
من هذا المكان.. ترامب وافق على ضرب منشآت إيران النووية
كشفت تقارير إعلامية أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعطى موافقته على عملية ضرب منشآت نووية إيرانية أثناء تواجده في نادي الغولف في نيوجيرسي.
وقال موقع "أكسيوس" الأميركي إن ترامب بعد ظهر السبت كان في ناديه للغولف في بيدمينستر، مضيفا أنه أبلغ حينها أن القاذفات على وشك الوصول إلى "نقطة اللاعودة".
وتابع المصدر أنه حينها أعطى الرئيس الأميركي الضوء الأخضر النهائي.
وبعد ذلك بوقت قصير، صعد ترامب على متن الطائرة الرئاسية وعاد إلى واشنطن ليكون في غرفة العمليات لمتابعة التطورات.
وكشف أحد المقربين من ترامب، والذي تحدث مع الرئيس في الأيام الأخيرة: "في النهاية، كان كل شيء على ما يُرام. كان التوقيت مناسبا".
وأبرز "أكسيوس" أن "مجموعة صغيرة جدا من المسؤولين داخل إدارة ترامب كانت على علم بالضربة المخطط لها".
وصرح مسؤول أميركي: "لم تكن هناك تسريبات من البنتاغون أو من البيت الأبيض".
ويوم الخميس، صرّح ترامب للصحفيين بأنه سيقرر "خلال الأسبوعين المقبلين" ما إذا كان سينضم إلى الحرب، مشيرا إلى أن الضربة ليست وشيكة بالضرورة.
اخبار التغيير برس

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 15 دقائق
- اليمن الآن
الرئيس ترامب يوجه تحذير لإيران بشأن مضيق هرمز
قالت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، الإثنين، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ما زال مهتما بالخيار الدبلوماسي مع إيران، محذرة طهران من محاولة إغلاق مضيق هرمز. وصرحت ليفيت لقناة "فوكس نيوز" الأميركية بأنه: "إذا كان النظام الإيراني يرفض الانخراط في حل دبلوماسي وسلمي، وهو خيار ما زال الرئيس (ترامب) مهتما به، فلمَ لا ينتزع الشعب الإيراني السلطة من هذا النظام العنيف للغاية الذي قمعه لعقود؟" وحذرت طهران من إغلاق مضيق هرمز بالقول: ": أي قرار من إيران بإغلاق مضيق هرمز سيكون أمرا متهورا". وأعلنت الناطقة باسم البيت الأبيض أمام وسائل إعلام، أن رسائل "علنية وخاصة" وجهت إلى الإيرانيين منذ القصف الأميركي لثلاثة مواقع نووية إيرانية. وأكدت ليفيت، أن هذه المنشآت "دُمرت بالكامل"، مضيفة "أنها عملية تطلع إليها العديد من الرؤساء في الماضي، لكن أحدا لم يملك الجرأة لتنفيذها، والرئيس ترامب قام بها". كان ترامب قد كتب، الأحد، في منشور على منصته تروث سوشال: "ليس من الصوابية السياسية استخدام مصطلح تغيير النظام، ولكن إذا كان النظام الإيراني الحالي عاجزا عن جعل إيران عظيمة مجددا، فلمَ لا يكون هناك تغيير للنظام". ووسط مخاوف من رد إيراني، أكّدت المتحدثة الإثنين، أن الولايات المتحدة "تراقب عن كثب الوضع في مضيق هرمز، وأن النظام الإيراني سيكون أحمق" إذا أغلق هذا الممر الملاحي الرئيسي الذي يمر عبره حوالى 20 في المئة من نفط العالم. وردا على انتقادات وجهها بعض النواب الديموقراطيين الذين اتهموه بتجاوز سلطته لشن هذا الهجوم، شددت ليفيت على أن "الرئيس تصرف في إطار سلطته القانونية، وفقا للمادة الثانية من الدستور، بصفته القائد الأعلى لقوات الولايات المتحدة".


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
هل تم تدمير النووي الإيراني.. البيت الأبيض يكشف الحقيقة أخيرا
في تصريح أثار ردود فعل واسعة، أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض أن الولايات المتحدة واثقة تمامًا من أن المواقع النووية الإيرانية التي تم استهدافها قد دُمّرت بالكامل، في ضربة وُصفت بأنها "حاسمة وصامتة". وأضافت أن الموقع المستهدف لم يكن عشوائيًا، بل كان وفق تأكيدات استخباراتية المكان الذي تُخزّن فيه إيران اليورانيوم المخصب، وهو ما يُعد بمثابة شريان أساسي في طموح طهران النووي. هذا التصريح الذي جاء بعد ساعات من التزام واشنطن الغموض بشأن نتائج الضربة، قد يُمثل نقطة تحوّل خطيرة في مسار المواجهة مع إيران، ويطرح علامات استفهام ضخمة حول المرحلة القادمة... فهل طُويت صفحة "فوردو" فعلًا، أم أن ما خُفي كان أعظم؟. المصدر مساحة نت ـ رزق أحمد


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
استهداف مباشر لمقرات الحرس الثوري في طهران وواشنطن تؤكد: المواقع النووية دُمّرت بالكامل
صعّد جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح الاثنين، عملياته العسكرية ضد إيران، معلنًا تنفيذ غارات جوية واسعة شملت أكثر من 50 مقاتلة استهدفت مواقع حساسة داخل العاصمة الإيرانية طهران، من بينها مراكز قيادة عسكرية، ومنشآت لإنتاج الصواريخ، ومواقع رادارات متقدمة. وأكد الجيش في بيان رسمي استهداف مقر قيادة فيلق "ثأر الله" التابع للحرس الثوري الإيراني، المسؤول عن أمن العاصمة طهران، في ضربة اعتُبرت من بين الأعمق منذ بداية الهجمات. وفي وقت سابق من اليوم ذاته، صرّح المتحدث باسم جيش الاحتلال أن جيشه "يعمّق ضرباته" في قلب العاصمة الإيرانية، مع التركيز على بنية الحرس الثوري ومقراته القيادية. من جهتها، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، إن "الرئيس دونالد ترمب يعتقد أن الشعب الإيراني وحده من يقرر مصيره"، مشيرة إلى أن "ترمب اطّلع على تقارير استخباراتية تؤكد أن إيران كانت على بُعد أسابيع فقط من امتلاك سلاح نووي". وأضافت ليفيت أن الإدارة الأميركية "تراقب الوضع عن كثب في مضيق هرمز"، محذّرة من أن "إغلاق المضيق سيكون قرارًا غبيًا من جانب إيران". وفي السياق ذاته، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض أن الولايات المتحدة "واثقة من أن المواقع النووية الإيرانية قد دُمّرت بالكامل"، وأوضحت أن "المكان المستهدف هو الموقع الذي كان يُخزن فيه اليورانيوم المخصب". من جانبها، أعلنت قوات الدفاع الجوي الإيرانية أنها "أسقطت 130 طائرة مسيرة صهيونية منذ بداية العدوان وحتى صباح اليوم". ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مسؤولين قولهم: "نأمل إنهاء المعركة مع إيران خلال أيام ونوشك على تحقيق الأهداف المرسومة". في الوقت نفسه، بدأت إسرائيل بتقليص حالة الطوارئ، حيث سرّحت عددًا من قوات الاحتياط التي تم استدعاؤها مع اندلاع الحرب. على الجانب الروسي، قال المتحدث باسم الكرملين إن "دعم روسيا لإيران سيعتمد على احتياجات طهران الحالية"، مؤكدًا أن "عرض موسكو للوساطة وشرح موقفها يُعدّ نوعًا من الدعم السياسي لطهران".