
بن غفير من باحة المسجد الأقصى: يجب إعلان السيادة الإسرائيلية على قطاع غزة بالكامل!
وقال بن غفير من باحة المسجد الأقصى: 'يجب أن نحتل كامل قطاع غزة ونعلن السيادة على كل القطاع ونشجع على الهجرة الطوعية'.
وتابع: 'مقاطع الرعب التي تنشرها حماس تهدف إلى الضغط على دولة إسرائيل. ومن هذا المكان الذي أثبتنا فيه أنه يمكن فرض السيادة، يجب أن نوجه رسالة واضحة: أن نحتل كامل قطاع غزة، ونعلن السيادة عليه، ونقضي على كل عنصر من حماس، ونعمل على تشجيع الهجرة الطوعية'.
وأضاف بن غفير أن 'هذه هي الطريقة الوحيدة لاستعادة الأسرى والانتصار في الحرب'، بحسب تعبيره.
وفي وقت سابق من الأحد، أفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس بأن 1251 مستعمرا، يتقدمهم بن غفير، اقتحموا المسجد الأقصى.
وقالت دائرة الأوقاف: 'قاد بن غفير، صباح اليوم، مسيرة استفزازية للمستعمرين، برفقة عضو الكنيست من حزب 'الليكود' الإسرائيلي عميت هاليفي'.
وأشارت إلى أن 'المستعمرين أدوا طقوسا تلمودية، ورقصات، وصراخٍ عمّت أرجاء المسجد'، لافتة إلى أن'المتطرف بن غفير، قاد بعد منتصف الليلة الماضية، مسيرة استفزازية للمستعمرين للبلدة القديمة في مدينة القدس المحتلة، لمناسبة ما يسمى ذكرى خراب الهيكل'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


لبنان اليوم
منذ 8 دقائق
- لبنان اليوم
الكابينت الإسرائيلي يقر خطة نتنياهو للسيطرة الكاملة على قطاع غزة
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أن 'الكابينت' وافق على خطة بنيامين نتنياهو للسيطرة الكاملة على قطاع غزة، رغم تحفظات قيادة الجيش التي أبدت معارضتها للخطة. وقالت صحيفة جيروزاليم بوست إن الحكومة أيدت اقتراح نتنياهو باحتلال القطاع بالكامل، بينما أشارت إسرائيل هيوم إلى أن الموافقة جاءت بعد عشر ساعات من النقاشات المكثفة في مجلس الوزراء، حيث أقر المجلس السياسي والأمني المصغر الخطة بهدف هزيمة حركة حماس. وأوضحت الصحيفة أن الجيش الإسرائيلي يستعد للسيطرة على مدينة غزة مع التركيز على تقديم المساعدات الإنسانية للسكان المدنيين خارج مناطق الاشتباك. وفي محاولة لتجنب التبعات القانونية، استبدل 'الكابينت' مصطلح 'الاحتلال' بكلمة 'السيطرة' بحسب يديعوت أحرونوت. من جهته، نقل موقع 'أكسيوس' عن مسؤول إسرائيلي، رفض الكشف عن هويته، تأكيده موافقة الحكومة الأمنية على اقتراح نتنياهو. غير أن رئيس الأركان الإسرائيلي، أفيف كوخافي، أبدى اعتراضه على الخطة، محذراً من أنها قد تستمر لمدة تصل إلى عامين، مما يعرض حياة الجنود والأسرى الإسرائيليين للخطر. وأكد كوخافي أنه سيواصل التعبير عن موقفه بشكل مستقل وموضوعي، دون تردد.


الميادين
منذ 26 دقائق
- الميادين
"الكابينت" الإسرائيلي يوافق على خطة نتنياهو لاحتلال مدينة غزة
أقرّ "الكابينت" السياسي - الأمني الإسرائيلي، بأغلبية الأصوات، خطة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، والتي تتضمن استعداد "الجيش" الإسرائيلي للـ"سيطرة" على مدينة غزة، شمال القطاع. وتنصّ الخطة على 5 مبادئ أساسية لإنهاء الحرب، تبدأ بـ"تجريد حركة حماس" من سلاحها، ثم إعادة جميع الأسرى سواء كانوا أحياء أم موتى، يلي ذلك تجريد قطاع غزة بالكامل من الأسلحة، وفرض سيطرة أمنية إسرائيلية عليه، وصولاً إلى إقامة حكم مدني بديل لا يتبع لا لـحماس ولا للسلطة الفلسطينية. ووفقاً "للقناة 12"، أشار مسؤول إسرائيلي إلى أنّ "الهدف هو إخلاء جميع سكان مدينة غزة إلى مخيمات في جنوب ووسط القطاع ومناطق أخرى بحلول 7 أكتوبر 2025"، مؤكداً أن "العملية التي يتم الإعداد لها تقتصر على مدينة غزة فقط". وبحسب "القناة 12" الإسرائيلية، "سيتم فرض حصار على عناصر حماس الذين سيبقون داخل المدينة، على أن يناور الجيش الإسرائيلي داخلها. وقد فُوّض رئيس الحكومة ووزير الأمن يسرائيل كاتس لإقرار الخطة العملياتية النهائية". وبحسب "القناة 14"، فالخطة تمتد على 3 مراحل متتالية، تبدأ بإدخال "مساعدات إنسانية" بكثافة إلى مدينة غزة، يتبعها نقل السكان إلى معسكرات مركزية في جنوب القطاع، وصولاً إلى فرض حصار محكم والسيطرة العسكرية الكاملة على المدينة، في سياق الجهود الإسرائيلية الرامية إلى ما سمّته "هزيمة حماس". ومن المتوقع أن يستمر الإخلاء السكاني حتى مطلع تشرين الأول/أكتوبر، لتبدأ بعدها مرحلة ما سمّته "الحسم العسكري". 7 اب 7 اب وشهدت جلسة "الكابينت" الإسرائيلي مواجهة حادة بين "وزير الأمن" القومي إيتمار بن غفير ورئيس أركان "جيش" الاحتلال إيال زامير، الذي حذّر من التعقيدات المرتبطة بنقل السكان داخل قطاع غزة، واقترح إزالة هدف إعادة الأسرى من قائمة أهداف الحرب. وردّ عليه بن غفير بحدة، قائلاً: "توقّف عن التحدّث للإعلام، وتعلّم من الشرطة كيف تنصاع لقرارات المستوى السياسي"، في إشارة إلى وجوب التزام "الجيش" بقرارات القيادة السياسية من دون تردد أو تأخير، وفق القناة "14" . وفي السياق، شدّد وزير المالية بتسلئيل سموتريتش على ضرورة تحقيق ما سمّاه "الانتصار الكامل" وعدم الذهاب إلى "صفقة مؤقتة"، فيما قالت وزيرة المواصلات ميري ريغيف: "يجب أن نهزم حماس". بدوره، اعتبر زعيم المعارضة، يائير لابيد، أنّ "قرار الكابينت الليلة كارثة ستؤدي إلى المزيد من الكوارث". وأوضح، بخلاف رأي "الجيش" والمستويات الأمنية، فإن "بن غفير وسموتريتش جرّا نتنياهو إلى خطوة ستستغرق أشهراً طويلة، ما سيؤدي إلى مقتل الأسرى ومقتل الكثير من الجنود". وأضاف أن "القرار سيكلّف دافع الضرائب الإسرائيلي عشرات المليارات وسيؤدي إلى تحطّم دبلوماسي". وصوّت بن غفير وسموتريتش ضد بعض بنود الخطة، خاصة تلك المتعلقة باستمرار توزيع "المساعدات الإنسانية". وأثار بيان مكتب نتنياهو تساؤلات حول غياب التفاصيل الزمنية، وحجم القوات، والهدف النهائي بعد السيطرة على مدينة غزة. وقالت صحيفة "هآرتس" إنّ بيان مكتب نتنياهو لا يتضمن مصطلح "احتلال"، الذي ينطوي على تبعات قانونية في كل ما يتعلق بالاهتمام بالسكان المدنيين ومنع نقلهم إلى مناطق أخرى، ويكتفي بالمصطلح الضبابي "سيطرة".


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
سفير أمريكا بإسرائيل: ترامب حسم الأمر ولا مستقبل لـ حماس في غزة
صرّح السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان حاسماً في موقفه من حركة حماس، مؤكداً أنه "لا مستقبل لها في قطاع غزة" وأن وجودها يجب أن ينتهي بشكل كامل. وأوضح هاكابي في مقابلة مع قناة فوكس نيوز مساء الخميس، قائلا إن ما يراه "الحل الأمثل" يتمثل في استسلام حماس، وتسليم أسلحتها، والإفراج عن جميع الأسرى، ليفسح ذلك المجال أمام سكان غزة لإعادة بناء حياتهم بعيداً عن سيطرة الحركة. وأضاف أن هذا السيناريو سيسمح للبعض بالرحيل من القطاع، بينما يختار آخرون البقاء لإعمار ما تهدم، لكن "دون حماس في المشهد". وعن إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو السيطرة الكاملة على غزة، قال هاكابي إنه "لا توجد إجابة مثالية"، لكنه شدد على أن النهاية المثالية للصراع هي تفكيك حماس، وإطلاق سراح الرهائن، وإنهاء القتال، مشيراً إلى أن تحديد مسار الأحداث النهائي "مسؤولية القادة المنتخبين لاتخاذ القرارات الصعبة". وأشار السفير إلى أن الرئيس ترامب كان واضحاً في تشبيه استمرار حماس في غزة بما يشبه "ترك النازيين في ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية"، مؤكداً أن أي تسوية لا تتضمن إنهاء وجود الحركة ستكون بمثابة تكرار لأخطاء الماضي. وفي رده على سؤال حول دعم الولايات المتحدة لخطة نتنياهو للقضاء على حماس والسيطرة الكاملة على القطاع، أوضح هاكابي أن ترامب "يحترم حق إسرائيل في اتخاذ القرارات التي تضمن أعلى درجات أمنها وتعيد الرهائن إلى ديارهم"، مؤكداً أن البيت الأبيض لا يسعى للتشكيك في تحركات تل أبيب. كما كشف عن وجود حوار شبه يومي بين الإدارة الأمريكية وإسرائيل، واصفاً الأخيرة بأنها "الحليف الأقرب والوحيد" للولايات المتحدة في المنطقة. وختم هاكابي حديثه بالتأكيد على أن ما يجمع واشنطن وتل أبيب ليس فقط التعاون الاستخباراتي والعسكري، بل أيضاً "الروابط العميقة المتجذرة في القيم اليهودية–المسيحية" التي يراها أساساً للحضارة الغربية، وهو ما يمنح الشراكة بين البلدين طابعاً استثنائياً لا نظير له.