logo
مسؤول أميركي: ترامب يرغب في إنهاء الحرب بغزة

مسؤول أميركي: ترامب يرغب في إنهاء الحرب بغزة

الوكيلمنذ 15 ساعات

02:04 ص
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/736336
تم
الوكيل الإخباري-
نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن مسؤول أميركي قوله إن غزة وإيران ستكونان على رأس جدول أعمال زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للبيت الأبيض. اضافة اعلان
وأضاف المسؤول أن الرئيس دونالد ترامب يرغب في إنهاء الحرب بغزة وإطلاق سراح كل الأسرى الإسرائيليين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سلام بارد .. إسرائيل تخفض توقعاتها لأي اتفاق محتمل مع سوريا
سلام بارد .. إسرائيل تخفض توقعاتها لأي اتفاق محتمل مع سوريا

وطنا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • وطنا نيوز

سلام بارد .. إسرائيل تخفض توقعاتها لأي اتفاق محتمل مع سوريا

وطنا اليوم:خفضت إسرائيل سقف التوقعات من الاتفاق المتوقع أن تتوصل إليه مع سوريا، مشيرة إلى أنه سيستغرق وقتا حتى تحقيقه وسيكون 'سلاما باردا' على الأقل في المرحلة الأولية. وقال موقع 'واللا' الإخباري العبري: 'في حين أن التطبيع ليس مطروحا على الطاولة بعد، فإن المحادثات قد تمهد الطريق لدبلوماسية مستقبلية، بدءا من الجهود المبذولة لتخفيف التوترات وتحديث الترتيبات الأمنية على طول الحدود الإسرائيلية السورية المضطربة'. ونقل الموقع الاثنين، عن مسؤول إسرائيلي لم يسمه، قوله: 'في حين أن الولايات المتحدة تفضل نهجا تدريجيا من شأنه أن يبني العلاقات بين البلدين ببطء، فإن إسرائيل تريد أن تعرف مسبقا أنه في نهاية العملية سيكون هناك اتفاق سلام مع سوريا يتضمن تطبيعا كاملا'. وأضاف المسؤول الإسرائيلي: 'الاتفاق مع سوريا ليس قاب قوسين أو أدنى وسيستغرق وقتا لتحقيقه'. وبحسب موقع 'واللا' فإنه 'في أوائل يونيو/ حزيران (الماضي)، أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مبعوث ترامب إلى سوريا توم باراك، اهتمامه بالتفاوض على اتفاقية أمنية جديدة مع الحكومة السورية ما بعد (الرئيس المخلوع بشار) الأسد، بوساطة الولايات المتحدة'. ونقل عن مسؤول إسرائيلي كبير، لم يسمه، أن 'هدف نتنياهو هو محاولة التوصل إلى مجموعة من الاتفاقيات على مراحل مع سوريا، تبدأ بنسخة مُحدثة من اتفاقية فك الاشتباك لعام 1974، وتنتهي في نهاية المطاف باتفاقية سلام كاملة وتطبيع'. ومنذ عام 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت الوضع الجديد في البلاد بعد إسقاط نظام الأسد أواخر 2024، واحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974. كما احتلت 'جبل الشيخ' الاستراتيجي الذي لا يبعد عن العاصمة دمشق سوى نحو 35 كلم، ويقع بين سوريا ولبنان ويطل على إسرائيل، كما يمكن رؤيته من الأردن، وله أربع قمم يبلغ طول أعلاها 2814 مترا. وقال موقع 'واللا': 'ينظر المسؤولون الإسرائيليون الآن إلى هذه المناطق على أنها ورقة الضغط الرئيسية في المفاوضات، ويقولون إن إسرائيل لن تنسحب إلا مقابل سلام كامل وتطبيع العلاقات مع سوريا'. ونقل عن مسؤول أمريكي لم يسمه، أن 'المحادثات تقتصر حاليا على مسؤولين دون مستوى الرئيس السوري أحمد الشرع، وأنه لا نقاش حتى الآن بشأن عقد قمة بين القادة'. وأشار الموقع إلى أن إسرائيل 'تتواصل مع سوريا عبر أربع قنوات على الأقل، بما في ذلك مستشار نتنياهو للأمن القومي تساحي هنغبي، ومدير الموساد ديفيد برنياع، ووزير الخارجية جدعون ساعر، للحوار السياسي والاستراتيجي، والجيش الإسرائيلي للتنسيق العسكري اليومي'. كما نقل عن مسؤولين إسرائيليين وصفهم بـ'الكبار' دون تسميتهم، إنهم 'يريدون مشاركة أمريكية أكبر في الوساطة، لأن إسرائيل تعتقد أنها ستعطي الحكومة السورية حافزا أقوى للتوصل إلى اتفاق'. وبحسب الموقع فإن 'مسألة وضع مرتفعات الجولان، التي احتلتها إسرائيل من سوريا خلال حرب عام 1967، تعد إحدى أكبر علامات الاستفهام المعلقة بشأن أي محادثات سلام إسرائيلية سورية مستقبلية'. وتابع: 'في كل جولة مفاوضات سابقة على مدى العقود الثلاثة الماضية طالب نظام الأسد بانسحاب إسرائيلي كامل أو شبه كامل من المنطقة مقابل السلام، وخلال فترة ولايته الأولى اعترف (الرئيس الأمريكي دونالد) ترامب بمرتفعات الجولان جزءا من إسرائيل، وهي خطوة لم تُلغِها إدارة (الرئيس الأمريكي السابق جو) بايدن'. والاثنين، قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، إن إسرائيل منفتحة على اتفاق مع سوريا، لكنه أصر على أن مرتفعات الجولان ستظل جزءا من إسرائيل بموجب أي اتفاق مستقبلي. من جهتها، قالت صحيفة 'جروزاليم بوست' العبرية: 'تجري إسرائيل وسوريا محادثات أمنية تواجه تحديات كبيرة، سعيا لتحقيق السلام، لكنهما تواجهان عقبات قد تؤدي إلى 'سلام بارد' بدلًا من المصالحة الكاملة'. ونقلت الصحيفة، الاثنين، عن مصدرين مطلعين دون أن تسميهما، قولهما: 'تواصل إسرائيل وسوريا مناقشاتهما الأمنية التي قد تؤدي إلى اتفاق سلام بين البلدين، ومع ذلك برز تحد كبير في المحادثات'. وذكرت الصحيفة: 'أوضحت إدارة الشرع أنه بموجب أي اتفاق، لن يسمح لإسرائيل بالعمل أو ضرب أهداف داخل الأراضي السورية، فيما تصر إسرائيل على الاحتفاظ بالقدرة على مواجهة التهديدات الأمنية، لا سيما في السيناريوهات التي تنسحب فيها إسرائيل من المناطق العازلة كما طالبت إدارة دمشق'. وأردفت نقلا عن مصادر مطلعة على المفاوضات لم تسمها، أنه 'حتى في حال التوصل إلى اتفاق، سيكون سلاما باردا على الأقل في المرحلة الأولية'. وزادت الصحيفة: 'مثل هذا الاتفاق في حال توقيعه، لن يغير وضع مرتفعات الجولان، ولكنه سيتعلق بالمناطق العازلة بين البلدين، والتي استولت عليها إسرائيل عقب سقوط نظام الأسد قبل أكثر من ستة أشهر'. وتحدثت نقلا عن مصدر إسرائيلي لم تسمه، أنه 'في هذه المرحلة، لن يكون اتفاق سلام بقدر ما سيكون ترتيبا أمنيا يهدف إلى التعاون ضد التهديدات المدنية'، بحسب تعبيره. وأضاف المصدر: 'من غير المتوقع تناول الحمّص في دمشق، أو الإبحار في اللاذقية في أي وقت قريب'، وفق قوله. ورغم أن الإدارة السورية الجديدة لم تهدد إسرائيل، شنت الأخيرة منذ الإطاحة بنظام الأسد أواخر 2024 غارات جوية على سوريا، فقتلت مدنيين، ودمرت مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري، إضافة إلى توغلها بمحافظتي القنيطرة وريف دمشق.

حرب (هجينة) ضد ايران .. والعين على الاطراف
حرب (هجينة) ضد ايران .. والعين على الاطراف

عمون

timeمنذ 4 ساعات

  • عمون

حرب (هجينة) ضد ايران .. والعين على الاطراف

لا زالت معطيات البيئة الاستراتيجية الاقليمية والدولية ، تؤكد ان منطقة الشرق الاوسط لن تنعم بالاستقرار قبل ان يتم الانتهاء من ( هندسة) كل الملفات العالقة والقضايا الخلافية فيها ، وفقا لاهداف وتطلعات ومخططات القوى المهيمنة عالميا بزعامة الولايات المتحدة الامريكية وربيبتها اسرائيل. فمع انتهاء ( القصف المتبادل ) ضمن ( الجولة الاولى ) من الحرب الاسرائيلية - الايرانية، بدأ واضعو السياسات والمخططات الاستراتيجية من سياسيين وعسكرين في واشنطن وتل ابيب ، مرحلة ( العصف الذهني ) التي تدرس ( جدولة الصراع ) من حيث شكل وتوقيت ومسرح ( المرحلة الثانية ) من الحرب ضد طهران ( التي ستكون حربا هجينة وممتدة بالوكالة ) في ضوء عدم تحقق كامل النتائج المرجوة والاهداف المعلنة و ( الخفية ) خلال حرب الاثني عشر يوما. ومن غير المستبعد ان تعيد الاحداث انتاج نفسها خلال اسابيع ،، فالجولة الاولى من الحرب جاءت والجميع ينتظر الجولة السادسة من المفاوضات الامريكية - الايرانية في مسقط، ولربما تأتي المرحلة الثانية في ظل الحديث ايضا عن مفاوضات ( متوقعة ) بين ايران والولايات المتحدة، فهل تُلدغ طهران من ذات الجحر مرتين؟. وفي الجولة الاولى من الحرب ،كان تقرير هيئة الطاقة الذرية الدولية ( السرًي ) وقرار مجلس محافظيها حول عدم تعاون ايران مع الوكالة هو ( حصان طروادة ) الذي اتخذته اسرائيل مبررا لشن هجومها على ايران ،،، والسؤال هنا هل سيكون تهديد ايران لمدير عام الوكالة ( رافائيل غروسي ) بالاعدام ، ورفض طهران تقديم تنازلات في ملفيها النووي والصاروخي ، هو السكة التي سيسير عليها قطار المرحلة الثانية من الحرب ، ولكن هذه المرة بشراكة اسرائيلية - امريكية وبدعم اوروبي مباشر . خلال ايام سيكون رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن ، وقد سبقه اليها وزيره للشؤون الاستراتيجية ، واخبار بيع واشنطن اسلحة لتل ابيب بقيمة ٥١٠ ملايين دولار ، والعنوان ( الرسمي ) للزيارة هو بحث ( انهاء ملف غزة )،، لكن العنوان ( الابعد - المخفي ) هو بحث مخططات ومواقيت البدء بالمرحلة الثانية من الحرب على ايران ، والتي من المتوقع ان تبدأ نجاحاتها ( لجهة اضعاف النظام تمهيدا لسقوطه) من الاقاليم والمناطق الحدودية ( ذات الاغلبية غير الفارسية ) هذه المرة وليس من المركز الذي سيتم انهاكه عسكريا ، واجبار النظام على حشد قوته الصلبة والتحصًن فيه ، مما يضعف سيطرته على الاطراف. لذلك فان اجتماعات ولقاءات واشنطن ستناقش ( المرحلة الثانية ) من الحرب على ايران ضمن بعدين الاول العمل العسكري المباشر ضد طهران ولكن ضد اهداف جديدة وبتكتيكات مختلفة ،، والاخر هو تدارس خطة محكمة متزامنه ( لتثوير ) الداخل الايراني ، عبر تفعيل اطياف المعارضة الكردية وجبهة تحرير عربستان ومجاهدي خلق والملكيين والتيار الجمهوري العلماني وغيرها من التنظيمات، والبدء ( بقضم ) ايران من الاطراف. تجيًش الشارع الايراني ( المحتقن ) ايضا ضد النظام ، هو أمر وارد من وجهة النظر الامريكية والاسرائيلة ، وقد يبدأ ( بحراك نسائي - شبابي ) على الظلم والاضطهاد الذي يتعرضون له ، مما يعطي ( الثورة ) المفترضة تعاطفا دوليا ، في ضوء القمع المتوقع ، الذي ستتعرض له تلك التحركات الانثوية - الشبابية ، من قِبل السلطات الايرانية. ‎ طهران ( التي تلعب كعادتها على ورقة شراء الوقت للوصول الى ( النادي النووي ومفاجأة العالم ) تطبيقا لخبرتها في ممارسة ( التُقيه السياسية ، والصبر الاستراتيجي ) تُدرك ان ( الحرب ) قادمة لا محالة ، لكن هامش الحركة المتاح امامها محدود جدا ، في ضوء غياب ( الحُلفاء ) ‎ ولذلك فان صوت طهران ورسائل تهديدها او مظلوميتها ، سيبقى حبيس منابرها ، ولن يجد صداه لدى الرأي العام العالمي، ولن يشتر احد روايتها مهما كانت مصداقيتها . ‎الموقف الاوروبي بعد الحرب لا زال يسير في الفلك الامريكي، ويتبادل الاتهامات مع ايران ، وقد اعادت دول الاتحاد الفاعلة ممثلة ب ( بريطانيا وفرنسا والمانيا ) تهديداتها ايضا بالعودة الى فرض العقوبات على طهران في حال لم تستجب لمطالب المنظمة الدولية. وبالنظر اليوم الى موازين القوى على الارض ، وفي ضوء الضربات الاستراتيجية التي تلقتها ايران في الجولة الاولى من الحرب ( وخاصة الاختراق الاستخباري ) ،، وخروجها من سوريا بعد سقوط نظام الاسد، وخسارة التواصل الجغرافي الممتد من بحر قزوين الى شواطيء المتوسط ، وتقييد وتقويض قدرات وتحركات حزب الله في لبنان، والكمون الاجباري الفعلي للتنظيمات العراقية الموالية لها ( رغم التهديدات الاعلامية الصادرة عنها ) ، وضبابية المستقبل بالنسبة لفعالية وردود افعال الحوثيين ، فان مساحات المناورة امام طهران تبقى ( ضعيفة) ، في ضوء الفُجور الاسرائيلي في الخصومة معها ، وتماهي واشنطن مع هذا التوجه، والانحياز الاوروبي للمحور الامريكي ، وعدم استعداد موسكو وبكين للتضحية من اجل طهران . والسؤال هو : هل ستلجأ ايران ( اذا ما فرضت عليها الحرب ) الى ( خيار شمشون) عكسي وتطلق آلاف الصواريخ الفتاكة باتجاه اسرائيل في المواجهة القادمة ؟. ورغم زيادة وتيرة ( الضجيج ) والتهديدات المتبادلة ( المباشرة وغير المباشرة ) الا انه يجب ان لا نستبعد ان يحصل ( في ربع الساعة الاخيرة ) اتفاق بين الطرفين الامريكي والايراني ،ولكن بشروط ( اذعانية ) بكل تأكيد من جانب طهران ، التي ستحاول الحصول على ما يحفظ ( ماء وجهها ) تجنبا لامرين كلاهما مر ً ، وهما عمل عسكري ( اسرائيلي بدعم امريكي - اوروبي ) يُؤذي بقوة مصادر قوتها الاقتصادية ويدمر منشآتها الحيوية ويهشم هيبتها ، وحصار اشد وطأة يُنهك اقتصادها المُرهق اصلا ، و( يخلخل ) جبهتها الداخلية المهيأة والراغبة بالتخلص من النظام . ومنذ الآن ولغاية الوصول الى تلك ( الحرب - او التسوية باحتمالاتها الضعيفة ) سيبقى حديث ايران عن ما تملكه ( مفاجآت )، وما يقابله من اظهار ( الاصرار ) الاسرائيلي الامريكي على انهاء التهديد الايراني ، مستمرا ، ويحتل عناوين الاخبار والمنصات والشاشات ، في عملية جس نبض ( اعلامية - دعائية كجزء من الحرب النفسية) فيما ( التسويات والتفاهمات والصفقات الجادة ) قد تجري في نهاية المطاف في ( غُرف مظلمة ) بعيدة عن أعين الشعوب ، التي لا ترى دائما الا ( نصف الحقيقة او ربعها ) و( على طريقة قصف ايران لقاعدة العديد في قطر ) . وبالنسبة للعرب ، فان مصلحتهم الاستراتيجية تقتضي ان لا يكون هناك رابح في هذه الحرب ، حتى يبقى عامل الردع قائما ، بين الطرفين ، ويصب في صالح الامن القومي العربي في نهاية المطاف ، ولذلك فان الاداء الرسمي حيال هذا الملف - سيبقى ( كما كان في الجولة الاولى ) ، ( محايدا ، وقلقا ومترددا في التعبير عن نفسه بوضوح ) فيما سيظل رد الفعل الشعبي في معظمه ( مشتتا وفاقدا للبوصله ) ويُعبًر عن ذاته ودوافعه احيانا بطريقة ( سطحية ) . ورغم ايمان ( غالبية ) العرب بضرورة ان يكون برنامج ايران النووي سلميا ( لانهم ربما يكونوا اول ضحاياه في حال كان عسكريا ) الا انهم يشعرون بنوع من ( الحنق والغبن والغضب ) عندما يشاهدون ( نفاق ) العالم كله ( دول ومنظمات ) وتغافله عن قدرات اسرائيل النووية ، كما يلمسون ( التقاعس ) عن اتخاذ اي خطوة عملية طبيعية ، عندما يتعلق الامر في اي قضية عربية او اسلامية ، ولعل ما يجري في غزة منذ عامين تقريبا من قتل وتشريد وتجويع خير دليل على ذلك . على الجبهة العالمية فان ( الحياد السلبي ) سيبقى هو سيد الموقف ، اذ ان الغالبية من دول العالم ، تنأى بنفسها عن هذا الملف ، وتتمثل اقصى جهودها ، في التعبير عن رغبتها في لعب ( دور ما ) في الوساطة بين الجانبين ، او في القيام باي جُهد ( لوجستي ) يخدم توقيع اتفاق بين الطرفين الامريكي والايراني. * theeb100@yahoo. com

صفقة أسلحة أمريكية بقيمة 510 ملايين دولار لصالح إسرائيل
صفقة أسلحة أمريكية بقيمة 510 ملايين دولار لصالح إسرائيل

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 5 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

صفقة أسلحة أمريكية بقيمة 510 ملايين دولار لصالح إسرائيل

#سواليف أعلنت #الولايات_المتحدة، موافقتها على #بيع معدات توجيه #قنابل ودعم متصل بها لإسرائيل بقيمة 510 ملايين دولار، بعد الاستخدام الكبير للذخائر في حربها مع إيران. وقالت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأمريكية في بيان، إن ' #الصفقة المقترحة ستعزز قدرة #إسرائيل على مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية، من خلال تحسين قدرتها على الدفاع عن حدود إسرائيل والبنية التحتية الحيوية والمراكز السكانية'. وأضافت أن 'الولايات المتحدة ملتزمة بأمن إسرائيل، ومن مصلحة الأمن القومي الأمريكي مساعدة إسرائيل في تطوير قدراتها الدفاعية والحفاظ عليها قوية وجاهزة'. ووافقت وزارة الخارجية على البيع المحتمل، وقدمت وكالة التعاون الأمني ​​الدفاعي الإخطار المطلوب إلى الكونغرس الأمريكي، الذي لا يزال يتعين عليه التوقيع على الصفقة. وتأتي الصفقة في أعقاب الحرب التي انطلقت في 13 يونيو، واستهدفت منشآت نووية وعلماء وقادة عسكريين إيرانيين، في محاولة لتعطيل البرنامج النووي الإيراني، الذي تؤكد طهران أنه لأغراض سلمية. كما ردت طهران بضربات بالصواريخ والمسيرات ضد عشرات الأهداف في إسرائيل، ودخلت الولايات المتحدة على خط المواجهة بقصف ثلاثة مواقع نووية إيرانية، قبل أن يعلن الرئيس دونالد ترامب، عن وقف لإطلاق النار بين إيران وإسرائيل يوم 24 يونيو 2025.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store