logo
مؤسسات محمد بن خالد تستضيف أعضاء معهد غوتة لمنطقة الخليج

مؤسسات محمد بن خالد تستضيف أعضاء معهد غوتة لمنطقة الخليج

الاتحاد٢١-٠٢-٢٠٢٥

هويدا الحسن (العين)
بتوجيهات من رئيس مجلس الإدارة، الشيخة الدكتورة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان، نظمت مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان زيارة مميزة لأعضاء معهد غوته لمنطقة الخليج، وذلك ضمن برنامج الوراقين «رابطة السياحة» تحت شعار «رحلة إلى أرض الإلهام» يوم الخميس، 20 فبراير 2025. تأتي هذه الزيارة للتعرف على تاريخ وإرث وحضارة مدينة العين، مع التركيز على إنجازات المرأة في الخليج عامة، وإنجازات المرأة في دولة الإمارات العربية المتحدة خاصة.
هذا وقد استقبلت الأمين العام للمؤسسات مريم حمد الشامسي، المدير العام لمعهد غوتة لمنطقة الخليج د. كلوديا روميلت، والوفد المرافق، معربة عن سعادتها بزيارتهم للمؤسسات والقيام بجولة سياحية في مدينة العين ذات العراقة والأصالة والحضارة الممتدة في عمق التاريخ. وخلال زيارة المؤسسات، اطلع أعضاء الوفد على برامج المؤسسات، ثم القيام بجولة في أركانها، شملت زيارة قرية إرث زايد، حيث تم الشرح والتطبيق للوفد على أنواع من الحرف الإماراتية التراثية مثل: السدو والنول والتلى وإعادة التدوير، وقدم فريق مدرسة القهوة والسنع ورشة حول تاريخ القهوة وآلية إعدادها وطريقة تقديمها باعتبارها رمزاً للكرم العربي.
فيما قدم فريق من طلاب جامعة الإمارات عرضاً للصقور وكذلك للحرف اليدوية الأصيلة، وشملت الجولة المرور على نادي الأجيال البيئي وقاعات مكتبة أجيال المستقبل. كما اشتملت الزيارة على جولة سياحية في واحة العين وبيت محمد بن خليفة، حيث تعرف الوفد على تاريخ وإرث مدينة العين العريق.
وفي تصريح لإدارة معهد غوته لمنطقة الخليج، عبر زيارته الإقليمية هذه، جاء فيه: مدينة العين، مدينة غنية بالتراث الثقافي والتاريخي، وقد تم تنظيم هذه الزيارة لتسليط الضوء بشكل خاص على موضوع «المرأة في منطقة الخليج» وعلى دور المرأة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وباعتبارنا مؤسسات ثقافية، فإننا حريصون على التعرف أكثر على النساء البارزات اللواتي أسهمن في تشكيل المجتمع الإماراتي، وفي هذا السياق، لا يمكننا إلا أن نشيد بالدور العميق الذي تلعبه سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، التي تمثل نموذجاً يُحتذى به ومصدر إلهام للمجتمع الإماراتي.
وفي ختام الزيارة، أبدى الطرفان الاستعداد لتوقيع مذكرة تفاهم لتحقيق الأهداف الثقافية المشتركة والتي تجمع ما بين معهد غوته ومؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مؤسسات محمد بن خالد الثقافية والتعليمية تحتفي بيوم الأسر العالمي
مؤسسات محمد بن خالد الثقافية والتعليمية تحتفي بيوم الأسر العالمي

الاتحاد

timeمنذ 6 أيام

  • الاتحاد

مؤسسات محمد بن خالد الثقافية والتعليمية تحتفي بيوم الأسر العالمي

العين (وام) نظمت مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية فعالية مجتمعية مميزة بمناسبة يوم الأسر العالمي؛ وذلك بالتعاون بين جمعية محمد بن خالد آل نهيان لأجيال المستقبل، ومكتبة أجيال المستقبل، ومركز الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافي، ومؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم. وقدمت الجهات المشاركة برامج متنوعة تلبي احتياجات الفئات المختلفة، تضمنت برنامج «مفاتيح الأسرة السعيدة» الذي طرح محاور تربوية واجتماعية هادفة، بينما قدمت مكتبة أجيال المستقبل أنشطة تفاعلية للأطفال. وأضفى مركز الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافي، طابعاً تراثياً من خلال برنامج «إرث زايد التراثي»، وشارك برنامج «إرث زايد البيئي» بورشة عمل تحت عنوان «أيدينا تزرع وتلوّن»، ركزت على غرس مفاهيم الاستدامة لدى الأطفال وتعزيز وعيهم البيئي. وتضمنت الأنشطة ورشة حول السلامة العامة قدمها الدفاع المدني، والتعرف على «دورية السعادة»، إضافة إلى ورش تفاعلية أبرزها «اكتشفني بحب» و«التربية الإيجابية للأبناء». كما شهدت أنشطة إبداعية في الرسم، وتجارب تعليمية باستخدام الروبوت لتعليم الأطفال مهارات التوازن والاتجاهات. وأسهم في تنظيم الفعالية فريق «تطوعك انتماء» بالتعاون مع فريق «سند التطوعي»، ما أضفى طابعاً مجتمعياً تطوعياً يُجسد روح التعاون والعمل الجماعي.

شما بنت محمد تطلق مشروع «إتقان القراءة باللغة العربية»
شما بنت محمد تطلق مشروع «إتقان القراءة باللغة العربية»

الاتحاد

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الاتحاد

شما بنت محمد تطلق مشروع «إتقان القراءة باللغة العربية»

العين (وام) أطلقت الشيخة الدكتورة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان، رئيسة مجلس إدارة مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية، مشروع «إتقان القراءة باللغة العربية» تحت شعار «تحدي القراءة بطلاقة»، ضمن برنامج الشيخ محمد بن خالد آل نهيان القرائي؛ وذلك تعزيزاً للهوية الثقافية في عام المجتمع 2025. وأكدت الشيخة شما بنت محمد بن خالد، أن اللغة هي الإطار الذي يحتوي بين حدوده على مفردات الثقافة والهوية لأي مجتمع، ولغتنا العربية بما لها من عمق تاريخي تحمل ما هو أعمق من المفردات والمرتكزات الثقافية، بل تحمل تاريخنا، وتعكس عمق هويتنا الوطنية. وقالت إن إتقان اللغة العربية والحفاظ عليها، حماية لتاريخنا وهويتنا الوطنية. وأضافت أنه من أجل دعم الحفاظ على هويتنا، حرصنا على إطلاق البرامج والفعاليات الممتدة، والتي تضع إتقان اللغة العربية عند الأجيال الناشئة هدفاً لدعم رؤية قيادتنا الرشيدة في استراتيجية الحفاظ على هويتنا الوطنية وتعزيزها. تأتي هذه المبادرة خدمة مجتمعية مجانية خلال خمسة أسابيع في الإجازة الصيفية، تستهدف الأطفال من الفئة العمرية 10 - 12 سنة، حيث تم إعداد برنامج متكامل تحت إشراف مختصين في اللغة العربية. وتم تخصيص حوافز ومكافآت للطلاب الذين يجتازون البرنامج بنجاح، على أن يتم تكريمهم في حفل خاص برعاية الشيخة الدكتورة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان. وسيتم فتح باب التسجيل للمرشحين عبر استمارة إلكترونية يتم تعميمها عبر مختلف وسائل التواصل، مع اعتماد آلية قبول دقيقة لضمان تحقيق أهداف المبادرة بالشكل الأمثل.

شعاع زينل: لهجتنا مرآة لهويتنا وتراثنا الثقافي
شعاع زينل: لهجتنا مرآة لهويتنا وتراثنا الثقافي

زهرة الخليج

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • زهرة الخليج

شعاع زينل: لهجتنا مرآة لهويتنا وتراثنا الثقافي

#ثقافة وفنون من منطلق إيمانها العميق بأن اللغة واللهجة عنصران جوهريان في بناء الهوية الوطنية، تبرز شعاع فريد عبدالرحمن زينل، كإحدى الشخصيات الرائدة في مجال تعليم اللهجة الإماراتية، بخبرة تجاوزت العقدَيْن في ميادين التعليم. وتكرّس زينل جهودها؛ للحفاظ على الموروث اللغوي الإماراتي وتعزيزه، من خلال مبادرات تعليمية مبتكرة، تُجسّدها في كتابها الرائد «Yallah Emirati Arabic»، الذي يُعد جسراً ثقافياً يربط الناطقين بالعربية، وغير الناطقين بها، باللهجة الإماراتية، كما يُمثل خطوة مهمة لتمكين المغتربين الإماراتيين من التحدث بلهجتهم المحلية؛ ما يعزز شعورهم بالانتماء إلى مجتمعهم. في حوارها مع «زهرة الخليج»، نسلط الضوء على تفاصيل رحلتها، والتحديات التي واجهتها، وخططها لتوسيع تأثير كتابها.. وتالياً نص الحوار: بدايةً.. حدّثينا عن خلفيتك المهنية، ومشوارك التعليمي، والعملي! حصلت على درجة البكالوريوس في التربية، تخصص اللغة الإنجليزية، من جامعة الإمارات. وأصبحت معلمةً في مدارس التعليم الثانوي بمدينة دبي، لمدة عشر سنوات، قبل أن أتولى منصب وكيلة مدرسة. لاحقاً، انتقلت إلى «العمل الحر»، فبدأت بتقديم دروس تعليمية في اللهجة الإماراتية لغير الناطقين بالعربية، وكذلك للناطقين بها، من خلال جلسات تدريبية في الشركات، والمؤسسات الثقافية. انتماء.. وتماسك ما الذي ألهمك تأليف «Yallah Emirati Arabic»، وما الرسالة التي تسعين إلى إيصالها من خلال «الكتاب»؟ استلهمت الفكرة من طلابي، مقيمين ومواطنين، الذين يواجهون تحديات في فهم اللهجة، فشجعوني على إصدار كتاب لتعليم اللهجة الإماراتية بطريقة واضحة ومتدرجة، تضمن سلامة اللهجة نحوياً وتعبيرياً، بجانب الاعتماد على التقنيات المختلفة. رسالتي هي الحفاظ على لهجة بلادي، خاصة بين المغتربين الإماراتيين، ما يعكس انتماءً قوياً، وتماسكاً ثقافياً، حتى أثناء العيش خارج الدولة؛ ويجعلهم جزءاً من مجتمع متجانس. شعاع زينل: لهجتنا مرآة لهويتنا وتراثنا الثقافي هل هناك تجربة شخصية أثرت في قرار التفرغ لتعليم اللهجة الإماراتية؟ بداية رحلتي التعليمية في تدريس اللهجة الإماراتية، كانت على سبيل التجربة، فلم أكن أسمع مسبقاً عن معلم لهجة محلية في الميدان التعليمي، وكان الأمر يقتصر على معلم اللغة العربية؛ فكانت هذه المعضلة تؤرقني، وتشعرني بأنني انتقصت من مكانة اللغة العربية الفصحى بجعل «اللغة البيضاء» تحل محلها كمنهج تعليمي. لكن مع ازدياد الطلب على تعلم اللهجة الإماراتية، وشغف الطلاب بها، ووجود جمهور كبير مغرم بلهجتنا من الجنسيات كافة؛ بدأت أرى الأمر من منظور مختلف. أما التجربة، فكانت قبل 12 عاماً، عندما عملت مع مجموعة من المهندسين بشركة استشارات هندسية، ورغم تنوع جنسياتهم، إلا أنهم كانوا ملتزمين بحضور دروس اللهجة الإماراتية، وقد شعرت بشغفهم، ورغبتهم في التعلم؛ ما جعلني أدرك أهمية تعليم اللهجة كرسالة ثقافية وإنسانية. منذ ذلك اليوم، أخذت على عاتقي تدريس اللهجة الإماراتية كمعلمة مستقلة. كيف تم تصميم الكتاب؛ ليكون شاملاً، ومتدرجاً، في مستوياته التعليمية؟ صمّمت الكتاب بطريقة منهجية، فقسّمته إلى وحدات تعليمية متدرجة تبدأ بالأساسيات، مثل: النطق، وقواعد النحو، ثم تتوسع؛ لتشمل مواضيع أكثر عمقاً، وتعقيداً. وكل وحدة تحتوي على أمثلة عملية، وتعبيرات شائعة، تُستخدم في الحياة اليومية؛ ما يعزز ارتباط المتعلم بالواقع الإماراتي. كما أنني ضمّنت صفحات الكتاب روابط صوتية (QR Codes)، تتيح للمتعلمين ممارسة مهارات السمع والنطق بطريقة تفاعلية. ما أهم العناصر الثقافية، التي حرصتِ على إبرازها في كتابك؟ اللهجة الإماراتية مرآة تعكس تاريخ وثقافة وهوية الدولة. في الكتاب، أدرجت قصصاً من طفولتي، وقمت بدمجها في دروس الفعل الماضي. كما أدرجت عاداتنا وتقاليدنا وموروثاتنا الشعبية، ضمن وحدات تعليمية خاصة. على سبيل المثال، تناولت كيفية الترحيب بالضيف، وفن التعبير والرد في المناسبات المختلفة. واستفدت، أيضاً، من وحدة الزي الوطني كوسيلة لشرح درس الوصف؛ ما أضاف بُعداً ثقافياً إلى المحتوى التعليمي. بالإضافة إلى ذلك، تناولت - في مقدمة الكتاب - كيفية ولوج بعض الكلمات الدخيلة إلى لهجتنا المحلية، كالكلمات الهندية والفارسية والإنجليزية والبرتغالية؛ فهذا التنوع اللغوي يعكس التفاعل الثقافي، الذي شهدته الدولة عبر العصور. ما أبرز التحديات، التي واجهتك أثناء تأليف الكتاب؟ التحدي الأكبر كان اختلاف اللهجات بين مناطق الدولة؛ فحاولت استخدام مفردات بسيطة ومفهومة للجميع. كما أن كتابة اللهجة الإماراتية بالحروف الإنجليزية (transliteration) كانت تحدياً آخر، حيث كنت أهدف إلى تسهيل القراءة على المتعلمين غير الناطقين بالعربية. فخر.. وامتنان كيف كانت ردود الأفعال حول كتابك، وما أبرز التعليقات التي أثرت فيك؟ كانت ردود الأفعال إيجابية جداً، خاصة من الإماراتيين، الذين كانوا بانتظار هذا النوع من الكتب التعليمية؛ لإهدائها إلى محبي اللهجة الإماراتية، من غير الناطقين باللغة العربية. كما كانت رسائل التهنئة، التي وصلتنا، معبرة جداً، فكانت مليئة بالفخر والامتنان لهذا العمل الذي بُذِلَ فيه جهدٌ كبيرٌ للحفاظ على هويتنا، وقد ساهم في بناء جسر للتواصل مع الثقافات الأخرى. كذلك، أعتبره مرجعاً للجيل الإماراتي الجديد. أبرز التعليقات التي وصلتنا، كان رسالة شكر وتقدير من طالب روسي، يعبر فيها عن استمتاعه بتعلم لهجتنا بطريقة واضحة ومفهومة. حدثينا عن تجربتك في تقديم محاضرات تعليمية، موجهة إلى العائلات، والطلاب! تقديم المحاضرات حول اللهجة الإماراتية كان من أكثر التجارب إلهاماً، خاصة عند مخاطبة أولياء الأمور حول أهمية ترسيخ اللهجة لدى الأبناء، ودورها في تعزيز هويتهم. ومن خلال هذه اللقاءات، أصبحت جزءاً من الحوار المجتمعي، وأسهمت في رفع مستوى الوعي بقيمة اللهجة المحلية في النسيج الثقافي الوطني. كيف تواكبين التطورات الحديثة في مجال تعليم اللغات، وما الابتكارات التي تنوين إدراجها مستقبلاً؟ أتابع التطورات التكنولوجية باستمرار؛ لأنني أرى أن استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم يمكن أن يكون له تأثير كبير في تسهيل تعلم اللهجة. كما أفكر في تطوير تطبيقات تعليمية، تساعد الطلاب في ممارسة اللغة بشكل تفاعلي. كذلك، أود تطوير تطبيقات تحتوي على تمارين لغوية، وألعاب ذهنية؛ لتسهيل حفظ العبارات المحلية، وتصحيح الأخطاء النحوية؛ ما يزيد فرص تحسين المهارات. ما نصيحتك للمتعلمين الجدد، الذين يرغبون في تعلم اللهجة الإماراتية؟ أنصحهم بالصبر، والثقة بالنفس؛ فاللهجة الإماراتية ليست بالصعوبة التي قد يتصورها البعض، والشعب الإماراتي بطبيعته مضياف ومتعاون، ويشجع الآخرين على التعلم والممارسة، وأفضل طريقة لإتقانها هي التحدث بها، والانخراط في المجتمع، دون خوف من الخطأ. هل هناك خطط لتوسيع نطاق تأثير كتابك، وتعليم اللهجة الإماراتية؟ اليوم، تعدُّ وسائل التواصل الاجتماعي أداة فعالة لتسويق أي منتج؛ لذا قمت بإنشاء حساب مفتوح على «إنستغرام» باسم « وربطته بدروسي عبر الروابط المتاحة على منصة «يوتيوب». كما تعاونت مع المراكز الثقافية والتعليمية، ووسائل الإعلام؛ لتسليط الضوء على أهمية الكتاب في الحفاظ على ثقافتنا. كذلك، تم طرح فكرة جديدة من قِبَل السفارات؛ لإقامة جلسات حوارية مع مجموعة من طلاب اللغة العربية من دول مختلفة؛ بهدف معرفة الكلمات والمصطلحات المستخدمة في اللهجة الإماراتية؛ فهذه الجلسات تعزز التواصل الثقافي، وتوسع نطاق تأثير الكتاب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store