
نافذة - وكالة الفضاء السعودية تهنئ "جمعية فلك" بنجاح إطلاق مهمتها البحثية
الثلاثاء 1 أبريل 2025 05:30 مساءً
نافذة على العالم - تم النشر في:
هنأت وكالة الفضاء السعودية جمعية فلك بنجاح إطلاق مهمتها البحثية، مؤكدة أن هذه الخطوة تأتي امتداداً لجهودها في دعم الأبحاث العلمية في قطاع الفضاء وتمكين جميع الشركاء.
وتواصل الوكالة التزامها بتعزيز التعاون العلمي والتقني، بما يسهم في تطوير الأبحاث الفلكية ودفع عجلة الابتكار في المملكة.
وكان قد أُطلق بنجاح صاروخ "فالكون 9" حاملاً على متنه مهمة "فلك"، التي تتضمن 22 تجربة بحثية، من بينها أبحاث سعودية متقدمة تهدف إلى دراسة تأثير بيئة الفضاء على صحة الإنسان، وتحديداً على الميكروبات الطبيعية في العين.
وتركز التجارب السعودية على تحليل الميكروبيوم العيني في ظروف الجاذبية الصغرى، من خلال رصد معدلات نمو الميكروبات، والتغيرات الجينية والبروتينية التي قد تطرأ في الفضاء. كما تشمل الدراسة تقييم قدرة الميكروبات على تكوين الأغشية الحيوية، ومدى تأثير ذلك في زيادة خطر العدوى لدى رواد الفضاء، إلى جانب اختبار مقاومتها للمضادات الحيوية.
وتُعد دراسة الميكروبيوم العيني في الفضاء مجالاً علمياً ناشئاً، يحمل آفاقاً واعدة لفهم التغيرات الصحية التي قد يتعرض لها الإنسان خارج كوكب الأرض، واستكشاف تطبيقات طبية مستقبلية تعزز جودة الرعاية الصحية على الأرض.
— وكالة الفضاء السعودية (@saudispace) https://twitter.com/saudispace/status/1907059422137893341?ref_src=twsrc%5Etfw

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 10 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : الآيس كريم المحتوى على "مستحلبات" قد يحدث أضرارا بالجهاز الهضمى
الأربعاء 21 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - كشف تقرير لموقع "CNN" أن عدد من الأغذية المصنعة، خاصة الأغذية فائقة المعالجة، المحتوية على بعض المستحلبات، خاصة التى توضع بغرض الحفاظ على قوام المنتج، مثل الآيس كريم، قد تحدث أضرارا بالجهاز الهضمى. ووفقا للتقرير، فإن تلك المستحلبات يمكن أن تغير مزيج البكتيريا في الأمعاء ، والمعروفة باسم الميكروبيوم، مما قد يتسبب في إتلاف بطانة الجهاز الهضمي، بجانب الالتهابات التى قد تساهم في حدوث مشاكل في أماكن أخرى من الجسم . وتعد المستحلبات والمثبتات من بين المكونات الأكثر شيوعًا في الأطعمة فائقة التصنيع، وتشير بعض الدراسات إلى أن هجوم المستحلبات على الميكروبيوم، قد يساعد في تفسير أمراض الأمعاء الالتهابية مثل مرض كرون والتهاب القولون التقرحي، والاضطرابات الأيضية، وحتى السرطان. عدم كفاية الأبحاث ووفقا للتقرير، تأتى أُجريت معظم الأبحاث على الفئران، أو بمحاكاة أمعاء الإنسان في أنبوب، لكن مازالت هناك العديد من الجوانب المجهولة، لأن ليست جميع المستحلبات لها آثار سلبية، أو نفس الآثار، كما يعتقد أن بعض الأشخاص أكثر عرضة من غيرهم لأضرارها، حتى أن بعض الباحثين يقولون إنه لم يثبت ضرر هذه المواد على البشر، وأنه من السابق لأوانه القول إن على الجهات التنظيمية حظرها. ومع ذلك، لا يزال البحث يشكل تحديًا لإدارة الغذاء والدواء، خاصة أنه عندما بدأت المستحلبات في الانتشار عبر إمدادات الغذاء، لم تركز الوكالة على ميكروبيوم الأمعاء، لأنه يعتبر مجال علمي حديث نسبيا، كما قال الباحثون. مخاطر الأغذية فائقة المعالجة ووفقا لتقرير نشره موقع ndrv، غالبًا ما تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة على مستويات عالية من السكر والدهون غير الصحية والصوديوم والمواد الكيميائية المضافة التي قد تؤثر سلبًا على الصحة الأيضية، لذلك يعد الاستهلاك المستمر للأطعم فائقة المعالجة، له العديد من الأضرار الصحية الخطيرة، وهى: 1. زيادة خطر الإصابة بالسمنة 2. ارتفاع احتمالات الإصابة بمرض السكر من النوع 2 3.ارتفاع الصوديوم 4. زيادة خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم وسرطان الثدي 5. ضعف صحة الجهاز الهضمي والأمعاء 6. مشاكل الصحة العقلية 7. زيادة خطر الوفاة


الأموال
منذ 2 أيام
- الأموال
الميكروبيوم والأداء الرياضي: كيف تُحدث البكتيريا ثورة في نجاح الرياضيين
أصبحت العلاقة بين صحة الأمعاء والأداء الرياضي موضوعًا رئيسيًا في الرياضات الاحترافية. وتستخدم الفرق الرائدة تحليلات صارمة، على غرار الأساليب الإحصائية التي يستخدمها موقع سایت onjabet لتحليل المباريات، بحثًا عن ميزة تنافسية في الملعب. تشير الأبحاث إلى أن بكتيريا الأمعاء تلعب دورًا مهمًا في امتصاص العناصر الغذائية والتحكم في الالتهابات وتعزيز الجهاز المناعي لدى الرياضيين. وقد أكدت الدراسات الحديثة أن ميكروبيوم الأمعاء يم كن أن يؤثر على ما يصل إلى 25% من الفروق في الأداء بين الرياضيين ذوي القدرات المتشابهة. تأثير الميكروبيوم على الأداء الرياضي والتعافي الرياضي يمكن أن يقلل الميكروبيوم الصحي من وقت التعافي بنسبة تصل إلى 20%. تُظهر الدراسات المتقدمة حول الميكروبيوم في الرياضة أن الفرق التي تطبق برامج التغذية القائمة على الميكروبيوم تشهد انخفاضًا كبيرًا في الإصابات الرياضية وتحسنًا في الأداء. تُظهر الأبحاث التي أجريت في أندية كرة القدم الأوروبية أن الرياضيين الذين يتمتعون بمظهر ميكروبيوم أكثر تنوعًا: أكثر عرضة بنسبة 15% لأداء أفضل طوال الموسم التنافسي. أقل عرضة للإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي بنسبة 23%. وقت التعافي بعد المباريات القوية أقصر بنسبة 25%. 30% أقل عرضة بنسبة 30% لمواجهة مشاكل في الجهاز الهضمي. إظهار مستويات أقل من الالتهاب بعد التدريب المكثف يُظهر تحليل التركيب البكتيري للأمعاء أن بعض الأنواع، مثل بكتيريا أكيرمانسيا موسينيفلا، ترتبط ارتباطًا مباشرًا بزيادة القدرة على التحمل وانخفاض الالتهاب بعد التدريب. يميل الرياضيون النخبة إلى امتلاك مستويات أعلى من هذه البكتيريا في أمعائهم. يقوم خبراء التغذية الرياضية الآن بتصميم برامج غذائية محددة لتعزيز هذه الأنواع البكتيرية. التنبؤ بأداء الفريق بناءً على المراقبة البيولوجية أصبح تحليل البيانات البيولوجية للرياضيين أداة قوية للتنبؤ باستقرار أداء الفرق. وتكشف أنظمة المراقبة البيولوجية في الرياضة أن الفرق التي تستخدم هذه التقنيات تُظهر أنماط أداء أكثر قابلية للتنبؤ طوال الموسم. وتشير الإحصاءات إلى أن الفرق التي تستخدم برامج المراقبة البيولوجية البيولوجية لديها اتساق أكبر بنسبة 40% في أدائها. هذا الاتساق في النتائج يخلق أنماطًا يمكن تحديدها لا تقدر بثمن بالنسبة للمحللين الرياضيين. تميل الفرق ذات التقلبات الأقل في الأداء إلى الحصول على نتائج أكثر قابلية للتنبؤ على مدى فترات طويلة من المنافسة. ويستخدم علماء الرياضة تقنيات إحصائية متقدمة لتحليل العلاقة بين تركيبة الميكروبيوم واتساق الأداء. وتُظهر هذه التحليلات وجود علاقة مهمة بين التنوع الميكروبي واتساق الأداء على مدار الموسم. مستقبل أبحاث الميكروبيوم في الرياضات الاحترافية تتطور دراسات الميكروبيوم نحو العلاجات الشخصية. حيث تقوم مراكز الأبحاث الرائدة بتصميم بروبيوتيك مخصص لكل رياضي مصمم خصيصاً لاحتياجاته الخاصة. تشير الأبحاث التي أجرتها جامعة طهران إلى أن التركيبات الميكروبية المختلفة تتناسب مع الرياضات المختلفة. فرياضيو التحمل لديهم تركيبات ميكروبية مختلفة عن رياضيي القوة، ويمكن استخدام هذه الاختلافات لتحسين الأداء. يمكن للمختبرات المتقدمة الآن تحليل ملف ميكروبيوم الرياضي في غضون 24 ساعة. تسمح هذه السرعة للمدربين بتكييف البرامج الغذائية حسب ظروف الجسم الحالية للرياضي. كما تبحث دراسات جديدة في العلاقة بين الميكروبيوم والصحة العقلية للرياضيين. وتشير الدلائل إلى أن محور الأمعاء والدماغ يلعب دورًا حاسمًا في إدارة الإجهاد والتركيز الذهني لدى الرياضيين، وهما عاملان أساسيان للنجاح الرياضي.


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- نافذة على العالم
صحة وطب : الجارديان: بحث جديد لاستخراج علاج للسرطان من الفضلات البشرية
الأحد 18 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - يجرى باحثون في مايو كلينك، أبحاث على "الفضلات البشرية" للتوصل إلى علاج جديد لمرض السرطان، وهي واحدة من العديد من الجهود المبذولة لتحويل النفايات البشرية إلى دواء. ووفقًا لصحيفة الجارديان، تأتى تلك الأبحاث في محاولة لاستخراج علاج من الفضلات البشرية، عن طريق بحث كيفية تغيير الميكروبيوم لكيفية تفاعل المرضى مع أدوية السرطان . وقالت بورنا كاشياب، مديرة برنامج الميكروبيوم في مايو كلينك، أنه إذا تمكنت من معرفة الدواء الذي من المرجح أن يستجيب له شخص ما، من خلال النظر إلى الميكروبيوم الخاص به وجيناته، فسيكون اختيار هذا الدواء خطوة أولى. ويحتوى البنك الحيوي على أكثر من 2000 عينة براز، ويأمل الباحثون أن تساعدهم في فهم سبب استجابة المرضى بشكل مختلف لعلاج السرطان. وتكمن فكرة البحث في أنه بالإضافة إلى الخلايا البشرية، يمتلك كل شخص ميكروبيومًا، وهو مجموعة من 100 تريليون متعايش ميكروبي "بكتيريا" داخل الجسم، كما أن الميكروبيوم هو ما نعتمد عليه للمساعدة في التغذية، ومقاومة مسببات الأمراض، وتقوية جهازنا المناعي، و تستعمر هذه البكتيريا أجسامنا، من الجلد إلى الأمعاء. ويعد عمل البنوك الحيوية في مجال السرطان، مجرد واحد من العديد من الجهود واسعة النطاق التي تسعى إلى فهم كيف يمكن للميكروبيوم المعوي أن يتوسط كيفية استجابة المرضى لعلاج السرطان، مثل ما إذا كانت الأورام تتقلص استجابة للعلاج الكيميائي أو شدة الآثار الجانبية. في هذا السياق، أجرى الباحثون تجارب على استعمار أمعاء المرضى ببكتيريا جديدة من خلال عمليات زرع البراز، ورغم أن هذه التجارب لا تزال في مرحلة البحث، إلا أنها أسفرت عن نتائج واعدة، وتدفع هذه الفكرة الباحثين إلى البحث في "الكريات" و"تنقية" ميكروبيوم الأمعاء. جدير بالذكر أن دراسة أمريكية حذرت من زيادة معدل الإصابة ببعض أنواع السرطان، تحت عمر الخمسين عاما، وأوضحت الدراسة، التي نشرتها مجلة Cancer Discovery، التابعة للجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان، أن أكبر الزيادات كانت في سرطان الثدي، والقولون والمستقيم، والكلى، والرحم، وذلك وفقا لبيانات شملت أكثر من مليوني حالة سرطان شخصت لدى أشخاص تتراوح أعمارهم بين 15 و49 عامًا. ووفقًا للدراسة فإنه من بين 33 نوعًا من السرطان، ازدادت معدلات الإصابة بـ 14 نوعًا في فئة عمرية أصغر على الأقل، وبلغت نسبة النساء المصابات بالسرطان في مرحلة مبكرة حوالي 63%، ويشكل سرطان الثدي النسبة الأكبر من حالات السرطان الزائدة، بحوالي 4800 حالة إضافية، وزادت حالات سرطان القولون والمستقيم بمقدار 2000 حالة مقارنةً بما كان متوقعًا بناءً على معدلات عام 2010، كما زاد عدد حالات سرطان الكلى بمقدار 1800 حالة، وسرطان الرحم بمقدار 1200 حالة.