أمرٌ سخيف وكاذب.. هكذا ردّ بايدن على مطالبة ترامب بالتحقيق في القرارات الرئاسية
رفض الرئيس الأميركي السابق جو بايدن مطالبة الرئيس دونالد ترامب للتحقيق في أفعاله واستخدامه للقلم الآلي، ودافع بايدن عن قراراته التي اتخذها خلال رئاسته.
وقال بايدن، في بيان، الخميس: "دعوني أوضح: أنا من اتخذ القرارات خلال فترة رئاستي، وأنا من اتخذ القرارات المتعلقة بالعفو، والأوامر التنفيذية، والتشريعات، والإعلانات، وأي تلميح إلى أنني لم أفعله هو أمرٌ سخيف وكاذب".
وأضاف: "هذا ليس سوى تشتيت من دونالد ترامب والجمهوريين في الكونغرس الذين يعملون على دفع تشريعات كارثية من شأنها خفض برامج أساسية وزيادة التكاليف على الأسر الأمريكية، وكل ذلك لتمويل الإعفاءات الضريبية للأثرياء والشركات الكبرى".
وكان ترامب وقع مذكرة، الأربعاء، يدعو فيها المدعية العامة باميلا بوندي ومستشار البيت الأبيض لمراجعة الإجراءات الرئاسية التي وقعها بايدن.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 41 دقائق
- النهار
إيران تحذّر الأوروبيين من مغبة ارتكاب "خطأ استراتيجي" في اجتماع الوكالة الذرية
وكانت مصادر دبلوماسية أفادت وكالة فرانس برس الخميس بأن الدول الأوروبية الثلاث، وهي أطراف في اتفاق العام 2015 بشأن برنامج طهران النووي، إضافة الى الولايات المتحدة، تعتزم أن تطرح على مجلس المحافظين قرارا ضد الجمهورية الإسلامية، مع تهديد بإحالة ملفها على الأمم المتحدة. وقال مصدر دبلوماسي مطلع إنه بعد نشر الوكالة التابعة للمنظمة الدولية تقريرا يؤكد "عدم تعاون كاملا من جانب طهران، سيتم تقديم قرار لعدم احترامها التزاماتها النووية". وأكد دبلوماسيان آخران المبادرة الهادفة الى "تشديد الضغط" على إيران. وشدد عراقجي على أن طهران التزمت "على مدى أعوام بتعاون جيد مع الوكالة الدولية للطاقة الدولية، أثمر قرارا طوى صفحة المزاعم المغرضة بشأن +بعد عسكري محتمل+ للبرنامج النووي السلمي لإيران". وأشار الى أن "بلادي متهمة مرة أخرى بعدم التعاون"، عازيا ذلك الى "تقارير واهية ومسيّسة". وكانت الوكالة التابعة للأمم المتحدة نددت في تقرير الأسبوع الماضي بتعاون إيران "الأقل من مرض" بشأن برنامجها النووي، مشيرة في الوقت عينه الى أن الجمهورية الإسلامية سرّعت من وتيرة انتاج اليورانيوم العالي التخصيب. واتهمت طهران عدوها الاقليمي اللدود إسرائيل بتقديم "معلومات غير موثوقة ومضللة" إلى الوكالة الدولية، وتوعدت بالرد في حال "استغل" الأوروبيون التقرير "لأغراض سياسية". ويأتي هذا التجاذب في خضم مباحثات بين إيران والولايات المتحدة بوساطة عمانية، سعيا للتوصل الى اتفاق جديد بشأن برنامج طهران النووي. ويرافق المباحثات تباين معلن بشأن احتفاظ إيران بالقدرة على تخصيب اليورانيوم، اذ ترفض واشنطن هذا الأمر، بينما تعتبره طهران "حقا" لها غير قابل للمساومة أو التفاوض. وأبرمت إيران عام 2015 اتفاقا مع القوى الكبرى بشأن برنامجها النووي، أتاح فرض قيود على أنشطتها وضمان سلميتها، لقاء رفع عقوبات اقتصادية. وفي 2018، سحب الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال ولايته الأولى بلاده بشكل أحادي من الاتفاق وأعاد فرض عقوبات على الجمهورية الإسلامية التي عمدت بعد عام من ذلك، الى التراجع تدريجا عن غالبية التزاماتها الأساسية بموجبه. ولوّح ترامب بالخيار العسكري في حال فشل الجهود الدبلوماسية.


ليبانون ديبايت
منذ ساعة واحدة
- ليبانون ديبايت
بعد معلومات عن نية لإجراء مكالمة بين ترامب وماسك... البيت الأبيض يوضح!
نفى البيت الأبيض، اليوم الجمعة، وجود خطط لإجراء اتصال هاتفي بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك، بهدف تهدئة التوتر المتصاعد بين الطرفين. وجاء هذا النفي بعد أن تداولت تقارير عن نية إجراء مكالمة لم تحدد توقيتها بدقة، وسط أجواء من التصعيد الحاد على منصات التواصل الاجتماعي. شهدت العلاقة بين ترامب وماسك توتراً كبيراً، إذ تراجع سهم شركة "تسلا" التي يرأسها ماسك بأكثر من 14 بالمئة خلال جلسة الخميس، ما تسبب في خسارة تقدر بنحو 150 مليار دولار من القيمة السوقية للشركة، وهي أكبر خسارة يومية في تاريخها. وفي تعاملات ما قبل افتتاح السوق اليوم، سجل السهم ارتفاعاً بحوالي خمسة بالمئة، عقب تداول أنباء عن احتمال إجراء اتصال هاتفي بين الرجلين. وبدأت الأزمة بين الطرفين بعدما انتقد ماسك مشروع قانون جديد لخفض الضرائب والإنفاق تقدمت به إدارة ترامب، ما دفع الأخير إلى مهاجمة ماسك علناً من المكتب البيضاوي. ورد ماسك عبر منشورات متعددة على منصة "إكس"، بينما استغل ترامب منصة "تروث سوشيال" لتصعيد الهجوم. وتبادل الطرفان اتهامات متبادلة، حيث كتب ماسك أن ترامب "كان سيخسر الانتخابات بدونه"، منتقداً الرسوم الجمركية التي يدافع عنها ترامب باعتبارها عاملاً قد يؤدي إلى ركود الاقتصاد الأميركي لاحقاً هذا العام. في خطوة تصعيدية، أعلن ماسك أن شركته "سبيس إكس" ستوقف تشغيل مركبة "دراجون"، وهي المركبة الفضائية الأميركية الوحيدة التي تنقل رواد فضاء إلى محطة الفضاء الدولية، مشيراً إلى أن هذا القرار جاء ردّاً على تهديدات ترامب بوقف العقود والدعم الحكومي لشركاته. ويرى مراقبون أن هذه الخطوة جاءت في ظل تهديدات ترامب بإعادة النظر في العقود الفدرالية التي تستفيد منها شركتا "سبيس إكس" و"تسلا"، خاصة بعد تراجع العلاقة بين الطرفين، علماً أن ماسك كان جزءاً من إدارة الكفاءة الحكومية سابقاً. ورغم حدة التصريحات المتبادلة، ظهرت مؤشرات أولية على احتمال تهدئة، حيث أبدى ماسك استعداده للتفاهم مجدداً في رد على دعوة المستثمر بيل آكمان إلى المصالحة بين الطرفين، قائلاً: "أنت لست مخطئاً". من جهته، عبّر ترامب عن "خيبة أمل" من سلوك ماسك، مؤكداً أن العلاقة بينهما كانت جيدة سابقاً لكنه لم يعد متأكداً من إمكانية استمرارها.


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
"سكاي نيوز عربية" نقلاً عن مصدر مطّلع في البيت الأبيض: الرئيس ترامب غير مهتم بالاتصال مع ماسك
"سكاي نيوز عربية" نقلاً عن مصدر مطّلع في البيت الأبيض: الرئيس ترامب غير مهتم بالاتصال مع ماسك Lebanon 24