مع باراك؟
بعد طرح الخطة الأميركية.. هل ستتجاوب إسرائيل مع باراك؟

صوت بيروت

timeمنذ 5 ساعات

  • صوت بيروت

بعد طرح الخطة الأميركية.. هل ستتجاوب إسرائيل مع باراك؟

نقلت 'أكسيوس' عن مسؤولين أن المبعوث الأميركي توم باراك ناقش مع إسرائيل القيام بخطوات بموازاة نزع سلاح حزب الله. وأضافت المعلومات أن 'خطة أميركية تدعو إسرائيل لوقف مؤقت للضربات 'غير العاجلة' في لبنان'. وكشفت أن 'برّاك اقترح على إسرائيل الانسحاب من النقاط الخمس في لبنان. وأن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيكون رداً على خطوات نزع سلاح حزب الله'. كما يقترح الحل الأميركي إقامة 'خطة ترامب الاقتصادية' في جنوب لبنان. وتابعت 'أكسيوس'، 'إسرائيل تبدو مستعدة لمنح 'فرصة' للخطة الأميركية في لبنان، وتعتقد أن قرار مجلس الوزراء اللبناني بشأن سلاح حزب الله كان تاريخياً'.

وفد من حزب الله زار مقرّ "لقاء مستقلون من أجل لبنان" مادايان: ورقة برّاك والسياسات الأميركيّة قابلة للتغيير قماطي والخنسا: تنظيم السلاح يتم ضمن الاستراتيجيّة الدفاعيّة
وفد من حزب الله زار مقرّ "لقاء مستقلون من أجل لبنان" مادايان: ورقة برّاك والسياسات الأميركيّة قابلة للتغيير قماطي والخنسا: تنظيم السلاح يتم ضمن الاستراتيجيّة الدفاعيّة

الديار

timeمنذ 5 ساعات

  • الديار

وفد من حزب الله زار مقرّ "لقاء مستقلون من أجل لبنان" مادايان: ورقة برّاك والسياسات الأميركيّة قابلة للتغيير قماطي والخنسا: تنظيم السلاح يتم ضمن الاستراتيجيّة الدفاعيّة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب زار وفد من قيادة حزب الله ضم نائب رئيس المجلس السياسي الوزير السابق محمود قماطي ومسؤول العلاقات المسيحية محمد الخنسا ومعاونه عبدالله زيعور وعلي الضاهر وميثم قماطي، مقر "لقاء مستقلون من أجل لبنان"، حيث كان في استقبالهم رافي مادايان وبسام الهاشم وحنا ايوب والنقيبة رندلى جبور وخليل برمانا، والمحامون فادي بركات وتوفيق نجم ونقولا مطر ورياض نعيم وعيسى نحّاس ونارا حاوي والمهندسان ابراهيم الضهر وأيوب الحسيني والعميد المتقاعد جميل داغر. وقال مادايان: "نشهد وكأن خطة توم برّاك الأميركية تمثل اتفاقا جديدا، بالرغم من ادخال القليل من الأفكار اللبنانية اليها، فيما ترفض "اسرائيل" تنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار 1701 وانهاء الأعمال القتالية والاعتداءات والاغتيالات والخروقات اليومية والانسحاب من المواقع المحتلة في الشريط الحدودي واطلاق الأسرى اللبنانيين لديها. علما أن الجانب اللبناني، الجيش والمقاومة، التزما باتفاق 27 تشرين الثاني 2024 بشكل تام وانسحبت المقاومة من منطقة جنوب الليطاني، بعدما أوقفت القتال استعدادا للانتقال الى حالة الهدنة والتفاوض بشأن العودة الى خط آذار عام 1949 من خلال الآليات الدولية". اضاف: "يبدو أن رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو الذي يعمل على توسيع مساحات الاحتلال الاسرائيلي في الضفة وغزة وجنوب لبنان وجنوب سوريا، احقاقا لمشروع "اسرائيل الكبرى" المزعوم، يمارس أنواع الابتزاز والضغوط على الحكومة اللبنانية لاجبارها على التصادم مع المقاومة وبيئتها الشعبية بعنوان "حصرية السلاح"، وذلك انطلاقا مما تعتبره القيادة الصهيونية امتلاك اليد العليا في التفاوض مع لبنان ارتباطا بسيطرتها العسكرية في المناطق الحدودية". وتابع: "اذا كان مشروع بناء الدولة الوطنية بحاجة الى مبدأ حصرية السلاح، فإن مستقبل المقاومة ودورها، كحركة شعبية تاريخية يستدعي حوارا بينها وبين السلطة السياسية والمستوى العسكري، للتوصل الى صيغة من الاستراتيجية الدفاعية تناسب الظروف الخاصة للبنان، تستفيد من عناصر القوة لدى الطرفين الجيش والمقاومة بهدف تحصين أمن البلاد ضد الاعتداءات الخارجية وحماية سيادته وأراضيه ووحدته الترابية. أي أن خطة الدفاع الوطني تتضمن المقاومة وقواها ولا تعني التخلص من حركة المقاومة". وأكد مادايان "إننا نقترح، كلبنانيين وكمسيحيين، تأجيل المسائل الخلافية في الداخل وتأجيل الخطوات الحكومية المرتبطة بتنظيم سلاح المقاومة أو مسألة البت بحصرية السلاح، الى ما بعد خروج الاحتلال الاسرائيلي من لبنان وتنفيذه لاتفاق وقف اطلاق النار والالتفات الى قضايا الناس وتحسين ظروفهم الحياتية واعادة اعمار منازلهم وبلداتهم بدلا من الرضوخ للأجندات الأجنبية. نعم هناك خيار ثالث ممكن وواقعي وورقة برّاك والسياسات الأميركية قابلة للتغيير وليست قدرا في حال وجدت الارادة الوطنية والقرار الحر". وختم: "نحن لسنا بحاجة الى فتات المساعدات من البنك الدولي وصندوق النقد أو من بعض الأشقاء الخليجيين مقابل شروط قاسية تهدد وحدتنا الوطنية وتسلبنا عناصر القوة والعزة. نحن بحاجة الى رفع أيادي الحصار الاقتصادي والمالي والسماح بتدفق أموال المغتربين ووصول مساعدات الدول الشقيقة والصديقة". ثم قدم قماطي والخنسا مقاربة حزب الله لقضية المقاومة ومسألة حصرية السلاح والإستراتيجية الدفاعية، فأكدا على "تكامل المقاومة والجيش ضمن معادلة واحدة وان تنظيم سلاح المقاومة يتم ضمن الإستراتيجية الدفاعية"، أعلنا ان "العلاقة بين حزب الله وقيادة الجيش قائمة وجيدة وكذلك علاقات الحوار مع فريق الرئيس جوزيف عون"، مذكرين بأن "لا اعداء لحزب الله في لبنان بل خصوم سياسيين، كما كان يقول الشهيد الكبير السيد حسن نصر الله، بمن فيهم القوات اللبنانية"، مشيرين الى ان "المقاومة الإسلامية ترى في لبنان وطنا نهائيا لجميع ابنائه وأنها تعمل اليوم دفاعا عن وجود الكيان اللبناني ضد التهديدات الإسرائيلية التي تستهدف دول المنطقة وتخطط لتفتيتها وتقسيمها الى كانتونات طائفية". ولفتا الى أن "حزب الله يدعو الى بناء دولة وطنية والى قيام حركة إنقاذية للحفاظ على الوطن اللبناني"، مشددين على "ضرورة صياغة حزب الله لخطة انتخابية جديدة في كافة الساحات تركز على التحالف مع قوى ونخب واصدقاء ثابتين في مواقفهم السياسية، ويتبنون خطا واضحا في رفض الاحتلال الإسرائيلي وفي الدفاع عن استقلالية القرار اللبناني ومصلحة الأمن الوطني".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store