الكابتشينو واللاتيه- فوائد مذهلة لصحة الأمعاء
يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي، كيف يمكن لفنجان القهوة الصباحي بما في ذلك، الكابتشينو واللاتيه، أن يسهم في تحسين صحة الأمعاء، وأن يجعل حياتك كلها أفضل، وفقًا ل"webmd".يمكن لفنجان القهوة الصباحي أن يعزز صحة الأمعاء؟تؤكد الأبحاث العلمية، أن القهوة تُعزز صحة الدماغ وتُقلل من خطر الإصابة بمرضي الزهايمر، وربطت دراسة نُشرت العام الماضي، شرب القهوة بمستويات أعلى بكثير من بكتيريا قد تُسهم في صحة الجهاز الهضمي، وكان هذا البحث الأول في سلسلة دراسات تهدف إلى "رسم خريطة لدور أطعمة مُحددة في ميكروبيوم الأمعاء"، كما جاء في الدراسة.اقرأ أيضًا: القهوة مفيدة لإنقاص الوزن لكن بشرطأظهرت بكتيريا L. asaccharolyticus في ميكروبيوم أجسام من يشربون القهوة باعتدال أو بإفراط، أعلى بكثير من غيرهم ممن لا يشربونها على الإطلاق، بل وصلت أحيانًا إلى ثمانية أضعاف.ودعمت هذه النتيجة دراسات أُجريت على مستوى الدول، أظهرت أن عينات من الدنماركيين والسويديين، الذين يميلون إلى شرب المزيد من القهوة، تحتوي على مستويات أعلى من البكتيريا، مقارنةً بعينات من الصين والهند، حيث يقل استهلاك القهوة.الكابتشينو واللاتيه لهما نفس فوائد القهوة في تعزيز صحة المعاءرغم أن خبراء التغذية يعتبرون القهوة السوداء الأكثر صحة، إلا أن إضافة الحليب والسكر لم تؤثر على النتائج.قد يهمك: القهوة تطيل العمر.. دراسة مذهلة تكشف فوائد البنكما أظهرت القهوة منزوعة الكافيين نفس النتائج، مما دفع الباحثين إلى الاعتقاد بأن الفوائد لا تأتي من الكافيين الموجود في القهوة، بل من مستوياتها المرتفعة من البوليفينول، وهي مركبات معروفة بخصائصها الحيوية ومضادات الأكسدة والالتهابات، بالإضافة إلى قدرتها على تغذية بكتيريا الأمعاء المفيدة.اكتُشفت بكتيريا L. asaccharolyticus لأول مرة في اليابان عام 2018، ولم تُدرس بشكل كافٍ.يُحتمل أن يُحفّز ما لا يقل عن اثنين من البوليفينولات الموجودة في القهوة نموها، وتُنتج البكتيريا حمضًا دهنيًا يبدو أنه يُساعد على الهضم السليم وامتصاص العناصر الغذائية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
تخلص من الحموضة بهذه النصائح البسيطة
تسبب الحموضة، حرقة المعدة وعسر الهضم وارتجاع المريء، وتُصعّب هذه المشاكل الأنشطة اليومية، وتُقلق النوم، وتُؤثر سلبًا على الصحة العامة، والعناية بميكروبيوم الأمعاء، وهو مجموعة من الكائنات الدقيقة التي تعيش في الجهاز الهضمي، في إدارة الحموضة وتحسين الصحة العامة. في هذا الصدد، يسلّط "الكونسلتو" الضوء على فوائد إضافة البروبيوتيك والبريبيوتيك إلى النظام الغذائي، ليُساعد في تخفيف مشاكل الحموضة وتعزيز صحة الأمعاء، وفقًا ل""onlymyhealth.نصائح لتحسين صحة الأمعاء- إيقاف السلوكيات الضارة، إذ إن الخطوة الأولى لتحسين صحة الأمعاء هي التخلص من العادات التي تؤثر عليها سلبًا.- التغذية باستخدام البريبايوتكس والبروبيوتكس، ركز على دمج عنصرين أساسيين في نظامك الغذائي: البريبايوتكس والبروبيوتكس.- فهم البروبيوتيك، هي أطعمة غنية بالبكتيريا المفيدة التي تساعد على استعادة التوازن في الأمعاء، خاصة بعد سنوات من تناول الطعام غير الصحي.- تضمين الأطعمة التي تحتوي على البروبيوتيك، يمكن بسهولة إضافة مصادر بسيطة مثل الزبادي واللبن الرائب إلى وجباتك، ولكن من المهم أن تجعلها جزءًا منتظمًا من نظامك الغذائي.- دعم صحة الأمعاء، يؤدي تناول الطعام بشكل منتظم إلى تعزيز ميكروبيوم الأمعاء لديك، مما يؤدي إلى تحسين الهضم والصحة العامة.اقرأ أيضًا: طبيب يحذر: اللبن يزيد الحموضة ولا يقضي عليهاما هي أهمية صحة الأمعاء؟يشير مصطلح صحة الأمعاء إلى توازن ووظيفة الكائنات الحية الدقيقة في الجهاز الهضمي، والمعروفة باسم ميكروبيوم الأمعاء.ويتكون هذا الميكروبيوم من تريليونات من البكتيريا والفطريات وغيرها من الميكروبات التي تساعد في الهضم وامتصاص العناصر الغذائية، وحتى إنتاج الهرمونات والمواد الكيميائية في الدماغ.وعندما تكون الأمعاء صحية ومتوازنة، يكون لذلك تأثير إيجابي على الصحة الجسدية والنفسية.قد يهمك: هل قشر الرمان يقي من الحموضة؟.. طبيب يجيبدور البروبيوتيك والبريبايوتيك في صحة الأمعاءهذان العنصران أساسيان للحفاظ على صحة الأمعاء، لكلٍّ منهما دورٌ فريد في دعم الهضم والصحة العامة.البروبيوتيك هي بكتيريا حية نافعة موجودة في بعض الأطعمة والمكملات الغذائية.تساعد على استعادة التوازن الطبيعي للبكتيريا في الأمعاء، والتي قد تتأثر سلبًا بسبب سوء التغذية أو المرض أو المضادات الحيوية.تناول البروبيوتيك يُحسّن الهضم، ويُقلل الإسهال، ويُعزز جهاز المناعة، بل ويُساعد أيضًا على تحسين الصحة النفسية.من المصادر الشائعة للبروبيوتيك الأطعمة المخمرة مثل الزبادي، والكفير، ومخلل الملفوف، والكيمتشي.

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
لعلاج مشاكل الحموضة وصحة الأمعاء.. اتبع هذه النصائح
تسبب الحموضة مشاكل مزعجة، مثل حرقة المعدة وعسر الهضم وارتجاع المريء، ويمكن أن تُصعّب هذه المشاكل الأنشطة اليومية، وتُقلق النوم، وتُؤثر سلبًا على الصحة العامة، ويُساعد العناية بميكروبيوم الأمعاء، الحفاظ على صحته في إدارة الحموضة وتحسين الصحة العامة. في هذا الصدد، يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي، بعض النصائح حول كيفية دعم صحة الأمعاء، ويسلّط الضوء على فوائد إضافة البروبيوتيك والبريبيوتيك إلى النظام الغذائي، وتخفيف مشاكل الحموضة، وفقًا ل"only my health".تحسين صحة الأمعاءقد تُصاب صحة الأمعاء بالاختلال بسبب عادات غذائية سيئة وخيارات غير صحية، كالتالي:- إيقاف السلوكيات الضارة، الخطوة الأولى لتحسين صحة الأمعاء هي التخلص من العادات التي تؤثر عليها سلبًا.- التغذية باستخدام البريبايوتكس والبروبيوتكس، ركز على دمج عنصرين أساسيين في نظامك الغذائي: البريبايوتكس والبروبيوتكس.- فهم البروبيوتيك، هي أطعمة غنية بالبكتيريا المفيدة التي تساعد على استعادة التوازن في أمعائك، خاصة بعد سنوات من تناول الطعام غير الصحي.- تضمين الأطعمة التي تحتوي على البروبيوتيك، يمكن بسهولة إضافة مصادر بسيطة، مثل الزبادي واللبن الرائب إلى وجباتك، ولكن من المهم أن تجعلها جزءًا منتظمًا من نظامك الغذائي.- دعم صحة الأمعاء، الاستهلاكالبروبيوتيكيمكن أن يؤدي تناول الطعام بشكل منتظم إلى تعزيز ميكروبيوم الأمعاء لديك، مما يؤدي إلى تحسين الهضم والصحة العامة.اقرأ أيضًا: طبيب يحذر: اللبن يزيد الحموضة ولا يقضي عليهاما هي أهمية صحة الأمعاء؟يشير مصطلح صحة الأمعاء، إلى توازن ووظيفة الكائنات الحية الدقيقة في جهازك الهضمي، والمعروفة باسم ميكروبيوم الأمعاء، يتكون هذا الميكروبيوم من تريليونات من البكتيريا والفطريات وغيرها من الميكروبات التي تساعد في الهضم وامتصاص العناصر الغذائية، وحتى إنتاج الهرمونات والمواد الكيميائية في الدماغ، عندما تكون أمعائك صحية ومتوازنة، يكون لذلك تأثير إيجابي على صحتك الجسدية والنفسية.قد يهمك: طبيب يوضح أشكال الحموضة عند مرضى ارتجاع المريءدور البروبيوتيك والبريبايوتيك في صحة الأمعاء- هذان العنصران أساسيان للحفاظ على صحة الأمعاء.- لكلٍّ منهما دورٌ فريد في دعم الهضم والصحة العامة.- البروبيوتيك هي بكتيريا حية نافعة موجودة في بعض الأطعمة والمكملات الغذائية.- تساعد على استعادة التوازن الطبيعي للبكتيريا في الأمعاء، والتي قد تتأثر سلبًا بسبب سوء التغذية أو المرض أو المضادات الحيوية.- تناول البروبيوتيك يُحسّن الهضم، ويُقلل الإسهال، ويُعزز جهاز المناعة، بل ويُساعد أيضًا على تحسين الصحة النفسية.- من المصادر الشائعة للبروبيوتيك الأطعمة المخمرة مثل الزبادي، ومخلل الكرنب.وتُعدّ البريبايوتكس أنواعًا من الألياف التي لا يستطيع جسمك هضمها، لكنها تُعدّ غذاءً للبروبيوتكس، فهي تُساعد بكتيريا الأمعاء الصحية على النمو وتُحافظ على صحة الجهاز الهضمي.تُحسّن البريبايوتكس عملية الهضم، وتُساعد جسمك على امتصاص الكالسيوم بشكل أفضل، وتُنظّم مستويات السكر في الدم، وتُقلّل الالتهابات.يُمكن الحصول على البريبايوتكس من أطعمة مثل الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والثوم والبصل والهليون والبقوليات.يُعدّ تضمين كلٍّ من البروبيوتيك والبريبايوتكس في نظامك الغذائي أمرًا بالغ الأهمية لتعزيز صحة الأمعاء وتحسين صحتك العامة.


المصري اليوم
منذ يوم واحد
- المصري اليوم
مواد كيميائية ومسرطنة.. وضع الأطفال المكياج والعطور قد يُعرض صحتهم للخطر
توصّل تحقيق أجرته صحيفة التايمز الأمريكية، إلى أن الأطفال الصغار والرُضع يتعرضون بشكل روتيني لمنتجات التجميل للبالغين، بما في ذلك البخاخات المعطرة، وطلاء الأظافر، وحتى وشم الحناء السوداء. وقد تبدو هذه المنتجات غير ضارة، إلا أن العلم يكشف عن قصة أكثر إثارة للقلق، إذ يختلف جلد الرضيع بيولوجيًا عن جلد البالغين: فهو أرق وأكثر امتصاصًا، ولا يزال في طور النمو. والتعرض لبعض المنتجات قد يؤدي إلى مشاكل فورية مثل التهيج أو ردود الفعل التحسسية، وفي بعض الحالات، قد يحمل مخاطر صحية طويلة الأمد مثل اضطراب الهرمونات. ووجدت دراسة أُجريت عام 2019 أنه كل ساعتين في الولايات المتحدة، يُنقل طفل إلى المستشفى بسبب التعرض العرضي لمنتجات التجميل. ويحتوي جلد حديثي الولادة على نفس عدد طبقات جلد البالغين، إلا أن هذه الطبقات أرق بنسبة تصل إلى 30% ويُسهّل هذا الحاجز الرقيق اختراق المواد، بما فيها المواد الكيميائية، إلى الأنسجة العميقة ومجرى الدم. وتتميز البشرة الشابة أيضًا بمحتوى عالٍ من الماء، وتُنتج كمية أقل من الزهم (الزيت الطبيعي الذي يحمي البشرة ويرطبها)، وهذا يجعلها أكثر عرضة لفقدان الماء والجفاف والتهيج، خاصةً عند تعرضها للعطور أو الكريمات غير المخصصة للأطفال. ويحتاج ميكروبيوم الجلد، وهو الطبقة الواقية من الميكروبات المفيدة، إلى وقت ليتطور أيضًا، وبحلول سن الثالثة، يُكمل جلد الطفل تكوين أول ميكروبيوم له، وقبل ذلك، قد تُخلّ المنتجات المُستخدمة على الجلد بهذا التوازن الدقيق. وعند البلوغ، يتغير هيكل الجلد والميكروبيوم مرة أخرى، مما يغير طريقة استجابته للمنتجات. وكشف التحقيق عن أن استخدام طلاء الأظافر على الأطفال الصغار، غالبًا ما يحتوي على مواد كيميائية ضارة، بل ومسرطنة، مثل الفورمالديهايد والتولوين وفثالات الديبوتيل. والتولوين مادة سامة للأعصاب، وفثالات الديبوتيل مادة كيميائية تُسبب خللًا في الغدد الصماء، ويمكن أن تؤثر على وظائف الهرمونات، مما قد يؤثر على النمو والتطور والخصوبة، وكلتا المادتين تخترقان بسهولة أكبر جلد الرضع الرقيق والأكثر نفاذية. وحتى التعرض لمستويات منخفضة من الفورمالديهايد، مثل التعرض للأثاث أو تلوث الهواء، يرتبط بارتفاع معدلات الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي السفلي عند الأطفال (وهى العدوى التي تؤثر على الرئتين والممرات الهوائية والقصبة الهوائية). المكونات المهيجة للجلد في الولايات المتحدة، يُعاني واحد من كل 3 بالغين من أعراض جلدية أو تنفسية بعد التعرض للمنتجات المعطرة، وإذا كان البالغون يُعانون من رد فعل تحسسي، فليس من الغريب أن يكون حديثو الولادة والأطفال الذين لا يزالون في طور النمو أكثر عُرضةً للخطر. وتحتوي العطور في كثير من الأحيان على الكحول والمركبات المتطايرة التي تسبب جفاف الجلد؛ ما يؤدي إلى الاحمرار والحكة وعدم الراحة. وتمت دراسة بعض مكونات العناية بالبشرة أيضًا لمعرفة قدرتها على التأثير على الهرمونات أو إثارة الحساسية أو التسبب في مشاكل صحية طويلة الأمد، مثل: قد تؤدي الألكيلفينولز المستخدمة في المنظفات ومستحضرات التجميل إلى تعطيل نشاط الهرمونات. يمكن أن تتداخل مضادات الميكروبات مثل التريكلوسان مع هرمونات الغدة الدرقية وتساهم في مقاومة المضادات الحيوية. ترتبط مادة البيسفينول ( BPA) المستخدمة على نطاق واسع في التغليف باضطرابات الهرمونات. قد تتراكم السيكلوسلوكسانات (D4 وD5) في الجسم وتؤثر على التوازن الهرموني. يمكن أن تتفاعل الإيثانولامينات مع مكونات أخرى لتكوين النيتروزامينات، وبعضها من المواد المسرطنة المحتملة البارابين عبارة عن مواد حافظة تحاكي هرمون الاستروجين، على الرغم من أن بعض الدراسات تشير إلى وجود خطر ضئيل عند الجرعات المنخفضة. ترتبط الفثالات المستخدمة في العطور والبلاستيك بالسمية التناسلية، وخاصة في حالات التعرض في وقت مبكر من الحياة. توجد مادة البنزوفينون في العديد من واقيات الشمس، وقد تعمل بعض أشكالها كمسببات للحساسية ومسببات لاضطرابات الهرمونات. وفي حين أن العديد من هذه المكونات مسموح بها في تركيزات منظمة، فإن بعض الباحثين يحذرون من «تأثير الكوكتيل»: وهو التأثير التراكمي للتعرض اليومي لمواد كيميائية متعددة، وخاصة في الأجسام الشابة النامية. المنتجات الطبيعية لا تعني أنها غير ضارة المنتجات التي تُسوّق على أنها «طبيعية» أو «نظيفة» قد تُسبب أيضًا ردود فعل تحسسية، على سبيل المثال، يوجد البروبوليس (صمغ النحل) في العديد من منتجات العناية بالبشرة الطبيعية، ولكنه يُسبب التهاب الجلد التماسي لدى ما يصل إلى 16% من الأطفال. ووجدت دراسة أن متوسط مسببات الحساسية التلامسية لكل منتج في مجموعات العناية بالبشرة «الطبيعية» يبلغ 4.5، من بين 1651 منتجًا «طبيعيًا» للعناية الشخصية في السوق الأمريكية، كان 96 منتجًا فقط (5.8%) خاليًا من مسببات الحساسية التلامسية. وحتى الادعاءات مثل «تم اختباره من قبل أطباء الجلدية» لا تضمن السلامة؛ فهى تعني ببساطة أن المنتج تم اختباره على الجلد، وليس أنه خالٍ من المواد المسببة للحساسية. والرضع والأطفال الصغار ليسوا مجرد بالغين صغار، جلدهم لا يزال في طور النمو، وهو أكثر عرضة للتهيج وامتصاص المواد الكيميائية والتأثيرات الجهازية: المواد التي تخترق الجلد قد تدخل مجرى الدم، وقد تؤثر على الأعضاء أو الأجهزة الحيوية في جميع أنحاء الجسم. وبناء على ذلك، فإن استخدام المنتجات الموجهة للبالغين، أو حتى البدائل «الطبيعية» الحسنة النية، قد يحمل مخاطر حقيقية. وقد تظهر الآثار الجانبية على شكل طفح جلدي، أو تقشر، أو حكة، وفي الحالات الشديدة، ظهور بثور أو قشور، ويجب دائمًا استشارة طبيب مختص في حال ظهور أعراض تنفسية، مثل السعال أو الصفير. وفي حال الشك، حدِّد ما يُلامس بشرة طفلك، خاصةً في السنوات الأولى.