logo
الأمن العام يعزّي الجيش اللبناني بشهدائه ويشيد بتضحياته في حماية الوطن

الأمن العام يعزّي الجيش اللبناني بشهدائه ويشيد بتضحياته في حماية الوطن

الديارمنذ 14 ساعات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
تقدمت المديرية العامة للأمن العام، مديراً وضباطاً ومفتشين ومأمورين، من قيادة الجيش اللبناني ومن ذوي الشهداء الأبرار الذين سقطوا أثناء قيامهم بواجبهم الوطني، بأحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة، سائلين الله أن يتغمدهم بواسع رحمته وأن يلهم أهلهم ورفاقهم نعمة الصبر.
وأكدت المديرية في بيانها أن استشهاد هؤلاء الأبطال هو خسارة للوطن كله، إذ يجسدون أسمى معاني التضحية والعطاء في سبيل الحفاظ على أمن لبنان واستقراره.
وأضاف البيان أن الجيش اللبناني، وفي هذه المرحلة الدقيقة التي تمر بها البلاد والمنطقة، يواصل أداء مهامه الوطنية بكل تفانٍ وانضباط، حامياً الحدود، وحافظاً الأمن الداخلي، ومثبتاً أنه الركيزة الأساسية لوحدة الوطن وسيادته.
واختتمت المديرية بيانها بالدعاء: "رحم الله شهداء الجيش، وحمى لبنان وجيشه من كل سوء".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الطاشناق عزى بشهداء الجيش
الطاشناق عزى بشهداء الجيش

MTV

timeمنذ 5 دقائق

  • MTV

الطاشناق عزى بشهداء الجيش

عزى مكتب الإعلام في حزب الطاشناق بشهداء الجيش، وقال في بيان: "مرة جديدة يدفع الجيش ضريبة الدم فداء الوطن وشعبه وأمنه واستقراره. ثلة جديدة من خيرة أبناء مؤسسة الشرف والتضحية والوفاء إرتقت إلى جوار ربها. أحر التعازي القلبية للجيش، والشعب وذوي الشهداء. علّ الله يمن عليهم بالصبر، وعلى الجرحى بالشفاء العاجل".

لا حرب أهلية في لبنان... فضل الله: يدعو لمراجعة قرار حصرية السلاح
لا حرب أهلية في لبنان... فضل الله: يدعو لمراجعة قرار حصرية السلاح

ليبانون ديبايت

timeمنذ 5 دقائق

  • ليبانون ديبايت

لا حرب أهلية في لبنان... فضل الله: يدعو لمراجعة قرار حصرية السلاح

عقد العلّامة السيّد علي فضل الله لقاءً حواريًا في المركز الإسلاميّ الثقافي في حارة حريك، تحدّث فيه عن "صفات الإنسان المؤمن"، ثم أجاب على عدد من أسئلة الحضور. وقال في مستهل اللقاء: "إن المؤمن الحقّ هو الذي يعيش شاكراً لربه في السراء والضراء، ويرى في النِّعم فضلَ الله عليه فيحمده، ويوقن أن الابتلاءات ليست إلا بابًا لرفع الدرجات وتطهير القلوب، فيصبر عليها برضا وطمأنينة". وأضاف: "يمتاز الإنسان المؤمن بالحكمة التي تجعله يزن الأمور بميزان العدل، وبالقوة التي تمكّنه من الثبات أمام التحديات، وباللين الذي يفتح القلوب ويؤلّف الأرواح، وبالأخلاق التي تزيّن أفعاله وأقواله. تراه دائم الابتسامة، يشيع الأمل في من حوله، مستمدًا سعادته من يقينه بربه. وهو في كل عمل يقوم به يستحضر نية الإخلاص، فلا يطلب جزاءً ولا شكورًا من الناس، بل يجعل غايته رضا الله وحده، فيخشع قلبه وتخضع جوارحه لطاعته". وأكد أنه "يعيش الحوار الصادق مع الجميع، ويحترم آراء الآخرين، وينفتح على الناس على اختلاف أفكارهم ومشاربهم، لأنه يؤمن أن الكلمة الطيبة والحوار البنّاء سبيل للتقارب والتفاهم، وأن القلوب تجتمع على الحق بالرحمة قبل الحجة". وختم: "هكذا يكون المؤمن: شاكرًا في النعمة، صابرًا في الشدة، رحيمًا بالخلق، ثابتًا على الحق، منفتحًا على الناس، عاملًا بما يرضي الله، مستبشرًا بما وعده الله من خير في الدنيا والآخرة". وردًّا على سؤال حول تخوّفه من حصول حرب أهلية في لبنان، قال: "لا أعتقد أن الظروف الحالية والمعطيات الموجودة وميزان القوى يسمح بحرب أهلية، فقد عاش اللبنانيون مآسيها وويلاتها سابقًا"، مشيرا إلى "وجود مخاوف على مستقبل لبنان والمنطقة، ولاسيما في ظل الحرية المطلقة التي أُعطيت للكيان الصهيوني، والإمكانات والقدرات التي تُوفَّر له من أجل تمرير مخطط جديد يهدف إلى تقسيم المنطقة وضرب كل مواقع القوة فيها خدمةً لهذا الكيان". وشدّد على "ضرورة الابتعاد عن الخطابات المستفزّة التي تزيد الانقسام والتوتر"، داعيًا إلى اعتماد منطق العقل والحجة، "منعًا لاستغلال حالة الانقسام أو الفوضى من قبل من لا يريد خيرًا لهذا الوطن". كما دعا الجميع إلى التحلي بعناصر الوحدة والوعي، والعمل على إزالة أي فتيل للتفجير أو الفتنة، وحثّ الحكومة على تصويب قرارها بشأن حصرية السلاح، لما له من تداعيات خطيرة على الداخل اللبناني وحالة الانقسام التي نشهدها، وعلى التضامن الحكومي، مؤكّدًا أن "هذا القرار يجب ألّا يكون تنفيذًا لإملاءات وضغوط خارجية، ولاسيما أن العدو ما زال يحتل جزءًا من أرضنا وتطال اعتداءاته البشر والحجر". وتقدّم من قيادة الجيش بالتعازي باستشهاد العسكريين متمنّيًا الشفاء العاجل للجرحى. مؤكدا إننا نقف بإجلال أمام التضحيات التي يقدّمها الجيش اللبناني من أجل حماية هذا الوطن، حيث تروي دماؤهم الطاهرة أرض الجنوب.

الرئاسة الأوكرانية رحبت بجهود ترامب لإنهاء الحرب
الرئاسة الأوكرانية رحبت بجهود ترامب لإنهاء الحرب

الديار

timeمنذ 5 دقائق

  • الديار

الرئاسة الأوكرانية رحبت بجهود ترامب لإنهاء الحرب

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب رحبت الرئاسة الأوكرانية بـ"جهود الرئيس الأميركي دونالد ترامب لوقف القتل في أوكرانيا وإنهاء الحرب العدوانية التي تشنها روسيا"، مشددةً على أنه "لا يمكن تحديد مسار السلام في أوكرانيا من دون أوكرانيا". وكانت قد أفادت شبكة "إن بي سي"، نقلا عن مسؤول أميركي كبير ومصادر مطلعة، بأن "البيت الأبيض يدرس دعوة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى ألاسكا حيث سيلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين". وأمس، أعلن الرئيس الأميركي أنه سيُعقد الاجتماع المرتقب بينه وبين نظيره الروسي يوم الجمعة المقبل في ولاية ألاسكا، وذلك في إطار مساعي الحل الدبلوماسي للحرب في أوكرانيا. وأكد ترامب في تصريح له، قرب التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب المستمرة بين روسيا وأوكرانيا منذ أواخر شباط 2022.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store