
ترامب: قد اضطر للتفكير في فرض رسوم على مشتري النفط الروسي في غضون أسبوعين أو ثلاثة
وقال ترامب لشون هانيتي من قناة فوكس نيوز بعد اجتماعه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا "حسنا، بسبب ما حدث اليوم، أعتقد أنني لست مضطرا للتفكير في ذلك".
وأضاف "الآن، قد أضطر للتفكير في ذلك بعد أسبوعين أو ثلاثة أسابيع أو ما شابه، ولكن ليس علينا التفكير في ذلك الآن. أعتقد، كما تعلمون، أن الاجتماع سار على نحو جيد للغاية".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 15 دقائق
- الرياض
دفع مباشرة نحو اتفاق سلام ....ترامب يستبعد وقف إطلاق نار فوري في أوكرانيا
استبعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب السبت وقفا فوريا لإطلاق النار في أوكرانيا، مشيرا إلى أنّه يدفع مباشرة نحو "اتفاق سلام"، غداة القمة التي عقدها مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا. قبل الاجتماع المهم في ألاسكا، كان ضمان وقف فوري للأعمال العدائية مطلبا أساسيا لترامب والقادة الأوروبيين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي سيجري محادثات مع الرئيس الأميركي في واشنطن الاثنين. ولكن بعد عودته إلى العاصمة الأميركية، قال ترامب في منشور عبر منصته تروث سوشال "قرّر الجميع أنّ أفضل طريقة لإنهاء الحرب المروّعة بين روسيا وأوكرانيا، هي الذهاب مباشرة إلى اتفاق سلام من شأنه أن ينهي الحرب، وليس مجرد اتفاق لوقف إطلاق النار لا يصمد في كثير من الأحيان". وأضاف "إذا سارت الأمور على ما يرام، فسنحدد موعدا للقاء مع الرئيس بوتين"، مشيرا إلى أن قمة ثلاثية مع الرئيسين الروسي والأوكراني "من المحتمل أن تنقذ حياة ملايين الأشخاص". وفي اتصال مع الزعماء الأوروبيين، قال ترامب إن الولايات المتحدة مستعدة لتقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا، وهو ما أشاد به المستشار الألماني فريدريش ميرتس ووصفه بأنه "تقدم كبير". لكن مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس اتهمت بوتين بعد القمة بالسعي إلى "إطالة أمد المفاوضات" دون أي التزام بإنهاء إراقة الدماء، مضيفة "الحقيقة المحزنة هي أن روسيا لا تنوي إنهاء هذه الحرب في أي وقت قريب". وأفاد مصدر وكالة فرانس برس بأن ترامب يؤيد مقترحا قدمته روسيا يقضي بسيطرتها بشكل كامل على منطقتين أوكرانيتين وتجميد خط المواجهة في منطقتين أخريين تسيطر عليهما جزئيا. بعد قمة ألاسكا، ينتقل التركيز الدبلوماسي إلى محادثات زيلينسكي مع ترامب المرتقبة في واشنطن الاثنين. وأفاد مصدر أوروبي وكالة فرانس برس بأنه تمت دعوة عدد من المسؤولين الأوروبيين لحضور اللقاء. انتهت الزيارة الأخيرة للرئيس الأوكراني إلى البيت الأبيض في شباط/فبراير بمشادة كلامية غير معتادة، انتقد خلالها ترامب ونائبه جاي دي فانس زيلينسكي علنا لعدم إظهاره ما يكفي من الامتنان للمساعدة الأميركية في صد الغزو الروسي. وقال زيلينسكي السبت بعد محادثة "جوهرية" مع ترامب حول قمة ألاسكا إنه يتطلع إلى زيارته في واشنطن ومناقشة "كل التفاصيل المتعلقة بإنهاء القتل والحرب". في مقابلة مع قناة فوكس نيوز بعد اجتماعه مع بوتين، أشار ترامب إلى أن العبء يقع الآن على عاتق زيلينسكي لتأمين اتفاق سلام بينما يعمل على عقد قمة ثلاثية مع بوتين. وقال ترامب "الأمر يعود حقا للرئيس زيلينسكي لإنجازه. وأود أيضا أن أقول إن على الدول الأوروبية أن تشارك قليلا، لكن الأمر يعود للرئيس زيلينسكي". وفي موسكو، قال بوتين السبت إن محادثاته مع ترامب جاءت "في الوقت المناسب" وكانت "مفيدة للغاية". وشدّد الرئيس الروسي على أن "المحادثات كانت صريحة وجوهرية للغاية، وهي في رأيي تقرّبنا من القرارات اللازمة". وكان بوتين قد حذّر في تصريحاته بعد قمته مع ترامب، كييف والأوروبيين من وضع "عقبات" أمام عملية السلام أو "محاولات تعطيل التقدم الناشئ من خلال الاستفزازات أو المكائد الخفية". من المقرر أن يستضيف زعماء فرنسا وبريطانيا وألمانيا اجتماعا عبر الفيديو الأحد لما يسمى "تحالف الراغبين" لمناقشة سبل المضي قدما في تسوية الحرب. وفي بيان سابق، رحب الأوروبيون بفكرة عقد قمة بين ترامب وبوتين وزيلينسكي، لكنهم أضافوا أنهم سيواصلون الضغط على روسيا في غياب وقف إطلاق النار. وجاء في البيان "طالما استمر القتل في أوكرانيا، فنحن على استعداد لمواصلة الضغط على روسيا. سنواصل تشديد العقوبات والتدابير الاقتصادية المحدّدة الأهداف، للتأثير على اقتصاد الحرب الروسي إلى أن يتم تحقيق سلام عادل ودائم". وفيما كان الرئيسان يعقدان قمتهما في ألاسكا، شنّ الجيش الروسي هجوما على أوكرانيا بواسطة صاروخ بالستي و85 مسيّرة، وفقا لسلاح الجو الأوكراني. وقال سلاح الجو في بيان إنه أسقط ليل الجمعة السبت 61 من المسيّرات بعضها من نوع "شاهد" الإيرانية التصميم. في الموازاة، أعلنت القوات الروسية السيطرة على بلدتين في شرق أوكرانيا.


الشرق السعودية
منذ 42 دقائق
- الشرق السعودية
ميرتس: أميركا مستعدة للمشاركة في تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا
قال المستشار الألماني فريدريش ميرتس، السبت، إن الولايات المتحدة مستعدة للمشاركة في تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا، وذلك بعد القمة التي جمعت الرئيسين الأميركي دونالد ترمب والروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، الجمعة. وأضاف ميرتس لقناة ZDF التليفزيونية العامة بعد أن أطلعه ترمب على نتائج محادثاته مع بوتين: "الخبر السار هو أن الولايات المتحدة مستعدة للمشاركة في مثل هذه الضمانات الأمنية ولن تترك الأمر للأوروبيين وحدهم". ومن المقرر أن يلتقي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مع ترمب الاثنين في واشنطن. وذكر ميرتس أن من المتوقع في أعقاب هذه الزيارة عقد اجتماع بين بوتين وترمب وزيلينسكي في أقرب وقت ممكن، بهدف التوصل إلى اتفاق سلام. وتابع: "إذا نجح هذا الأمر، فسيكون أهم من مجرد وقف إطلاق النار". مفاوضات على أساس خطوط المواجهة وأضاف ميرتس أن ترمب أشار إلى أن روسيا مستعدة على ما يبدو لإجراء مفاوضات استناداً إلى خطوط المواجهة في الصراع، وليس على أساس حدود المناطق الأوكرانية التي تطالب موسكو بالسيادة عليها. وقال: "هذا فرق كبير لأن روسيا تطالب بأراض لم تحتلها بعد". وفي حديث منفصل لقناة NTV الألمانية، قال ميرتس إنه لا يعتقد أن زيلينسكي سيواجه وقتاً عصيباً في واشنطن خلال لقائه مع ترمب كما حدث في فبراير الماضي، عندما دخل الرئيسان في مشادة كلامية أمام وسائل الإعلام العالمية في البيت الأبيض. وأضاف ميرتس أن زيلينسكي سيتحدث، الأحد، إلى قادة أوروبيين سيساعدونه في التحضير للاجتماع. وقال: "سنقدم له بعض النصائح الجيدة". وذكر ميرتس لقناة ZDF أنه بينما من المهم أن تظل أوروبا متحدة، فإن الولايات المتحدة ستواصل في الوقت الحالي لعب الدور الحاسم في الحرب التي اندلعت في 2022 عندما غزت روسيا أوكرانيا. وتابع: "يملك الرئيس الأميركي القدرة، سواء عسكرياً أو من خلال العقوبات والرسوم المناسبة، على دفع روسيا للتحرك أكثر مما تفعل حالياً".


الشرق الأوسط
منذ 42 دقائق
- الشرق الأوسط
السعودية ترحب بـ«قمة ألاسكا» وتؤكد دعمها الحوار الدبلوماسي
شدّدت السعودية، السبت، على دعمها جميع الجهود الدبلوماسية الرامية إلى حل الأزمة «الروسية - الأوكرانية» بالطرق السلمية والوصول إلى السلام بين البلدَيْن. وقالت وزارة الخارجية السعودية، في بيان، إن المملكة إذ ترحب في هذا الشأن بـ«قمة ألاسكا» التي جمعت الرئيسَيْن الأميركي دونالد ترمب والروسي فلاديمير بوتين؛ «لتؤكد دعمها المستمر لمسار الحوار الدبلوماسي سبيلاً لحل الخلافات والنزاعات الدولية».